الأردن يشتري كميات إضافة من المياه من إسرائيل



اصيل يابو رحاب اول شيء نسويه كدوله غير مطبعه هو مقاطعة الخضروات الاردنيه ومنعهم من تصديرها لنا كونهم يستخدمون المياه في الزراعه وانا دوله غير مطبعه لست مجبر على التضحيه بكرامتي لاجل مصالح الاردن التي لا تعنيني

اضافه لست مجبر على دعم تسويق تل ابيب لمياه الاراضي المحتله والمستورده من انهار لبنان وسوريا 🙂 هذا اشبه بشراء المنتجات التركيه التي تشتري مواد الخام من تل ابيب وكذا تل ابيب وتركيا يكسبون


قاطعو الخضروات الاردنيه عشان تنظف الارض
 
كان ودي اقول لك تبرعوا لهم لكن حالكم اسود من حالهم ...الماء عندكم يحظر ساعة ويغيب ايام ...
اذا اردت انشر لك فيديوهات. ..
كان الخوخ يداوي كان داوى راسو الكراغلة ما تقدرش عليهم فالفم را عندوم كبر من فرس النهر.
 
اخي الكريم اعلم بسرقة اسرائيل لمصادر المياه. حتي سرقتهم للاراضي الفلسطنية. و حتي قطعهم للمياه علي الفلسطنيين

لكن كم تبلغ كمية المياه من كل هذه المصادر مجتمعة. ليس بعدد المصادر و لكن بكميت المياه وعدد السكان.

بالاضافة ان معظم المياه موجودة في الشمال

تقدر تشوف في المصدر ده مصادرهم للمياه


اعرف ان وفرة المياه تتركز في شمال فلسطين (الجليل) .. جنوب فلسطين هو صحراء النقب ولا تحوي ماء الا بعض الواحات لذلك قامت إسرائيل باستجرار الماء للنقب عبر مشروع "ناقل المياه القُطري" لنقل المياه من بحيرة طبريا نحو الجنوب لجذب المهاجرين الصهاينة للنقب
.. كما تم تحويل المياه من ثلاثة أنهار في الشمال (الأردن، اليرموك والليطاني) إلى الجنوب.

في وسط البلاد يوجد نهر العوجا والمقطع والنهر الازرق ونهر الخضيرة


الانهار وكمية المياه التي تتدفق من هذه الروافد فهي:

1 - الحاصباني: 157 مليون متراً مكعباً سنوياً.

2 - اللدان: 258 مليون متراً مكعباً سنوياً.

3 - بانياس: 157 مليون متراً مكعباً سنوياً.

4- طاقة نهر الأردن لدى دخوله بحيرة طبرية 640 مليون متراً مكعباً. أما بعد خروجه من البحيرة فتكون طاقته 540 مليون متراً مكعباً. ثم تنضم إليه مياه اليرموك (467 مليون متراً مكعباً) ومياه أخرى من الضفة الشرقية والضفة الغربية (310 ملايين متراً مكعباً).


استخدامهم لمحطات التحلية لانهم يستهلكون أضعاف الكمية القياسية كما يساعدهم في تصدير فائض مياه كما ترى.. تكلفة تحلية المياه عندهم ارخص لانها تتم في الغاز الفلسطيني المسروق (اقل تكلفة)

مثلا يزرعون بكثرة انواع محاصيل تستهلك كثير من الماء مقارنة بالمحاصيل العادية ... القطن والأفوكادو والبنجر والفول السوداني كلها تحتاج الكثير من المياه ..
 
التعديل الأخير:
thetank @thetank
سعت «إسرائيل» لإعاقة المشاريع العربية لاستغلال مياه نهري الأردن واليرموك، بذريعة أن هذه المشاريع ستؤثر على تدفق مياه النهر، وتحرم «إسرائيل» بالتالي من حصة الأسد من هذه الموارد. وقد نجحت، كما ذكر سابقًا، في عرقلة عدد كبير من المشاريع، تاليًا أبرزها.

مشروع ماكدونالد 1950: أوكلت الحكومة الأردنية دراسة هذا المشروع إلى المستشار البريطاني السير ميردوخ ماكدونالد، الذي اقترح خطة لتحويل مياه اليرموك إلى بحيرة طبريا وإقامة قنوات ري في وادي الأردن. وقد طالب بعدم تحويل أو استخدام نهر الأردن ما وراء حدود الحوض، ورفض المخططات الإسرائيلية بتحويل مياه النهر إلى صحراء النقب. وقد أعلن أن «المياه في منطقة الرفد لا يجب أن تحول خارج هذه المنطقة، إلا إذا لبت متطلبات كافة من يستخدم أو من ينوي صادقًا أن يستخدم المياه ضمن المنطقة».

