فشل ادانة المملكة العربية السعودية في احداث ١١ سبتمبر

قولوا لأُسر الهجمات, الله لايرحم عظمهم والدراهم تحلموا بها...
 
الحقيقه. ان الوثائق السرية التي تخص الامن الامريكي في القانون الامريكي يفرج عنها بعد مرور عشرين عام.
وهي تخص امريكا. وحكومتها وتوجهه الاتهام. للحكومة بوش. وكلينتون في تساهلهم في. منع الجريمه. وتتهم ايران. نقول تلمح ان ايران. متورطه اكثر. في دعم القاعده. مع قطر. لكن هي وثائق. لا تعتبر دليل والافراح. عنها. لانها. تشرح ما حصل من تقصير
 
الوثائق لا تثبت شيء كما هو متوقع لكنها ادت الغرض منها اعلامياً وهو شيطنة السعودية​
 
بعد الكشف عن الاوراق بديت اشك في موضوع الابتزاز وورقة الظغط من اللي ظاغط على الثاني :ROFLMAO:
 
 
الوثائق لا تثبت شيء كما هو متوقع لكنها ادت الغرض منها اعلامياً وهو شيطنة السعودية​
الاساءه الاعلاميه سببها اغلاط حكوميه مستمره الى اليوم 🙂 وهو اهمال الرد على التراهات من قضايا عربيه الى القضايه الدوليه مثل هذي لا دليل ولولا اعلام الشعب واقلامهم الزكيه (في تويته) كان رحنا وطي

افضل مافعلته السفاره الترحيب ودعوه علني للكشف عن الاوراق وهذا الكف الثاني بعد قضية خاشقجي لمشوار بايدن السياسي
 
خلاص العبوا غيرها

باقي الجبري وفلوسه تجيبونه وانتم ماتشوفون الدرب
 
وضع الي حاقدين على السعودية الآن

6ab8c5faedffe9b94fbb87003f1ab2ff.gif
 
الوثائق لا تثبت شيء كما هو متوقع لكنها ادت الغرض منها اعلامياً وهو شيطنة السعودية​


نعم صحيح

والحقيقه لا استبعد ان تهدد امريكا السعوديه بعقوبات اقتصادية وعسكرية وربما تصل الى اعلان حرب

السبب هو ان امريكا انهت علاقتها القوية بالسعوديه منذ 2001 والسبب الثاني ان السعوديه هي الدولة الوحيده التي تقف عثرة في مشروع الشرق الاوسط الجديد وهي الدولة الوحيده التي ساهمت بشكل او بأخر في منع انتشار الفوضى الخلاقة ايام الربيع العربي مما افسد على حكومة اوباما مخططاته
والجميع يعلم القاصي والداني ان الغرب يتمنى الخراب للعرب والسعوديه خصوصا .. واهم من يسعى في هذا الخراب هم الدمقراطيين الامريكين

ونسال الله ان يرد كيدهم في نحورهم
 
عاجل: فشل ادانة المملكة العربية السعودية في احداث ١١ سبتمبر
 
الوثيقة التي افرج عنها بالكامل لا تمت للسعودية ولا تدينها بأي شكل.

اصرار الخارجية السعودية على كشف الوثائق وعدم قبول الابتزاز كان قرار صاااااااااااائب وفي قمة الصلابة.
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى