الجزائر تعلن قطع العلاقات مع المملكة المغربية

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.





واش خويا لعمامرة ؟؟؟ كي جاك المروك و هو يطبق الشروط الموضوعة فوق الطاولة جميل أليس كذلك ؟؟

ننتظر الان تخبرونا عن الشروط تحت الطاولة لكي نطبقها هي كذلك 😂😂😂

ما الجديد؟ ما هي شروط أشقائنا الجزائريين؟
 
ما الجديد؟ ما هي شروط أشقائنا الجزائريين؟

و الله لا أعرف ، شاهدت في صحافتهم يتكلمون عن شروط جزائرية فوق الطاولة لإعادة العلاقات مع المغرب ، لكن لم أكلف نفسي عناء دخول المقال و قرائته ، شروط قالك ، المغرب لم يرضخ لألمانيا و إسبانيا هل تعتقد سيرضخ للجزائر 🤷
 
اغلب الظن ان طرد البوليساريو من الاتحاد الافريقي بدأ يقترب ولذلك النظام الجزائري مسعور



الدول الافريقية المعترفة بهم 17 الى 18 في افضل حال من أصل 54 في الاتحاد الافريقي , و كل بضعة أسابيع تسحب دولة جديدة الاعتراف بهم ، طردهم قادم لا محالة و تذكر كلامي اخي العزيز
 
و الله لا أعرف ، شاهدت في صحافتهم يتكلمون عن شروط جزائرية فوق الطاولة لإعادة العلاقات مع المغرب ، لكن لم أكلف نفسي عناء دخول المقال و قرائته ، شروط قالك ، المغرب لم يرضخ لألمانيا و إسبانيا هل تعتقد سيرضخ للجزائر 🤷
قطعوها بالأمس و يريدون التفاوض على إعادتها اليوم هههه من الافضل نتركها تخمر شوية عام او عامين على الأقل و من بعد يكون خير
 
ما العلاقة بين االمعلومتين.

استدعاء تجيب بنعم أو لا. لن يبحثوا عنه بالقوة !!

لذي سؤال لك أخي, هل تأكد الإتهامات بظلوع المغرب في حرق الغابات في الجزائر ?
ردي كان لان الأعضاء المغاربة كررو مغالطة انه تم استدعاء السفير المغربي للخارجية الجزائرية وانه تحدى الاعراف الدبلوماسية ورفض الانصياع لما تحدده مهامه وانه سارع للرجوع للرباط
قلت لهم هذا كذب لو تم استدعاء السفير لاعلن قبل تنفيذه من قبل وكالة الأنباء ولاعلن عنه

في ما يخص الحرائق الأعضاء المغاربة يكررون نفس التغليط وهو ان الجزائر اتهمت المغرب بافتعال الحرائق وقلنا وكررنا ارجعو لبيان المجلس الأعلى للامن ولكنهم يكررون ويعيدون المغالطات
بيان مجلس الأمن اتهم المغرب صراحة بدعم حركة الماك فقط وهو مالم يكن ينفيه المغرب نفسه
القطرة التي افاضت الكأس هي الوزير الصهيوني للخارجية وفي سابق خطيرة لم تحدث من قبل هاجم دولة عربية من أراضي دولة عربية أخرى وأراد وكرر بكل صفاقة محاولة الزج بالجزائر في صدام مع أمريكا بداعي تحالف جزائري إيراني تحت أعين وحضور وزير الخارجية المغربي وهو كان توجه مغربي منذ 2016بددا بمحاولة الربط بين بوليزاريو وحزب الله ثم مع إيران والآن الجزائر لخلق صدام مع أمريكا



هذه المشكلة عند الأعضاء المغاربة يكررون المغالطات ونعيد الشرح ولكن لا حياة لمن تنادي
 
التعديل الأخير:
العد العكسي قد بدأ 00:00:01
الدورة القادمة للإتحاد الإفريقي، أعتقد خلال فبراير القادم. من لديه معلومات حول الدول المرشحة لسحب الإعتراف مستقبلا؟ مع العلم أنه ينقصنا عدد 5 دول، أعتقد، من أجل اكتمال النصاب لكنسهم من الإتحاد.
 
