في خلال مناوره قادر ٢٠٢١ والتي نفذها الجيش المصري في افتتاح قاعدته البحريه ٣ يوليو في منطقه حرجوب في اقصي الشمال الغربي لمصر. وذلك لتامين هذا الاتجاه الاستراتيجي من خلال اقامه قاعده بحريه هي الاضخم في المنطقه وملحوقه بقاعده بريه جويه ضخمه ايضا جدا وهي قاعده محمد نجيب.
وفي خلال هذه المناوره. رجع الجيش المصري وقواته الجويه المقاتلة ميراج ٢٠٠٠ الفرنسيه الي المشهد وبقوه. وخصوصا بعد اختفائها في اخر مناورات للجيش المصري. مما اثار تكهنات ببيعها او الاستغناء عنها. وهو الشيء الذي كنت انا اعترض عليه ولا اصدقه. وذلك ان الطائره لا تزال تمتلك الكثير من الامكانات التي ممكن ان تقدمها. فهي طائره جيل رابع ولا تزال تخدم في الكثير من الدول وحتي فرنسا نفسها بلد المنشاء.
ولم يكن اشتراكها في المناوره من باب الاستعراض. بل علي العكس. فقد كانت ترافق طائرات الانذار المبكر وتحميها.
ولكن الملفت للنظر جدا. هو حملها لقنابل الطارق الاماراتيه الذكيه الموجهة....!!
وماهو ما يدل مبداءياً. علي وجود هذه الذخائر لدي مصر في صفقه مع الامارات والتي تصنعها بالشراكة مع جنوب افريقيا. ولمصر اصلا مشاريع ايضا في جنوب افريقيا عسكريا. فواضح انه هناك تعانون مصري اماراتي جنوب افريقي من فتره ولكن تحت بند السريه.
ولكن المهم ان الميراج ٢٠٠٠ المصريه كانت تحمل قنابل الطارق. مما يدل ايضا علي ان مصر تنتوي الاحتفاظ بهذه المقاتلة القويه. وليس في القصف فقط. ولكن بما لديها من امكانات تكنولوجيا عاليه جدا في الحزب الاليكترونية والتشويش.
ودعماً لوحه نظري. ان ما تمتلكه مصر من سربين تقريباً حوالي ١٨ طائره او اكثر.
فسيتم ضمهم علي شقيقتها الكبري وهي الرافال. لكي يكون لمصر جناح اوروبي هجومي متطور يتكون من ١٨ طائره ميراج ٢٠٠٠ ويمكن ان يكون ايضا قد تم ترقيتها الي مستوي مشابه للنسخه الاماراتيه. ومعهم ٢٤ طايره رافال.
ليكون الي مصر حوالي ٤٢ مقاتله اوروبيه حديثه جدا كامله التسليح لمهام الهجوم خارج اطار وحدود الدوله. والقدره علي الاشتباك خارج نطاق النظر. وامتلاك قدرات قصف بعيد المدي بذخائر استاند اوف. ده غير قدرات الحرب الاليكترونية العاليه جدا.
واذا اضفنا لهم ٢٠ طائره اف١٦ بلوك ٥٢ المصريه. وبدون وضع الميج ٢٩ في الحساب.
فيصبح لمصر جناح هجومي جوي متطور جدا وقابل علي تنفيذ اي مهام يكلف بها بدون عوائق. بل هو جناح جوي هجومي لا يقل عن اي سلاح جوي في المنطقه. ولا حتي اسراءيل.
فكنا قولنا ٤٢ فرنسي متطور ومعهم ٢٠ اف ١٦ بمجموع ٦٢ طائره للمهام عاليه الخطوره الهجوميه بكل ما تحمله العمليات الهجوميه من امكانات. فالفرنسي. لتحييد واخماد وفتح ثغرات في الدفاع الجوي و القيام بعمليه السيطره والسيادة الجويه ايضا. والدفاع ضد اي طيران في المنطقه متقدم.
ومن ثم الاف ١٦ بلوك ٥٢. بقدراتها الكبيره علي القصف الارضي الدقيق والعميق و النوعي ايضا ببودات التصويب اسنايبر ورادار حديث لهذا البلوك.
ستجد ان مصر وخلال خمس سنوات فقط استطاعت ان تصل الي مستوي لم يكن موجود من ذي قبل الا علي حيز صغير جدا متمثل فقط في ال ١٨ طائره ميراج ٢٠٠٠
ولكن الان اصبح واضحاً جدا. ان مصر استطاعت تكوين جناح جوي هجومي متطور من ٦٢ طايره غربيه فقط. بدون احتساب الميج٢٩. ولمكانتها الكبيره ايضا في كل ما سبق. ولكن خصوصا مثلا في القصف البحري
فيمكن لتشكيل من الميج الدخول ضمن هذا الجناح الجوي الهجومي المصري ليصبح متكامل. ولو افترضنا بعدد ٢٠ ميج فقط. وبما تحمله من ذخائر شرقيه متطوره ايضا ومتخصصه ليصبح لمصر جناح جوي هجومي من ما يربو الي ٨٢ طائره في هذا الجناح الجوي الهجومي. فقط اذا امكن المصريون من دمج تشكيل الميج تكنولوجيا داخل التشكيل الغربي.
بهذا ستكون مصر انجزت الكثير جدا. وغيرت معادله قائمه في هذه المنطقه لاكثر من سبعه عقود.
وستكون مصر لديها قوه جويه هجوميه من الاعلي والاخطر في المنطقه. وتملك مطلق القدره في القيام باي مجهود حربي جوي هجومي ومعقد وخارج مظله الدفاع الجوي.
تحياتي للجميع......
وفي خلال هذه المناوره. رجع الجيش المصري وقواته الجويه المقاتلة ميراج ٢٠٠٠ الفرنسيه الي المشهد وبقوه. وخصوصا بعد اختفائها في اخر مناورات للجيش المصري. مما اثار تكهنات ببيعها او الاستغناء عنها. وهو الشيء الذي كنت انا اعترض عليه ولا اصدقه. وذلك ان الطائره لا تزال تمتلك الكثير من الامكانات التي ممكن ان تقدمها. فهي طائره جيل رابع ولا تزال تخدم في الكثير من الدول وحتي فرنسا نفسها بلد المنشاء.
ولم يكن اشتراكها في المناوره من باب الاستعراض. بل علي العكس. فقد كانت ترافق طائرات الانذار المبكر وتحميها.
ولكن الملفت للنظر جدا. هو حملها لقنابل الطارق الاماراتيه الذكيه الموجهة....!!
وماهو ما يدل مبداءياً. علي وجود هذه الذخائر لدي مصر في صفقه مع الامارات والتي تصنعها بالشراكة مع جنوب افريقيا. ولمصر اصلا مشاريع ايضا في جنوب افريقيا عسكريا. فواضح انه هناك تعانون مصري اماراتي جنوب افريقي من فتره ولكن تحت بند السريه.
ولكن المهم ان الميراج ٢٠٠٠ المصريه كانت تحمل قنابل الطارق. مما يدل ايضا علي ان مصر تنتوي الاحتفاظ بهذه المقاتلة القويه. وليس في القصف فقط. ولكن بما لديها من امكانات تكنولوجيا عاليه جدا في الحزب الاليكترونية والتشويش.
ودعماً لوحه نظري. ان ما تمتلكه مصر من سربين تقريباً حوالي ١٨ طائره او اكثر.
فسيتم ضمهم علي شقيقتها الكبري وهي الرافال. لكي يكون لمصر جناح اوروبي هجومي متطور يتكون من ١٨ طائره ميراج ٢٠٠٠ ويمكن ان يكون ايضا قد تم ترقيتها الي مستوي مشابه للنسخه الاماراتيه. ومعهم ٢٤ طايره رافال.
ليكون الي مصر حوالي ٤٢ مقاتله اوروبيه حديثه جدا كامله التسليح لمهام الهجوم خارج اطار وحدود الدوله. والقدره علي الاشتباك خارج نطاق النظر. وامتلاك قدرات قصف بعيد المدي بذخائر استاند اوف. ده غير قدرات الحرب الاليكترونية العاليه جدا.
واذا اضفنا لهم ٢٠ طائره اف١٦ بلوك ٥٢ المصريه. وبدون وضع الميج ٢٩ في الحساب.
فيصبح لمصر جناح هجومي جوي متطور جدا وقابل علي تنفيذ اي مهام يكلف بها بدون عوائق. بل هو جناح جوي هجومي لا يقل عن اي سلاح جوي في المنطقه. ولا حتي اسراءيل.
فكنا قولنا ٤٢ فرنسي متطور ومعهم ٢٠ اف ١٦ بمجموع ٦٢ طائره للمهام عاليه الخطوره الهجوميه بكل ما تحمله العمليات الهجوميه من امكانات. فالفرنسي. لتحييد واخماد وفتح ثغرات في الدفاع الجوي و القيام بعمليه السيطره والسيادة الجويه ايضا. والدفاع ضد اي طيران في المنطقه متقدم.
ومن ثم الاف ١٦ بلوك ٥٢. بقدراتها الكبيره علي القصف الارضي الدقيق والعميق و النوعي ايضا ببودات التصويب اسنايبر ورادار حديث لهذا البلوك.
ستجد ان مصر وخلال خمس سنوات فقط استطاعت ان تصل الي مستوي لم يكن موجود من ذي قبل الا علي حيز صغير جدا متمثل فقط في ال ١٨ طائره ميراج ٢٠٠٠
ولكن الان اصبح واضحاً جدا. ان مصر استطاعت تكوين جناح جوي هجومي متطور من ٦٢ طايره غربيه فقط. بدون احتساب الميج٢٩. ولمكانتها الكبيره ايضا في كل ما سبق. ولكن خصوصا مثلا في القصف البحري
فيمكن لتشكيل من الميج الدخول ضمن هذا الجناح الجوي الهجومي المصري ليصبح متكامل. ولو افترضنا بعدد ٢٠ ميج فقط. وبما تحمله من ذخائر شرقيه متطوره ايضا ومتخصصه ليصبح لمصر جناح جوي هجومي من ما يربو الي ٨٢ طائره في هذا الجناح الجوي الهجومي. فقط اذا امكن المصريون من دمج تشكيل الميج تكنولوجيا داخل التشكيل الغربي.
بهذا ستكون مصر انجزت الكثير جدا. وغيرت معادله قائمه في هذه المنطقه لاكثر من سبعه عقود.
وستكون مصر لديها قوه جويه هجوميه من الاعلي والاخطر في المنطقه. وتملك مطلق القدره في القيام باي مجهود حربي جوي هجومي ومعقد وخارج مظله الدفاع الجوي.
تحياتي للجميع......