دعمنا مستقبلا للجمهورية القبائل المحتلة , هوا ليس من اجل سواد عيونهم او من اجل شعبهم و ما الى دالك بل هوا الرد على دعم جمهورية فرنسا الافريقية ( la sous france ) للبوليزاريو طيلة 46 سنة و تسليحها
نحن لسنا بمخبولين كي نكرر دعم شعب اخر و بعدها يخرج يعادينا بدون سبب هوا ايضا , خير دليل المعارضين لي زالجي,rien طريقة كلامهم عن المغرب توحي انهم اكلو طعم الكابرانات و تم تدجينهم يعني لا امل في عقلية تم تخريبها بالبروبغندا طيلة فترة استقلالهم الوهمي , نحن لسنا حمقى لقد تعلمنا الدرس سنة 1844 في معركة ايسلي و لن نكرر مساعدة اي ( قندوح ) مجددا
كلام الاخوة و الاشقاء و الهوية و اللغة و الدين لن ينطلي علينا و لن تنطلي علينا مجددا دغدغة العواطف ايضا
الاخوة الوحيدين الدي اعرفهم هم اخوتي المغاربة و المسلمين الوحيدين الدي اعرفهم هم مسلمين من بني جلدتي لا يهني انا شخصيا امر شعب اخر كيفما كان اللهما علاقات سياسية بمنطق رابح-رابح , غير دالك لا يوجد شئ اسمه الاخوة في الدين و باقي الخزعبلات التي يروجونها القوماجيون مستغلين ديننا الحنيف استغلال بشع في قضاء مصالحهم الجيوسياسية عبر اللعب بالعواطف
دعمنا للجمهورية القبائل المحتلة و مستقبلا جمهورية الميزاب و الطوارق سيكون بمنطق رابح-رابح , يعني لا هم اشقائنا و لا هم يحزنون الدعم يجب ان يكون بمنطق سياسي محض
و من يقول لك هم امازيغ مثلنا , ردي هوا الامازيغ الدي اعرف هم مغاربة في وطني و العرب هم مغاربة في وطني ايضا نتعايش بتقاليدنا بمنطق اخوة الحقيقية
و سلام على من اتبع الهدى