متابعة التطورات في تونس

يبدو ان الحموشي و برويطة ايضا لم يكونا يعرفان خاصة ان هاتف قيس السعيد لم يكن في القائمة فارسلا برويطة لياتي بالاخبار
:kappa:


تونس ليست على حدودنا مثل ما هي على حدودكم ، فرق كبير ، انتم مطالبين بمعرفة ما يحصل في تونس أكثر منا 😉
 
وماذا بعد ..

القاء اللوم ع حركة النهضة فيما وصلت إليه الأوضاع الصحية والاقتصادية أو الأزمة السياسية فيه تحامل شديد وتغطية ع اسباب حقيقية تضرب بجذورها ف كل صفوف الطبقة السياسية..الاقتباس التالي يوضح مدي مشاركة كل الأحزاب والقوى السياسية في إيصال هذه الأزمة للمرحلة الحالية

لا توجد رؤية لحل الأزمة

لكل **من** يتهم الاسلاميين بالسيطرة وإقصاء الآخر .. بعض الأرقام الدالة في سياق الأزمة التونسية:
نصيب حركة النهضة في البرلمان منذ 2011:
89 مقعد من 217 بنسبة 40٪ (المجلس التأسيسي الوطني 2011-2014)
69 مقعد من 217 بنسبة 31.7% (برلمان 2014-2018)
54 مقعد من 217 بنسبة 24.8٪ (برلمان 2019-)
نصيب حركة النهضة في الوزارة منذ 2011:
- حكومة حمادي الجبالي من حركة النهضة ما بين أواخر 2011 ومارس 2013. عددها 30 وزير منهم ١٥ وزير من حركة النهضة بنسبة 50%.
- حكومة على العريض من حركة النهضة (مارس 2013-يناير 2014) وكان بها 10 وزراء من أصل 27 وزيراً من النهضة بنسبة 37%.
- حكومة مهدي جمعة (من خارج النهضة) (يناير 2014-فبراير 2015) وكان بها 21 وزير مستقل (نسبة النهضة صفر٪)
- حكومة الحبيب الصيد (من خارج النهضة) (فبراير 2015-أغسطس 2016) وكان بها 26 وزير بينهم وزير واحد فقط من النهضة بنسبة 3.8%.
- حكومة يوسف الشاهد (أغسطس 2016-فبراير 2020) وكان بها 26 وزير من بينهم 3 من النهضة بنسبة 11.5%.
- حكومة إلياس الفخفاخ (من خارج النهضة) (فبراير 2020-سبتمبر 2020) وكان بها 30 وزيراً منهم 6 وزراء من حركة النهضة بنسبة 20٪.
- حكومة هشام المشيشي (من خارج النهضة) (سبتمبر 2020-يوليو 2021) وكان بها 25 وزير (نسبة النهضة صفر٪)
نصيب حركة النهضة في رئاسة الجمهورية منذ 2011:
لا أحد (صفر٪).
الباحث السياسي خليل العناني
 
مصر و فرنسا هما اللي مدبرين الانكيلاب
و الامارات و السعودية هيقدموا 5 مليار دولار

و الحشيش على حساب المحل
:cool:


ده بيقولك مستلزمات الانقلاب جات من مصر🤣🤣🤣والله لم يخطئ من قال ان الاخوان يجب أن يقودهم دكتور بيطري
 
وماذا بعد ..

القاء اللوم ع حركة النهضة فيما وصلت إليه الأوضاع الصحية والاقتصادية أو الأزمة السياسية فيه تحامل شديد وتغطية ع اسباب حقيقية تضرب بجذورها ف كل صفوف الطبقة السياسية..الاقتباس التالي يوضح مدي مشاركة كل الأحزاب والقوى السياسية في إيصال هذه الأزمة للمرحلة الحالية

لا توجد رؤية لحل الأزمة
الاسلاميين مسيطرين على دواليب الحكم صناع القرار صديقي اكثر شيئ اصاب سخط حتى اغلب انصارها بانها دائما تتهرب من تحمل المسؤولية وحدها فتعمد بالتحالفات مع احزاب ليبرالية شكلا وتضع رئيس حكومة من خارج النهصة صوريا وهي تدير زمام الامور مع الملاخظة اي حزب علماني ليبرالي تخالف مع النهضة سكون مصيره الاضمحال من الداخل وابتفكك مثل حزب نداء تونس في 2014 الذي اضطر لعمل حوار وطني مع النهضة ونن بعدها اضمحل في سنتين ومسكت النهضة كل شي
 
الاسلاميين مسيطرين على دواليب الحكم صناع القرار صديقي اكثر شيئ اصاب سخط حتى اغلب انصارها بانها دائما تتهرب من تحمل المسؤولية وحدها فتعمد بالتحالفات مع احزاب ليبرالية شكلا وتضع رئيس حكومة من خارج النهصة صوريا وهي تدير زمام الامور مع الملاخظة اي حزب علماني ليبرالي تخالف مع النهضة سكون مصيره الاضمحال من الداخل وابتفكك مثل حزب نداء تونس في 2014 الذي اضطر لعمل حوار وطني مع النهضة ونن بعدها اضمحل في سنتين ومسكت النهضة كل شي
كلامك غير عقلاني في توصيف الحقيقة وهى أن الكل مشترك في الفشل بدءا من قيس سعيد ونزولا لأصغر مسؤول

اثق في أن الشعب التونسي سيقول كلمته في النهاية وستخرس كل الألسنة ووقتها يتحمل الشعب خياره
 
1627421089152.png
 
كلامك غير عقلاني في توصيف الحقيقة وهى أن الكل مشترك في الفشل بدءا من قيس سعيد ونزولا لأصغر مسؤول

اثق في أن الشعب التونسي سيقول كلمته في النهاية وستخرس كل الألسنة ووقتها يتحمل الشعب خياره
صحيح لا يتحملون المسؤولية وحدهم لكن جزء كبير منها و الهدف الرئيسي هو تغيير النظام السياسي الفاشل الذي صنعوه
 
 
صحيح لا يتحملون المسؤولية وحدهم لكن جزء كبير منها و الهدف الرئيسي هو تغيير النظام السياسي الفاشل الذي صنعوه
الاحتقان تضخم كثيرا بعد ٢٠١٣ و دخول لاعبين آخرين معادين لتيارات الإسلام السياسي للتشنيع عليهم و بسبب براجماتية النهضة الكبيرة ( ربما يراها بعض الإسلاميين خذلان) فوتت الفرصة واعطت المجال لمن كان يشنع عليهم و ظهر أنه فاشل أيضا وربما تعداهم في الفشل !
حل الأزمة في تونس تكمن في الجذور التى جوهرها قبول الآخر وعدم الإقصاء وما تراه حاليا وربما يتكرر انما هو عرض لذلك المرض العضال بتونس
 
عودة
أعلى