متابعة التطورات في تونس

بالتوفيق لفخامة الرايس قيس سعيد في تسيير شؤون شعبه بما يرضيهم .
ممكن من بعد الثورة اصبحوا كبيت العنكبوت اغتيالات وتصفيات، ظروف اقتصادية صعبة شعب حفنة ويركب قوارب الموت ،عدم الاستقرار السياسي ، لولا حماية فرنسا لربما كان دخلوا في حرب أهلية
 
ممكن من بعد الثورة اصبحوا كبيت العنكبوت اغتيالات وتصفيات، ظروف اقتصادية صعبة شعب حفنة ويركب قوارب الموت ،عدم الاستقرار السياسي ، لولا حماية فرنسا لربما كان دخلوا في حرب أهلية
كلها يلغي بلغاه و كل واحد يعوم بحرو .
 
احتجاجات شعبية ضد الغلاء والمطالبة بالتشغيل بدوار هيشر
 
صفاقس.. مواجهات خطيرة بين الأمنيّين و زملائهم الأمنيين بصفاقس و استعمال للغاز المسيل للدموع أثناء محاولة فض اعتصام النقابات الأمنية بالقوة

 
اشتباكات بين الامن تونسي ومتظاهرين بالعاصمة تونس
 
عودة مظاهرات بعد مقتل بائع متجول برصاص الامن
 
FB_IMG_16625911578227328.jpg

 
احتقان شعبي كبير تشهده الان مدن تونسية

احتجاجات في مدينة سجنان للمطالبة بالتنمية والشغل والامن يتدخل
 
هل البائع كان مسلح ام ماذا؟

إصابة مهرّب بطلق ناريّ في الباساج: مصدر من الديوانة يوضّح​

إصابة مهرّب بطلق ناريّ في الباساج: مصدر من الديوانة يوضّح

في متابعة لحادثة إصابة مهرّب بطلق ناري بمنطقة الباساج بالعاصمة، أفاد مصدر رسمي من الإدارة العامة للديوانة لموزاييك أن مصالح الحرس الديواني بتونس قد تحصلت على معلومات حول تواجد سيارة محملة بكمية كبيرة من السجائر المهربة على مستوى ساحة الباساج فتم توجيه دورية على عين المكان أين تم ضبط السيارة المذكورة والشروع في عملية الحجز ومرافقتها إلي مقر الفرقة.
وأضاف أنّ عددا كبيرا من المهربين تجمهروا بالمكان وقاموا برمي الدورية بالمقذوفات.
ووفق المصدر ذاته فقد أصيب أحد أفراد الدورية إصابة بالغة على مستوى الرأس أسقطته أرضا وتمت محاولة دهسه بسيارة تهريب مرتين، وقام أحد زملائه بسحبه من مكان الحادثة وأطلق أعيرة نارية في الهواء وفي اتجاه عجلات السيارة.
ثم انسحبت الدوريّة من المكان ليتبيّن لاحقا وحسب مصادر أمنية أن سائق سيارة التهريب أصيب بطلق بأحد الأعيرة النارية.
وتجدر الإشارة إلى أن عون الديوانة المصاب يخضع للعناية المركزة بأحد مستشفيات العاصمة.
 
الامن يستعمل الغاز مسيل لدموع لتفريق المحتجين
 
جانب من اشتباكات الامن والمتظاهرين


 
قوات الامن تفرق المتظاهرين بالقوة

 
اندلاع مواجهات جديدة بين الامن والمحتجين بمدينة الوردية وامام ثكنة الحرس الوطني
 
عودة
أعلى