السلطات الأمريكية تعتقل رجل أعمال مقرب من ترامب بتهمة الضغط لصالح الإمارات

Sophocles @Sophocles

لوبيات الضغط معروفه في امريكا حتى دولة متر في متر تقع شرق سلوى اشترت امريكان يعملون لصالحها

لكن عموما بما انك فلسطيني فمعروف الخط والمحور اللي تنتمي له
 
Sophocles @Sophocles

لوبيات الضغط معروفه في امريكا حتى دولة متر في متر تقع شرق سلوى اشترت امريكان يعملون لصالحها

لكن عموما بما انك فلسطيني فمعروف الخط والمحور اللي تنتمي له

لوبيات الضغط في امريكا يجب ان تكون رسميه ومصرحه وقوائمها الماليه مكشوفه وغير ذلك يعتبر خيانه واشبه باعمال الجاسوسيه
 
زيد بنيامين كوهين بن اليعازر يهودي إسرائيلي أبوه مسيحي عراقي لكن أمه يهوديه وهو يتبع ديانه أمه
ولو تحب اسم أمه ما في مانع
هو مسيحي وحتى لو كان يهودي الرجل لم ياتي باخبار من عنده يمكنك مراجعة المصادر الامريكية لتتاكد بنفسك ثم ما مشكلة اليهود معك او مع الامارات حد علمي الامارات تفعل المستحيل لتنال الرضى عل كل حال الدفاتر بدات تفتح والمحاسبة ستبدا
 
كفاكم فتنة

الصراعات التافهه التي يثيرها الاعلام يجب ان تتوقف
 
1626855911507.png




أوقفت السلطات الأمريكية مستشارا سابقا للرئيس السابق دونالد ترامب بتهمة عدم التصريح عن عمله ضمن جماعة ضغط قيل إنها كانت تعمل لحساب الإمارات.

ويتهم توماس باراك البالغ من العمر 74 عاما بأنه حاول بين عامي 2016 – 2018 التأثير على دونالد ترامب لحساب الحكومة الإماراتية دون أن يصرح عن هذا النشاط وفق ما تفرضه القوانين.

وأفاد مارك ليسكو مساعد وزير العدل لشؤون الأمن القومي في بيان بالخصوص بأن توماس باراك، متهم مع اثنين آخرين بمحاولة توجيه دفة السياسة الخارجية لدونالد ترامب حين كان لا يزال مرشحا للرئاسة، والتأثير كذلك على السياسة الخارجية لإدارته بعد فوزه بالرئاسة.

وعن المتهمين الاثنين الآخرين، قال ليسكو إنهما "استفادا مرارا من العلاقات الودية لباراك وصلته بمرشح تم في النهاية انتخابه رئيسا" وذلك من أجل "تعزيز مصالح حكومة أجنبية من دون الكشف عن ولائهما الحقيقي".

وعرف توماس بارك بأنه رجل أعمال كان "مستشارا غير رسمي" لحملة المرشّح الجمهوري بين أبريل ونوفمبر 2016، قبل أن يتمّ تعيينه رسميا رئيسا للجنة المنظمة لحفل تنصيب ترامب، الرئيس الخامس والأربعين للولايات المتحدة.

وكان باراك من تاريخ يناير 2017، قد قدم المشورة لعدد من كبار المسؤولين الحكوميين بشأن سياسة الولايات المتّحدة في الشرق الأوسط.

وأشار بيان وزارة العدل الأمريكية بشكل خاص إلى خطاب حول سياسة الطاقة الأميركية ألقاه المرشح الجمهوري في مايو 2016 خلال حملته الانتخابية، لافتا إلى أن باراك ضمّن هذا الخطاب فقرات مؤيدة للإمارات.

ويتهم باراك أيضا، وفق وزارة العدل الأمريكية، بالقيام بحملة في مارس 2017 من أجل تعيين مرشح زكته الإمارات سفيرا للولايات التّحدة في أبوظبي.

كما يتهم المستشار السابق لترامب، "بتزويد أحد المتهمين الآخرين بمعلومات سرية حول ردود فعل إدارة ترامب إثر محادثات جرت في البيت الأبيض بين مسؤولين أميركيين وآخرين إماراتيين".

يشار إلى أن أنشطة جماعات الضغط "اللوبي" لصالح حكومات أجنبية، تخضع لمراقبة صارمة في الولايات المتحدة، فيما تعتبر واشنطن الإمارات تقليديا أحد أبرز حلفائها الإقليميين.

وكان عدد من المقربين من الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب قد أدينوا قبل توماس باراك، بالتهمة نفسها وهي القيام بأنشطة لحساب حكومات أجنبية، أبرزهم بول مانافورت، المدير السابق لحملة ترامب الانتخابية في 2016، وروجر ستون المستشار السابق لترامب. وكانا أدينا، إلا أن الرئيس السابق أصدر عفوا عنهما في نهاية ولايته.


 
لوبيات الضغط في امريكا يجب ان تكون رسميه ومصرحه وقوائمها الماليه مكشوفه وغير ذلك يعتبر خيانه واشبه باعمال الجاسوسيه
كلامك صحيح لكنه غير موجود على ارض الواقع
فجماعات الضغط الغير مسايرة لليسار الدلوع 🌈 يتم قمعه بشدة حتى لو كانت بسيطه او طبيعية
 
عودة
أعلى