ملك المغرب:نوجه الدعوه الصادقه للشقيقه الجزائر لحل الخلافات

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

E7ppls2XEAU-t2d
لا فتح للحدود قبل ايجاد مناخ للحوار الجاد بين الطرفين لايجاد حلول واقعية واتمني ان يكون تنازالات من الطرفين
 
هنا لب المشكل تتعامل مع مافيا تحكم دولة على شكل مستشفى امراض عقلية و لك في ردودهم عبرة ان من يحكم من طينة المحكوم 🤣🤣🤣🤣

اودي

هذا الفرق بين الانظمة الملكية وباقي الجمهوريات المتعاقبة

هناك فرق في النضج السياسي مقارنة مع العقلية الطفولية للمعسكر المقابل
المعتمد على الشعارات الرنانة والعقلية السوفييتية البائدة
 
لا حول ولا قوة إلا بالله
الملك يراعي حال الاخوة والدين والجغرافيا يجب أن تشكروه جدا وهو يعرف كيف يحصر النظام عن الشعب لكي لا يبقى للجنرالات شماعة ومن يفتعل حرب في الصحراء سيلعنه العالم قبل الشعبين الجزائري (إن وجد فيكم عاقل أما أعضاء محسوبين عليكم في المنتدى راهوم أبواق العسكر بإمتياز) والمغربي

السياسة والأناقة والعمل الجبار والغياب عن الإعلام بصفة تامة الحياء والتواضع فهو من عند الله إعطوني أي وصف عياش كيف ماكان الملك رجل دولة كبير جدا
 
اودي

هذا الفرق بين الانظمة الملكية وباقي الجمهوريات المتعاقبة

هناك فرق في النضج السياسي مقارنة مع العقلية الطفولية للمعسكر المقابل
المعتمد على الشعارات الرنانة والعقلية السوفييتية البائدة

هل تقارن الملوك مع خريجي كليات لعق الاحذية العسكرية و البساطير و الصنادل لا مجال للمقارنة خطاب في محله و له اهدافه وليس جعجعة على الفاضي.
 
السياسة الطفولية لن تنفعهم
الملك دائما يمد يده للخير ولكن لا حياة لمن تنادي و ها هو يمد يده من جديد و نحن نعلم ظروف أحسن منظومة صحية في إفريقيا على رأي رئيس الجزائر تبون الان الكرة في ملعبهم
 
لا حول ولا قوة إلا بالله
الملك يراعي حال الاخوة والدين والجغرافيا يجب أن تشكروه جدا وهو يعرف كيف يحصر النظام عن الشعب لكي لا يبقى للجنرالات شماعة ومن يفتعل حرب في الصحراء سيلعنه العالم قبل الشعبين الجزائري (إن وجد فيكم عاقل أما أعضاء محسوبين عليكم في المنتدى راهوم أبواق العسكر بإمتياز) والمغربي

السياسة والأناقة والعمل الجبار والغياب عن الإعلام بصفة تامة الحياء والتواضع فهو من عند الله إعطوني أي وصف عياش كيف ماكان الملك رجل دولة كبير جدا
لا سياسة مع ريوس القصدير
للأسف نكرر نفس الأخطاء السياسة المعربية مؤخرا كانت جيدة بإستعمال طريقة التنخال لاكن حرفيا " خربقها" فهاد الخطاب
العدو لا يفهم إلا لغة الدق
 
لا فتح للحدود قبل ايجاد مناخ للحوار الجاد بين الطرفين لايجاد حلول واقعية واتمني ان يكون تنازالات من الطرفين


الصحراء مغربية ، و من بعد ممكن مناقشة أي شئ ، لا نقاش بدون اعتراف جزائري بمغربية الصحراء
 
كما العادة خطاب ودي و صريح تجاه كل مكونات الجزائر لتجاوز الخلافات العميقة ، لحل الحدود اولا و العمل على بناء الثقة بين الجانبين و تغليب الحكمة و المصلحة العليا للشعبين و تجاوز الوضع الحالي .
الكرة الان في ملعب الجزائر و الرئيس تبون الذي طالما هاجم المغرب يمينا شمالا في كل خرجاته الإعلامية ، لننتضر ما تحمله الايام القادمة و بالتوفيق للشعبين .
 
