Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الجيش يمنع الغنوشي و نائبيه من دخول البرلمان
نائبة الغنوشي: نحن أقسمنا على حماية الدستور
العسكري وراء البوابة: و نحن أقسمنا على حماية الوطن
ايجا نفهمك الحرية عنا كيف يعني اتكلم اتكلم من هنا للصباح وما احد راح يسمعكشاركت التونسيين انتصاراتهم وخيباتهم منذ 2011 في شوارع العاصمة وحتى مدن داخلية مثل الڨصرين وسيدي بوزيد، وآخرها كانت في شهر أكتوبر 2019 ، أين شاركتهم الحملة الانتخابية، وصولا إلى يوم الاقتراع، ثم الاحتفال بانتصار الديمقراطية، في التشريعيات التي أعطت أكبر النسب لحزب النهضة، وبعدها الرئاسيات المبكرة التي أفرزت عن فوز الرئيس الحالي قيس سعيد.
كنت أسأل جميع الأطياف، هل أنتم راضون عن الجهة المنظمة الانتخابات.؟ هل تشكّون أن هناك تزوير.؟ هل فعلا ستحترمون اختيار الشعب حتى لو كان الفائز هو نبيل القروي.؟
كان الجميع متفق على نزاهة الانتخابات، وأن الديمقراطية لا تراجع عنها، وأن لا مجال للعودة لما قبل زين العابدين، مع تحفظات سياسية عادية.
لم أعد إلى تونس حتى سنة 2021 منذ مدة قصيرة، وقفت على حالة من الانسداد على جميع المستويات، أزمة إقتصادية خانقة خلفتها كورونا، تفوق بمراحل كبيرة تلك التي خلفتها ثورة 2011.
الجميع ينتظر شيئا ما.! حالة من التأهب الأمني عقب مسيرات مناهضة لقمع الشرطة لأحد المواطنين، لا تكاد ترى سائحًا يزور المدينة القديمة.
أتذكر سائق التاكسي الذي قابلته عند خروجي من المطار، سألته عن الوضع العام، عن سعر اللحم، عن سعر الباڨيت، عن الحريات في تونس، فأجاب: "الحرية رانا أحرار نقولو وش نحبو ، أما الاقتصاد ضاع بين رجلين الحريات والفئوية العمياء، المعيشة صعابت بارشا يا ولد عمي"
قيس سعيد اليوم قام بشيء، أعتقد أن التوانسة كانوا بانتظاره، كانوا يريدون حدثًا كبيرًا ينسيهم قليلا أزمتهم الحقيقية، وهي لقمة العيش، لأن هناك حالة من الإشباع السياسي، أو الخوض في الشأن السياسي عمومًا.
قيس سعيد ربما يكون قد حاد عن الشرعية في نظر البعض من زاوية أيديولوجية أو حتى قانونية، وربما يكون على صواب في نظر البعض الآخر من زاوية أيديولجية ودستورية أيضا، لكنه لم يحد عن النهج الثوري في تونس.
تونس تريد تغييرًا من نوع ما، لكنها لا تتحمل تغيير كل شيء دفعة واحدة، على غرار ما حدث في 2011 ، وعليه فإن أقصى ما يمكن فعله لحلحلة الأمور، هو ما حدث اليوم، لأن التوانسة مازلوا يبحثون عن الحل لأزمتهم، يحاولون إيجاد مخارج داخلية دون تلاعبات خارجية، يثورون بين الفينة والأخرى منذ اندلاع ثورة الياسمين، ولا خوف عليهم لأنهم ينتصرون دائما لتاريخهم وحاضرهم، رغم أن المستقبل لم تتضح ملامحه بعد، يأملون في استقرار يصنع نهضة حقيقية، سواء بحركة النهضة أو بدونها.
لهذا لا أعتقد أن قيس سعيد سيتراجع عن القرارات التي اتخذها اليوم، فمعه سلطاته ومؤيدوه، ومؤيدوا أي تغيير، وحركة النهضة لن تستطيع فعل الكثير في الشارع، ويجب عليها أن ترضخ للأمر الواقع، خاصة وأن الرئيس قيس سعيد له باع في القانون الدستوري.
وإذا أرادت حركة النهضة خيرا بتونس، عليها أن تحضّر قواعدها للانتخابات القادمة، عوض شحنها للتظاهر والاحتجاج، والاصطدام بالمجهول في الشارع، وهذا حتى تقطع الطريق على الصراعات الأجنبية، الخليجية والخليجية التركية بالتحديد ، من أن تتخذ تونس حلبة لصراعاتها.
عاشت تونس بشعبها، عاشت التجربة التونسية، وكما يردد شباب تونس في كل احتفالاتهم:
محلا القعدة ع المية و محلا الربيع
محلا الثورة التونسية تضم الجميع
راجع راجع لبلادي عبر الحدود
وين يتلاقو اندادي في الساحة صيود
مجدك يا تونس عالي مشهود
و الثوري ولدك "ڨدها و ڨدود".
غريبة وش تستفيد فرنسا من هذه الفعلية؟ربما لديه وعود خارجية خصوصا من فرنسا..... بالحصول على الدعم المالي مقابل اقبار النهضة و امتالها
طبعا بغض النظر ان النهضة اصلا فاشلة و مرتزقة ولا تفقه كثيرا في السياسة
ضحكتني جد كتير ضحكتني يخز العين عنك ما اشطركمتشغلش بالك تم الدعس علي كلاب قردوغان في تونس وقريبا يتم الدعس عليهم في سوريا
يعني انت تناصر بشار اممممم فهمنا توجهك يا محب بشارمتشغلش بالك تم الدعس علي كلاب قردوغان في تونس وقريبا يتم الدعس عليهم في سوريا
مبروك مقدما للأخوة في تونس
لسة بدري لحد ما الأمور تكتمل إن شاء الله
تونس إن شاء الله علي الطريق الصحيح و المسار
يخلص بقي الموال دة
ويبدأ حساب رعاه الإرهابيين دول إللي نشأو وترعرعوا في أحضان بعض الأنظمة
وجب حسابهم علي ما اقترفوة في حق الدول العربية
الحساب يجمع.... كما تدين تدان
التاريخ لا ينسي