ردي كان لان الأعضاء المغاربة كررو مغالطة انه تم استدعاء السفير المغربي للخارجية الجزائرية وانه تحدى الاعراف الدبلوماسية ورفض الانصياع لما تحدده مهامه وانه سارع للرجوع للرباط
قلت لهم هذا كذب لو تم استدعاء السفير لاعلن قبل تنفيذه من قبل وكالة الأنباء ولاعلن عنه

في ما يخص الحرائق الأعضاء المغاربة يكررون نفس التغليط وهو ان الجزائر اتهمت المغرب بافتعال الحرائق وقلنا وكررنا ارجعو لبيان المجلس الأعلى للامن ولكنهم يكررون ويعيدون المغالطات
بيان مجلس الأمن اتهم المغرب صراحة بدعم حركة الماك فقط وهو مالم يكن ينفيه المغرب نفسه
القطرة التي افاضت الكأس هي الوزير الصهيوني للخارجية وفي سابق خطيرة لم تحدث من قبل هاجم دولة عربية من أراضي دولة عربية أخرى وأراد وكرر بكل صفاقة محاولة الزج بالجزائر في صدام مع أمريكا بداعي تحالف جزائري إيراني تحت أعين وحضور وزير الخارجية المغربي وهو كان توجه مغربي منذ 2016بددا بمحاولة الربط بين بوليزاريو وحزب الله ثم مع إيران والآن الجزائر لخلق صدام مع أمريكا



هذه المشكلة عند الأعضاء المغاربة يكررون المغالطات ونعيد الشرح ولكن لا حياة لمن تنادي

الكثير من الكلام الفارغ بلا فائدة تذكر، وضعت في الموضوع 3 فيديوهات لشنقريحة رئيس الاركان و هو يتهجم على المغرب من روسيا و الجزائر ، و الان تبكي لان وزير خارجية إسرائيل قال إن علاقة الجزائر مع إيران مشبوهة .. حلال عليكم حرام علينا

هذه السابقة ستتكرر كثيرا بإذن الله و كما قال زين السمية تبون المغرب يعتدي علينا و سنبقى نعتدي عليكم دائما أحب من أحب و كره من كره
 
ردي كان لان الأعضاء المغاربة كررو مغالطة انه تم استدعاء السفير المغربي للخارجية الجزائرية وانه تحدى الاعراف الدبلوماسية ورفض الانصياع لما تحدده مهامه وانه سارع للرجوع للرباط
قلت لهم هذا كذب لو تم استدعاء السفير لاعلن قبل تنفيذه من قبل وكالة الأنباء ولاعلن عنه

في ما يخص الحرائق الأعضاء المغاربة يكررون نفس التغليط وهو ان الجزائر اتهمت المغرب بافتعال الحرائق وقلنا وكررنا ارجعو لبيان المجلس الأعلى للامن ولكنهم يكررون ويعيدون المغالطات
بيان مجلس الأمن اتهم المغرب صراحة بدعم حركة الماك فقط وهو مالم يكن ينفيه المغرب نفسه
القطرة التي افاضت الكأس هي الوزير الصهيوني للخارجية وفي سابق خطيرة لم تحدث من قبل هاجم دولة عربية من أراضي دولة عربية أخرى وأراد وكرر بكل صفاقة محاولة الزج بالجزائر في صدام مع أمريكا بداعي تحالف جزائري إيراني تحت أعين وحضور وزير الخارجية المغربي وهو كان توجه مغربي منذ 2016بددا بمحاولة الربط بين بوليزاريو وحزب الله ثم مع إيران والآن الجزائر لخلق صدام مع أمريكا



هذه المشكلة عند الأعضاء المغاربة يكررون المغالطات ونعيد الشرح ولكن لا حياة لمن تنادي


سؤال بريء عندك عقل او حجرة 😂
استدعاء السفير يكون قبل قطع العلاقات و ليس بعدها .. بالخشيبات حتى تفهم على قد عقلك كان يجب استدعاء السفير قبل انعقاد المؤتمر الصحفي

