حاخام يهودي من الجماعه الي أصلا ضد قيام دولة إسرائيل وهم موجودين في فلسطين وضد الدولة الإسرائيلية ويخرجون بمظاهرات ضد الحكومة الصهيونية ولا يدخلون الجيش ...
الفكرة لم تكن حول اذا كان الحاخام مؤيد للكيان او لا بمعنى توجهه السياسي ليس هو المهم ، النقطة كانت عن استقبال "حاخام يهودي" بقصر الملك سلمان بالاضافة لقس مسيحي وردي على من يقول ان الدين هو الاسلام وليس هناك اديان اخرى ، فكيف اذن ترعى حوار مختص للتسامح بين الاديان التي لا تعترف بوجودها أصلاً ؟
تحية.