و فلخر ما يسمون أنفسهم بالمعارضين في شكوبيستان الشرقية سيضعون الملك في نفس الكفة مع نظامهم العسكري
لا قدرة لهم سيتم طحنهم في أقرب فرصة من النظام العسكري ههههههه
 
المغرب في موقف افضل في جميع النواحي وحقق مايريد بالمقابل الخصم مضغوط خصوصا من بعد الاعتراف العالمي بمغربية الصحراء
 
الصحراء مغربية ، و من بعد ممكن مناقشة أي شئ ، لا نقاش بدون اعتراف جزائري بمغربية الصحراء
لا نحتاج لإعترافهم بمغربية الصحراء فالبوليساريو تقوم بالواجب بشفط ما تبقى من أموال خزينة الجيران الوضع الحالي في خدمة المغرب و الخطاب الحالي سيجعل الجار الغير شقيق يظهر أما شعبو بمظهر البطل
 
واحد النهار غادي تگول الملك كان عندو الحق.... ألا تثق بالملك وقراراته؟ ألا تثق في القيادة العسكرية؟


اثق به 200٪ لكن أكره خطابات حسن النية مع هؤلاء النوع من البشر بالذات ، لأن النتيجة معروفة ، غدا سيخرج تبون و يقول عن المغرب أنه عدو ، لماذا اذن انت تمد لهم اليد ؟؟
 

نص الخطاب الملكي في ذكرى عيد العرش​

نص الخطاب الملكي في ذكرى عيد العرش

صورة: أرشيفالسبت 31 يوليوز 2021 - 21:32
وجه الملك محمد السادس، مساء اليوم السبت، خطابا إلى الأمة بمناسبة عيد العرش المجيد الذي يصادف الذكرى الثانية والعشرين لعيد العرش.
وفي ما يلي نص الخطاب الملكي السامي:
” الحمد لله، والصلاة والسلام على مولانا رسول الله وآله وصحبه.
شعبي العزيز،
إن عيد العرش، الذي نخلد اليوم، بكل اعتزاز، ذكراه الثانية والعشرين، يمثل أكثر من مناسبة للاحتفال بذكرى جلوسنا على العرش.
فهو يجسد روابط البيعة المقدسة، والتلاحم القوي، الذي يجمع على الدوام، ملوك وسلاطين المغرب بأبناء شعبهم، في كل الظروف والأحوال.
فالمغرب دولة عريقة، وأمة موحدة، تضرب جذورها في أعماق التاريخ. والمغرب قوي بوحدته الوطنية، وإجماع مكوناته حول مقدساته.
وهو قوي بمؤسساته وطاقات وكفاءات أبنائه، وعملهم على تنميته وتقدمه، والدفاع عن وحدته واستقراره.
إن هذا الرصيد البشري والحضاري المتجدد والمتواصل، هو الذي مكن بلادنا من رفع التحديات، وتجاوز الصعوبات، عبر تاريخها الطويل والحديث.
شعبي العزيز،
نود في البداية، أن نجدد عبارات الشكر لكل الفاعلين في القطاع الصحي، العام والخاص والعسكري، وللقوات الأمنية، والسلطات العمومية، على ما أبانوا عنه من تفان وروح المسؤولية، في مواجهة وباء كوفيد 19.
إنها مرحلة صعبة علينا جميعا، وعلي شخصيا وعلى أسرتي، كباقي المواطنين، لأنني عندما أرى المغاربة يعانون، أحس بنفس الألم، وأتقاسم معهم نفس الشعور.
ورغم أن هذا الوباء أثر بشكل سلبي، على المشاريع والأنشطة الاقتصادية، وعلى الأوضاع المادية والاجتماعية، للكثير من المواطنين، حاولنا إيجاد الحلول، للحد من آثار هذه الأزمة.
وقد بادرنا، منذ ظهور هذا الوباء، بإحداث صندوق خاص للتخفيف من تداعياته، لقي إقبالا تلقائيا من طرف المواطنين.
كما أطلقنا خطة طموحة لإنعاش الاقتصاد، من خلال دعم المقاولات الصغرى والمتوسطة المتضررة، والحفاظ على مناصب الشغل، وعلى القدرة الشرائية للأسر، بتقديم مساعدات مادية مباشرة.
وقمنا بإنشاء صندوق محمد السادس للاستثمار، للنهوض بالأنشطة الإنتاجية، ومواكبة وتمويل مختلف المشاريع الاستثمارية.
شعبي العزيز،
من حقنا اليوم، أن نعتز بنجاح المغرب في ” معركة الحصول على اللقاح “، التي ليست سهلة على الإطلاق، وكذا بحسن سير الحملة الوطنية للتلقيح، والانخراط الواسع للمواطنين فيها.
وإيمانا منا بأن السيادة الصحية عنصر أساسي في تحقيق الأمن الاستراتيجي للبلاد، فقد أطلقنا مشروعا رائدا، في مجال صناعة اللقاحات والأدوية والمواد الطبية الضرورية بالمغرب.
ورغم كل هذا، لا بد من التنبيه إلى أن الوباء مازال موجودا، وأن الأزمة مازالت مستمرة. وعلى الجميع مواصلة اليقظة، واحترام توجیهات السلطات العمومية، في هذا الشأن.
شعبي العزيز،
بفضل هذا المجهود الوطني الجماعي، يسجل الاقتصاد الوطني مؤشرات إيجابية، على طريق استعادة قدراته الكاملة.
وقد تعززت هذه الوضعية، والحمد لله، بنتائج الموسم الفلاحي الجيد، الذي أنعم به الله علينا؛ والذي يساهم في توفير المنتوج الفلاحي الوطني، وإشاعة روح الطمأنينة لدى المواطنين.
ويأتي هذا التطور الملحوظ، في سياق واعد، بعد تقديم اللجنة الخاصة للنموذج التنموي لمقترحاتها، التي تسمح بإطلاق مرحلة جديدة، لتسريع الإقلاع الاقتصادي، وتوطيد المشروع المجتمعي، الذي نريده لبلادنا.
لقد قامت اللجنة باجتهاد بناء و مشکور، و بعمل وطني، شاركت فيه القوى الحية للأمة، من أحزاب سياسية، و هیآت اقتصادية ونقابية واجتماعية، ومجتمع مدني، وعدد من المواطنين.
وكما كان الشأن في مرحلة الإعداد، فإننا نعتبر تنفيذ هذا النموذج، مسؤولية وطنية، تتطلب مشاركة كل طاقات وكفاءات الأمة، خاصة تلك التي ستتولى المسؤوليات الحكومية والعمومية، خلال السنوات القادمة.
وإننا نتطلع أن يشكل “الميثاق الوطني من أجل التنمية”، إطارا مرجعيا، من المبادئ والأولويات التنموية، وتعاقدا اقتصاديا واجتماعيا، يؤسس لثورة جديدة للملك والشعب.
وبصفتنا المؤتمن على مصالح الوطن والمواطنين، سنحرص على مواكبة هذا التنزیل، بما يلزم من إجراءات وآليات.
شعبي العزيز،