السفير المغربي تم استدعائه بعد قطع العلاقات الدبلوماسية و رفض الدهاب لمقر الخارجية الجزائرية
 
سؤال بريء عندك عقل او حجرة 😂
استدعاء السفير يكون قبل قطع العلاقات و ليس بعدها .. بالخشيبات حتى تفهم على قد عقلك كان يجب استدعاء السفير قبل انعقاد المؤتمر الصحفي

السفير المغربي تم استدعائه بعد قطع العلاقات الدبلوماسية و رفض الدهاب لمقر الخارجية الجزائرية
مطبل العسكر يصور الامر ان السفير يخشى منهم لذالك يراها كذب في تصوره.. الواقع ان السفير لم يعر اهتمام لبيدق شنقريحة ولم يستجب له
 
ردي كان لان الأعضاء المغاربة كررو مغالطة انه تم استدعاء السفير المغربي للخارجية الجزائرية وانه تحدى الاعراف الدبلوماسية ورفض الانصياع لما تحدده مهامه وانه سارع للرجوع للرباط
قلت لهم هذا كذب لو تم استدعاء السفير لاعلن قبل تنفيذه من قبل وكالة الأنباء ولاعلن عنه

في ما يخص الحرائق الأعضاء المغاربة يكررون نفس التغليط وهو ان الجزائر اتهمت المغرب بافتعال الحرائق وقلنا وكررنا ارجعو لبيان المجلس الأعلى للامن ولكنهم يكررون ويعيدون المغالطات
بيان مجلس الأمن اتهم المغرب صراحة بدعم حركة الماك فقط وهو مالم يكن ينفيه المغرب نفسه
القطرة التي افاضت الكأس هي الوزير الصهيوني للخارجية وفي سابق خطيرة لم تحدث من قبل هاجم دولة عربية من أراضي دولة عربية أخرى وأراد وكرر بكل صفاقة محاولة الزج بالجزائر في صدام مع أمريكا بداعي تحالف جزائري إيراني تحت أعين وحضور وزير الخارجية المغربي وهو كان توجه مغربي منذ 2016بددا بمحاولة الربط بين بوليزاريو وحزب الله ثم مع إيران والآن الجزائر لخلق صدام مع أمريكا



هذه المشكلة عند الأعضاء المغاربة يكررون المغالطات ونعيد الشرح ولكن لا حياة لمن تنادي
المغرب لا يحتضن الماك و لا رشاد. فرنسا تحتضن الماك و بريطانيا تحتضن رشاد لماذا لم تقطعوا العلاقات معها

وزير الخارجية الإسرائيلي حر فيما يقول و هو يتحمل مسؤولية كلامه لماذا لم تهاجموه هو بحدة و شجاعة كما كان يفعل جمال عبد الناصر و تفعل إيران حاليا، لماذا تركتم من تكلم عنكم و هاجمتم بوريطة؟ كل هذا خوف من إسرائيل؟
 
هل انتم مغاربة ام فرقة 300 في حرب سبارطة ههههوو تكايسو على الرجل والله غادي يمشي يشعل النار في الغابة ويحط لينا العلم المغربي
 
مقال jeuneafrique حول قطع العلاقات بين المغرب و الجزائر الشقيقة بعنوان مثير ، أتمنى ألا تكون الصحيفة مخزنية كذلك.

Algérie-Maroc : Ramtane Lamamra, pompier ou pyromane ?



La première phrase de la déclaration officielle N° 12/105, par laquelle le ministre algérien des Affaires étrangères Ramtane Lamamra a annoncé, le 24 août, la rupture des relations diplomatiques avec le Maroc, mérite d’être citée in extenso : tout y est dit, en filigrane, d’un voisinage impossible entre deux régimes apparemment incompatibles, lequel ne s’est jamais traduit qu’en termes d’hégémonie et de rivalité. À preuve, cette phrase accusatoire pourrait être reprise mot pour mot, une fois les rôles inversés, par la partie marocaine. Qu’énonce-t-elle ? « Il est historiquement objectivement établi que le royaume du Maroc n’a jamais cessé de mener des actions hostiles, inamicales et malveillantes à l’encontre de notre pays et ce, depuis l’indépendance de l’Algérie. » Suit un exercice de rétrospective chronologique en plusieurs étapes destiné à démontrer comment le Maroc « a sapé, systématiquement et durablement » toute tentative de rapprochement entre les deux pays, au point de les vouer « sans rémission » à suivre « un chemin étroit côtoyant l’abîme ».


