Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
مين متوقع يبقي رئيس الوزراء القادم ؟؟
مصطفى الكاضمي صدريتوقعي مصطفى الكاظمي
امنياتي رئيس وزراء صدري
في صلاح الدين : اقضية الطوز وسامراء وبلد فيها الكثير من الشيعة وفي بعضها اغلبية شيعية
اما محافظة ديالى ففيها الكثير من المناطق الشيعية ايضاً اكثر من محافظة صلاح الدين .
مصطفى الكاضمي صدري
من قبل الغزو أم بعده؟؟
من قبل الغزو أم بعده؟؟
قبل الاحتلال الامركي
ليس لهم القدره على مواجهة الحكومه العراقية من جهه وسرايا السلام من الجهه الاخرى،، درس جيش المهدي الاجرامي عام ٢٠٠٨ رغم ان قدرة الجيش العراقي كانت اقل بكثير من الان ومع ذلك كانت النتائج ذو وقع كبير على فعالية جيش المهدي وتحييد دوره وهروب قادته من مقتدى وغيره الى ايران ثم تغير اسمه واعادة تشكيله تحت مسمى اخر،، اي مواجهة بين الجيش العراقي وبين الفصائل الولائية سوف تكون فصل الختام للفصائل الولائية ،،، الجيش العراقي قوي لان ومدعوم امريكيا/تركيا/روسيا/ثم سوف تدعمه دول الجوار لاحقا لمصالح جيو سياسية خاصة ان الفصائل فقدت شعبيتها في وسطها الحاضن (البيت الشيعي) ولاتحظى بدعم المرجعية وغير مرغوب فيها على مستوى العراق بشكل عام،،، ايران اذكى واخبث من اشعال صراع شيعي شيعي بذلك تفقدت شرعيتها كممثلة عن شيعة العالم وسوف ينقسم البيت الشيعي العالمي الى تابع الى ايران واخر تابع للنجف وهم الاغلبية فلن تجازف ايران بخسارة موقع قوة وموقع سياسي مهم وخسائر فصائل مهمة في حساباتها السياسية/العسكرية ،،،لن تكون هنالك مواجهة بقدر تفاهمات سوف تطال البيت الشيعي تحت ضغط ايران وضغط المرجعية العراقية التي كلمتها هي قرار الزامي للكل مقابلها سوف يحصل مقتدى ومرجعية النجف على تنازلات مهمة جدا مثلا تحجيم دور العصائب ثم حلها لاحقا او تحجيم دور الفصائل التابعة الى ايران مؤقتا او تحجيم دورها بما لايتعارض مع رؤية المرجعية العراقية وان تتعامل ايران بشكل مباشر مع مقتدى ومرجعية النجف مع حفظ ماء الوجهه لها وبقاء مكانتها كمثثل وكحامي الشيعة العالمي...الخ ،،، ايران لديها تجارب سياسية وتلعب بخبث منقطع النظير من الامثلة سبق وان احرقت كارت المالكي عندما ادركت انه ورقة خاسرة ودعمت العبادي والفصال الولائية وسوف تفعلها مرة اخرى مع قسم من الفصائل وقسم من قادتها لتبقى محتفظة بنفوذها في العراق وامام العالم اما مسرحية الاعتصامات هي مسلسل اعلامي حتى تصل الى حل وسط يحفظ مصالحها في العراق
يا اهلا وسهلا فيك اخي الأرطبون
هناك رفض شعبي كبير لايران في العراق بالاخص الحاضنه الشيعيه
الى درجه اصبح كل من يرفع شعار معاداه ايران تقف خلفه الجماهير الشيعيه وان عكس هذه على لانتخابات
بعد الخساره الكبيره للمليشيات التابعه ل ايران في الانتخابات
ستحاول ايران الضغط على الفائزين بالانتخابات سواء بالقوه او بالترغيب لادخال اذنابها للحكومه وعدم اقصائهم
في القابل اعتقد ان هذه لامر سيواجه بمقاومه شديده من الاطراف الفائزه
الامور ستتدحرج للاسوء سواء بقا الكاضمي او خرج متجهين الى مواجه حتميه مع الفصائل الايرانيه
ليس لهم القدره على مواجهة الحكومه العراقية من جهه وسرايا السلام من الجهه الاخرى،، درس جيش المهدي الاجرامي عام ٢٠٠٨ رغم ان قدرة الجيش العراقي كانت اقل بكثير من الان ومع ذلك كانت النتائج ذو وقع كبير على فعالية جيش المهدي وتحييد دوره وهروب قادته من مقتدى وغيره الى ايران ثم تغير اسمه واعادة تشكيله تحت مسمى اخر،، اي مواجهة بين الجيش العراقي وبين الفصائل الولائية سوف تكون فصل الختام للفصائل الولائية ،،، الجيش العراقي قوي لان ومدعوم امريكيا/تركيا/روسيا/ثم سوف تدعمه دول الجوار لاحقا لمصالح جيو سياسية خاصة ان الفصائل فقدت شعبيتها في وسطها الحاضن (البيت الشيعي) ولاتحظى بدعم المرجعية وغير مرغوب فيها على مستوى العراق بشكل عام،،، ايران اذكى واخبث من اشعال صراع شيعي شيعي بذلك تفقدت شرعيتها كممثلة عن شيعة العالم وسوف ينقسم البيت الشيعي العالمي الى تابع الى ايران واخر تابع للنجف وهم الاغلبية فلن تجازف ايران بخسارة موقع قوة وموقع سياسي مهم وخسائر فصائل مهمة في حساباتها السياسية/العسكرية ،،،لن تكون هنالك مواجهة بقدر تفاهمات سوف تطال البيت الشيعي تحت ضغط ايران وضغط المرجعية العراقية التي كلمتها هي قرار الزامي للكل مقابلها سوف يحصل مقتدى ومرجعية النجف على تنازلات مهمة جدا مثلا تحجيم دور العصائب ثم حلها لاحقا او تحجيم دور الفصائل التابعة الى ايران مؤقتا او تحجيم دورها بما لايتعارض مع رؤية المرجعية العراقية وان تتعامل ايران بشكل مباشر مع مقتدى ومرجعية النجف مع حفظ ماء الوجهه لها وبقاء مكانتها كمثثل وكحامي الشيعة العالمي...الخ ،،، ايران لديها تجارب سياسية وتلعب بخبث منقطع النظير من الامثلة سبق وان احرقت كارت المالكي عندما ادركت انه ورقة خاسرة ودعمت العبادي والفصال الولائية وسوف تفعلها مرة اخرى مع قسم من الفصائل وقسم من قادتها لتبقى محتفظة بنفوذها في العراق وامام العالم اما مسرحية الاعتصامات هي مسلسل اعلامي حتى تصل الى حل وسط يحفظ مصالحها في العراق
عسى تكون نهاية المد الايراني في العراق لينعم اهل العراق بعراقهم الابي في محيطة الدولي والعربيقد تفقد ايران توازنها السياسي وتتجه الى التهور في العراق
حسب معلوماتي هناك غضب كبير عند المسؤلين في ايران هم لم يستطيعو ان يشربو كائس السم بهدوء ويبدو اننا امام خطاء في الحسابات في العراق
لا اتمنى ان نشهد حرب
عسى تكون نهاية المد الايراني في العراق لينعم اهل العراق بعراقهم الابي في محيطة الدولي والعربي