إنجاز الدبلوماسية السعودية يفضح المشروع الأوروبي حول اليمن

MQ-1

عضو
إنضم
5 أكتوبر 2019
المشاركات
2,727
التفاعل
6,662 580 0
الدولة
Saudi Arabia
على مدى 4 سنوات ومنذ تأسيسه في أواخر عام 2017، تحول فريق الخبراء الأمميين المعنيين برصد انتهاكات حقوق الإنسان في اليمن، إلى أداة دولية لتبييض جرائم مليشيا الحوثي الانقلابية. الفريق الذي كشف عن وجهه المنحاز والمسيس لم يقدم تقريرا واحدا يشفع له بالبقاء، فسقط المشروع الأوروبي للتمديد له في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة تحت وطأة الضربات السعودية المتلاحقة التي فضحت توجهات الفريق الأممي، وكشفت عن انحيازاته الفاضحة للانقلابيين.

الاتهامات التي طاردت الفريق بتضليل الرأي العام العالمي عن واقع حقوق الإنسان في اليمن، هي من أسقطت محاولات التمديد الأوروبية، بعدما تأكدت المجموعة العربية وعلى رأسها السعودية أنه «فريق» يشجع الحوثيين على الاستمرار في انقلابهم، على الحكومة الشرعية وأن تقاريره لا تتمتع بالحياد وتعتمد على مصادر منحازة.

مشروع القرار الذي رفض من قبل 21 دولة كان يوفر للحوثيين الأرضية للاستمرار في ارتكاب الجرائم، ويشجعهم على عدم الانصياع لقرارات مجلس الأمن المعنية بالأزمة اليمنية. وأكد الرافضون أنه لا داعي لوجود مشروعين لقرارين مختلفين حول اليمن، معلنين دعمهم للمشروع الذي تسانده المجموعة العربية وعدد كبير من الدول بخصوص تقديم الدعم الفني للجنة الوطنية اليمنية لحقوق الإنسان للقيام بالتحقيقات اللازمة حول الانتهاكات.

وكانت السعودية والإمارات ومصر واليمن، أول من تنبهت مبكرا لانحيازات هذا الفريق، وأيدت عمله في عامه الأول فقط، ثم سارعت إلى إبلاغ مجلس حقوق الإنسان الأممي بعد صدور أول تقارير الفريق برفضها التعاون معه حال تجديد ولايته وذلك في سبتمبر 2018.

ويتشكل فريق الخبراء الدوليين والإقليميين من 3 أعضاء هم: الأسترالي ميليسا باركي، والكندي أرضي إمسيس، ورئيس الفريق التونسي كمال الجندوبي. إضافة إلى أمانة مقرها بيروت تتكون من منسق ومحققين ومحللين ومستشارين قانونين وعسكرين وآخرين في الدعم اللغوي والأمني والإداري.

وكشفت معلومات موثقة، أن رئيس الفريق كمال الجندوبي، يمتلك ملفا ضخما في التلاعب والمتاجرة بحقوق الإنسان لصالح أغراض خاصة، وهو ما اتهمت به تقارير دولية. وأفصحت المعلومات أن تقارير الفريق الأممي كانت تفتقر إلى الأدلة، وسبق أن تحفظت عليها الحكومة اليمنية واعتبرتها غير منصفة لعدم شمولها بشكل وافٍ الجرائم التي ارتكبتها مليشيا الحوثي، كما أنها لم تحمل الحوثي مسؤولية عرقلة حركة الملاحة في ميناء الحديدة أو عسكرة الموانئ وتعطيل اتفاق الحديدة ونهب الأموال وعدم دفع مرتبات الموظفين.

وفضح مراقبون وسياسيون منهجية عمل الفريق التي تغيب عنها أبسط أدوات الأدلة المتمثلة في لقاء الضحايا وشهود العيان، والحصول على عينات من مسرح الجريمة لإخضاعها للفحص والدراسة. وتجاهل الفريق في تقاريره الأربعة إثبات الوقائع والملابسات المحيطة بالانتهاكات والتجاوزات وهو ما تسبب في فضحه ورفض تمديد ولايته.

وكانت الطامة الكبرى أن التقارير المضللة للفريق المنحاز سعت إلى تصنيف هجمات مليشيا الحوثي الإرهابية على دول الجوار خصوصا السعودية بأنها ذات طبيعة عسكرية، وهو ما يعد شرعنة مفضوحة لجرائم الإرهاب العابر للحدود.

ويمثل إسقاط المشروع الأوروبي إنجازا للمجموعة العربية وتصحيحا لمسار وإجراءات العدالة التي تخلى عنها فريق الخبراء وأخفق طوال 4 أعوام في الحد من ارتكاب الانتهاكات وأوضاع حقوق الإنسان، وانحاز للمجرم على حساب الضحايا.

 
على مدى 4 سنوات ومنذ تأسيسه في أواخر عام 2017، تحول فريق الخبراء الأمميين المعنيين برصد انتهاكات حقوق الإنسان في اليمن، إلى أداة دولية لتبييض جرائم مليشيا الحوثي الانقلابية. الفريق الذي كشف عن وجهه المنحاز والمسيس لم يقدم تقريرا واحدا يشفع له بالبقاء، فسقط المشروع الأوروبي للتمديد له في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة تحت وطأة الضربات السعودية المتلاحقة التي فضحت توجهات الفريق الأممي، وكشفت عن انحيازاته الفاضحة للانقلابيين.

الاتهامات التي طاردت الفريق بتضليل الرأي العام العالمي عن واقع حقوق الإنسان في اليمن، هي من أسقطت محاولات التمديد الأوروبية، بعدما تأكدت المجموعة العربية وعلى رأسها السعودية أنه «فريق» يشجع الحوثيين على الاستمرار في انقلابهم، على الحكومة الشرعية وأن تقاريره لا تتمتع بالحياد وتعتمد على مصادر منحازة.

مشروع القرار الذي رفض من قبل 21 دولة كان يوفر للحوثيين الأرضية للاستمرار في ارتكاب الجرائم، ويشجعهم على عدم الانصياع لقرارات مجلس الأمن المعنية بالأزمة اليمنية. وأكد الرافضون أنه لا داعي لوجود مشروعين لقرارين مختلفين حول اليمن، معلنين دعمهم للمشروع الذي تسانده المجموعة العربية وعدد كبير من الدول بخصوص تقديم الدعم الفني للجنة الوطنية اليمنية لحقوق الإنسان للقيام بالتحقيقات اللازمة حول الانتهاكات.

وكانت السعودية والإمارات ومصر واليمن، أول من تنبهت مبكرا لانحيازات هذا الفريق، وأيدت عمله في عامه الأول فقط، ثم سارعت إلى إبلاغ مجلس حقوق الإنسان الأممي بعد صدور أول تقارير الفريق برفضها التعاون معه حال تجديد ولايته وذلك في سبتمبر 2018.

ويتشكل فريق الخبراء الدوليين والإقليميين من 3 أعضاء هم: الأسترالي ميليسا باركي، والكندي أرضي إمسيس، ورئيس الفريق التونسي كمال الجندوبي. إضافة إلى أمانة مقرها بيروت تتكون من منسق ومحققين ومحللين ومستشارين قانونين وعسكرين وآخرين في الدعم اللغوي والأمني والإداري.

وكشفت معلومات موثقة، أن رئيس الفريق كمال الجندوبي، يمتلك ملفا ضخما في التلاعب والمتاجرة بحقوق الإنسان لصالح أغراض خاصة، وهو ما اتهمت به تقارير دولية. وأفصحت المعلومات أن تقارير الفريق الأممي كانت تفتقر إلى الأدلة، وسبق أن تحفظت عليها الحكومة اليمنية واعتبرتها غير منصفة لعدم شمولها بشكل وافٍ الجرائم التي ارتكبتها مليشيا الحوثي، كما أنها لم تحمل الحوثي مسؤولية عرقلة حركة الملاحة في ميناء الحديدة أو عسكرة الموانئ وتعطيل اتفاق الحديدة ونهب الأموال وعدم دفع مرتبات الموظفين.

وفضح مراقبون وسياسيون منهجية عمل الفريق التي تغيب عنها أبسط أدوات الأدلة المتمثلة في لقاء الضحايا وشهود العيان، والحصول على عينات من مسرح الجريمة لإخضاعها للفحص والدراسة. وتجاهل الفريق في تقاريره الأربعة إثبات الوقائع والملابسات المحيطة بالانتهاكات والتجاوزات وهو ما تسبب في فضحه ورفض تمديد ولايته.

