متابعة مستجدات الإتفاق النووي

رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية: سنوفر وقودا جديدا لمحطة بوشهر النووية

 
أجل الأمريكي كذاب الي يقول سوف ننسحب من المفاوضات اذا لم تكن في صالحنا وانت على حق
دمرت جزء من عقلك المتبقي قنوات المسيرة والمنار
اخوي الجلسات المفاوضات حاليا بدون امريكا
ايران اشترطت بدون رجوع الامريكا للاتفاق امريكا ما تقعد معاهم في الجلسة
روح و ابحث بالنت تشوف كلامي صح
حتي لو تلاحظ في كل الجلسات لا توجد علم الامريكي و لا مبعوث امريكي في الجلسة
لان ايرانيين لا يوافقون عل الحضور الامريكا في الجلسات الي تتم بينهم و بين دول ال 5
نقاش ايران و امريكا بخصوص رجوع للاتفاق و رفع الحصار يتم عن طريق قنوات اخري و ليست
اجتماعات المباشرة في فينا
 
اقراء
محموس @محموس
MQ-1 @MQ-25
S @Sami sa

إيران

واشنطن ستبدأ مفاوضات غير مباشرة مع إيران حول الاتفاق النووي.. وظريف يعلق​


الحرة / وكالات - واشنطن
Updated 02 أبريل 2021

الولايات المتحدة تبدي انفتاحها على عقد مفاوضات مباشرة مع طهران بخصوص الاتفاق النووي
الولايات المتحدة تبدي انفتاحها على عقد مفاوضات مباشرة مع طهران بخصوص الاتفاق النووي

أكدت الولايات المتحدة، الجمعة، أنها ستشارك في اجتماع الأسبوع المقبل في فيينا لمناقشة الاتفاق النووي الإيراني، مؤكدة أنها "منفتحة" على عقد محادثات "مباشرة" مع طهران.
وقال الناطق باسم الخارجية الأميركية نيد برايس، "لا نتوقع حاليا بأن تجري محادثات مباشرة بين الولايات المتحدة وإيران في إطار هذه العملية، لكن الولايات المتحدة منفتحة على الأمر".
وأضاف برايس، "لا نتوقع تحقيق اختراق فورا إذ ستكون أمامنا محادثات صعبة. لكننا نعتقد أن هذه خطوة مفيدة إلى الأمام".
وجاء إعلان الجمعة، بعد ثلاث سنوات تقريبا من انسحاب الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب، من الاتفاق النووي مع إيران.
ووصف برايس الخطوة الأميركية الأخيرة، بأنها "خطوة صحية إلى الأمام".
وأوضح المتحدث باسم الخارجية، "سننتظر خلال الأيام القادمة، ولا نتوقع انفراجة فورية، حيث ستكون هناك مناقشات صعبة في المستقبل".
وأعلن الاتحاد الأوروبي، الجمعة، أن فيينا ستستضيف الأسبوع المقبل محادثات بحضور شخصي لجميع الأطراف الموقعة على الاتفاق النووي الموقع في 2015 وانسحب ترامب منه.
وأفاد الأوروبيون أن اتصالات "منفصلة" ستجري في فيينا مع الولايات المتحدة، بينما سارعت إيران للتعبير عن رفضها لأي اجتماع مباشر مع واشنطن مطالبة الرئيس الأميركي جو بايدن أولا برفع العقوبات.
 
أعربت إيران عن استعدادها لإبرام "تفاهم جيد" في مفاوضات إحياء اتفاق برنامجها النووي، المزمعة أواخر الشهر الحالي.
وكتب وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان في تغريدة على حسابه عبر "تويتر": "على طاولة المفاوضات في فيينا، نحن مستعدون لتحقيق تفاهم جيد".
وأضاف أن "عودة كل الأطراف إلى التزاماتهم هي مبدأ مهم وأساسي"

وتستعد طهران لاستئناف مباحثات فيينا في 29 نوفمبر الحالي، التي ترمي إلى إحياء الاتفاق الذي انسحبت منه واشنطن أحاديا قبل ثلاثة أعوام، معيدة فرض عقوبات قاسية على إيران.
 
تعنت امريكا واوروبا بعدم ادخال السعودية واسرائيل بمحادثات الاتفاق النووي

سيحكم مصيره بالفشل ولو اتفقو مؤقتا
كان مطلب ايراني بالاساس ووافقت عليه دول الغرب للاسف ومصالب ايران هي رفع العقوبات كافة بعد الوصول الى اتفاق اولي وقبل التوقيع والمصادقة عليه من قبل الكونجرس الامريكي ويسمح لايران التخصيب داخل منشأتها بنسب صغيره لاتتجاوز ٥٪
 
