تزامنا مع المظاهرات في الجنوب الجزائري ، وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة يقوم باتصالات مكثفة لمعاكسة المغرب و الكيد له ، و في النهاية سيقوم الجلاد بوريطة بسحقه تحت حذاءه كسابقيه
طبيعي ان ارضا من عليهم بها الاستعمار ان يعاملوها هكذا كأنها لبست جزء من الوطن و اهلها مجرد ضيوف غير مرحب لهم و ثرواتها حكرا عليهم كأنها مشروع من تعب مجهودهم شئ ليس بغريب عن حكام تلك الدولة.