متابعة التطورات في تونس

وظائف الحكومة القادمة حسب التدابير الاستثنائية
صدر بالرائد الرسمي للجمهورية التونسية، مساء الأربعاء 22 سبتمبر ، أمر رئاسي يتعلق بالـتدابير الاستثنائية، ومنها التّدابير الخاصّة الّتي تنظّم التّدابير الخاصّة بممارسة السّلطة التّنفيذيّة والتي تنظم عمل الحكومة المقبلة.

وفق التّدابير الاستثنائيّة، تتكوّن الحكومة من رئيس ووزراء وكتّاب دولة يعيّنهم رئيس الجمهوريّة.

وتسهر الحكومة على تنفيذ السياسة العامّة للدّولة طبق التّوجيهات والاختيارات الّتي يضبطها رئيس الجمهوريّة، وهي مسؤولة عن تصرّفها أمام الرّئيس.

وطبق نفس التّدابير، الحكومة يسيّرها رئيسها وينسّق أعمالها ويتصرّف في دواليب الإدارة لتنفيذ التوجّهات والاختيارات الّتي يضبطها رئيس الجمهوريّة، كما أنّ رئيس الحكومة بإمكانه نيابة الرّئيس عند الاقتضاء في رئاسة مجلس الوزراء أو أي مجلس آخر.
 

قيس سعيد غير متحزب و أساسا وصل قصر قرطاج كمرشح مستقل
بشكل شخصي هو أقرب ليمين الوسط: عروبي قومي يؤمن بالتقارب مع الدول العربية و المصير المشترك، بعيد عن التيار الإسلامي و أقرب إلى الإشتراكية الديمقراطية رغم أنه ملتزم بعدة آراء محافظة (لا للمساواة في الإرث أو مناقشة ما حسمه الشرع الإسلامي و لا لفرض القيم الغربية فوقيا على المجتمعات العربية)

البرلمان المجمد فيه بشكل عام 7 كتل معتبرة:

كتلة حركة النهضة 52 مقعد: إسلام سياسي/اخوان مسلمون

كتلة قلب تونس 38 مقعد : حزب ليبرالي و لكن الواقع هو واجهة سياسية لعدد كبير من الفاسدين المعروفين في تونس

كتلة التيار الديمقراطي 22 مقعد: اشتراكي ديمقراطي/ تقدمي

كتلة إئتلاف الكرامة 21 مقعد: إسلام سياسي/شعبوي

كتلة الحزب الحر الدستوري 17 مقعد: حزب النظام القديم و أغلب من خدم في ظل بن علي و نظامه (مرجعية بورقيبية/علمانية)

كتلة حركة الشعب 15 مقعد: حزب قومي ناصري

كتلة تحيا تونس 14 مقعد: وريث حزب الرئيس السابق الباجي قائد السبسي

ما هو موقف كل كتلة من هذه الكتل من إجراءات الرئيس ؟
 
ما هو موقف كل كتلة من هذه الكتل من إجراءات الرئيس ؟
جميع الاحزاب الحاكمة ضده بسبب الإجراءات التي اتخذها ضدهم مثل رفع الحصانة سحب امتيازاتهم و منحهم و رواتبهم و الحماية اصبحو مواطنين عاديين
 
ما هو موقف كل كتلة من هذه الكتل من إجراءات الرئيس ؟
بعد قرار 22 سبتمبر جميع الاحزاب التي كانت في الحكومة و حتى المعارضة اصبحت ضده بإستثناء الأحزاب القومية أبرزها حركة الشعب و حزب البعث و شق من الإشتراكيين لازالو يناصروه لكن جميع الأحزاب بكافة الأطياف أصبحت ضده
 
بعد قرار 22 سبتمبر جميع الاحزاب التي كانت في الحكومة و حتى المعارضة اصبحت ضده بإستثناء الأحزاب القومية أبرزها حركة الشعب و حزب البعث و شق من الإشتراكيين لازالو يناصروه لكن جميع الأحزاب بكافة الأطياف أصبحت ضده
أصبحت ضدو لأنه وقفلهم رواتبهم و المنح
 
فخور بوزير خارجية التونسي جرندي
 
نساء بلادي نساء و نصف ان شاء تكون قد المسؤولية
 
FB_IMG_1633172744698.jpg
 
يوجد شئ لم ينشره الإعلام حضور السلفيين بكثرة في المظاهرات و أيضا محاولة طعن رجل أمن لكن الحمد الله عدت سلامات و تم القاء القبض على الشخص شي لا يعرفونه الاخوه العرب الإعلام في تونس اعلام تابع للاجانب مهمته خراب تونس
 
قيس سعيد تأخر في المحاسبة و هذه العواقب
 
عودة
أعلى