ربما هناك من محبي الاخوان اجل لكن بحكم ما اراه الوضع كما اخبرتك الاحباط هو المسيطر مشكلة عالمنا العربي انه يجدشماعة او بعبع ليحمل تبعات اي تقصير او فشل عليه كانت البداية اسرائيل الان الاخوان وبعدها الله اعلمالأمل يجب أن يكون واقعيا
اما أشخاص يحلموا برجوع حكم العصملي ولاء في الترك فهذه كارثة الكوارث
وليتهم يوالون الترك لمصالح لهم بل يوالونهم لان حزب يمثل جماعة اللاخوان اللامسلمون يحكم الترك
يمتطي الحمقى ويستخدمهم كما استخدمهم نصفي مجرمي الكوكب
الحقيقة ان الصورة لا يمكن تجميلها