مصر تنتصر: أخر الصدمات لخط إيست ميد، خط غاز مصري إسرائيلي بري.
-
أعلنت وزارة الطاقة الإسرائيلية إنها في ذروة مُفاوضات مع الإدارة المصرية لإنشاء خط غاز بري جديد يمر عبر سيناء يربط الدولتين، بغرض تسريع نقل المُنتج الإسرائيلي إلى مصر، لتسييله وإعادة توجيهه إلى أوروبا.
-
الخط الجديد لو تم الاتفاق عليه سينقل ما بين ٣ و٥ مليار متر مُكعب من الغاز إلى مصر، وهيتكلف ٢٠٠ مليون دولار، وهينتهي العمل فيه خلال عامين.
- لن احتاج لاذكر حضراتكم بإن الخط سيرفع من قيمة مصر ويؤكد على دورها المُستقبلي كمركز إقليمي لتداول الطاقة في المنطقة.
-
لكن ما نحتاج ان نذكر حضراتكم به هو إن الخط هدا في حالة تشييده، سيجهز تمامًا على مشروع تشييد خط غاز إيست ميد، الذي كان مُتوقعا لنقل الغاز الإسرائيلي القبرصي إلى اليونان، إلا في حالة حدوث إكتشافات كُبرى لدى أيًا من الدول الثلاثة.
-
لأنه ببساطة، بعد الخط المصري - الاسرائيلي الجديد لن يكون لدى إسرائيل فائض اقتصادي لتصديره عبر أي وسائل أخرى سواء است ميد أو غيره.
-
ورغم أن خط إست ميد لم يكُن في الأساس موجه ضد مصر، ولا يُشكل ضرارًا لها، إلا أنه كان سيخلق وسيلة موازية لنقل الغاز إلى أوروبا، وسيلة لا تشترك فيها مصر.
-
في نفس الوقت أثر رئيس الوزراء اليوناني بالامس في اجتماع القادة الأوروبين في بروكسل، موضوع إمكانية تلقى إمدادات غاز مُنتظمة من مصر.
-
أخيرًا هذه التحركات في الأساس مدفوعة بأزمة الطاقة الحالية، وفقدان أوروبا صبرها على مشروع الخط الإسرائيلي القبرصي اليوناني.
-
أعلنت وزارة الطاقة الإسرائيلية إنها في ذروة مُفاوضات مع الإدارة المصرية لإنشاء خط غاز بري جديد يمر عبر سيناء يربط الدولتين، بغرض تسريع نقل المُنتج الإسرائيلي إلى مصر، لتسييله وإعادة توجيهه إلى أوروبا.
-
الخط الجديد لو تم الاتفاق عليه سينقل ما بين ٣ و٥ مليار متر مُكعب من الغاز إلى مصر، وهيتكلف ٢٠٠ مليون دولار، وهينتهي العمل فيه خلال عامين.
- لن احتاج لاذكر حضراتكم بإن الخط سيرفع من قيمة مصر ويؤكد على دورها المُستقبلي كمركز إقليمي لتداول الطاقة في المنطقة.
-
لكن ما نحتاج ان نذكر حضراتكم به هو إن الخط هدا في حالة تشييده، سيجهز تمامًا على مشروع تشييد خط غاز إيست ميد، الذي كان مُتوقعا لنقل الغاز الإسرائيلي القبرصي إلى اليونان، إلا في حالة حدوث إكتشافات كُبرى لدى أيًا من الدول الثلاثة.
-
لأنه ببساطة، بعد الخط المصري - الاسرائيلي الجديد لن يكون لدى إسرائيل فائض اقتصادي لتصديره عبر أي وسائل أخرى سواء است ميد أو غيره.
-
ورغم أن خط إست ميد لم يكُن في الأساس موجه ضد مصر، ولا يُشكل ضرارًا لها، إلا أنه كان سيخلق وسيلة موازية لنقل الغاز إلى أوروبا، وسيلة لا تشترك فيها مصر.
-
في نفس الوقت أثر رئيس الوزراء اليوناني بالامس في اجتماع القادة الأوروبين في بروكسل، موضوع إمكانية تلقى إمدادات غاز مُنتظمة من مصر.
-
أخيرًا هذه التحركات في الأساس مدفوعة بأزمة الطاقة الحالية، وفقدان أوروبا صبرها على مشروع الخط الإسرائيلي القبرصي اليوناني.
Bloomberg - Are you a robot?
www.bloomberg.com