Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
عجيب النزول القوي لأسعار النفط
اتمنى ان لا يصدر العرب نفطهم لدول الشرق و الغربروسيا لا تصدر الا 4 او 5 مليون برميل. دول اخرى قادرة على تعويضها بسهولة
تداول اخبار إضافات معروض محتملة من إيران وفنزويلا والإمارات العربية المتحدة احد الاسبابعجيب النزول القوي لأسعار النفط
عجيب النزول القوي لأسعار النفط
اتمنى ان لا يصدر العرب نفطهم لدول الشرق و الغرب
بل تداوله بينهم فيبنوا أوطانهم و اقتصاداتهم
نفط العرب للعرب
اعتقد ان إشاعة وجود كائنات فضائية صحيحهاغرب مشاركة منذ دخلت المنتدى
خله نرسلهم للركود ما يرجعون منهما زاد عن حده انقلب إلى ضده
الاسعار الحالية تعتبر معقولة برأيي
نتكلم بصراحة دون عواطف
الولايات المتحدة في مرحلة حساسة بتاريخها اما ان تشدد قبضتها العالمية على العالم او تفقد هيمنتها المطلقة و بالحالتين ستكون خطرة جدا
في الماضي الولايات المتحدة كانت قطب واحد و كانت اكثر ثقة و حكمة في تعاملها مع الدول اكثر موضوعية و برغماتية اليوم هي اكثر عدوانية بالتالي اكثر خطرا
ولماذا لاتعلن العكس اذا انخفضت اسعار النفط؟سؤال , في اطار التفاعل حول الأزمة العالمية التي بدأت تظهر على الأبواب , و بما أن الكثير من الدول العربية قومجية و تتغنى بالعروبة و تدعو للوحدة و التازر العربي ,
و بما أن الدول العربية تستحوذ على 57% من اجمالي الاحتياطي العالمي من النفط الخام و 26 % من الاحتياطي العالمي من الغاز .
لماذا لا تقوم الدول العربية المنتجة للنفط بتفعيل هذه الشعارات و تعلن حزمة من القرارات التاريخية و تعلن أن كل الدول المنظوية تحت لواء الجامعة العربية ستستفيد من بند الحصول على النفط و الغاز بأثمنة تفضيلية لن تتأثر بالأزمات الدولية .
مثلا
وين نزول لازالت الاسعار فوق ١١٠عجيب النزول القوي لأسعار النفط
مثل هذا الخطاب لا يصدر أبدا على المغاربة، شعار أموال النفط لكل العرب وأموال الحج لكل المسلمين... إلخ من الهراء لم أسمعه طوال حياتي حتى بدأت أحتك مع "المشارقة" في وسائل التواصل. وأرى مثل هذا الخطاب امتهان لكرامة الشعوب، لا يوجد إنسان لديه ذرة كرامة يقبل على نفسه أن يكون متسولا وطامعا في ثروات غيره تحت أي مسمى، العطاء يكون بوجهين، عن طريق تبادل المنافع والمصالح في إطار علاقة رابح - رابح بين الدول، أو عن طريق الإحسان الطوعي دون طلب من المحسن إليه أو ابتزاز أو إحراج بمثل هذه الشعارات..