فشل ادانة المملكة العربية السعودية في احداث ١١ سبتمبر

رفض استقبال وزير الدفاع الامريكي دليل اننا لن نقبل الابتزاز


اقسم بالله يا وطني انك في قمة القوة والصلابة مهما تكالب عليك الاشرار.
 
اطول صملة في التاريخ صملة وزارة الخارجية السعودية.

من عشرين سنة وهم يقولون اكشفوا الوقائق.

كشفوها وطلعوا تيوس

على فكرة فيه ملاحظة مهمة. التعاطي الاعلامي مع الوثائق هو تعاطي "تبريء" وليس تهييج.
 
ليه الديمقراطيين ومجتمعهم الاستخباراتي ماكان يعرف محتوى الوثائق؟

يعرف ويفاوض بها. اقصد الحرس القديم.

لكن القاعدة الديموقراطية الجديدة هي ظاهرة حديثة. لم يكونوا موجودين اصلا وقت الاحداث.

وهم اشرس الناس ضدنا. هزيمة كبرى لهم.
 
أبو التين ما قصر :مع السلامة:

EA64DF52-97D6-457D-8BEE-EBA99C87E136.jpeg
 
عندي كلام باحتفظ فيه لنفسي بس بيجي وقت واقتبس هذا الرد للتذكير :geek:
 
الآن يجب استغلال الموقف والرد المباشر عبر مانملكه من قنوات رسمية وغير رسمية والرفع بقضايا لرد الاعتبار ونشرها اعلاميا على نطاق واسع

الإعلام يجب ان يكون سلاحنا القادم
 
يخسي الكلب ولا حن منتظرين حد في هالملف ولاغيره ...
من ٢٠٠١ والسعودية موقفها واضح ومن غير اللائق تصوير الأمر بهذا الشكل صديقي .

يعقب اتفق.

لكن في التفاوض لازم تعطي انطباع ان فيه خسارة كبيرة قادمة. طرد وزير الدفاع الامريكي وتعاون الروس في ذلك المشهد اشوفه شي كويس.
 
يعرف ويفاوض بها. اقصد الحرس القديم.

لكن القاعدة الديموقراطية الجديدة هي ظاهرة حديثة. لم يكونوا موجودين اصلا وقت الاحداث.

وهم اشرس الناس ضدنا. هزيمة كبرى لهم.

كيف يفاوض على ورقه خسرانه وهو يعرف انها خسرانه ؟
 


اختلف معك هالمرة

السعودية ماتقبل الابتزاز ابداً على مواطنينها

السعودية رفضت ابتزاز من كان حابس القنصل السعودي باليمن
الباب لو فتح ماراح يتقفل واقصد باب الابتزاز

مواقف السعودية مستمرة من ايام الملك فيصل الله يرحمه وهي ثابته
 
قالها قبل ٢٠ سنة رحمه الله لايوجد دليل على تورط السعودية في احداث ١١ سبتمبر

CJgQXczUMAA921h.jpg
 
كيف يفاوض على ورقه خسرانه وهو يعرف انها خسرانه ؟

في فن الابتزاز يجب ان اعطيك تصور اني انلك شي كبير ضدك حتى لو ما عندي شي.

دايم تحصل ترا في السياسة. ماهي جديدة.

يعطيني انطباع انه يملك دليل ويراهن اني باخاف.

اقوم ما اخاف لاني واثق بنفسي واراهن على موقفي.

وفي المهاية تظهر الحقيقة ونروح لملف ثاتي وهكذا.

ترا ذا الف باء سياسة.
 
عودة
أعلى