وكانت الطامة الكبرى أن التقارير المضللة للفريق المنحاز سعت إلى تصنيف هجمات مليشيا الحوثي الإرهابية على دول الجوار خصوصا السعودية بأنها ذات طبيعة عسكرية، وهو ما يعد شرعنة مفضوحة لجرائم الإرهاب العابر للحدود.

ويمثل إسقاط المشروع الأوروبي إنجازا للمجموعة العربية وتصحيحا لمسار وإجراءات العدالة التي تخلى عنها فريق الخبراء وأخفق طوال 4 أعوام في الحد من ارتكاب الانتهاكات وأوضاع حقوق الإنسان، وانحاز للمجرم على حساب الضحايا.

اخونجي تونسي وحكوكيات كنديات ... ولا ننسى الحكوكيات الألمانيات الي كانو يخزنون القات مع الحوثة . 👏👏 يا رجل والله ودك تقصفهم مع الحوثي أي مكان فيه منظمات حكوك مع الحوثة أقصفو أبو جدهم ما ينفع الا كذا.
 

مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة يرفض تمديد عمل خبراء التحقيق بالانتهاكات في اليمن​


1633739647128.png


للمرة الأولى منذ إنشائه عام 2006
رفض مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة الخميس مشروع قرار لتمديد تفويض الخبراء للتحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان في اليمن.

ورفض 21 بلدا نص المشروع
بينها الصين والبحرين وروسيا والغابون والسنغال
في حين أيده 18
وامتنعت سبع دول عن التصويت بينها الكاميرون واليابان.

وقد اتهمت منظمات غير حكومية السعودية ببذل قصارى جهدها للحصول على هذا الرفض.


بعدما اقترحت الدول الأوروبية وكندا مشروع قرار يهدف إلى "تمديد تفويض الخبراء الدوليين والإقليميين لفترة أخرى مدتها سنتان" في اليمن بهدف التحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان هناك، رفض مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة الخميس هذا التمديد، في حين اتهمت منظمات غير حكومية المملكة العربية السعودية ببذل قصارى جهدها للحصول على هذا الرفض.
 
وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ

الحمدلله


افشلهم الله خيب مساعهم وأبطل كيدهم
 
لم تكن هذه اللجنة منصفة ولا محايدة
منذ بدأت تمارس اعمالها لذلك فأن التصويت بأنهاء اعمالها انتصار للحق والعداله

شكرا الى باكستان الفلبين روسيا السنيغال الصومال السودان توغو اوزباكستان فانزويلا
ارتيريا غابون الهند اندونيسيا ليبيا موريتانيا البحرين بنغلادش بوليفيا بوكينافاسو الصين و كوبا
 
أنشئ فريق خبراء الأمم المتحدة بشأن اليمن من قبل المجلس العام 2017 للتحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان
"التي ارتكبتها جميع أطراف النزاع منذ أيلول/سبتمبر 2014".


وتم منذ ذلك تجديد ولاية الخبراء بانتظام

وطلبت السعودية وحلفاؤها في العام 2018 طرح النص للتصويت، منتقدين عمل الخبر
 
الحمد لله من قبل ومن بعد

اليوم بان العدو من الصديق

الذين صوتو ضد التمديد هم الصديق الحقيقي وعلى راسهم روسيا والصين والبحرين الخ

والذين صوتو لتمديد وجود الرمم المتحده باليمن هم العدووو
 
لم تكن هذه اللجنة منصفة ولا محايدة
منذ بدأت تمارس اعمالها لذلك فأن التصويت بأنهاء اعمالها انتصار للحق والعداله

شكرا الى باكستان الفلبين روسيا السنيغال الصومال السودان توغو اوزباكستان فانزويلا
ارتيريا غابون الهند اندونيسيا ليبيا موريتانيا البحرين بنغلادش بوليفيا بوكينافاسو الصين و كوبا


هؤلاء الدول اللي ذكرت هم الصديق لنا
 
اللعب على وتر حقوق الإنسان انتهى. لم ولن يجدي نفعا. لو فتحنا هذا الملف والله يا ان ريحتهم بتفوح. كوريا الجنوبية غريبة تصويتها بنعم! كذلك الارجنتين والبرازيل والارغواي والمكسيك والنمسا!! لدينا علاقات جيدة مع هذه الدول.
 