بموازاة مع مبادراته التنموية، على المستوى الداخلي، فإن المغرب يحرص، بنفس العزم، على مواصلة جهوده الصادقه، من أجل توطيد الأمن والاستقرار، في محيطه الإفريقي والأورو-متوسطي، وخاصة في جواره المغاربي.
وإيمانا بهذا التوجه، فإننا نجدد الدعوة الصادقة لأشقائنا في الجزائر، للعمل سويا، دون شروط، من أجل بناء علاقات ثنائية، أساسها الثقة والحوار وحسن الجوار.
ذلك، لأن الوضع الحالي لهذه العلاقات لا يرضينا، وليس في مصلحة شعبينا، و غير مقبول من طرف العديد من الدول.
فقناعتي أن الحدود المفتوحة، هي الوضع الطبيعي بين بلدين جارين، و شعبين شقيقين.
لأن إغلاق الحدود يتنافى مع حق طبيعي، ومبدأ قانوني أصیل، تكرسه المواثيق الدولية، بما في ذلك معاهدة مراكش التأسيسية لاتحاد المغرب العربي، التي تنص على حرية تنقل الأشخاص، وانتقال الخدمات والسلع ورؤوس الأموال بين دوله.
وقد عبرت عن ذلك صراحة، منذ 2008، و أكدت عليه عدة مرات، في مختلف المناسبات.
خاصة أنه لا فخامة الرئيس الجزائري الحالي، ولا حتى الرئيس السابق، ولا أنا، مسؤولين على قرار الإغلاق.
ولكننا مسؤولون سياسيا وأخلاقيا، على استمراره؛ أمام الله، وأمام التاريخ، وأمام مواطنينا.
وليس هناك أي منطق معقول، يمكن أن يفسر الوضع الحالي، لا سيما أن الأسباب التي كانت وراء إغلاق الحدود، أصبحت متجاوزة، ولم يعد لها اليوم، أي مبرر مقبول.
نحن لا نريد أن نعاتب أحدا، ولا نعطي الدروس لأحد؛ وإنما نحن إخوة فرق بيننا جسم دخیل، لا مكان له بيننا.
أما ما يقوله البعض، بأن فتح الحدود لن يجلب للجزائر، أو للمغرب، إلا الشر والمشاكل؛ فهذا غير صحيح. وهذا الخطاب لا يمكن أن يصدقه أحد، خاصة في عصر التواصل والتكنولوجيات الحديثة.
فالحدود المغلقة لا تقطع التواصل بين الشعبين، وإنما تساهم في إغلاق العقول، التي تتأثر بما تروج له بعض وسائل الإعلام، من أطروحات مغلوطة، بأن المغاربة يعانون من الفقر، ويعيشون على التهريب والمخدرات.
وبإمكان أي واحد أن يتأكد من عدم صحة هذه الادعاءات، لا سيما أن هناك جالية جزائرية تعيش في بلادنا، وهناك جزائريون من أوروبا، ومن داخل الجزائر، يزورون المغرب، ويعرفون حقيقة الأمور.
وأنا أؤكد هنا لأشقائنا في الجزائر، بأن الشر والمشاكل لن تأتيكم أبدا من المغرب، كما لن یأتیکم منه أي خطر أو تهديد؛ لأن ما يمسكم يمسنا، وما يصيبكم يضرنا.
لذلك، نعتبر أن أمن الجزائر واستقرارها، وطمأنينة شعبها، من أمن المغرب واستقراره.
والعكس صحيح، فما يمس المغرب سيؤثر أيضا على الجزائر؛ لأنهما كالجسد الواحد. ذلك أن المغرب والجزائر، يعانيان معا من مشاكل الهجرة والتهريب والمخدرات، والاتجار في البشر. فالعصابات التي تقوم بذلك هي عدونا الحقيقي والمشترك. وإذا عملنا سويا على محاربتها، سنتمكن من الحد من نشاطها، وتجفيف منابعها.
ومن جهة أخرى، نتأسف للتوترات الإعلامية والدبلوماسية، التي تعرفها العلاقات بين المغرب والجزائر، والتي تسيء لصورة البلدين، وتترك انطباعا سلبيا، لا سيما في المحافل الدولية.
لذا، ندعو إلى تغليب منطق الحكمة، والمصالح العليا، من أجل تجاوز هذا الوضع المؤسف، الذي يضيع طاقات بلدينا، ويتنافى مع روابط المحبة والإخاء بين شعبينا.
فالمغرب والجزائر أكثر من دولتين جارتين، إنهما توأمان متكاملان.
لذا، أدعو فخامة الرئيس الجزائري، للعمل سويا، في أقرب وقت يراه مناسبا، على تطوير العلاقات الأخوية، التي بناها شعبانا، عبر سنوات من الكفاح المشترك.
شعبي العزيز،
نغتنم هذه المناسبة المجيدة، لنوجه تحية إشادة وتقدير إلى كل مكونات القوات المسلحة الملكية، والدرك الملكي، والأمن الوطني، والقوات المساعدة، والوقاية المدنية، على تفانيهم وتجندهم الدائم، تحت قيادتنا، للدفاع عن وحدة الوطن وسيادته، وصيانة أمنه واستقراره.
كما نستحضر، بكل وفاء أرواح وتضحيات أجدادنا الكرام، وفي مقدمتهم جدنا ووالدنا المنعمان، جلالة الملك محمد الخامس، وجلالة الملك الحسن الثاني، طيب الله ثراهما، وكل شهداء الوطن الأبرار.
قال تعالى ” إن يعلم الله في قلوبكم خيرا يوتكم خيرا “. صدق الله العظيم
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته “.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى