Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
تغير المغرب للافضل سهولة التلقيح وسلاسته دون مشاكل او معارك, اضافة لاستعداد المملكة تلقيح باقي افريقيا اما عن قول الملك : عن جمود العقليات و التصورات للضفة الشمالية للمتوسط, الملك يمتلك احصائيات تفيد ان المانيا وفرنسا واسبانيا منضوون في معركة ضد التلقيح وهم مغضوب عليهم من فوق وهنا لا اقصد امريكا, المغرب في عز كورونا عرف كيف تؤكل الكتف وقدم نفسه كاحد اعضاء عالم ما بعد كورونا, لهدا حضي بامتيازات كبيرة جدا...السلام عليكم و رحمة الله
بالنسبة للخطاب اخي الكريم فهو متمم للخطاب السابق بالاضافة الى وضعه في سياقه الداخلي 'الاستحقاق الانتخابي '
فقد تحدث عن ضرورة الاستعداد للمرحلة المقبلة كونها مرحلة استهداف و مؤامرات و محاولة زعزعة استقرار او فرملة النمو من المحيط الاورو-متوسطي المجال الجيوسياسي التقليدي للمغرب
ثم تحدث عن ان هذا الاستهداف ناتج عن انزعاج و غيرة من تغير المغرب للافضل و عن جمود العقليات و التصورات للضفة الشمالية للمتوسط عن المغرب كونه بلد مستقل الارادة و القرار قادر على المنافسة مع القوى التقليدية في مجاله الجيوسياسي بل و خارج من عبائة هذا المحيط الجيوسياسي التقليدي كبلد متوسطي لينفتح على محيطه الاوسع الافرو-اطلسي بالشراكة مع بلدان الاويكواس و الامريكيتين الشمالية خاصة امريكا و الجنوبية خاصة البرازيل
و كما هو ملاحظ فخطاب العرش تطرق للعلاقة مع الجارة الشرقية في حين خطاب اليوم تطرق للعلاقة مع الجارة الشمالية و خلفها الحرباء الباريسية بنفس اللغة الودية و بنفس النية الحسنة مما يظهر براغماتية مطلقة في الخطاب فدولة كالمغرب بعمر يمتد لاكثر من 12 قرنا في رحاب الدولة الاسلامية المستقلة و قبلها قرون طوال من الحضارة الامازيغية استحكمت من التجربة و الواقعية ما يجعلها تخاطب جيرانها بمنطق حسن الجوار و العلاقة النفعية و تصفير المشاكل
و هنا يجب الاشارة الى ان الخطاب كرس نفس اللغة في الخطاب السابق بان المغرب له التزامات باعتباره قوة اقليمية في محيطه المغاربي كونه ليس فقط القوة المحققة للنمو في المنطقة فحسب بل الوحيدة التي تنعم بالامن و الاستقرار و سيادة الدولة و استقلالية القرار في محيط يعج بالازمات و الاضطراب ' سواء عسكري او سياسي او اقتصادي او مجتمعي ' و هذا ما يمنحه الحق في الحديث بلسان المنطقة و الدفاع عن مصالحها في غياب اي قوة فاعلة او منافس على هذه المنزلة
اما اعداء الوحدة الترابية فافرد لهم نصيب وفير من الخطاب سواء كانو جيرانا او قوى اوروبية لم تحدث بعد اجنداتها و ما زالت تعيش في سياق الماضي باستخدام ادوات وجدت بالاساس لتكريس الديموقراطية و سيادة القانون و حماية حقوق الانسان و خصوصيته لا لتكون وسيلة للي الذراع و الكيل بمكيالين و الرسوب في اول اختبار لاحترام قدسية هاته الادوات و نزاهتها
خلاصة القول الخطاب مرر ببساطة رسالة واضحة مفادها
المغرب يسامح لكنه لا ينسى
مستعد للاسوء بما للامة المغربية من مقومات الثبات و الصمود و التلاحم و تحصين الجبهة الداخلية كما هو مستعد لفتح صفحة جديدة وفق محددات جديدة تتناسب مع مغرب اليوم مغرب مستقل القرار طموح في تطلعاته و منفتح في محيطه الاوسع و رائد في منطقته المغاربية و قادر على الوقوف الند للند في وجه المنافسة الشريفة او الصراع الصفري ان فرض عليه
هذه قرائتي المتواضعة للخطاب الملكي اخي الكريم ارجو ان تكون عند حسن ظنك
تحياتي
خاصو يخرج يحترف فدوري كبير (راس مدرة , اقصد راس حربة)بن بطوش عطانا جوج أهذاف ذهبية هاد العام اللول فالگرگرات والثاني فاسبانيا
تبعيه لمن؟خطاب يحمل رسائل مشفرة إلى ألمانيا و فرنسا (كما دبروا حملة واسعة، لتشويه صورة مؤسساتنا الأمنية، ومحاولة التأثير على قوتها وفعاليتها، في الحفاظ على أمن واستقرار المغرب؛ إضافة إلى الدعم والتنسيق، الذي تقوم به في محيطنا الإقليمي والدولي، باعتراف عدد من الدول نفسها.)
كما يحمل طمأنة لإسبانيا و إشارة على قرب انتهاء الخلاف و هذا تأكيد لما جاء على لسان الظبلوماسية الإسبانية مؤخرا على أن هناك مفاوضات سرية مازالت تفاصيلها مجهولة و جاء التأكيد في خطاب اليوم حيث جرت المفاوضات على أعلى مستوى و تحت إشراف جلالة الملك. ما أعحبني هو أننا : دولة عريقة ، تمتد لأكثر من إثني عشر قرنا، فضلا عن تاريخها الأمازيغي الطويل؛ وتتولى أمورها ملكية مواطنة، منذ أزيد من أربعة قرون ، في ارتباط قوي بين العرش والشعب.
الخلاصة أن المغرب ماض في توجهه و لن يلتفت لأحد رغم المكائد و أنه خرج من جلباب التبعية شاء من شاء و كره من كره
السلام عليكم و رحمة الله
بالنسبة للخطاب اخي الكريم فهو متمم للخطاب السابق بالاضافة الى وضعه في سياقه الداخلي 'الاستحقاق الانتخابي '
فقد تحدث عن ضرورة الاستعداد للمرحلة المقبلة كونها مرحلة استهداف و مؤامرات و محاولة زعزعة استقرار او فرملة النمو من المحيط الاورو-متوسطي المجال الجيوسياسي التقليدي للمغرب
ثم تحدث عن ان هذا الاستهداف ناتج عن انزعاج و غيرة من تغير المغرب للافضل و عن جمود العقليات و التصورات للضفة الشمالية للمتوسط عن المغرب كونه بلد مستقل الارادة و القرار قادر على المنافسة مع القوى التقليدية في مجاله الجيوسياسي بل و خارج من عبائة هذا المحيط الجيوسياسي التقليدي كبلد متوسطي لينفتح على محيطه الاوسع الافرو-اطلسي بالشراكة مع بلدان الاويكواس و الامريكيتين الشمالية خاصة امريكا و الجنوبية خاصة البرازيل
و كما هو ملاحظ فخطاب العرش تطرق للعلاقة مع الجارة الشرقية في حين خطاب اليوم تطرق للعلاقة مع الجارة الشمالية و خلفها الحرباء الباريسية بنفس اللغة الودية و بنفس النية الحسنة مما يظهر براغماتية مطلقة في الخطاب فدولة كالمغرب بعمر يمتد لاكثر من 12 قرنا في رحاب الدولة الاسلامية المستقلة و قبلها قرون طوال من الحضارة الامازيغية استحكمت من التجربة و الواقعية ما يجعلها تخاطب جيرانها بمنطق حسن الجوار و العلاقة النفعية و تصفير المشاكل
و هنا يجب الاشارة الى ان الخطاب كرس نفس اللغة في الخطاب السابق بان المغرب له التزامات باعتباره قوة اقليمية في محيطه المغاربي كونه ليس فقط القوة المحققة للنمو في المنطقة فحسب بل الوحيدة التي تنعم بالامن و الاستقرار و سيادة الدولة و استقلالية القرار في محيط يعج بالازمات و الاضطراب ' سواء عسكري او سياسي او اقتصادي او مجتمعي ' و هذا ما يمنحه الحق في الحديث بلسان المنطقة و الدفاع عن مصالحها في غياب اي قوة فاعلة او منافس على هذه المنزلة
اما اعداء الوحدة الترابية فافرد لهم نصيب وفير من الخطاب سواء كانو جيرانا او قوى اوروبية لم تحدث بعد اجنداتها و ما زالت تعيش في سياق الماضي باستخدام ادوات وجدت بالاساس لتكريس الديموقراطية و سيادة القانون و حماية حقوق الانسان و خصوصيته لا لتكون وسيلة للي الذراع و الكيل بمكيالين و الرسوب في اول اختبار لاحترام قدسية هاته الادوات و نزاهتها
خلاصة القول الخطاب مرر ببساطة رسالة واضحة مفادها
المغرب يسامح لكنه لا ينسى
مستعد للاسوء بما للامة المغربية من مقومات الثبات و الصمود و التلاحم و تحصين الجبهة الداخلية كما هو مستعد لفتح صفحة جديدة وفق محددات جديدة تتناسب مع مغرب اليوم مغرب مستقل القرار طموح في تطلعاته و منفتح في محيطه الاوسع و رائد في منطقته المغاربية و قادر على الوقوف الند للند في وجه المنافسة الشريفة او الصراع الصفري ان فرض عليه
