الأزهر - فتوى حول زرع كلية الخنزير في جسم الإنسان

هههههه


الدين ياجهبذ اتى مكملا لمسيرة منذ ابونا ادم عليه السلام، وان نسخ بعض الاحكام في تحليل او تحريم الا ان الدين يعيد الناس لطريق الصواب. وجود فعل او قول قبل الاسلام لايعني ان الدين سرقها او تبناها بل اتى مكملا لشريعة حفظها قوم ونسيها اخرون ومذكرا للناس بها...



ثم استشهادك ببلاد الرافدين، العرب من اين اتوا ؟ وابونا ابراهيم من اي ارض وحضارة ؟ العرب هم احفاد وابناء بلاد الرافدين والحضارات القديمة فيها....



مااجمل الانسان عندما يراجع مايريد قوله قبل ان ينطق به....

كان يقول كل نبي يأتي يكفر الانبياء اللي قبله ويجيب دين جديد ههههههههه


الله حرم اكل الخنزير وهو يقول المصريين القدما
 
البداءل دي اللي هي التبرع بالكليه!!
يعني التبرع بالاعضاء بقي حلال كده!!
مهو مش هيبقي عندي فشل كلوي ملهاش حل غير الزرع او الموت وتقوللي بداءل🤔
لا اري التصريح ده الامحاوله تعديل اللي قبله

مش القصد
مثلاً صمامات القلب البيولوجية في منها انواع من البقر او الخنازير
هنا في بديل

لكن لو تقنية نقل الكلى من الخنازير نجحت ومكنش في بديل عنها ساعتها تبقى ضرورة وصلت ؟
الموضوع لسة بدري عليه
 
اولا الضروريات تبيح المحظورات.

ثاني شي الدين دين يسر و الدليل على ذالك قصة الرجل المشج رأسه حيث كان يمشي مع اصحابه وقال لهم هل تجدون لي رخصة في التيمم يعني هل يوجد بدين شي يعذرني عن التيمم بحالتي هذي فردو عليه لا يوجد. فأغتسل ومات بسبب الماء الي برأسه.

ويوم وصلو لرسول صلى الله عليه وسلم اخبروه بتلك القصة فقال الرسول قتلوه قتلهم الله
 
قال تعالى :
بسم الله الرحمن الرحيم
{
إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ ۖ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (173)} [البقرة]

{
حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ ۚ ذَٰلِكُمْ فِسْقٌ ۗ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن دِينِكُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ ۚ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ۚ فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ ۙ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (3)} [المائدة]

{ إِ
نَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ ۖ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
(115)} [النحل]

كما تلاحظون ارتبط ذكر تحريم (لحم الخنزير) أجلكم الله في هذه المواضع الثلاث من القرآن الكريم والموضع الوحيد الذي ذكر فيه الخنزير فقط هو بلفظة الخنازير في الآية :
{ قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُم بِشَرٍّ مِّن ذَٰلِكَ مَثُوبَةً عِندَ اللَّهِ ۚ مَن لَّعَنَهُ اللَّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ ۚ أُولَٰئِكَ شَرٌّ مَّكَانًا وَأَضَلُّ عَن سَوَاءِ السَّبِيلِ (60)} [المائدة]

أي إن التحريم من الله تعالى جاء لتحريم أكل لحم الخنزير وليس تحريم الإستفادة من الخنزير في التجارب العلمية والطبية والله أعلم
وكما سمعتم مؤخرا فقد تم زرع قلب خنزير لأحد المرضى في الولايات المتحدة .
وأذكر لكم معلومة صحيحة وحقيقية حيث تم في ألمانيا منذ فترة إختراع جهاز لغسل الكبد وكانت معظم التجارب التي أجريت لفحص الجهاز تُجرى على خنزير .
مع كل التقدير للآراء والأفكار الأخرى.
 
وهذا موضع آخر في القرآن الكريم لذكر لحم الخنزير :
{ قُل لَّا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَىٰ طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَن يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَّسْفُوحًا أَوْ لَحْمَ خِنزِيرٍ فَإِنَّهُ رِجْسٌ أَوْ فِسْقًا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ ۚ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ‎(145) [الأنعام]


الإنسان / الخنزير :
فى بحثه القيم المعنون : "لماذا تم تحريم الخنزير فى الإسلام" يحاول الدكتور حلى بو سروال تحليل "العلاقة بين الإنسان والإنسان الذى تحول إلى خنزير بسبب العقاب الإلهى" ، وقد استند إلى الأبحاث المتعلقة بالخنزير والمجال الغذائى ، وأمراض السكرى ، والكالسيتونين ، والدعامات القلبية ، وترقيع الجلد للذين أصيبوا بحروق شديدة ، والأنظمة الغذائية ، وأمراض العيون ، والصداع النصفى ، وعلم البكتيريا ، ونقل القلب ، والعديد غيرها ، وذلك لأن التكوين البيولوجى والتشريحى للخنزير شديد القرب من تكوين الإنسان. لذلك يتم إستخدام الخنزير فى كثير من الأبحاث الطبية وتطبيقاتها. ومن الملاحظ أن حقل رؤية الخنزير يتسع ل 310 درجة ، ومع ذلك فهو حيوان جبان ، شديد الخوف !

وقد استند الدكتور بو سروال كطبيب إلى العديد من التقارير الطبية ، لذلك يحدد "أن الخنزير حيوان يتميز جهازه الهضمى بشدة الشبه للجهاز الهضمى للإنسان ويمثل حقلا متفردا للتجارب العلمية" وذلك لأن الخنزير "حيوان وحيد المعدة كالإنسان ، ولدينا الكثير من المعلومات حوله فى مجال العلوم الهضمية" لذلك يحدد "إن الخنزير يحتوى على نفس الجهاز الهضمى للإنسان". ثم يتناول بالبحث مختلف المجالات ليثبت أن:
* الأنسولين المأخوذ من الخنزير لا يمثل أى نوع من الحساسية ؛
* فاعلية وإمتصاص الإنسان لأنسولين الخنزير بصورة فعالة ؛
* الكالسيتونين المأخوذ من الخنزير هو الوحيد الذى يمكنه أن يحل محل كالسيتونين الإنسان بلا مشكلة ؛
* دعامات القلب المصنوعة من الخنزير معترف لها بالإجماع بأنها لا تؤدى إلى أية تجلطات بالقلب بل ولا تحتاج إلى عقاقير مذيبة لتجلطات القلب ؛
* الأنسجة المأخوذة من الخنزير هى أفضل ما يمكن إستخدامه بأكبر قدر من الفعالية لترقيع الأنسجة الآدمية المصابة ؛
* تحتوى أعضاء الخنزير على جزيئات من البروتين الآدمى ؛
* منتجات النترات فى اللحم لا توجد سوى لدى الخنزير والإنسان ؛
* الخنزير يحتوى على نسبة مئوية من الأنسنة ، لذلك السبب يتقبل جسمه كل ما يأتى من الإنسان وتقريبا بالعكس أيضا.

لذلك يخلص الدكتور بو سروال إلى "أن الله العلى القدير قد جعل بعض الرجال الفسقة الوقحين : خنازير. لذلك نجد كل هذا التشابه فى المجال الطبى بين الإنسان/الخنزير" (صفحة 61). وبقول آخر : إن الإنسان بعصيانه وعدم إتباعه تعاليم الله قد تم تحويله إلى خنزير" (صفحة 123).
مقتطعة من :
 
التعديل الأخير:
الازهر و دار الافتاء رهينة تحت النظام الحاكم . اقربها موت الابراشي , دار الافتاء نزلت بوستات علي الفيس انه لا يجوز الشماته , طيب هما كانو فين لما تم الشماته في مرسي او اي حد ضد النظام الحالي ؟
علي العموم ...>>>>

الشماتة بالكافرين والفرح بمصابهم هي علامة على تمام الولاء للمؤمنين وصحة البراء من أعدائهم، وقد جاء في كتاب الله تعالى: {يومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله ينصر من يشاء وهو العزيز الحكيم} وقوله {ويشف صدور قوم مؤمنين} وقوله في شأن أهل الجنة وأنهم يفرحون بما ينال المجرمين والطغاة من العذاب {فاليوم الذين آمنوا من الكفار يضحكون}. فهذه الآيات كلها نسبت الفرح للمؤمنين بما يحل من بلاء على الكافرين في الدنيا والآخرة، أما وصف المؤمنين بإيمانهم في هذا المقام فهو التفاتة لكون هذا الفرح وشفاء الصدور والضحك تلبس عملي بالإيمان وناتج عنه.

في السنة المطهرة أيضا ومن قوله وفعله صلى الله عليه وسلم ما يؤكد جواز الشماتة وإظهار الفرح بمصاب أعداء الله، ومن ذلك صيامه صلى الله عليه وسلم عاشوراء ثم تعليله ذلك بأنه اليوم الذي أهلك الله تعالى فرعون وجنوده وأنجى موسى، كذا فرحه صلى الله عليه وسلم بمقتل أبي جهل يوم بدر حتى إنه مشى ليرى ذلك بنفسه ويملأ منه عينيه.

وفي سلوك الصحابة وفعلهم أيضا ما يؤكد ذلك فقد كبروا وهللوا فرحا بمقتل عمرو بن ود العامري على يد علي بن أبي رضي الله عنه في غزوة الأحزاب، وفرح أبو بكر الصديق - رضي الله عنه - لما جاءه خبر مقتلِ مُسَيْلِمة الكذَّاب، وأيضا فرح علي رضي الله عنه لما وجد الخارجي "ذا الثُّديَّةِ" مقتولًا (للتنويه: ذو الثدية كان منسوبا للإسلام بل للتشدد).

