اهي ديموقراطية الكويت ومقارنتها بالشان الخليجي بتفكرني بنكتة الجراح المنتشي وهو خارج من غرفة العمليات لآهل المريض بيطمنهم الحمد لله العملية نجحت واستئصلنا المرارة بنجاح بس المريض البقية في حياتكمالكويت فقط تتمتع بمساحة بسيطة جداً من الحرية.

Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اهي ديموقراطية الكويت ومقارنتها بالشان الخليجي بتفكرني بنكتة الجراح المنتشي وهو خارج من غرفة العمليات لآهل المريض بيطمنهم الحمد لله العملية نجحت واستئصلنا المرارة بنجاح بس المريض البقية في حياتكمالكويت فقط تتمتع بمساحة بسيطة جداً من الحرية.
اسمح لي أضمك لقائمة المتحذلقين.
لا ياحبيبي لا تطبل ، عطنا نتائج ديموقراطية طقها والحقها ، ما الذي تغير ايجاباً في الكويت ، طبعا بخلاف الهوشات المستمرة والمثيرة في ذات الوقت؟!.
اسمح لي أضمك لقائمة المتحذلقين.
يوجد مسيرة صعبة لمبدأ الديموقراطية حتى انتهت لشكلها الحالي .. هذا اذا أرتضينا إطلاق مسمى ديموقراطية عليها .. فقط لمجرد التشابه الظاهري .. دون وجود ممارسة حقيقية للمبدأ النبيل نفسه ..ههههههههه الله يسعدك
عندي مثالين قديم, و حديث.
- اثينا العظيمة! مسقط رأس الديموقراطية! انتخب فيها الرجال ( الرجال فقط ) و الاحرار ( رغم ان الغالبية كانوا عبيد ) لمده 80 سنه قبل ان يعودوا لعقلهم و يتركوا مثاليات القصّر. و تخلل هذه الفترة تصويت ناجح للقضاء على الديموقراطيه مرتين.
- امريكا قائده العالم الحر, لثلث تاريخها اقتصر حق التصويت على الاقطاعيين الرجال, و لم يحصل السود على حق التصويت الا في 1870 و النساء في 1920! و منذ اغتيال كندي لا يمكن وصف النظام الامريكي بالديموقراطية ( هو اقرب للاوليغارشية حاليا حيث المال يشتري النفوذ )
الشاهد ان الديموقراطيات مثلها مثل اي نظم اخرى, قد تصادف نجاح او افشل و المعادلة اعقد بكثير من ديموقراطية = رخاء و عدالة.
لذا دعنا نركز على المهم و نترك التمسك بالشكليات, و المهم هو اداء الحكومة ايا كانت و رضى الشعب عنها.
كلامه فيه واقعية
اهي ديموقراطية الكويت ومقارنتها بالشان الخليجي بتفكرني بنكتة الجراح المنتشي وهو خارج من غرفة العمليات لآهل المريض بيطمنهم الحمد لله العملية نجحت واستئصلنا المرارة بنجاح بس المريض البقية في حياتكم![]()
بالعكس ، صدري رحب ، وأنت بالذات لك تقدير واحترام حتى ولو لم أؤيد أي رأي لك أبداً ، كما لرسلان - وهو أكثر شخص خالفته وعارضته هنا - تقدير كبير واحترام جليل ، ولكن هذا لا ينفي أن أخالفكما واعارضكما ، ولو كان كلامك فيه قدر من الحق لكنت أول مطبل لك ، ولكن كلامك عبارة عن لوم المظلوم بدل الظالم ، وهذا منتهى الظلم.الأفضل قائمه التجاهل إذا كان صدرك ضيق للدرجة هذه .
ماضربتك ع يدك تقتبس لي![]()
تفسير لا اراه منطقي.بالعقل محد بيعطيك درجه أولى ممكن توصلك بعدين لكرسي الشيخ ...
فلازم تشوه صوره العمليه كلها وتخلق جو رافض لها .
بالنسبه لي الأنظمة الخليجية ممتازه جدا فقط تحتاج لمزيد من الشفافيه والفصل بين السلطات ... والبعد عن مسرحيات القرود الوهمية .
غير صحيح ، ال مرة لم يعترضوا على الديموقراطية ، ولم يتعدوا على الشيخ تميم ولا والده ، واعتراضهم كان على قرارات سابقة وهذا القرار ختمها بشر ، ال مرة رجال ولائهم لحكوماتهم ، واعتراضهم أن يكونوا درجة ثانية ، غير مساوين لاقرانهم وجيرانهم وأنسابهم ، وإن لا يكون لهم رأي ولا قيمة ، فأبنائهم في خدمة الدولة وانظمتها وقوانينها وتحت راية الأمير ، ومن أراد الديموقراطية الحقيقية فلا يخاف من تبعاتها ، وحكومة تميم أرادت أن تسير الناس كالغنم ، فلم يهمها ديموقراطية ولا غيرها ، لكي يقول هيرون أن هؤلاء المطالبون بحقوقهم عطلوا شيء يراد به خير للدولة ، وهذا غير صحيح.
هيرون مايقصد ال مرة ولا طريقة اعتراضهم
يقصد شي اخر فيه واقعية برضوا
تفسيرك لحديثي حق لك لكن ليس هذا ما قصدته .ولكن كلامك عبارة عن لوم المظلوم بدل الظالم ، وهذا منتهى الظلم
علي ما قرأت ( موقع ايلاف ) عمرها يفوق ٢٠٠ عام .ولا هي تراث
ليت توضحه لي.
الجماعة شغالين على الموضوع من زمان بغرض دعائي, و حبوا كما ارى ان يمسكوا العصى من النصف, مجلس استشاري بس منتخب
علي ما قرأت ( موقع ايلاف ) عمرها يفوق ٢٠٠ عام .
خلاص عيشك حضرتك في احلام ال utopia و السعي للمثاليات الفذه. بجد خذ راحتك و العالم يحتاج للحالمين بغد افضل.يوجد مسيرة صعبة لمبدأ الديموقراطية حتى انتهت لشكلها الحالي .. هذا اذا أرتضينا إطلاق مسمى ديموقراطية عليها .. فقط لمجرد التشابه الظاهري .. دون وجود ممارسة حقيقية للمبدأ النبيل نفسه ..
بالتأكيد حتى وإن كان النظام ديموقراطيا وبالنهاية لم يساعد على النمو بحال المجتمع سييؤدي الي نفور الكثير من الناس في نظرتهم لهذا النظام ..
ولهذا اقول للمرة الألف .. أي نظام حكم يختاره المجتمع حسب عقده الاجتماعي المستفتى عليه سيكون خير دليل / مرشد في ممارسة ادوات الحكم والمسؤولية المرتبطة بها .
تفسيرك لحديثي حق لك لكن ليس هذا ما قصدته .
أنا أعطيتك الصوره من الأعلى ولم آخذ طرف جانب وهؤلاء المواطنين يعرفون أن آخرها نبايعك ياتميم على السمع والطاعة ولافيه داعي لتمثيل دور القرد القافز .