بيد أن هذا الالتزام الأخلاقي بحقوق الآخرين لم يستمر طويلًا، إذ سرعان ما تراجع عن مبادئه وغير رأيه لاحقًا نتيجة الضغوطات التي مارستها عليه الحركة الصهيونية. ليس هذا فقط، بل ووافق على تغيير رأيه فيما يتعلق بحصة «إسرائيل»، بما يتماشى مع مطامع الحركة الصهيونية.[16]

مشروع بونجر 1953: كلفت الحكومة الأردنية خبير المياه بونجر، والذي كان يعمل في برنامج النقطة الرابعة في الأردن، لتطوير مشروع يتيح للأردن سدّ الاحتياجات المتزايدة على المياه نظرًا للجوء عدد كبير من الفلسطينيين إلى الأردن عام 1948. كما هدف المشروع إلى تحقيق تطور في قطاع الزراعة، الذي اعتمدت عليه غالبية سكان المملكة، وذلك من خلال ري الأراضي الصالحة للزراعة في الضفتين الغربية والشرقية، وتوليد الطاقة الكهربائية. فاقترح بونجر بدوره بناء سد المقارن على نهر اليرموك بسعة تخزين تصل إلى 500 مليون متر مكعب. وقد حاز المشروع على دعم من الوكالة الدولية لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، التي عبرت عن استعدادها للإسهام بتمويل المشروع مقدمة 40 مليون دولارًا أمريكيًا.[17]

عارضت «إسرائيل» مشروع بونجر لكونه يتجاهل مطالبها في مياه النهر وتخزينها في سد المقارن بدلًا من بحيرة طبريا كما كانت «إسرائيل» ترغب. إذ إنها أرادت أن تبقي المياه تحت سيطرتها المباشرة، وتستخدمها كأداة للضغط على الأطراف العربية المشاركة. لذلك، مارست «إسرائيل» ضغوطات مكثفة على إدارة الولايات المتحدة وحثتها على عدم الإسهام في تمويل المشروع، إلى جانب المزيد من الضغوطات على الأونروا، لكونها الممول الأكبر للمشروع، كي تسحب موافقتها على التمويل.

استجابت الولايات المتحدة للطلب الإسرائيلي من أجل إنجاح مهمة إيريك جونستون، مبعوث الرئيس آيزنهاور إلى المنطقة، التي كانت غاية الولايات المتحدة منها تحقيق النصر السياسي والدبلوماسي من خلال قضية المياه، لتقوية قاعدتها في المنطقة العربية ردًا على تنامي الشيوعية آنذاك.

الاتفاق الأردني-السوري: أعاقت «إسرائيل» الاتفاق الأردني-السوري الذي وُقع عام 1953 من أجل استثمار وتوزيع مياه نهر اليرموك بين البلدين. حاربت «إسرائيل» المشروع لأنه تجاهل رغبتها بالحصول على 70 مليون متر مكعب من المياه. وقد استخدمت «إسرائيل» تأثيرها بالضغط على الإدارة الأمريكية لعرقلة المشروع وعدم المساهمة في تمويله. تبنى الرئيس الأمريكي وجهة النظر الإسرائيلية، ووجدها فرصة سانحة لفتح المجال أمام مبعوثه إيريك جونستون إلى المنطقة كي يجري اتصالاته، ويجد حلًا لقضية المياه ويحقق نصرًا للسياسة الأمريكية.


لم تعد اتفاقية وادي عربة إلى الأردن حقوقه المائية. فقد تمكنت «إسرائيل» عبر المفاوضات من منع تحويل المياه من أعلى نهر الأردن وبحيرة طبريا، وتعاملت معها وكأنها مياه إسرائيلية بالكامل.

بقي الأردن عاجزًا عن تنفيذ هذا المشروع، نظرًا لضعف الموقف العربي في مواجهة الإدارة الأمريكية، ومحدودية القدرات الأردنية، ولارتفاع تكلفة المشروع. وقرر مؤتمر الجامعة العربية في القاهرة عام 1964 تبني وتنفيذ المشروع، غير أن «إسرائيل» أعاقت التنفيذ مرةً أخرى وتمكنت من احتلال منابع نهر الأردن الشمالية وروافده، وروافد نهر اليرموك التي تلتقي مع نهر الأردن، عام 1967.[18]

