أسعار النفط تصعد إلى أعلى مستوياتها منذ 2008

صحيح. غلطة قاتلة هدر المخزون الاستراتيجي. انا لا اعرف من الذي يتصرف في أمريكا، تلك الأمة العظيمة في كل شيء أصبحوا يخطئون أخطاء basic جدا.

عندما تحكم دولة بعاطفة بدل من براجماتيه سوف ترى الهبوط المدوي و السياسات المتقلبة مثل ما يحدث الان في حكومة بايدن.

عندما يوظف الناس في مناصب حكومية خطيرة على مبدا "ماذا هم" بالعكس من "من هم" فسوف ارى سياسات متقلبة و حكومة غير كفؤ.

من اجل ارضاء بعض الاصوات يعطى المنصب لاقلية غير كفؤ بها و يتم ابعاد الاكثرية الكفؤ من المنصب، من اجل ارضاء الاصوات يتم احالة عدد من اكثر الجنرالات الكفؤ الى التعاقد و يتم ترقية عدد من الضباط في مناصب حساسة على مبدا انهم متحولين جنسيا بدلا عنهم، قد يكونوا المتحولين جنسيا كفؤ في المنصب لكن اختيارهم على خطا المبدئ بدلا من الطريقة الاعتيادية للترقيات يعني ان الكفائه بشكلٍ عام في انحدار.

هذه بكل بساطة حكومة بايدن الان، بكل سهولة و اقولها انها هي اكبر حكومة غير كفئ منذ رئاسة جايمس بكونان.
 
اسعار الوقود في امريكا

1644570483366.png
 
وكالة الطاقة الدولية تأمل من السعودية رفع إنتاج النفط لانه الدولة القادرة على ذلك
وتقول النفط وصل لأسعار غير مريحة



شكل بايدن دزهم بعد ما أخذ نو
 
التعديل الأخير:
وكالة الطاقة الدولية تأمل من السعودية رفع إنتاج النفط لانه الدولة القادرة على ذلك
وتقول النفط وصل لأسعار غير مريحة



شكل بايدن دزهم بعد ما أخذ نو

طيب وكالة الطاقة ما قدرت تقول لامريكا تخفض اسعار صفقاتها التجارية لعملائها لكي لايرتفع سعر برميل النفط
احنا عندنا بنزين 91 بـ 2.18 ريالين ونصرخ لابد هم كمان يصرخون من السعر
 
امريكا دولة مصدرة للنفط للعلم

اذا كان يريدون تخفيض سعر النفط فبامكانهم منع شركاتهم من البيع للخارج ببياسطة

لكنهم يرفضون فعل ذلك بسبب المبادئ الراسمالية والسوق الحرة​
 
امريكا دولة مصدرة للنفط للعلم

اذا كان يريدون تخفيض سعر النفط فبامكانهم منع شركاتهم من البيع للخارج ببياسطة

لكنهم يرفضون فعل ذلك بسبب المبادئ الراسمالية والسوق الحرة​
لا ابد هم طبعوا فلوس و ارتفعت الأجور عندهم بس طماعين
و صار الدولار مخفف
بس طالبين تخفض النفط عشان ما تكسب شي ابد
حسد بس يبون ثروات الخليج مجانا
و يتحججون بتضخم صانعينه

كل السلع ارتفعت قبل النفط
و النفط لازال منخفض سعر النفط لتاثير على التضخم ١٢٧
 
أمريكا يوم تطبع دولار المفروض ترسل حصة لسعودية
النفط مسويله قيمة
على الاقل يرسلون طابعه لسعودية
 
امريكا بها احزاب بجيحه…
لاتحاول يا بايدن امور حسن النوايا منك ماهيب متقبله…
قيمة اتصالاتك ترتفع برحيل الفكر الاوبامي كامل
 
امريكا بها احزاب بجيحه…
لاتحاول يا بايدن امور حسن النوايا منك ماهيب متقبله…
قيمة اتصالاتك ترتفع برحيل الفكر الاوبامي كامل
يعني مو عارف كيف هذا الادمي
هو بالسياسه من ايام الامريكان كانوا صح سياسيين
ايام ماكان اوباما مراهق
يروح يتأثر بفكر اوباما
فيه مشكله هذا غير النعاس
 
وكالة الطاقة الدولية تأمل من السعودية رفع إنتاج النفط لانه الدولة القادرة على ذلك
وتقول النفط وصل لأسعار غير مريحة



شكل بايدن دزهم بعد ما أخذ نو

اوصخ جهه في العالم وكل همها محاربة النفط.....قبل فتره نزلت تقرير كامل تحض الدول والشركات على التوقف عن الاستثمار في النفط وتكلم عنه سمو الامير وقال هذا سيناريو فلم وغير واقعي
الدول القادرة على رفع الانتاج بكل بساطة لانها اسثمرت اموال كبيرة ووكالة الطاقة تقول توقفوا عن الاستثمار كيف تطلب طلب مثل هذا ؟ّ!!
 