Réécriture de l’Histoire
Premier flashback de l’Histoire telle que l’a réécrit Ramtane Lamamra : la Guerre des sables de 1963, « guerre d’agression ouverte, guerre fratricide déclenchée par les forces armées royales », selon lui, et dont on ignorait – mais on l’apprend de la bouche du ministre – qu’elle avait coûté la vie à « 850 valeureux martyrs » (les estimations étaient jusqu’ici de 300 morts algériens et 40 marocains). Tant qu’à faire de cette guerre de quatre semaines, dont on sait qu’elle fut gagnée par le Maroc sur le plan militaire et par l’Algérie sur le plan diplomatique, la pierre angulaire de l’hostilité chérifienne à l’encontre de ses voisins de l’Est, mieux valait en retracer le contexte – ce que se garde de faire M. Lamamra. Rappeler par exemple le soutien apporté par Mohammed V aux combattants algériens pendant la guerre d’indépendance, ainsi que son refus, qui fut déterminant pour la suite, d’accéder au troc que lui proposaient les Français : la rétrocession de la wilaya de Tindouf (laquelle était rattachée à la province d’Agadir jusqu’en 1952) en échange de la liquidation des sanctuaires de l’ALN dans l’Oriental. Rappeler aussi qu’à l’époque « El Moudjahid » traitait Hassan II de « pantin féodal » et qu’aujourd’hui encore le camp d’où est parti le premier coup de feu de la Guerre des sables, le 2 octobre 1963 du côté d’Ich, de Hassi Beïda et de Tinjoub, entre regs et hamadas, demeure un mystère.

ON VOIT MAL EN QUOI LE FAIT D’ABRITER, D’ARMER ET D’ENTRETENIR UN FRONT DE GUÉRILLA HOSTILE AU MAROC ENTRE DANS LE CADRE DE LA NON-INGÉRENCE BRANDIE PAR M. LAMAMRA
Autre assertion contenue dans ce communiqué en forme de réquisitoire, celle selon laquelle et depuis toujours, « l’Algérie s’interdit par principe de s’ingérer dans les affaires intérieures du royaume du Maroc ». Contrairement à ce dernier, ajoute Ramtane Lamamra, qui cite à l’appui de sa thèse la désormais fameuse note de l’ambassadeur du Maroc aux Nations unies Omar Hilale soutenant le « droit à l’autodétermination » du « vaillant peuple kabyle ». Maladroite et assurément provocatrice, cette note, distribuée le 14 juillet en marge d’une réunion du mouvement des non-alignés à New York, ne s’explique, là aussi, que dans un contexte précis auquel le ministre algérien des Affaires étrangères ne fait nulle allusion : la brusque réactivation de la crise saharienne. La position algérienne en faveur d’un référendum d’autodétermination est certes connue, mais on voit mal en quoi le fait d’abriter, d’armer et d’entretenir depuis 45 ans sur son territoire un front de guérilla se proclamant en état de guerre ouverte contre le Maroc entre dans le cadre de la « non-ingérence » brandie par M. Lamamra.

