مصر تقليص مدة رئيس الأركان وقادة الأفرع ومساعدي وزير الدفاع في مناصبهم من 4 سنوات إلى سنتين

سيتم انشاء لوائين جدد لمشاه البحريه المصريه جاهزين بمعداتهم البحريه و البريه
مع توسع في قوات التدخل السريع الموجوده حاليا
 
اكثر تعليق شاهدتة أن القانون لمنع الانقلاب
هو الانقلاب يتم منعة بقانون.
مصر لا يوجد فيها ما يسمى انقلاب .
 
إللي تم مع محمد نجيب كان ايه
اقصاء ودى تفرق لان من اتى بعد محمد نجيب حظى بشعبية داخل مصر وخارجها لم يحظى بها نجيب او غيره وهذه الحقيقة برغم احترامى لنجيب واعتباره لم يأخذ حقه وبرغم تحفظى على كثير من نتائج افعال حكومة ناصر والتى كان نتاجها النكسة لكن تظل الحقيقة ويمكن ان تسأل افريقيا وعربيا ستعرف عن ناصر الكثير ممن احبوه والكثير ممن كرهوه
والدليل بسيط
نجيب عندما تم محاولة اقصائة اول مرة خرج الشعب رافضا وكان بالتأكيد هناك دعم اخوانى لكن هذا لا ينفى انه كان محبوب لمعرفة الشعب به منذ ان كان لواء فلى العهد الملكى وذو سمعة طيبه ومعروف وفى هذه الفتره لم يكن عبد الناصر معروف للناس لكن مع مرور الوقت بدأ يبرز عبد الناصر وبدأ يعرفه الشعب خصوصا مع احداث المنشية ومحاولة الاخوان اغتياله واصبح ذو مكانه بقوانين الاصلاح الزراعى وغيرها لدرجة جعلت الشعب لم يسأل اين نجيب اصلا عندما تم اقصائه من المشهد لاحقا وبرغم اخطاء ناصر فهو زعيم قومى له ماله وعليه ماعليه اما نجيب فهو الرئيس الطيب الذى اتمنى ان ينصفه التاريخ
 
لو كانت الانظمه تثق في عملها لخدمة شعوبهم ماكان شفنا مثل هذه التغييرات اللتي تخشى الانقلابات وتعد العده لها
عزيزي من يصل لمنصب قائد اركان عندنا بيكون عدي علي ما قوامه فرقتين او اكثر كان قائد مباشر ليهم ويا عالم مين من اصدقائة كان قائد لايه تاني يعني هو و2 3 من زملائة من القادة لو محبوبين سيكونوا معروفين علي نطاق الجيش كله من قبل ميصلوا لمنصب رئيس اركان...ففكره ان هذا القرار لمنع الانقلابات اراها سخيفة جدا....الثوره علي الملك فاروق قامت من قبل ضباط وليس لواءات عزيزي....بل قام الضباط بحجز اغلب اللواءات في الجيش وقتها اي حجزوا قادتهم!!!!.....منع الانقلاب يكون بتخفيف الاحتقان شعبيا او تخفيف الاحتقان في الجيش والحمد لله مصر ولا فيها دا ولا دا:)
 
باين كده والله اعلم حنضيف فرقتين جداد والله اعلى واعلم
اعتقد والله اعلم كلامك هو الاقرب الى الحقيقة وخصوصا اذا ربطنا هذا بنية مصر زيادة قدرتها النيرانية من سلاح الدبابات بعدد 500 دبابة روسية هذا يقودنا الى احتمال زيادة فرقة مدرعة جديدة يكون تمركزها في المنطقة الغربية العسكرية مثلا او على الاقل تكون احتياط استراتيجي للقيادة العامة للقوات المسلحة
تحياتي لك
 
طيب. يعني متنساش برضه. انه هناك ما يقارب ٥٠٠ او ٦٠٠. بيخرجوخمن الخدمه او بيتم التخزين. ومنها من ذهب الي ليبيا. ولا استبعد ايضا ان يذهب البعض الي السودان او غيرها ممن سندعمهم عسكرياً. وانا هنا اتحدث عن كل التي ٥٥ و ٦٢. ال هنا خوالي كما قولت ٥٠٠ الي ٦٠٠
اذن نظرياً ال هيدخل كمياً قد ال هيخرج.
ومن هنا وببعض التفاصيل... فمصر تمتلك ١٢ فرقه منهم اربعه مدرعه و ثماني ميكانيكي. واكثر من حوالي ١٢ لواء مقل او مستقل.
هذا بجانب انشاء فرقه للتدخل السريع والتي ننساها لانها ليست امامنا.... ولكنها موجوده وكنت اعتقد انه ليس لها قاعده. الا ان بعض الاعضاء هنا اوضحو لي انه اصبح لها قاعده وقوام جاهز. اذن يجب احتسابها مع قوات المنطقه المركزيه وخصوصا بعد رفع كفائه الفرقه التاسعه وتزويدها بالابرامز كلها. فاصبحت فرقه ضاربه مثل الرابعه المدرعه. فاصبحت المنطقه المركزيه تتكون من ثلاث فرق. وهو ما يعتبر جبشاً ميدانياً كامل وقوي ويساوي الجيش الثالث بظبط .....
لذلك. ليس لزاماً ان نزيد فرق فعلا. ولكن رفع كفائه فرق ودمج لواءات مقله لتكوين فرق. مدرعه او ميكانيكيه ممكن ايضا. بعد التاهيل واعاده التسليح.
كما قولت سيكون لمصر عده جيوش ميدانيه غير الثالث والثاني. سيكون الاول مثلا في المنطقه المركزيه بثلاث فرق قويه جدا. وهو جيش حر ويمكن تحريكه في اي اتجاه وخارج البلاد اساساً ولن يخل باي تامين للبلد.
وسنري ايضا جيشاً في المنطقه الغربيه. بها فرقتين يتم اعاده الهيكله وتجميع اللواءات المقله واضافه بعض التسليح والقوات ليبقي جيشاً ميدانيا رابع....
اما المنطقه الشماليه فسنقول انها تتبع البحريه.
اما المنطقه الجنوبيه. لا اعلم شيء عن تشكيلاتها وممكن يتعمل فيه ايه. ولكن ممكن يطلع هنا كلامك انت صحيح. لان لا يوجد فرق هناك كلها لواءات مستقله. وقاعده برنيس معده لاستقبال قوات بريه محترمه
فاعتقد هنا سيكون الاضافه الحقيقيه. بضم القوات هناك واضافه قوات عليها ومعدات لتكوين فرقه و بعض اللواءات المستقله.
تحياتي ومعلش علي الاطاله. ولكنه تحليل لتوزيع الجيش المصري.
المنطقة العسكرية المركزية بعد المحللين بيعتبروها احتياطي استراتيجي للقيادة العامة للقوات المسلحة
 
خطوة موفقة من سيادة الرئيس كنوع من التغيير وضخ دماء جديدة بطموحات وتطلعات جديدة لقيادة المنطقة عسكريا
 
المنطقة العسكرية المركزية بعد المحللين بيعتبروها احتياطي استراتيجي للقيادة العامة للقوات المسلحة
في انهي توقيت بظبط...!!؟؟
ما خلي بالك. والجميع هنا ايضا يخلو بالهم.
فمصر عدت ببعض المراحل في تنظيم و تكبير جيشها واعاده الهيكله.
يعني تقريباً وحتي عام ١٩٨٤. كان الوضع كما ٧٣. جيشين ميدانيين الثاني والثالث. والبقيه بتخدم عليهم كاحتياطي استراتيجي والقياده يعني في ٧٣ كانت الفرقه ٢١ التابعه المنطقه الغربيه هي الاحتياطي للجيش الثاني.
والرابعه المدرعه والقوات التابعه مباشرهً القياده العامه احتياطي للجيش الثالث. وراءنا هذا في الثغره. ومن ثم بعد ٨٤ ودخول تسليح غربي وزياده معدات الجيش. كان التوجه ان يكون الجيشين الثاني والثالث هنا المخولين فقط بالجبهات الشرقيه بدون عون. واعتقد انه وبعد حرب الخليج تم ارساء هذه القاعده.
ومن ثم دخلنا الالفينات وبعد ٢٠١١ تحديداً. ولاسباب كثيره لا داعي لذكرها الان. ستاخذ وقت كبير. توجهت مصر لان يكون لها جيوش ميدانيه مستقله اساساً. يعني بلفعل اصبح الجيش الثاني والثالث هما فيلق الشرق وتحت قياده موحده ولا يحتاج اساسا الي احتياطي. لان الجيش الثاني سيقف امام اسراءيل ويدعمه الثالث كاحتياطي. لانهم اصبحو من الضخامه والقوه لذلك.
ومن ثم تم تدعيم المنطقه المركزيه بقوه. ومحدش واحد باله. فاقولها لامره العاشره. رفع كفائه الفرقه التاسعه المدرعه حماه الاهرامات وجعلها في مستوي الفرقه الرابعه يخرجها من فئه الاحتياطي الي فئه الفرق الضاربه اساسا. وطبعاً معها الفرقه الثانيه ميكا وفرقه التدخل. اصبحت طبقا للعقيده المصريه جيشاً ميدانياً منفصل. وليس له علاقه بالاحتياطي القياده العامه. لان القياده العامه بعض اللواءات المستقله زاءد فرقه الحرس الجمهوري. والتي طالها ايضا التطوير كي تكون احتياطي محترم.
وتري هذا ايضا في المنطقه الغربيه. من رفع كفائه الفرقه ٢١ مدرعه والفرقه الميكا هناك. عن طريق سحب كل الدبابات التي ٥٥ و ٦٢. وتطعيم الفرقه كلها بالام ستين المعدله.
موضوع طويل جدا. ولكن مصر فعلياً عملت عمليه اعاده هيكله ضخمه جدا جدا. ولم يصبح الجيش كما الماضي. لا اصبح شيء اخر تماما.
وحالياً كده وبراحه. مصر تمتلك حوالي اربع جيوش ميدانيه الاول منطقه مركزيه والثاني والثالث. وفي المنطقه الغربيه فرقتين ولواء مستقل و منطقه عسكريه هي الجنوبيه اضعف التشكيلات المصريه. وطبعا شمالاً وجنوباً الاساطيل المصريه.
واصبح لمصر الان تشكيل تعبوي من جيش ميداني وهو بالاعتبار الجيش الاول في المنطقه العسكريه كما قولنا بتشكيل من ثلاث فرق. كجيش حر وجوكر. يستخدم حسب الحاجه. كاحتياطي ممكن. كجيش هجومي خارج القطر المصري. ايضا ممكن.
وهذا مع تامين الحدود باقصي شيء. وكل جيش اه احتياطي من قواته نفسها.
 
خطوة موفقة من سيادة الرئيس كنوع من التغيير وضخ دماء جديدة بطموحات وتطلعات جديدة لقيادة المنطقة عسكريا
انا بعتلك همسه. ومش بعرف اتعامل مع الهوامس ديه. لا اعلم اذا كانت وصلت لم ان لا.
ولكن احب ان اوكد ثانيتاً لك. انتي لا اسب ولا اخون احدا وبذات انت. لم اقول في يوم عنك اي شيء. مع ان بعض الاخوه هنا يقولون بعض الكلام والذي لا اشترك فيه انا عنك.
واستغرب الصراحه همستك لي...!!؟؟
فانا لم اغلط فيك ابداً.... فلما هذا العتاب.
 
يعني تقريباً وحتي عام ١٩٨٤. كان الوضع كما ٧٣. جيشين ميدانيين الثاني والثالث. والبقيه بتخدم عليهم كاحتياطي استراتيجي والقياده يعني في ٧٣ كانت الفرقه ٢١ التابعه المنطقه الغربيه هي الاحتياطي للجيش الثاني.
والرابعه المدرعه والقوات التابعه مباشرهً القياده العامه احتياطي للجيش الثالث. وراءنا هذا في الثغره. ومن ثم بعد ٨٤ ودخول تسليح غربي وزياده معدات الجيش. كان التوجه ان يكون الجيشين الثاني والثالث هنا المخولين فقط بالجبهات الشرقيه بدون عون. واعتقد انه وبعد حرب الخليج تم ارساء هذه القاعده.
ومن ثم دخلنا الالفينات وبعد ٢٠١١ تحديداً. ولاسباب كثيره لا داعي لذكرها الان. ستاخذ وقت كبير. توجهت مصر لان يكون لها جيوش ميدانيه مستقله اساساً. يعني بلفعل اصبح الجيش الثاني والثالث هما فيلق الشرق وتحت قياده موحده ولا يحتاج اساسا الي احتياطي. لان الجيش الثاني سيقف امام اسراءيل ويدعمه الثالث كاحتياطي. لانهم اصبحو من الضخامه والقوه لذلك.
ومن ثم تم تدعيم المنطقه المركزيه بقوه. ومحدش واحد باله. فاقولها لامره العاشره. رفع كفائه الفرقه التاسعه المدرعه حماه الاهرامات وجعلها في مستوي الفرقه الرابعه يخرجها من فئه الاحتياطي الي فئه الفرق الضاربه اساسا. وطبعاً معها الفرقه الثانيه ميكا وفرقه التدخل. اصبحت طبقا للعقيده المصريه جيشاً ميدانياً منفصل. وليس له علاقه بالاحتياطي القياده العامه. لان القياده العامه بعض اللواءات المستقله زاءد فرقه الحرس الجمهوري. والتي طالها ايضا التطوير كي تكون احتياطي محترم.
وتري هذا ايضا في المنطقه الغربيه. من رفع كفائه الفرقه ٢١ مدرعه والفرقه الميكا هناك. عن طريق سحب كل الدبابات التي ٥٥ و ٦٢. وتطعيم الفرقه كلها بالام ستين المعدله.
موضوع طويل جدا. ولكن مصر فعلياً عملت عمليه اعاده هيكله ضخمه جدا جدا. ولم يصبح الجيش كما الماضي. لا اصبح شيء اخر تماما.
وحالياً كده وبراحه. مصر تمتلك حوالي اربع جيوش ميدانيه الاول منطقه مركزيه والثاني والثالث. وفي المنطقه الغربيه فرقتين ولواء مستقل و منطقه عسكريه هي الجنوبيه اضعف التشكيلات المصريه. وطبعا شمالاً وجنوباً الاساطيل المصريه.
واصبح لمصر الان تشكيل تعبوي من جيش ميداني وهو بالاعتبار الجيش الاول في المنطقه العسكريه كما قولنا بتشكيل من ثلاث فرق. كجيش حر وجوكر. يستخدم حسب الحاجه. كاحتياطي ممكن. كجيش هجومي خارج القطر المصري. ايضا ممكن.
وهذا مع تامين الحدود باقصي شيء. وكل جيش اه احتياطي من قواته نفسها.
التوقيت كان في التسعينات وحتى مع بداية الالفية الجديدة ايضا
واعتقد لما لا يتم الاستمرار على نفس النهج او التحليل بان المنطقةالمركزية كلها سوف تعمل كاحتياطي استراتيجي للقيادة العامة للقوات المسلحة في حالة وجود اكثر من جبهة مشتعلة
تحياتي لك
 
اعتقد قرار صحيح يكفي سلبيات في القاده العسكريين في مصر اصحاب عقليات حرب اكتوبر

اشوف ضخ دماء جديده كل فتره يمنح الفرصه لإكتشاف مواهب قياديه عسكريه في مصر خاصه ان الحيش مصر يحتاج قاده شباب عصريون يفكرون ليس بالسلاح فقط بل كيف الإستفاده عملياتيا منها ايضا

وهذه العقول متواجده تنتظر الفرصه


ملاحظه لأعضاء المصريين انتقادي ايجابي وليس سلبي وانا متأكد ان من يعارضني ربما لديه تفكير سلبي وثابت


يعني بلا جنان في الهجوم على تعليقي
 
عودة
أعلى