وكالة الطاقة الدولية تأمل من السعودية رفع إنتاج النفط لانه الدولة القادرة على ذلك
وتقول النفط وصل لأسعار غير مريحة



شكل بايدن دزهم بعد ما أخذ نو

اول خطوة تبغاها السعودية لزيادة الانتاج هي وقف ادارة بايدن دعم الحوثيين وايران
غيرها
يمص حمر
 
اوصخ جهه في العالم وكل همها محاربة النفط.....قبل فتره نزلت تقرير كامل تحض الدول والشركات على التوقف عن الاستثمار في النفط وتكلم عنه سمو الامير وقال هذا سيناريو فلم وغير واقعي
الدول القادرة على رفع الانتاج بكل بساطة لانها اسثمرت اموال كبيرة ووكالة الطاقة تقول توقفوا عن الاستثمار كيف تطلب طلب مثل هذا ؟ّ!!
الجدلية (من اليونانية δι- di 'مرتين' و ἀλήθεια alḗtheia 'الحقيقة') هي الرأي القائل بأن هناك عبارات صحيحة وكاذبة. بتعبير أدق ، هو الاعتقاد بأنه يمكن أن يكون هناك بيان حقيقي يكون نفيه صحيحًا أيضًا. تسمى هذه العبارات "التناقضات الحقيقية" ، أو الجدلية ، أو اللامثالية. الجدلية ليست نظام منطق رسمي. بدلاً من ذلك ، إنها أطروحة حول الحقيقة التي تؤثر على بناء منطق رسمي ، غالبًا ما يعتمد على أنظمة موجودة مسبقًا. لإدخال الديديتية عواقب مختلفة ، اعتمادًا على النظرية التي تم إدخالها فيها. والخطأ الشائع الناتج عن ذلك هو رفض الجدلية على أساس أنه في النظم التقليدية للمنطق (على سبيل المثال ، المنطق الكلاسيكي والمنطق الحدسي) ، يصبح كل بيان نظرية إذا كان التناقض صحيحًا ، مما يقلل من أهمية مثل هذه الأنظمة عندما يتم تضمين الجدلية باعتبارها المسلمة. [1] ومع ذلك ، فإن الأنظمة المنطقية الأخرى لا تنفجر بهذه الطريقة عند ظهور التناقضات ؛ تُعرف مثل هذه الأنظمة المتسامحة مع التناقض بالمنطق المتناقض. أنصار الجدلية الذين لا يريدون السماح بأن كل عبارة صحيحة يتمتعون بحرية تفضيل هؤلاء على المنطق التقليدي المتفجر. يعرّف غراهام بريست الديالتيّة بأنها الرأي القائل بوجود تناقضات حقيقية. جي سي بيل هو مدافع آخر. يختلف موقفه عن موقف الكاهن في الدعوة إلى الانكماش البناء (المنهجي) فيما يتعلق بمسند الحقيقة. [3]

Dialetheism (from Greek δι- di- 'twice' and ἀλήθεια alḗtheia 'truth') is the view that there are statements which are both true and false. More precisely, it is the belief that there can be a true statement whose negation is also true. Such statements are called "true contradictions", dialetheia, or nondualisms.

Dialetheism is not a system of formal logic; instead, it is a thesis about truth that influences the construction of a formal logic, often based on pre-existing systems. Introducing dialetheism has various consequences, depending on the theory into which it is introduced. A common mistake resulting from this is to reject dialetheism on the basis that, in traditional systems of logic (e.g., classical logic and intuitionistic logic), every statement becomes a theorem if a contradiction is true, trivialising such systems when dialetheism is included as an axiom.[1] Other logical systems, however, do not explode in this manner when contradictions are introduced; such contradiction-tolerant systems are known as paraconsistent logics. Dialetheists who do not want to allow that every statement is true are free to favour these over traditional, explosive logics.

Graham Priest defines dialetheism as the view that there are true contradictions.[2] Jc Beall is another advocate; his position differs from Priest's in advocating constructive (methodological) deflationism regarding the truth predicate.[3]

1_MyMTeKW0ZKCJQ_zlv0hF4Q.jpeg
 
يعني مو عارف كيف هذا الادمي
هو بالسياسه من ايام الامريكان كانوا صح سياسيين
ايام ماكان اوباما مراهق
يروح يتأثر بفكر اوباما
فيه مشكله هذا غير النعاس

بايدن معروف انه حرباء ويجيد التأقلم مع البيئة الحالية لحزبه​
 
اوف رقم الموازنة السعودي ارتفع كثير !!