Part d’ombre
Depuis novembre 2020, le Polisario revendique au moins une attaque par jour contre le mur de défense marocain. Même si la plupart d’entre eux sont fictifs, ces communiqués de guerre systématiquement relayés par les médias officiels d’Alger sont émis depuis Tindouf. Pour le reste, ne soyons pas naïfs : la confrontation algéro-marocaine s’est toujours accompagnée d’une part d’ombre qui n’a cure du principe de la souveraineté intérieure des deux États. Dans les années 1960 et 1970, quand les services marocains soutenaient discrètement la rébellion kabyle de Hocine Aït Ahmed et parachutaient nuitamment des armes sur le cap Sigli, c’est depuis Alger que Mehdi Ben Barka appelait au renversement de la monarchie et que ses partisans s’infiltraient au Maroc pour y établir des maquis. Aujourd’hui encore, c’est à l’abri du royaume qu’un certain nombre d’ex-responsables algériens, comme Amar Saadani, ancien patron de l’Assemblée et du FLN, détenteur de lourds secrets et objet d’une demande d’extradition, ont trouvé refuge.

Diversion
Face à un Maroc enhardi par la reconnaissance américaine de sa souveraineté sur l’ex-Sahara occidental et le rétablissement de ses relations avec Israël – un « deal » perçu comme hostile à Alger –, Ramtane Lamamra convoque l’Histoire pour en conclure que la mésentente entre les deux voisins est en quelque sorte consubstantielle et cela, jusqu’au point de non-retour. En réalité, très critiqué en interne pour sa gestion déficiente des incendies de forêts qui ont ravagé une partie du pays et l’ont contraint à solliciter l’aide de l’ancien colonisateur – au fait : combien de canadairs aurait-on pu acheter pour le coût de l’Airbus médicalisé de l’ex-président Bouteflika, immobilisé depuis dix ans dans un hangar de Boufarik avec 50 heures de vol officiel au compteur ? Huit –, le pouvoir algérien n’échappe pas à la tentation, classique en pareille circonstance, de la diversion.


Sans aucune preuve, Ramtane Lamamra va dans son communiqué jusqu’à accuser Rabat d’être impliqué dans les incendies et le lynchage d’un citoyen innocent suspecté de pyromanie, via sa « collaboration active et documentée » avec les « organisations terroristes MAK et Rachad ».

Fuite en avant
L’opinion algérienne suivra-t-elle son gouvernement (ou, plus exactement, son armée, tant il est évident qu’une telle décision n’a pu se prendre sans l’autorisation du chef d’état-major de l’ANP Saïd Chengriha) dans ce qui apparaît comme une fuite en avant ? Rien n’est moins sûr, le désir des deux peuples de se rapprocher ayant depuis toujours été en contradiction avec l’hostilité des dirigeants et le dossier du Sahara n’ayant jamais été en Algérie une cause nationale. La précédente rupture des relations diplomatiques, à l’initiative cette fois du Maroc et sur fond d’affrontements directs entre les armées des deux pays, avait duré douze ans, de 1976 à 1988. Jusqu’où, cette fois, ira-t-on
?
 
ردي كان لان الأعضاء المغاربة كررو مغالطة انه تم استدعاء السفير المغربي للخارجية الجزائرية وانه تحدى الاعراف الدبلوماسية ورفض الانصياع لما تحدده مهامه وانه سارع للرجوع للرباط
قلت لهم هذا كذب لو تم استدعاء السفير لاعلن قبل تنفيذه من قبل وكالة الأنباء ولاعلن عنه

في ما يخص الحرائق الأعضاء المغاربة يكررون نفس التغليط وهو ان الجزائر اتهمت المغرب بافتعال الحرائق وقلنا وكررنا ارجعو لبيان المجلس الأعلى للامن ولكنهم يكررون ويعيدون المغالطات
بيان مجلس الأمن اتهم المغرب صراحة بدعم حركة الماك فقط وهو مالم يكن ينفيه المغرب نفسه
القطرة التي افاضت الكأس هي الوزير الصهيوني للخارجية وفي سابق خطيرة لم تحدث من قبل هاجم دولة عربية من أراضي دولة عربية أخرى وأراد وكرر بكل صفاقة محاولة الزج بالجزائر في صدام مع أمريكا بداعي تحالف جزائري إيراني تحت أعين وحضور وزير الخارجية المغربي وهو كان توجه مغربي منذ 2016بددا بمحاولة الربط بين بوليزاريو وحزب الله ثم مع إيران والآن الجزائر لخلق صدام مع أمريكا