وسلفنا الصالح أيضا كانوا يفرحون بموت الطواغيت وحلول الشر بهم ؛ فقد روى حَمَّاد قَالَ: بَشَّرْتُ إِبْرَاهِيْمَ - النخعي - بِمَوْتِ الحَجَّاجِ بن يوسف الثقفي، فَسَجَدَ وَرَأَيْتُهُ يَبْكِي مِنَ الفَرَحِ" وقيل للإمام أحمد بن حنبل: "الرجل يفرح بما ينزل بأصحاب ابن أبي دؤاد فهل عليه في ذلك إثم؟ قال: ومن لا يفرح بهذا؟! (ابن أبي دؤاد هذا صاحب بدعة القول بخلق القرآن وهو منسوب للإسلام أيضا).
 
مع احترامى لك
لكن كلام الشخص الذى يعقب على المقاطع
يخرج الكلام عن مضمونه تماما
وبصراحه الكلام لو هعقب عليه هكتب كتير
كل شخص ايا كان شخصه معرض للصواب والخطأ
طبعاً الكل معرض للخطأ و الصواب
لكن الخط الي ماشي عليه شيخ الأزهر واضح
 
الازهر و دار الافتاء رهينة تحت النظام الحاكم . اقربها موت الابراشي , دار الافتاء نزلت بوستات علي الفيس انه لا يجوز الشماته , طيب هما كانو فين لما تم الشماته في مرسي او اي حد ضد النظام الحالي ؟
علي العموم ...>>>>

الشماتة بالكافرين والفرح بمصابهم هي علامة على تمام الولاء للمؤمنين وصحة البراء من أعدائهم، وقد جاء في كتاب الله تعالى: {يومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله ينصر من يشاء وهو العزيز الحكيم} وقوله {ويشف صدور قوم مؤمنين} وقوله في شأن أهل الجنة وأنهم يفرحون بما ينال المجرمين والطغاة من العذاب {فاليوم الذين آمنوا من الكفار يضحكون}. فهذه الآيات كلها نسبت الفرح للمؤمنين بما يحل من بلاء على الكافرين في الدنيا والآخرة، أما وصف المؤمنين بإيمانهم في هذا المقام فهو التفاتة لكون هذا الفرح وشفاء الصدور والضحك تلبس عملي بالإيمان وناتج عنه.

في السنة المطهرة أيضا ومن قوله وفعله صلى الله عليه وسلم ما يؤكد جواز الشماتة وإظهار الفرح بمصاب أعداء الله، ومن ذلك صيامه صلى الله عليه وسلم عاشوراء ثم تعليله ذلك بأنه اليوم الذي أهلك الله تعالى فرعون وجنوده وأنجى موسى، كذا فرحه صلى الله عليه وسلم بمقتل أبي جهل يوم بدر حتى إنه مشى ليرى ذلك بنفسه ويملأ منه عينيه.

وفي سلوك الصحابة وفعلهم أيضا ما يؤكد ذلك فقد كبروا وهللوا فرحا بمقتل عمرو بن ود العامري على يد علي بن أبي رضي الله عنه في غزوة الأحزاب، وفرح أبو بكر الصديق - رضي الله عنه - لما جاءه خبر مقتلِ مُسَيْلِمة الكذَّاب، وأيضا فرح علي رضي الله عنه لما وجد الخارجي "ذا الثُّديَّةِ" مقتولًا (للتنويه: ذو الثدية كان منسوبا للإسلام بل للتشدد).

وسلفنا الصالح أيضا كانوا يفرحون بموت الطواغيت وحلول الشر بهم ؛ فقد روى حَمَّاد قَالَ: بَشَّرْتُ إِبْرَاهِيْمَ - النخعي - بِمَوْتِ الحَجَّاجِ بن يوسف الثقفي، فَسَجَدَ وَرَأَيْتُهُ يَبْكِي مِنَ الفَرَحِ" وقيل للإمام أحمد بن حنبل: "الرجل يفرح بما ينزل بأصحاب ابن أبي دؤاد فهل عليه في ذلك إثم؟ قال: ومن لا يفرح بهذا؟! (ابن أبي دؤاد هذا صاحب بدعة القول بخلق القرآن وهو منسوب للإسلام أيضا).

مقزز , لا اريد الدخول بنقاش عقيم مع امثالك من اتباع الفاشيه الاسلاميه ، لكني شعرت بتقزز
 
هذه المسألة تحتاج إلى تفصيل كبير من علماء الشريعة و اعتقد ان عليهم أخذ المشورة من الأطباء
 
عودة
أعلى