التعديل الأخير:
كان مطلب ايراني بالاساس ووافقت عليه دول الغرب للاسف ومصالب ايران هي رفع العقوبات كافة بعد الوصول الى اتفاق اولي وقبل التوقيع والمصادقة عليه من قبل الكونجرس الامريكي ويسمح لايران التخصيب داخل منشأتها بنسب صغيره لاتتجاوز ٥٪
ايرانيين دائما يصرون عل مطالبهم و لا يتنازلون
عكس العرب
الحين لو امريكا ما ترفع العقوبات ايران ما راح توافق عل اي اتفاق
و قلتها من قبل سنتين لما ترامب خرج من الاتفاق
قلت رهان ترامب برجوع ايران عل طاولة المفاوضات بشروط امريكية خاسر
و الحين اقولها ايران ما راح ترجع لاي اتفاق لا جديد و لا قديم قبل رفع الحصار و العقوبات
و ادخال الموضوع الصواريخ و نفوذ الايراني في المنطقة في الاتفاق خط احمر
لهذا السبب تم استبعاد السعودية و اسرائيل من تواجدهم في المحادثات
و امريكا غير موجود مباشرة في المحادثات الا اذا رفعوا العقوبات
ساعتها ايرانيين يوافقون ان امريكيين يقعدوا مع الوفود 5+1
 

طبعا لن تنجح
لان ايرانيين مصرين على كلامهم
او لازم امريكا تتنازل او مافي اي اتفاق
امريكا صعد فوق الشجرة و الان ما يعرف كيف ينزل
قلت من يوم ترامب طلع من الاتفاق
هذا الغبي ما يعرف مع مين يتعامل
لا المضحك الوزير الخارجية بتاع ترامب مايك بمبيو كان حاط 13 شرط فوق الانسحاب من الاتفاق كمان
كانوا فاكرين ايران تركض و تلبي مطالبهم
😁 ::rolf:: ::Lamo::
 
للأسف الصفقة تمت .


فعلها الديمقراطيون ، وألقوا بالنيران الى الشرق الاوسط ...


 
آخر الاخبار :

وافق الايرانيون على التنازل عن شرط ابعاد الحرس الثوري من قائمة الارهاب .

و وافق الامريكيون على دفع تعويضات محددة للايرانيين " بند مالي يوضع في دولة ثالثة " في حال انسحبت اي ادارة قادمة من الاتفاق .



عار ما بعده عار على ادارة النعسان .
 





2022: استئناف المفاوضات وتحديات جديدة


• يناير 2022: استُؤنفت مفاوضات فيينا بين إيران والقوى العالمية بهدف إحياء الاتفاق النووي لعام 2015.


• مارس 2022: أعلنت إيران رفع نسبة تخصيب اليورانيوم إلى 60%، مما أثار قلقًا دوليًا بشأن نواياها النووية.


• مايو 2022: أشارت تقارير إلى أن إيران أمام فرصة أخيرة للعودة إلى الاتفاق النووي أو مواجهة انهياره، مع استمرار الجمود في المفاوضات.


• يونيو 2022: تصاعدت التوترات بعد تبني مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية قرارًا ينتقد طهران لعدم تعاونها، مما أدى إلى ردود فعل إيرانية تصعيدية.





2023: تصعيد وتوترات مستمرة


• مارس 2023: أشارت تقارير إلى أن إيران تجاوزت القيود المقررة في اتفاق 2015 بشأن تخصيب اليورانيوم، مما زاد من حدة التوتر في العلاقات الغربية الإيرانية.


• مايو 2023: استمرت المفاوضات دون تحقيق تقدم ملموس، مع تبادل الاتهامات بين إيران والدول الغربية بشأن المسؤولية عن الجمود الحالي.


• نوفمبر 2023: عُقدت مباحثات نووية بين إيران والترويكا الأوروبية في جنيف، وُصفت بأنها “بالوقت بدل الضائع”، في محاولة لإنقاذ الاتفاق قبل تغير الإدارة الأمريكية.





2024: تحولات سياسية وضغوط متزايدة


• نوفمبر 2024: أعلنت إيران عن رفع مستوى الحماية لمنشآتها النووية في ظل التهديدات الإسرائيلية المتزايدة، مما يعكس تصاعد التوترات الإقليمية.


• ديسمبر 2024: أعلن وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن عام 2025 سيكون عامًا مفصليًا في الملف النووي الإيراني، في ظل توقعات بتصعيد أمريكي مرتقب مع عودة دونالد ترامب إلى الرئاسة.





2025: عام حاسم


• يناير 2025: مع تولي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منصبه، تتجه الأنظار إلى السياسات الجديدة التي ستنتهجها إدارته تجاه الملف النووي الإيراني، وسط مخاوف من تصعيد التوترات.





خلاصة:


شهدت السنوات الثلاث الماضية تصاعدًا مستمرًا في التوترات حول البرنامج النووي الإيراني، مع محاولات دبلوماسية متكررة لإحياء الاتفاق النووي، إلا أن التحديات السياسية والتغيرات الإقليمية والدولية جعلت من الصعب تحقيق تقدم ملموس، مما يضع عام 2025 كعام حاسم في تحديد مستقبل هذا الملف.
 
عودة
أعلى