هذه قرائتي المتواضعة للخطاب الملكي اخي الكريم ارجو ان تكون عند حسن ظنك
تحياتي
عن اي تضارب للقرارات الملك هو الذي يحكم البلادواضح جدا ان الملك المغربي ليس بصحة جيدة نتمنى له الشفاء
السؤال هو من الذين يحكمون او يحكم المملكة اان لاسيما بعد تضارب القرارات و التصريحات التي شهدناها مؤخرا
فرنساتبعيه لمن؟
اي قرارات و تصريحات ؟؟؟ اظن انك تقصد تبون و الكبرانات و خرجاتهم الاعلامية المضحكة المتخبطة التي تقود الجزائر لمستقبل اسود مجهولواضح جدا ان الملك المغربي ليس بصحة جيدة نتمنى له الشفاء
السؤال هو من الذين يحكمون او يحكم المملكة اان لاسيما بعد تضارب القرارات و التصريحات التي شهدناها مؤخرا
أعطينا مثالا عن التضارب في التصريحات والقرارات!واضح جدا ان الملك المغربي ليس بصحة جيدة نتمنى له الشفاء
السؤال هو من الذين يحكمون او يحكم المملكة اان لاسيما بعد تضارب القرارات و التصريحات التي شهدناها مؤخرا
لدول الإستعمار فرنسا و إسبانيا بدرجة أقل، أتعلم أخي الكريم كم كلفنا الدفاع عن صحرائنا ووحدتنا الترابية؟ ليس فقط في الأرواح و الكلفة المالية و إنما كانت كلفة أثقل و هي المتمثلة في الدول السالفة الذكر حيث كانت تركب دائما على قضية الصحراء المغربية للي ذراع المغرب و إرغامه على الرضوخ أما الآن و قد تغير الأمر و لم يعد المغرب يكثرت لمساوماتهم، لهذا نجدهم يحاربونه بكل الوسائل للعودة لنقطة الإنطلاق و حماية مصالحهم الإقتصادية و السياسية في المنطقة و التي أصبحت مهددة فقضية الصحراء كانت بمثابة ورقة الضغط لذلك يعرقلون تسوية المشكل المفتعل بأي طريقةتبعيه لمن؟
التشنج مع اسبانيا وصل الى حد الدفع بالمواطنين المغاربة معضمهم قصر الى التراب الاسباني و اقامة ابراهيم غالي في مستشفى اسباني مع الحماية التي قدموها له حتى غادر الى الجزائر اشيئ اللذي كاد ان يسبب بقطع العلاقات بين البلدين و الان دعوة من المغرب لفتح صفحة جديدةعن اي تضارب للقرارات الملك هو الذي يحكم البلاد
واضح جدا ان الملك المغربي ليس بصحة جيدة نتمنى له الشفاء
السؤال هو من الذين يحكمون او يحكم المملكة اان لاسيما بعد تضارب القرارات و التصريحات التي شهدناها مؤخرا
هل يعني هذا تاثر صفقة الغواصات مع فرنسا ؟من الواضح حسب نبرة الخطاب أن صفقات السلاح لم يعد لفرنسا فيها حصة مضمونة كما كان الامر في السابق.
واضح ان لك قصر نظر وصعوبة فهم فيما يخص سياسة المغرب الدولية، الملك في خطابه فضح جميع الدول المعادية بما فيهم إسبانيا.التشنج مع اسبانيا وصل الى حد الدفع بالمواطنين المغاربة معضمهم قصر الى التراب الاسباني و اقامة ابراهيم غالي في مستشفى اسباني مع الحماية التي قدموها له حتى غادر الى الجزائر اشيئ اللذي كاد ان يسبب بقطع العلاقات بين البلدين و الان دعوة من المغرب لفتح صفحة جديدة
كذالك التشنج مع الجزائر وصل اقصاه فمحاولاة المغرب ب اللعب بقضية القبائل ثم خرجة الملك التي خاطب فيها الجزائريين ان لن ياتيكم شر من المملكة بعد ذالك بايام وزير لالكيان الصهيوني يهدد الجزائر ومن اين من الرباط!!!!!
فواضح ان هناك تضارب و صراع في التموقع من جهات خاصة ان الملك بادية عليه ملامح المرض و الارهاق