82 دولار !
ما اظن موازنتنا كذا هذي تكهنات فقط لكنها اقل من كذا حسب قول ربعنا
 
93 دولار حبينا خشمها ورجعنا وعائدون بإذن الله الى ١٠٠ دولار
A01C034B-A40E-46B3-99A2-E3A1BEC15850.jpeg
 
وكالة الطاقة الدولية تأمل من السعودية رفع إنتاج النفط لانه الدولة القادرة على ذلك
وتقول النفط وصل لأسعار غير مريحة



شكل بايدن دزهم بعد ما أخذ نو



بنسبه لنا الاسعار مريحه 🤔 بل وصلت لحد الجاكوزي وتدليك المائي

انا اشوف ان تقدم وكالة الزفت الدوليه التكلنوجيا العسكريه الثقيله للسعوديه لكي تفكر بالامر بطلنا نقدم خدمات
 
الجدلية (من اليونانية δι- di 'مرتين' و ἀλήθεια alḗtheia 'الحقيقة') هي الرأي القائل بأن هناك عبارات صحيحة وكاذبة. بتعبير أدق ، هو الاعتقاد بأنه يمكن أن يكون هناك بيان حقيقي يكون نفيه صحيحًا أيضًا. تسمى هذه العبارات "التناقضات الحقيقية" ، أو الجدلية ، أو اللامثالية. الجدلية ليست نظام منطق رسمي. بدلاً من ذلك ، إنها أطروحة حول الحقيقة التي تؤثر على بناء منطق رسمي ، غالبًا ما يعتمد على أنظمة موجودة مسبقًا. لإدخال الديديتية عواقب مختلفة ، اعتمادًا على النظرية التي تم إدخالها فيها. والخطأ الشائع الناتج عن ذلك هو رفض الجدلية على أساس أنه في النظم التقليدية للمنطق (على سبيل المثال ، المنطق الكلاسيكي والمنطق الحدسي) ، يصبح كل بيان نظرية إذا كان التناقض صحيحًا ، مما يقلل من أهمية مثل هذه الأنظمة عندما يتم تضمين الجدلية باعتبارها المسلمة. [1] ومع ذلك ، فإن الأنظمة المنطقية الأخرى لا تنفجر بهذه الطريقة عند ظهور التناقضات ؛ تُعرف مثل هذه الأنظمة المتسامحة مع التناقض بالمنطق المتناقض. أنصار الجدلية الذين لا يريدون السماح بأن كل عبارة صحيحة يتمتعون بحرية تفضيل هؤلاء على المنطق التقليدي المتفجر. يعرّف غراهام بريست الديالتيّة بأنها الرأي القائل بوجود تناقضات حقيقية. جي سي بيل هو مدافع آخر. يختلف موقفه عن موقف الكاهن في الدعوة إلى الانكماش البناء (المنهجي) فيما يتعلق بمسند الحقيقة. [3]

Dialetheism (from Greek δι- di- 'twice' and ἀλήθεια alḗtheia 'truth') is the view that there are statements which are both true and false. More precisely, it is the belief that there can be a true statement whose negation is also true. Such statements are called "true contradictions", dialetheia, or nondualisms.

Dialetheism is not a system of formal logic; instead, it is a thesis about truth that influences the construction of a formal logic, often based on pre-existing systems. Introducing dialetheism has various consequences, depending on the theory into which it is introduced. A common mistake resulting from this is to reject dialetheism on the basis that, in traditional systems of logic (e.g., classical logic and intuitionistic logic), every statement becomes a theorem if a contradiction is true, trivialising such systems when dialetheism is included as an axiom.[1] Other logical systems, however, do not explode in this manner when contradictions are introduced; such contradiction-tolerant systems are known as paraconsistent logics. Dialetheists who do not want to allow that every statement is true are free to favour these over traditional, explosive logics.

Graham Priest defines dialetheism as the view that there are true contradictions.[2] Jc Beall is another advocate; his position differs from Priest's in advocating constructive (methodological) deflationism regarding the truth predicate.[3]

مشاهدة المرفق 455785
إستراتيجية لنفترض أننا نواجه مجموعة متناقضة من المقدمات - ونرغب في تجنب الاختزال إلى التفاهات. في المنطق الكلاسيكي ، الطريقة الوحيدة التي يمكن للمرء استخدامها هي رفض واحد أو أكثر من المقدمات في Γ. في منطق غير متسق ، قد نحاول تجزئة التناقض. أي ، أضعف المنطق بحيث لم تعد Γ → X عبارة عن حشو بشرط ألا يظهر المتغير المقترح X في Γ. ومع ذلك ، لا نريد إضعاف المنطق أكثر مما هو ضروري لهذا الغرض. لذلك نرغب في الاحتفاظ بنظرية الطريقة (modus ponens) ونظرية الاستنتاج بالإضافة إلى البديهيات التي تمثل قواعد الإدخال والحذف للوصلات المنطقية (حيثما أمكن ذلك). تحقيقا لهذه الغاية ، نضيف قيمة الحقيقة الثالثة ب التي سيتم استخدامها داخل المقصورة التي تحتوي على التناقض. نجعل ب نقطة ثابتة لجميع الوصلات المنطقية.
 
عودة
أعلى