اللعب على وتر حقوق الإنسان انتهى. لم ولن يجدي نفعا. لو فتحنا هذا الملف والله يا ان ريحتهم بتفوح. كوريا الجنوبية غريبة تصويتها بنعم! كذلك الارجنتين والبرازيل والارغواي والمكسيك والنمسا!! لدينا علاقات جيدة مع هذه الدول.

صادق كوريا غريبه

واليابان ايضا امتنع هو افضل من كوريا لكن كان ودي اننا اخذنا صوته

الغريب صدق كيف نجحنا باخذ صوت الصين وروسيا !!!

هذا يحسب لسياسه السعوديه

وكنت مستغرب ليه الحكومه بدت تتوجهه لدول افريقيا

طلع لهم وزن دولي ما كنت اعرف عنه شي
 
التصادم مع الغرب بالنسبة للسعودية قادم لا محالة ولكن القيادة تحاول تأخيرة لحين تحقيق الاكتفاء الذاتي في التصنيع والاقتصاد, هم يعجلون هذا التصادم وحنا نأخره,وملف اليمن نوع من انواع هذا التصادم ولو تهمهم حقوق الانسان كان شالوا بشار ابو كيماوي واوقفوا معارك الموصل 2017
واوقفوا كثير من معارك منطقتنا التي تغلي الله يكفينا شرهم ويسلط عليهم الصين يالله ي كريم
 
اخونجي تونسي وحكوكيات كنديات ... ولا ننسى الحكوكيات الألمانيات الي كانو يخزنون القات مع الحوثة . 👏👏 يا رجل والله ودك تقصفهم مع الحوثي أي مكان فيه منظمات حكوك مع الحوثة أقصفو أبو جدهم ما ينفع الا كذا.
الدبلوماسية التونسية ضد الحوثي و ايران لكن التركي الخبيث مسيطر على عقول التونسيين لو تسأل اي تونسي ماذا يحصل في اليمن سيقول السعودية تهجم على اليمن لأن الجزيرة تصور هذه الفكرة للعامة لكن الحمد الله تم إغلاق عديد القنوات التابع للإخوان بتونس و بعد قرارات قيس سعيد اصبح أردوغان و اتباعه هم المكروهين حتى أكثر من اسرائيل بسبب ما صرحت به تركيا حول انقلاب و ما إلى ذالك لو تلاحظ يوجد تصعيد خفيف بين تونس و تركيا حيث قامت بالغاء اتفاقية تجارية بعد التصريحات
 
التصادم مع الغرب بالنسبة للسعودية قادم لا محالة ولكن القيادة تحاول تأخيرة لحين تحقيق الاكتفاء الذاتي في التصنيع والاقتصاد, هم يعجلون هذا التصادم وحنا نأخره,وملف اليمن نوع من انواع هذا التصادم ولو تهمهم حقوق الانسان كان شالوا بشار ابو كيماوي واوقفوا معارك الموصل 2017
واوقفوا كثير من معارك منطقتنا التي تغلي الله يكفينا شرهم ويسلط عليهم الصين يالله ي كريم
 

والله إن قيادة المملكة أحرص على ابناء اليمن من الأوروبيين ومن الحوثي النجس ومن قادة الجنوبيين الخونه الي السعودية جالسة تدعمهم دون اي فائدة ياخذون فلوس وسلاح يحاربوا بعضهم وتاركين الحوثي
 
شكرا الى باكستان الفلبين روسيا السنيغال الصومال السودان توغو اوزباكستان فانزويلا
ارتيريا غابون الهند اندونيسيا ليبيا موريتانيا البحرين بنغلادش بوليفيا بوكينافاسو الصين و كوبا
شكرا جزيلا للدول التي رفضت التمديد و نشكر أيضاً الدول التي امتنعت عن التصويت فقد اضعف عدم تصويتهم موقف الدول المؤيده للتمديد
 
المملكة اياديها بيضاء في اليمن

وانتصار ديبلوماسي جديد يضاف لسجل انتصاراتنا السياسيه
 
عودة
أعلى