طور الأردن وسوريا خطة لإحياء مشروع سد المقارن في منتصف السبعينيات. ركز الأردن على بناء السد وأنهى كافة التصاميم والدراسات، كما جذب بعض التمويل الأجنبي للمشروع. لكن وجهة النظر الأمريكية أفادت أن المشروع لا يقدم للأردن ما يصبو إليه من الري الرشيد، وإنما يتيح لسوريا و«إسرائيل» فقط كسب المزيد من المياه طوال العام. تم تأجيل المشروع نظرًا للخلافات الأردنية السورية. لكن أعيد إحياؤه ووقعت اتفاقية بين البلدين ليعاد إنشائه تحت مسمى سد الوحدة عام 2004. وقد أقرت الاتفاقية أن يتحمل الأردن مصاريف كامل مراحل الدراسة، في مقابل أن يتسلم أغلب المياه التي يوفرها المشروع، بينما يضمن لسوريا الحصول على أغلب الكهرباء المنتجة من المشروع.[19]

بيد أن «إسرائيل» حاولت الوقوف في وجه إنشاء السد وتمويله من جانب البنك الدولي، وطالبت الأردن بحصة قدرها 25 مليون متر مكعب من مياه اليرموك لري أراضي مثلث اليرموك. طالب الأردن في المقابل بالاعتراف بحقه في فائض المياه التي كانت «إسرائيل» تسحبها لعدد من السنوات من نهر اليرموك إلى بحيرة طبريا. وقد حولت «إسرائيل» هذه المياه عبر قناة ومحطات ضخ أقيمت بالقوة ومن جانب واحد على نهر اليرموك قبل التقائه بمياه نهر الأردن. أصر الأردن أن الحصة السنوية من مثلث اليرموك هي 17 مليون متر مكعب كما هي مسجلة في المشروع العربي المقدم إلى مفاوضات جونستون، كما رفض الموافقة على منح «إسرائيل» أي حصة من فائض مياه نهر اليرموك في فصل الشتاء.[20]
 
الاردن يعني من الجفاف والعطش والقطاع الزراعي والعاملين فيه والصادرات الزراعية تعاني راح يشترون مياة حتي لو من الشيطان علشان يحلون مشاكلهم
🤭 حتى حنا قبل 70 سنه كان عندنا ازمه اقتصاديه خانقه بعهد الملك عبدالعزيز وما قبلنا بالاعتراف بتل ابيب مقابل دعمهم لموافقة بريطانيا على قرض لصالح السعوديه

AB132E08-9754-442B-B69C-7F7C3B9F337F.jpeg


https://www.okaz.com.sa/articles/na/1741832

كل الموضوع المبادئ والقيم تشترى في الخليج وتباع في الدول العربيه بسبب ازمه ماليه او اقتصاديه او كرشيه

5D23A797-713B-4CA9-A58B-A3FC98967A32.jpeg



القضيه الفلسطينيه ضاعت يوم رعاها حكام خارج الخليج والنتيجه تباع وتشترى لدرجة الاردن من سخرية القدر يدعي انه الوصي على القدس حتى ان وصلنا الى قدس عاصمه لتل ابيب ومازالو يدعون انهم اوصياء على القدس يرقدون العرب حتى ترتاح ضمائرهم المشبوها واخرتها يشترون المياه ويقلك حنا اوصياء ياعزيزي هم مو لاقيين ياكلون من الفساد ويبون يكونون اوصياء 😂 وهم مو اوصياء حتى على كروشهم عجبي

اذا كان مدعي الوصايه سلم رقبته لتل ابيب بدل بناء تحلية مياه البحر او دعوة المستثمرين للاستثمار فيها + والاستفاده من سنغافوره بتدوير مياه الصرف الصحي وتنقيتها لتصبح عذبه صالحه للزراعه وشرب حتى




الفاسدون يحبون الطريق الاقصر المذله
 
الأردن افقر ثاني دولة في العالم في المياه
ونحن افقر دوله بالعالم بالمياه وخليج العقبه يشرب الاردن كلها

BD610DC9-FC03-4C1D-B8D1-782C53CD6E63.png
 
ومجبر على قبول الكوبرا من اسرائيل؟!! وغيرها الكثير!!!!

الكوبرا عادت من اسرائيل للولايات المتحدة واستلمها الاردن من الولايات المتحدة واستخدمت كقطع غيار لم تدخل في الخدمة اساسا
 
اعرف ان وفرة المياه تتركز في شمال فلسطين (الجليل) .. جنوب فلسطين هو صحراء النقب ولا تحوي ماء الا بعض الواحات لذلك قامت إسرائيل باستجرار الماء للنقب عبر مشروع "ناقل المياه القُطري" لنقل المياه من بحيرة طبريا نحو الجنوب لجذب المهاجرين الصهاينة للنقب
.. كما تم تحويل المياه من ثلاثة أنهار في الشمال (الأردن، اليرموك والليطاني) إلى الجنوب.

في وسط البلاد يوجد نهر العوجا والمقطع والنهر الازرق ونهر الخضيرة


الانهار وكمية المياه التي تتدفق من هذه الروافد فهي:

1 - الحاصباني: 157 مليون متراً مكعباً سنوياً.

2 - اللدان: 258 مليون متراً مكعباً سنوياً.

3 - بانياس: 157 مليون متراً مكعباً سنوياً.

4- طاقة نهر الأردن لدى دخوله بحيرة طبرية 640 مليون متراً مكعباً. أما بعد خروجه من البحيرة فتكون طاقته 540 مليون متراً مكعباً. ثم تنضم إليه مياه اليرموك (467 مليون متراً مكعباً) ومياه أخرى من الضفة الشرقية والضفة الغربية (310 ملايين متراً مكعباً).


استخدامهم لمحطات التحلية لانهم يستهلكون أضعاف الكمية القياسية كما يساعدهم في تصدير فائض مياه كما ترى.. تكلفة تحلية المياه عندهم ارخص لانها تتم في الغاز الفلسطيني المسروق (اقل تكلفة)

مثلا يزرعون بكثرة انواع محاصيل تستهلك كثير من الماء مقارنة بالمحاصيل العادية ... القطن والأفوكادو والبنجر والفول السوداني كلها تحتاج الكثير من المياه ..
شكرا علي المعلومة و التوضيح.

لكنها مازالت كمية قليلة بالنسبة ل ٩.٢ مليون اسرائيلي.

و النقطة الاهم بالنسبة لي ان اسرائيل لا تحتاج مياه النيل كما يدعي البعض
 
شكرا علي المعلومة و التوضيح.

لكنها مازالت كمية قليلة بالنسبة ل ٩.٢ مليون اسرائيلي.

و النقطة الاهم بالنسبة لي ان اسرائيل لا تحتاج مياه النيل كما يدعي البعض
اهب ول عليهم 9.2مليون مشان هيك المستوطانت عبيت او امتلاء في الضفة الغربية
 
سبب تأخر الأردن في إنشاء محطات تحلية مياه البحر من العقبة هو الكُلفة العاليه في إنشاء وتشغيل محطات التحلية ، طُرحت مشاريع بديلة كحلول مثل مشروع حفر آبار من الشونة الشمالية إلى الجنوبية واللي بتوفر 100 مليون متر مكعب في السنة حسب دراسة جايكا اليابانية وهذا مشروع رائد لا أعلم لماذا لم يؤخذ بعين الإعتبار ويتمد اعتماد تنفيذه.

يقال أن الأردن في طور الدراسة مع شركات عالميه لتنفيذ مشروع "الناقل الوطني" لتحلية مياه البحر الأحمر من مدينة العقبة جنوبا ونقلها إلى محافظات الأردن شمالا وبكميات تتراوح بين 250 و300 مليون متر مكعب وبتكلفة تصل إلى مليار دولار في مرحلته الأولى !! بعدما انتهى مشروع "ناقل البحرين الإقليمي" بالشراكة مع إسرائيل والسلطة الفلسطينية اللي شكّل على مدى 10 سنوات مشروع إستراتيجي للأردن وتعلّقت عليه آمال الأردنيين في إنقاذهم من المشاكل المتعلّقه بالمياه.

أقوى قانون للمياه في العالم في إسرائيل هؤلاء الناس جاؤو حتى يبقو ، بينما الحكومة الأردنية والمصرية -على ذكر مصر- لانرى أن من أولوياتهم الأمن المائي !! الأردن تشتري الماء من إسرائيل !! ومصر تفكر بتحلية مياه البحر ايضاً !!
 
التعديل الأخير:
كان هنالك نية لبناء محطات تحلية مدعومة بالطاقة بمفاعلات نووية تبنى بالعقبة لكن اسرائيل اعترضت بشد على امتلاك الاردن خيار نووي سلمي وضغطت على الولايات المتحدة لايقاف دخول الاردن للنادي النووي السلمي
بالإمكان بناء محطات تحليه تعمل بالطاقة الشمسية وهي موجوده في السعودية وذات كفائه جيده او حتى بالطاقه التقليدية الاردن يملك احتياطي جيد من النفط الصخري صحيح طول الساحل محدود لكن بالإمكان بناء اكثر من محطة
 
خيار محطات التحلية يحتاج لمليارات من الدولارت مع الوضع الاقتصادي الاسوا من الصعب اللجوء لهذا الخيار لكنه امر لابد منه لا بديل عن محطات التحلية

نهر الاردن لا يغطي كامل الاحتياجات ويستفيد منه دول اخرى ايضا مثل سوريا والكيان المحتل كون الاردن ليست دولة مصب
ليش الاردن ماتطرح مشروع التحليه كاستثمار مع دوله خليجيه
الاردن بجانب السعوديه لماذا لاتقوم بشراء من السعوديه
هل مخزوننا قليل او ماذا؟

السعوديه من الدول الجافه اغلب احتياجنا يجي من تحليه مياه البحر
 
عودة
أعلى