في فبراير 2020 ، استقبل الملك سلمان بقصره حاخام يهودي "يحمل الجنسية الاسرائيلة" وكان موضوع الاستضافة بناء جسور التسامح بين الاديان
ورحب خادم الحرمين الشريفين بأعضاء المركز، الذين يعقدون اجتماع مجلسهم الأول في الرياض، مؤكداً - حفظه الله - أهمية المركز ودوره في ترسيخ مبادئ الحوار والتعايش بين أتباع الأديان والثقافات، وتعزيز قيم الوسطية والاعتدال والتسامح، ومكافحة كل أشكال التطرف والإرهاب.
وهل تعتقد اننا مثل الامارتيين تطبل لاي قرار تسويه الحكومة ونروح نبوس رؤس السياح الاسرائيليين ؟
اللي صار هذا باطل وغلط كبير
وهنا رد العلامة الفوزان عضو هيئة كبار العلماء