هذه المشكلة عند الأعضاء المغاربة يكررون المغالطات ونعيد الشرح ولكن لا حياة لمن تنادي

طيب ممكن دليل على دعم المغرب للماك , دليل مادي رسمي صوت و صورة بعيدا عن الفيسبوك و المنتديات

ام تريدون ان تسألوننا ك قناة France 24 : ما دليل المغرب انه لا يدعم الماك ? كفاك تهريجا

المغرب لو اراد تقسيمكم لفعلها ايام الحرب , لكننا دولة امة ليس من شيمنا هاته التصرفات ( رغم اننا نتمنى لو نفعلها لتدوقوا مرارة الطعن في الظهر )

تتكلم عن تصريح مندوبنا في الامم المتحدة , هل قرأت ما قال ?

هل قال ندعم الماك و تحرير القبائل ? علامن تكذبون

الرجل رد بالحرف على العمامرة حين اقحم موضوع الصحراء في منتدى لا علاقة له بالموضوع فرد عليه ان كنتم تحبون تقرير المصير الى هادا الحد لمادا لا تعطون شعب القبايل حق تقرير المصير . هادا ليس دعم هادا تذكير لمن يهمهم الأمر و قرصة اذن خفيفة لما قد يحدت مستقبلا


اما عن اسرائيل و تهديدها لكم فأنتم ايضا تحضرون وزير المرتزقة و يهددنا بالحرب و القصف بل و تمولونهم بالمال و العتاد , و نحن ليس من حقنا ان نهددكم لا ? حق لكم نحن لا ? كن عادلا معنا قليلا
 
تم الاستغناء عن انبوب الغاز المغربي
من المتوقع انه سيتم ايقاف بيع الغاز للمغرب كذلك
اغلاق الاجواء ربما
زيادة دعم البوليزاريو باسلحة كما ونوعا
اربطوا الاحزمة
1630009402661.png
 
ردي كان لان الأعضاء المغاربة كررو مغالطة انه تم استدعاء السفير المغربي للخارجية الجزائرية وانه تحدى الاعراف الدبلوماسية ورفض الانصياع لما تحدده مهامه وانه سارع للرجوع للرباط
قلت لهم هذا كذب لو تم استدعاء السفير لاعلن قبل تنفيذه من قبل وكالة الأنباء ولاعلن عنه

في ما يخص الحرائق الأعضاء المغاربة يكررون نفس التغليط وهو ان الجزائر اتهمت المغرب بافتعال الحرائق وقلنا وكررنا ارجعو لبيان المجلس الأعلى للامن ولكنهم يكررون ويعيدون المغالطات
بيان مجلس الأمن اتهم المغرب صراحة بدعم حركة الماك فقط وهو مالم يكن ينفيه المغرب نفسه
القطرة التي افاضت الكأس هي الوزير الصهيوني للخارجية وفي سابق خطيرة لم تحدث من قبل هاجم دولة عربية من أراضي دولة عربية أخرى وأراد وكرر بكل صفاقة محاولة الزج بالجزائر في صدام مع أمريكا بداعي تحالف جزائري إيراني تحت أعين وحضور وزير الخارجية المغربي وهو كان توجه مغربي منذ 2016بددا بمحاولة الربط بين بوليزاريو وحزب الله ثم مع إيران والآن الجزائر لخلق صدام مع أمريكا



هذه المشكلة عند الأعضاء المغاربة يكررون المغالطات ونعيد الشرح ولكن لا حياة لمن تنادي
فعلا معك حق الخارجية الجزائرية لم تشر الى ان المغرب له علاقة بحرائق الجزائر لكن الاعذار التي تقول ان المغرب يدعم الماك و رشاد و ان المغرب حرض الوزير الاسرائيلي كلها اعذار واهية و سخيفة لا ذليل عليها بتاتا الادهى و الامر ان رمطان اءتند الى حرب الرمال كسبب لقطع العلاقات مع المغرب ازمة عمرها 60 سنة يصدر عنها رد فعل الان
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى