نسر الأناضول 2021

Screenshot_20210620-143906_Twitter.jpg
Screenshot_20210620-144058_Twitter.jpg
Screenshot_20210620-143912_Twitter.jpg
Screenshot_20210620-143811_Twitter.jpg
Screenshot_20210620-144046_Twitter.jpg
Screenshot_20210620-143859_Twitter.jpg
Screenshot_20210620-144052_Twitter.jpg
Screenshot_20210620-143950_Twitter.jpg
Screenshot_20210620-144002_Twitter.jpg
Screenshot_20210620-143943_Twitter.jpg
Screenshot_20210620-143739_Twitter.jpg
Screenshot_20210620-144024_Twitter.jpg
Screenshot_20210620-143748_Twitter.jpg
Screenshot_20210620-144036_Twitter.jpg
Screenshot_20210620-143716_Twitter.jpg
Screenshot_20210620-144009_Twitter.jpg
Screenshot_20210620-143730_Twitter.jpg
Screenshot_20210620-144017_Twitter.jpg
 
يعني تركيا الدوله المتقدمه. صاحبه سلاح الجو بالمستوي الاوروبي و مواصفات الناتو. لا تزال تشغل الفانتوم.....!!! يا سبحان الله.
ام اري احد ينتقد سلاح الجو التركي علي تشغيله لطائرات جيل ثالث.

تسليح الفانتوم التركي أحسن من تسليح بعض المقاتلات الأحدث منها لدى بعض دول المنطقة
هذة وحدها كافيه للأجابه على استغرابك .... ناهيك أن عددها الباقي في الخدمة قليل ربما 20 مقاتلة أو أقل
مسلحة بذخائر نوعيه مثل صواريخ دليله وكروز سوم وقنابل موجهه بالليزر وغيرها ....
 
تسليح الفانتوم التركي أحسن من تسليح بعض المقاتلات الأحدث منها لدى بعض دول المنطقة
هذة وحدها كافيه للأجابه على استغرابك .... ناهيك أن عددها الباقي في الخدمة قليل ربما 20 مقاتلة أو أقل
مسلحة بذخائر نوعيه مثل صواريخ دليله وكروز سوم وقنابل موجهه بالليزر وغيرها ....
يعني يا اخ هيرون. هل تسليحها بهذه الدخاير سيغير من حقيقه انها طائره جيل ثالث عفي عليها الزمن…!!!؟؟؟
طيب ما مصر تمتلك الميراج اف ٥. قادره علي حمل الميكا الحراري والراداري وكان يقال عنها خرده
والاف ١٦ قادره ايضا علي حمل معظم ذخاير القصف الارضي وهي الان مجهزه ببود سنايبر للاستهداف الارضي. وبسبب عدم امتلاكها للامرام. قيل عليها منقوصه و. و. و. …!!!
يعني من اااخر سلاح الجو المصري والذي ينتقده الكثيرون… هو اقوي واحدث من سلاح الجو التركي وبمراحل ومع ذلك. تظل تركيا متقدمه جوياً…!!!!! ازاي… معرفش.
وبعدين عندما نصادق اليهود ونتقرب منهم مثل الاتراك. ممكن نبقي نطلب منهم صواريخ دليله وننصبها علي الاف١٦. لتصبح فتاكه..!!
 
شاركت الرافال القطرية بكلا النسختين ذات المقعد والثنائي

E5T_kaXXwA4H7aR.jpg
E5T_kabWYAQYzwu.jpg
 
طائرات السرب 132 المميزه بالأحمر قامت بدور العدو في التمارين

1625289766030.png
 
هذة العتيقة سوخوي 25 كانت ضيف مرحب به في التمرين
تم تطويرها وأصبحت قادرة على إطلاق قنابل موجهه بالليزر وشاركت في الدعم الأرضي

1625289915706.png
1625289943360.png
 
يعني يا اخ هيرون. هل تسليحها بهذه الدخاير سيغير من حقيقه انها طائره جيل ثالث عفي عليها الزمن…!!!؟؟؟
طيب ما مصر تمتلك الميراج اف ٥. قادره علي حمل الميكا الحراري والراداري وكان يقال عنها خرده
والاف ١٦ قادره ايضا علي حمل معظم ذخاير القصف الارضي وهي الان مجهزه ببود سنايبر للاستهداف الارضي. وبسبب عدم امتلاكها للامرام. قيل عليها منقوصه و. و. و. …!!!
يعني من اااخر سلاح الجو المصري والذي ينتقده الكثيرون… هو اقوي واحدث من سلاح الجو التركي وبمراحل ومع ذلك. تظل تركيا متقدمه جوياً…!!!!! ازاي… معرفش.
وبعدين عندما نصادق اليهود ونتقرب منهم مثل الاتراك. ممكن نبقي نطلب منهم صواريخ دليله وننصبها علي الاف١٦. لتصبح فتاكه..!!

تحياتي لك صديقي .
كنت امر علي الموضوع بالصدفة وشاهدت تعليقك وأحب أن أعطف عليه .
مناورات تركيا هزيلة للغاية .. لا اعتقد انها تقدم قيمة مضافة اكثر من انها إعلامية لا أكثر.. حتي مستوي الحلفاء في اغلب المناورات متواضع.
لا اريد ان اعقد مقارنة بين عدد المناورات التي عقدتها مصر ونوع وقوة الحلفاء في مواجهة مناورات تركيا وحلفاؤها خلال اخر 10 سنوات .. لا مجال للمقارنة .. لكن مايهمني هنا هو اثبات ملاحظة ان القدرة العسكرية التركية تتهاوي .
حاولت تركيا التعملق بسرعة قبل ان تنضج تكنولجيتها المحلية .. فعانت من المشاكل وستعاني من مشاكل لوجيستية وتقنية لا حصر لها.. الغرب يؤدبها كما يجب ان يكون .. وسيقوم بتقزيم اقتصادها .. وهو يتقزم بالفعل .. وعملتهم المحلية ركبت الارجوحة وتنزلق بعنف !
احدي فصول الكوميديا التركية مثلاً لو تحدثنا عن سلاح الجو .. هو الحديث عن المقاتلة المحلية TFX التي لم تتعدي كونها خطط علي ورق .. ولأجلها هاج وماج الخليفة وطرد نفسه بنفسه من مشروع احدث مقاتلة في العالم .

هذا التقرير يتحدث عن ازمة لوجيستيه حادة يعاني منها سلاح الجو التركي بعد الإنقلاب .. فقد قام النظام التركي بحبس مايزيد عن 300 طيار علي الرغم من أن الطائرات التي شاركت في الانقلاب 11 طائرة تقريباً .. وهذا ادي علي ثغرة كبيرة في جاهزية اسطول الجو .. وعلي الرغم من ان الاتراك توجهوا للأمريكان لتعويض الفاقد إلا أن الامريكان ردوا بالرفض ومثل هذا صفعة علي مؤخرات الاتراك .. لكن رفض الأمريكان بإرسال طيارين كان مبرر لأن ليس هناك من يرسلوه .. ومن ثم توجه الاتراك إلي كشك بيع الطيارين في العالم "باكستان" للإستعانة بهم في محاولة لإنقاذ مايمكن إنقاذه.
إن الاتراك حتي لديهم نقص في اعداد المدربين المؤهلين لتدريب الطيارين الجدد .. إن الوضع مزري لدرجة ان الاتراك حاولوا جذب الطيارين المتقاعدين بالعديد من الحوافز للعودة إلي الخدمة .. وبالتالي هناك شك في جاهزية وحجم وفعالية سلاح الجو التركي .. والشك موضوعي وله دوافعه المعتبرة .. أقرأ هذا وأكثر في المقال التالي :


وكما قلت سابقاً ان تركيا تواجه مشكلة منها تقادم المقاتلات في قواتها الجوية وعدم عدم وجود بديل في ظل الحظر الأوروبي فإلي أين تتجه تركيا لحفظ ماء وجهها في ظل عدم وجود خطة حقيقية لانتاج المقاتلة المحلية لمدة 10 سنوات علي الأقل .. هذا ماتجيب عليه مجلة "Forbes" في المقالة التالية :


سيتجهون إلي الصديق اللدود .. الخصم العتيد .. "روسيا" ... في محاولة لجذب اطراف الود .. وبقاء الوصال .. ليحنو الروس عليها بمقاتلة سواء ان كانت السوخوي باصداريها الرابع او الخامس.

في النهاية .. لا أمل هنالك للأتراك .. تركيا مازالت تحبو في سلم التقنية .. واغلب ماتنتجه إما بالانتاج المشترك او الإنتاج برخصة .. مهما حاولوا الهروب فكاتسا بانتظارهم في نهاية كل طريق.

 
تحياتي لك صديقي .
كنت امر علي الموضوع بالصدفة وشاهدت تعليقك وأحب أن أعطف عليه .
مناورات تركيا هزيلة للغاية .. لا اعتقد انها تقدم قيمة مضافة اكثر من انها إعلامية لا أكثر.. حتي مستوي الحلفاء في اغلب المناورات متواضع.
لا اريد ان اعقد مقارنة بين عدد المناورات التي عقدتها مصر ونوع وقوة الحلفاء في مواجهة مناورات تركيا وحلفاؤها خلال اخر 10 سنوات .. لا مجال للمقارنة .. لكن مايهمني هنا هو اثبات ملاحظة ان القدرة العسكرية التركية تتهاوي .
حاولت تركيا التعملق بسرعة قبل ان تنضج تكنولجيتها المحلية .. فعانت من المشاكل وستعاني من مشاكل لوجيستية وتقنية لا حصر لها.. الغرب يؤدبها كما يجب ان يكون .. وسيقوم بتقزيم اقتصادها .. وهو يتقزم بالفعل .. وعملتهم المحلية ركبت الارجوحة وتنزلق بعنف !
احدي فصول الكوميديا التركية مثلاً لو تحدثنا عن سلاح الجو .. هو الحديث عن المقاتلة المحلية TFX التي لم تتعدي كونها خطط علي ورق .. ولأجلها هاج وماج الخليفة وطرد نفسه بنفسه من مشروع احدث مقاتلة في العالم .

هذا التقرير يتحدث عن ازمة لوجيستيه حادة يعاني منها سلاح الجو التركي بعد الإنقلاب .. فقد قام النظام التركي بحبس مايزيد عن 300 طيار علي الرغم من أن الطائرات التي شاركت في الانقلاب 11 طائرة تقريباً .. وهذا ادي علي ثغرة كبيرة في جاهزية اسطول الجو .. وعلي الرغم من ان الاتراك توجهوا للأمريكان لتعويض الفاقد إلا أن الامريكان ردوا بالرفض ومثل هذا صفعة علي مؤخرات الاتراك .. لكن رفض الأمريكان بإرسال طيارين كان مبرر لأن ليس هناك من يرسلوه .. ومن ثم توجه الاتراك إلي كشك بيع الطيارين في العالم "باكستان" للإستعانة بهم في محاولة لإنقاذ مايمكن إنقاذه.
إن الاتراك حتي لديهم نقص في اعداد المدربين المؤهلين لتدريب الطيارين الجدد .. إن الوضع مزري لدرجة ان الاتراك حاولوا جذب الطيارين المتقاعدين بالعديد من الحوافز للعودة إلي الخدمة .. وبالتالي هناك شك في جاهزية وحجم وفعالية سلاح الجو التركي .. والشك موضوعي وله دوافعه المعتبرة .. أقرأ هذا وأكثر في المقال التالي :


وكما قلت سابقاً ان تركيا تواجه مشكلة منها تقادم المقاتلات في قواتها الجوية وعدم عدم وجود بديل في ظل الحظر الأوروبي فإلي أين تتجه تركيا لحفظ ماء وجهها في ظل عدم وجود خطة حقيقية لانتاج المقاتلة المحلية لمدة 10 سنوات علي الأقل .. هذا ماتجيب عليه مجلة "Forbes" في المقالة التالية :


سيتجهون إلي الصديق اللدود .. الخصم العتيد .. "روسيا" ... في محاولة لجذب اطراف الود .. وبقاء الوصال .. ليحنو الروس عليها بمقاتلة سواء ان كانت السوخوي باصداريها الرابع او الخامس.

في النهاية .. لا أمل هنالك للأتراك .. تركيا مازالت تحبو في سلم التقنية .. واغلب ماتنتجه إما بالانتاج المشترك او الإنتاج برخصة .. مهما حاولوا الهروب فكاتسا بانتظارهم في نهاية كل طريق.


فعلا،، لهذا كان احد أسباب توجههم ل S-400 لحماية أجواء الدولة بعد القصور في المورد البشري في القوات الجوية....


بداية انهيار سلاح الجو لأي دولة هو بمثابة step رقم واحد لان تكون تلك الدولة " دولة مارقة" والتاريخ شاهد علي هذا الزعم....

ع العموم توجه الاتراك حاليا هو الاعتماد علي القوات الجوية القطرية في سبيل تحقيق نوع من التوازن مع الخصوم!!!
 
تحياتي لك صديقي .
كنت امر علي الموضوع بالصدفة وشاهدت تعليقك وأحب أن أعطف عليه .
مناورات تركيا هزيلة للغاية .. لا اعتقد انها تقدم قيمة مضافة اكثر من انها إعلامية لا أكثر.. حتي مستوي الحلفاء في اغلب المناورات متواضع.
لا اريد ان اعقد مقارنة بين عدد المناورات التي عقدتها مصر ونوع وقوة الحلفاء في مواجهة مناورات تركيا وحلفاؤها خلال اخر 10 سنوات .. لا مجال للمقارنة .. لكن مايهمني هنا هو اثبات ملاحظة ان القدرة العسكرية التركية تتهاوي .
حاولت تركيا التعملق بسرعة قبل ان تنضج تكنولجيتها المحلية .. فعانت من المشاكل وستعاني من مشاكل لوجيستية وتقنية لا حصر لها.. الغرب يؤدبها كما يجب ان يكون .. وسيقوم بتقزيم اقتصادها .. وهو يتقزم بالفعل .. وعملتهم المحلية ركبت الارجوحة وتنزلق بعنف !
احدي فصول الكوميديا التركية مثلاً لو تحدثنا عن سلاح الجو .. هو الحديث عن المقاتلة المحلية TFX التي لم تتعدي كونها خطط علي ورق .. ولأجلها هاج وماج الخليفة وطرد نفسه بنفسه من مشروع احدث مقاتلة في العالم .

هذا التقرير يتحدث عن ازمة لوجيستيه حادة يعاني منها سلاح الجو التركي بعد الإنقلاب .. فقد قام النظام التركي بحبس مايزيد عن 300 طيار علي الرغم من أن الطائرات التي شاركت في الانقلاب 11 طائرة تقريباً .. وهذا ادي علي ثغرة كبيرة في جاهزية اسطول الجو .. وعلي الرغم من ان الاتراك توجهوا للأمريكان لتعويض الفاقد إلا أن الامريكان ردوا بالرفض ومثل هذا صفعة علي مؤخرات الاتراك .. لكن رفض الأمريكان بإرسال طيارين كان مبرر لأن ليس هناك من يرسلوه .. ومن ثم توجه الاتراك إلي كشك بيع الطيارين في العالم "باكستان" للإستعانة بهم في محاولة لإنقاذ مايمكن إنقاذه.
إن الاتراك حتي لديهم نقص في اعداد المدربين المؤهلين لتدريب الطيارين الجدد .. إن الوضع مزري لدرجة ان الاتراك حاولوا جذب الطيارين المتقاعدين بالعديد من الحوافز للعودة إلي الخدمة .. وبالتالي هناك شك في جاهزية وحجم وفعالية سلاح الجو التركي .. والشك موضوعي وله دوافعه المعتبرة .. أقرأ هذا وأكثر في المقال التالي :


وكما قلت سابقاً ان تركيا تواجه مشكلة منها تقادم المقاتلات في قواتها الجوية وعدم عدم وجود بديل في ظل الحظر الأوروبي فإلي أين تتجه تركيا لحفظ ماء وجهها في ظل عدم وجود خطة حقيقية لانتاج المقاتلة المحلية لمدة 10 سنوات علي الأقل .. هذا ماتجيب عليه مجلة "Forbes" في المقالة التالية :


سيتجهون إلي الصديق اللدود .. الخصم العتيد .. "روسيا" ... في محاولة لجذب اطراف الود .. وبقاء الوصال .. ليحنو الروس عليها بمقاتلة سواء ان كانت السوخوي باصداريها الرابع او الخامس.

في النهاية .. لا أمل هنالك للأتراك .. تركيا مازالت تحبو في سلم التقنية .. واغلب ماتنتجه إما بالانتاج المشترك او الإنتاج برخصة .. مهما حاولوا الهروب فكاتسا بانتظارهم في نهاية كل طريق.

مرحبا بك استاذ توبول...... والله كداءماً متألق في التحليل و بمعلومات غفيره و وفيره....
طبعا ازمه الطيارين الاتراك هي ازمه معروفه للمعظم ... ولكن بالنسبه لي لاول مره اعلم ان الاتراك ذهبو الي الامريكان كي يطلبو منهم طيارون..!! معلومه قيمه جدا... لانها اوضحت لي الموقف اكثر. فانا لن اتوقع ان تكون الازمه داخل تركيا كبيره الي هذا الحد الذي تطلب فيه طيارون من دوله اخري. وادرجه انها استعانت فعلا بطيارين باكستانين لتعويض النقص..!! ولكن هذا سيتم ادراكه.
ولكن الاغرب هو مصطلح قولته انت في اول كلامك فيما يخص التجربه الصناعيه العسكريه التركيه. وهو استعجال الاتراك للتصنيع وهم في مرحله مراهقه تكنولوجيه وعدم اكتمال النضج التكنولوجي والتصنيعي التقني لمرحله ان يعتمدو علي انفسهم في صناعه محترمه.
ومع اني استبعد ذلك. لانه من المفترض ان تكون لدوله مثل تركيا اجهزه قادره علي الحكم علي الامور و قدره عاليه علي التخطيط الجيد السليم. الا انني اري فعلا من كلامك والمنطق وما تفضلت وارفقت من مصادر ما يدل علي ذلك فعلا .... وانه لا يوجد برنامج تركي متطور للتصنيع العسكري الا ومتوقف.. ما عدا الصراحه ما يخص المسيرات و ما يخص صاروخهم الكروز سوم وغيره علي ما اعتقد
ولكن ضف الي كلامك ايضا ليس فقط ما يخص سلاح الجو .... فانا حقيقتاً ذهلت ذهولاً حقيقياً عندما اتطلعت علي سلاح الدفاع الجوي التركي...!!!! فانا تقريبا لم اري شيء..!!
لا يوجد دفاع جوي تركي...!! مش عارف ازاي.
بعض منظومات الهوك وبعدد من البطاريات لا تغطي اسطنبول من الاساس ....!!!
نعم استفاد الاتراك من النيتو... ولكن الناتو ابقاه كجيش ناقص اشياء معينه ...!!
وتحياتي لك...
 
مرحبا بك استاذ توبول...... والله كداءماً متألق في التحليل و بمعلومات غفيره و وفيره....
طبعا ازمه الطيارين الاتراك هي ازمه معروفه للمعظم ... ولكن بالنسبه لي لاول مره اعلم ان الاتراك ذهبو الي الامريكان كي يطلبو منهم طيارون..!! معلومه قيمه جدا... لانها اوضحت لي الموقف اكثر. فانا لن اتوقع ان تكون الازمه داخل تركيا كبيره الي هذا الحد الذي تطلب فيه طيارون من دوله اخري. وادرجه انها استعانت فعلا بطيارين باكستانين لتعويض النقص..!! ولكن هذا سيتم ادراكه.
ولكن الاغرب هو مصطلح قولته انت في اول كلامك فيما يخص التجربه الصناعيه العسكريه التركيه. وهو استعجال الاتراك للتصنيع وهم في مرحله مراهقه تكنولوجيه وعدم اكتمال النضج التكنولوجي والتصنيعي التقني لمرحله ان يعتمدو علي انفسهم في صناعه محترمه.
ومع اني استبعد ذلك. لانه من المفترض ان تكون لدوله مثل تركيا اجهزه قادره علي الحكم علي الامور و قدره عاليه علي التخطيط الجيد السليم. الا انني اري فعلا من كلامك والمنطق وما تفضلت وارفقت من مصادر ما يدل علي ذلك فعلا .... وانه لا يوجد برنامج تركي متطور للتصنيع العسكري الا ومتوقف.. ما عدا الصراحه ما يخص المسيرات و ما يخص صاروخهم الكروز سوم وغيره علي ما اعتقد
ولكن ضف الي كلامك ايضا ليس فقط ما يخص سلاح الجو .... فانا حقيقتاً ذهلت ذهولاً حقيقياً عندما اتطلعت علي سلاح الدفاع الجوي التركي...!!!! فانا تقريبا لم اري شيء..!!
لا يوجد دفاع جوي تركي...!! مش عارف ازاي.
بعض منظومات الهوك وبعدد من البطاريات لا تغطي اسطنبول من الاساس ....!!!
نعم استفاد الاتراك من النيتو... ولكن الناتو ابقاه كجيش ناقص اشياء معينه ...!!
وتحياتي لك...

تحياتي لك أستاذي .. اتابع دائماً تعليقاتك واستفيد منها دائماً لذلك احرص بالتعقيب عليها قدر الإمكان.
بخصوص موضوع المناورات التركية والقدرة العسكرية التركية .. يمكن استيضاح بعد الحقائق إذا حلقنا بعيداً عن الوسط العربي الداعم او الناقد للحالة التركية ، واستخدمنا منظور عين الطائر لتأمل مايحدث أسفلنا من خلال المواقع والصحف الأجنبية فإننا يمكن ان نستجلي بعض الأمور ونعرف الكثير من المعلومات حيث تتفوق الصحافة الغربية عن الصحافة العربية بالقدرة علي تحصيل قدر اكبر من المعلومات بخلاف الحرية الكبيرة في طرح المواضيع.


بخصوص عدم نضج البرنامج العسكري التركي .. يمكن أن أستعين بالمصادر التالية لشرح أفكاري :

قد يبدو الأمر كما لو أن صناعة الدفاع المزدهرة في تركيا تتقدم إلى الأمام ؛ ومع ذلك ، تواجه الصناعة مجموعة من القضايا التي يمكن أن تبطئ من تطورها على المدى البعيد

ازدهرت صناعة الدفاع التركية في العقد الماضي. في عام 2010 ، كان لدى تركيا شركة واحدة على قائمة أفضل 100 شركة دفاعية عالمية. في الوقت الحاضر لديها سبع شركات - أكثر من إسرائيل وروسيا والسويد واليابان مجتمعة. انخفضت حصة تركيا من واردات الأسلحة من 2015 إلى 2019 بنسبة 48 بالمائة مقارنة بفترة الخمس سنوات السابقة. انتقلت البلاد من استيراد 70 في المائة من عتادها العسكري إلى 30 في المائة. في الوقت نفسه ، نمت صناعة الأسلحة التركية من مليار دولار في عام 2002 إلى 11 مليار دولار في عام 2020 ، أكثر من 3 مليارات دولار منها صادرات ، مما جعل تركيا رابع أكبرمصدر الدفاع العالمي. استثمرت الدولة 60 مليار دولار في مشاريع دفاعية ، ونظراً للتوترات اليونانية التركية بشأن حقوق الطاقة في شرق البحر المتوسط ، أنشأت تركيا أسطولاً بحرياً يضاهي اليونانيين.

علاوة على ذلك ، تركيا هي واحدة من 22 دولة فقط تصنع طائرات بدون طيار مسلحة ، مما يضيف بعدًا آخر لقوتها العسكرية الإقليمية. تشير التغطية الإعلامية الموالية للحكومة إلى أن رغبة أردوغان في توسيع وتطوير صناعة الأسلحة المحلية أصبحت مشروعًا شخصيًا. أصدر أردوغان مرسومًا رئاسيًا في 10 يوليو 2018 ، بوضع وكيل الوزارة للصناعات الدفاعية تحت السيطرة المباشرة للرئاسة .. يمكن القول إن هذا - طموح أردوغان السياسي - هو المحرك الأكبر وراء صناعة الدفاع المتنامية في تركيا

فالمراقب غير الحصيف سيعتقد أن الصناعة الدفاعية التركية هي صناعة قوية .. إلا ان الشواهد التالية تقول عكس ذلك :
  • منعت الولايات المتحدة رخصة تصدير محرك CTS-800A الذي يصنع جزئيًا في الولايات المتحدة إلى تركيا بسبب توترات سياسية معها. وفي الوقت نفسه ، تفتقر تركيا إلى القدرة التقنية الفعالة من حيث التكلفة لتطوير محركات لتشغيل تصاميمها العسكرية. مع تدخل واشنطن ، تخاطر تركيا بخسارة أكثر من مليار دولار من الصادرات المحتملة بسبب هذا النقص الفني. على وجه التحديد ، لم يتم الوفاء بعقد تصدير بقيمة 1.5 مليار دولار بين تركيا وباكستان لثلاثين مروحية هجومية ، تم توقيعه في عام 2018. من المحتمل أن ينتهي العقد ، بسبب قيام الولايات المتحدة بحظر رخصة التصدير للمحرك المطلوب. وبالتالي ، تتطلع باكستان الآن إلى الصين لتحديث البنية التحتية الدفاعية التي فشلت تركيا في توفيرها.

  • أدى اعتماد تركيا على المانيا في توريد محركات المانية إلى تأخيرات في إتمام عقد كبير آخر لدبابة القتال الرئيسية في تركيا : ألتاي ..و ألتاي هي أغلى دبابة قتال في العالم بسعر 13.75 مليون دولار . وقعت قطر عقدًا غير محدد بقيمة مليار دولار لشراء ما يصل إلى 100 دبابة من طراز Altay من تركيا ، والتي ستشكل واحدة من أكبر صادرات الأسلحة في صناعة الدفاع التركي منذ عقود. ومع ذلك ، تعتمد تركيا على خبرة ألمانية في المحركات لإنتاج هذه الدبابات ، وتحجب ألمانيا التكنولوجيا عن تركيا بسبب مخاوف سياسية.

  • ايضاً فالطائرة Akinci التركية بدون طيار - التي ستلعب دورًا مهمًا في الحفاظ على القدرة التشغيلية للقوات الجوية التركية - تعتمد على المحركات التوربينية AI-450 الأوكرانية. ومع ذلك ، فإن أوكرانيا مترددة أيضًا في تبادل التكنولوجيا العسكرية مع تركيا ، بسبب المخاوف العامة بشأن حقوق الملكية الفكرية والتكنولوجية. لذلك ، عرّضت مشكلة محركات تركيا للخطر عدة عقود بمليارات الدولارات وهي شهادة على المستوى العالي من التبعية الخارجية التي تحاول تركيا الهروب منها بشكل متناقض.

  • أكبر سفينة حربية تركية - السفينة الهجومية البرمائية TCG Anadolu التي يبلغ وزنها 27000 طن - تعتمد على تصميم السفينة الأسبانية خوان كارلو الأول.

  • زوارق الهجوم السريعة التي تنوي تركيا انتاجها محلياً تم تصميمها في ألمانيا.

  • تعتمد محاولة تركيا لبناء طائرة مقاتلة محلية الصنع على شركة بريطانية ورغم ذلك تراجعت جهود التعاون معها ودخل المشروع إلي نفق ضبابي .

  • دبابة القتال Altay مدعومة تقنيًا من قبل شركة كورية جنوبية.

وبالتالي ، فإن البحث والتطوير في تركيا ببساطة ليس معقدًا بما يكفي لمشاريعها المرموقة الرئيسية.

على الرغم من أن تركيا تريد استخدام صناعة الأسلحة المحلية المتنامية للتخلص من الحلفاء التقليديين ، إلا أن الصناعة لا تزال تعتمد بشكل كبير على هذه الشراكات ، وليس فقط عندما يتعلق الأمر بإنتاج المحركات. أدى إطلاق تركيا "عملية نبع السلام" ، عندما غزت تركيا المناطق التي يسيطر عليها الأكراد في شمال سوريا ، سلسلة من الدول الأوروبية إلى فرض حظر على القطاعات الأولية والمتكاملة رأسياً المتعلقة بصناعة الدفاع التركية. تكلفة الحظر لمدة شهرين يكلف إنتاج الصناعة التركية حوالي 1 مليار دولار ، وهو سعر مرتفع لصناعة تبلغ إيراداتها 11 مليار دولار فقط. يعتمد جزء كبير من صناعة الدفاع في تركيا على التكنولوجيا العسكرية الغربية - لا نتحدث هنا عن المحركات فقط - وهي حقيقة تتردد أنقرة في الاعتراف بها.

بالنظر إلى أن حقوق الملكية الفكرية هي نقطة خلاف رئيسية في صناعة الأسلحة ، في المستقبل المنظور ، ستظل تركيا على الأرجح معتمدة على المساعدات التكنولوجية الأجنبية باهظة الثمن. و التكلفة ستتفاقم هذه التبعية من مأزق انخفاض قيمة العملة التركية. بالإضافة إلى ذلك ، منذ الانقلاب الفاشل في تموز / يوليو 2016 ، دبر أردوغان حملة تطهير واسعة النطاق لحركة غولن أدت إلى هجرة الأدمغة الوطنية. تزايدت المحسوبية ومناخ الخوف السياسي ، وفي العام الماضي وحده ، هاجر 330 ألف شخص من تركيا. بينما تتأثر جميع القطاعات ، فإن هجرة الأدمغة على الصعيد الوطني لها تأثير كبير على صناعة الدفاع. في عام 2018 ، 270 من كبار مقاولي الدفاعتم البحث عن موظفين أو تركوا تركيا بحثًا عن فرص أفضل في الخارج. كانت ألمانيا والولايات المتحدة من الوجهات الرئيسية للهجرة - وقد أظهر كلاهما إحجامًا عن مشاركة التكنولوجيا العسكرية مع تركيا ، مع عواقب تقدر بمليارات الدولارات . وهناك سبب للاعتقاد بأن هذه الظاهرة ستزداد فقط عندما يستشهد العمال بمناخ الخوف السياسي الحالي كسبب للهجرة.

بينما نمت صناعة الدفاع التركية بشكل كبير ، قد لا يستمر هذا المسار بسبب مشاكل توفير المحركات المزمنة ، وهجرة العقول الإبداعية ، والافتقار العام للمعرفة المتطورة. علاوة على ذلك ، يجب التأكيد على أن السوق الرئيسي لتسويق التكنولوجيا العسكرية التركية هو تركيا نفسها.. ومع تشبع الأسواق المحلية قريبًا ، وعدم وجود حل قصير الأجل في الأفق لهذه القضايا الهيكلية التقنية الحقيقية للغاية ، قد لا تتمكن صناعة الدفاع التركية من مواصلة ازدهارها. ومع ذلك ، فإن إنشاء صناعة دفاعية محلية كان بمثابة انتصار سياسي محلي كبير لأردوغان ، ولهذا السبب وحده ، فمن المرجح أن تستمر في التطور. قد لا يكون مجديًا اقتصاديًا ، لكنه يظل أولوية سياسية. يمكن لأردوغان الآن أن ينقل صورة القوة العسكرية التركية المتنامية ، المليئة بالرموز العثمانية ، للشعب التركي.


من هذا المصدر نستطيع اكتشاف بعض العيوب الهيكيلية الأخري في صناعة الدفاع التركية مثل :

هل تتحول قصة نجاح صناعة الدفاع التركية إلى توتر؟


- صعوبة الحصول علي المواد الخام
- الانهيار الأقتصادي التركي
- مشاكل حقوق الملكية الفكرية لمشاريع الأسلحة
- الفساد السياسي والأقتصادي يعيق تقدم المشروعات
- الحظر التكنولوجي الدولي علي تركيا ومنع تقنيات حساسة عنها


في هذا المقال يناقش الكاتب القصور التركي الفظيع في تطوير مشاريع مختلفة كالمروحية المحلية اتاك او الفرقاطة المحلية وخلافه

قطعت صناعة الدفاع التركية شوطا طويلا ، لكن أنقرة لا تزال تعتمد بشدة على الموردين الأجانب


مما سبق نستطيع ان نقول بدون مغالاة .. ان المشروع الصناعي العسكري التركي أبعد ما يكون عن الإجادة .. إنه طفل صغير مازال يحبو .. قد يستقيم ويتحرك علي قديمة بخطوات معدودة .. لكن يلزمه الكثير من الوقت والكثير من الغذاء .
 
تحياتي لك أستاذي .. اتابع دائماً تعليقاتك واستفيد منها دائماً لذلك احرص بالتعقيب عليها قدر الإمكان.
بخصوص موضوع المناورات التركية والقدرة العسكرية التركية .. يمكن استيضاح بعد الحقائق إذا حلقنا بعيداً عن الوسط العربي الداعم او الناقد للحالة التركية ، واستخدمنا منظور عين الطائر لتأمل مايحدث أسفلنا من خلال المواقع والصحف الأجنبية فإننا يمكن ان نستجلي بعض الأمور ونعرف الكثير من المعلومات حيث تتفوق الصحافة الغربية عن الصحافة العربية بالقدرة علي تحصيل قدر اكبر من المعلومات بخلاف الحرية الكبيرة في طرح المواضيع.


بخصوص عدم نضج البرنامج العسكري التركي .. يمكن أن أستعين بالمصادر التالية لشرح أفكاري :

قد يبدو الأمر كما لو أن صناعة الدفاع المزدهرة في تركيا تتقدم إلى الأمام ؛ ومع ذلك ، تواجه الصناعة مجموعة من القضايا التي يمكن أن تبطئ من تطورها على المدى البعيد

ازدهرت صناعة الدفاع التركية في العقد الماضي. في عام 2010 ، كان لدى تركيا شركة واحدة على قائمة أفضل 100 شركة دفاعية عالمية. في الوقت الحاضر لديها سبع شركات - أكثر من إسرائيل وروسيا والسويد واليابان مجتمعة. انخفضت حصة تركيا من واردات الأسلحة من 2015 إلى 2019 بنسبة 48 بالمائة مقارنة بفترة الخمس سنوات السابقة. انتقلت البلاد من استيراد 70 في المائة من عتادها العسكري إلى 30 في المائة. في الوقت نفسه ، نمت صناعة الأسلحة التركية من مليار دولار في عام 2002 إلى 11 مليار دولار في عام 2020 ، أكثر من 3 مليارات دولار منها صادرات ، مما جعل تركيا رابع أكبرمصدر الدفاع العالمي. استثمرت الدولة 60 مليار دولار في مشاريع دفاعية ، ونظراً للتوترات اليونانية التركية بشأن حقوق الطاقة في شرق البحر المتوسط ، أنشأت تركيا أسطولاً بحرياً يضاهي اليونانيين.

علاوة على ذلك ، تركيا هي واحدة من 22 دولة فقط تصنع طائرات بدون طيار مسلحة ، مما يضيف بعدًا آخر لقوتها العسكرية الإقليمية. تشير التغطية الإعلامية الموالية للحكومة إلى أن رغبة أردوغان في توسيع وتطوير صناعة الأسلحة المحلية أصبحت مشروعًا شخصيًا. أصدر أردوغان مرسومًا رئاسيًا في 10 يوليو 2018 ، بوضع وكيل الوزارة للصناعات الدفاعية تحت السيطرة المباشرة للرئاسة .. يمكن القول إن هذا - طموح أردوغان السياسي - هو المحرك الأكبر وراء صناعة الدفاع المتنامية في تركيا

فالمراقب غير الحصيف سيعتقد أن الصناعة الدفاعية التركية هي صناعة قوية .. إلا ان الشواهد التالية تقول عكس ذلك :
  • منعت الولايات المتحدة رخصة تصدير محرك CTS-800A الذي يصنع جزئيًا في الولايات المتحدة إلى تركيا بسبب توترات سياسية معها. وفي الوقت نفسه ، تفتقر تركيا إلى القدرة التقنية الفعالة من حيث التكلفة لتطوير محركات لتشغيل تصاميمها العسكرية. مع تدخل واشنطن ، تخاطر تركيا بخسارة أكثر من مليار دولار من الصادرات المحتملة بسبب هذا النقص الفني. على وجه التحديد ، لم يتم الوفاء بعقد تصدير بقيمة 1.5 مليار دولار بين تركيا وباكستان لثلاثين مروحية هجومية ، تم توقيعه في عام 2018. من المحتمل أن ينتهي العقد ، بسبب قيام الولايات المتحدة بحظر رخصة التصدير للمحرك المطلوب. وبالتالي ، تتطلع باكستان الآن إلى الصين لتحديث البنية التحتية الدفاعية التي فشلت تركيا في توفيرها.

  • أدى اعتماد تركيا على المانيا في توريد محركات المانية إلى تأخيرات في إتمام عقد كبير آخر لدبابة القتال الرئيسية في تركيا : ألتاي ..و ألتاي هي أغلى دبابة قتال في العالم بسعر 13.75 مليون دولار . وقعت قطر عقدًا غير محدد بقيمة مليار دولار لشراء ما يصل إلى 100 دبابة من طراز Altay من تركيا ، والتي ستشكل واحدة من أكبر صادرات الأسلحة في صناعة الدفاع التركي منذ عقود. ومع ذلك ، تعتمد تركيا على خبرة ألمانية في المحركات لإنتاج هذه الدبابات ، وتحجب ألمانيا التكنولوجيا عن تركيا بسبب مخاوف سياسية.

  • ايضاً فالطائرة Akinci التركية بدون طيار - التي ستلعب دورًا مهمًا في الحفاظ على القدرة التشغيلية للقوات الجوية التركية - تعتمد على المحركات التوربينية AI-450 الأوكرانية. ومع ذلك ، فإن أوكرانيا مترددة أيضًا في تبادل التكنولوجيا العسكرية مع تركيا ، بسبب المخاوف العامة بشأن حقوق الملكية الفكرية والتكنولوجية. لذلك ، عرّضت مشكلة محركات تركيا للخطر عدة عقود بمليارات الدولارات وهي شهادة على المستوى العالي من التبعية الخارجية التي تحاول تركيا الهروب منها بشكل متناقض.

  • أكبر سفينة حربية تركية - السفينة الهجومية البرمائية TCG Anadolu التي يبلغ وزنها 27000 طن - تعتمد على تصميم السفينة الأسبانية خوان كارلو الأول.

  • زوارق الهجوم السريعة التي تنوي تركيا انتاجها محلياً تم تصميمها في ألمانيا.

  • تعتمد محاولة تركيا لبناء طائرة مقاتلة محلية الصنع على شركة بريطانية ورغم ذلك تراجعت جهود التعاون معها ودخل المشروع إلي نفق ضبابي .

  • دبابة القتال Altay مدعومة تقنيًا من قبل شركة كورية جنوبية.

وبالتالي ، فإن البحث والتطوير في تركيا ببساطة ليس معقدًا بما يكفي لمشاريعها المرموقة الرئيسية.

على الرغم من أن تركيا تريد استخدام صناعة الأسلحة المحلية المتنامية للتخلص من الحلفاء التقليديين ، إلا أن الصناعة لا تزال تعتمد بشكل كبير على هذه الشراكات ، وليس فقط عندما يتعلق الأمر بإنتاج المحركات. أدى إطلاق تركيا "عملية نبع السلام" ، عندما غزت تركيا المناطق التي يسيطر عليها الأكراد في شمال سوريا ، سلسلة من الدول الأوروبية إلى فرض حظر على القطاعات الأولية والمتكاملة رأسياً المتعلقة بصناعة الدفاع التركية. تكلفة الحظر لمدة شهرين يكلف إنتاج الصناعة التركية حوالي 1 مليار دولار ، وهو سعر مرتفع لصناعة تبلغ إيراداتها 11 مليار دولار فقط. يعتمد جزء كبير من صناعة الدفاع في تركيا على التكنولوجيا العسكرية الغربية - لا نتحدث هنا عن المحركات فقط - وهي حقيقة تتردد أنقرة في الاعتراف بها.

بالنظر إلى أن حقوق الملكية الفكرية هي نقطة خلاف رئيسية في صناعة الأسلحة ، في المستقبل المنظور ، ستظل تركيا على الأرجح معتمدة على المساعدات التكنولوجية الأجنبية باهظة الثمن. و التكلفة ستتفاقم هذه التبعية من مأزق انخفاض قيمة العملة التركية. بالإضافة إلى ذلك ، منذ الانقلاب الفاشل في تموز / يوليو 2016 ، دبر أردوغان حملة تطهير واسعة النطاق لحركة غولن أدت إلى هجرة الأدمغة الوطنية. تزايدت المحسوبية ومناخ الخوف السياسي ، وفي العام الماضي وحده ، هاجر 330 ألف شخص من تركيا. بينما تتأثر جميع القطاعات ، فإن هجرة الأدمغة على الصعيد الوطني لها تأثير كبير على صناعة الدفاع. في عام 2018 ، 270 من كبار مقاولي الدفاعتم البحث عن موظفين أو تركوا تركيا بحثًا عن فرص أفضل في الخارج. كانت ألمانيا والولايات المتحدة من الوجهات الرئيسية للهجرة - وقد أظهر كلاهما إحجامًا عن مشاركة التكنولوجيا العسكرية مع تركيا ، مع عواقب تقدر بمليارات الدولارات . وهناك سبب للاعتقاد بأن هذه الظاهرة ستزداد فقط عندما يستشهد العمال بمناخ الخوف السياسي الحالي كسبب للهجرة.

بينما نمت صناعة الدفاع التركية بشكل كبير ، قد لا يستمر هذا المسار بسبب مشاكل توفير المحركات المزمنة ، وهجرة العقول الإبداعية ، والافتقار العام للمعرفة المتطورة. علاوة على ذلك ، يجب التأكيد على أن السوق الرئيسي لتسويق التكنولوجيا العسكرية التركية هو تركيا نفسها.. ومع تشبع الأسواق المحلية قريبًا ، وعدم وجود حل قصير الأجل في الأفق لهذه القضايا الهيكلية التقنية الحقيقية للغاية ، قد لا تتمكن صناعة الدفاع التركية من مواصلة ازدهارها. ومع ذلك ، فإن إنشاء صناعة دفاعية محلية كان بمثابة انتصار سياسي محلي كبير لأردوغان ، ولهذا السبب وحده ، فمن المرجح أن تستمر في التطور. قد لا يكون مجديًا اقتصاديًا ، لكنه يظل أولوية سياسية. يمكن لأردوغان الآن أن ينقل صورة القوة العسكرية التركية المتنامية ، المليئة بالرموز العثمانية ، للشعب التركي.


من هذا المصدر نستطيع اكتشاف بعض العيوب الهيكيلية الأخري في صناعة الدفاع التركية مثل :

هل تتحول قصة نجاح صناعة الدفاع التركية إلى توتر؟


- صعوبة الحصول علي المواد الخام
- الانهيار الأقتصادي التركي
- مشاكل حقوق الملكية الفكرية لمشاريع الأسلحة
- الفساد السياسي والأقتصادي يعيق تقدم المشروعات
- الحظر التكنولوجي الدولي علي تركيا ومنع تقنيات حساسة عنها


في هذا المقال يناقش الكاتب القصور التركي الفظيع في تطوير مشاريع مختلفة كالمروحية المحلية اتاك او الفرقاطة المحلية وخلافه

قطعت صناعة الدفاع التركية شوطا طويلا ، لكن أنقرة لا تزال تعتمد بشدة على الموردين الأجانب


مما سبق نستطيع ان نقول بدون مغالاة .. ان المشروع الصناعي العسكري التركي أبعد ما يكون عن الإجادة .. إنه طفل صغير مازال يحبو .. قد يستقيم ويتحرك علي قديمة بخطوات معدودة .. لكن يلزمه الكثير من الوقت والكثير من الغذاء .
مره اخري اسجل اعجابي بما يساوي تقرير كامل عن الحاله التركيه.
تقرير متكامل تقريبا وشامل و عميق
تحياتي لك استاذ توبول.....
 
تحياتي لك أستاذي .. اتابع دائماً تعليقاتك واستفيد منها دائماً لذلك احرص بالتعقيب عليها قدر الإمكان.
بخصوص موضوع المناورات التركية والقدرة العسكرية التركية .. يمكن استيضاح بعد الحقائق إذا حلقنا بعيداً عن الوسط العربي الداعم او الناقد للحالة التركية ، واستخدمنا منظور عين الطائر لتأمل مايحدث أسفلنا من خلال المواقع والصحف الأجنبية فإننا يمكن ان نستجلي بعض الأمور ونعرف الكثير من المعلومات حيث تتفوق الصحافة الغربية عن الصحافة العربية بالقدرة علي تحصيل قدر اكبر من المعلومات بخلاف الحرية الكبيرة في طرح المواضيع.


بخصوص عدم نضج البرنامج العسكري التركي .. يمكن أن أستعين بالمصادر التالية لشرح أفكاري :

قد يبدو الأمر كما لو أن صناعة الدفاع المزدهرة في تركيا تتقدم إلى الأمام ؛ ومع ذلك ، تواجه الصناعة مجموعة من القضايا التي يمكن أن تبطئ من تطورها على المدى البعيد

ازدهرت صناعة الدفاع التركية في العقد الماضي. في عام 2010 ، كان لدى تركيا شركة واحدة على قائمة أفضل 100 شركة دفاعية عالمية. في الوقت الحاضر لديها سبع شركات - أكثر من إسرائيل وروسيا والسويد واليابان مجتمعة. انخفضت حصة تركيا من واردات الأسلحة من 2015 إلى 2019 بنسبة 48 بالمائة مقارنة بفترة الخمس سنوات السابقة. انتقلت البلاد من استيراد 70 في المائة من عتادها العسكري إلى 30 في المائة. في الوقت نفسه ، نمت صناعة الأسلحة التركية من مليار دولار في عام 2002 إلى 11 مليار دولار في عام 2020 ، أكثر من 3 مليارات دولار منها صادرات ، مما جعل تركيا رابع أكبرمصدر الدفاع العالمي. استثمرت الدولة 60 مليار دولار في مشاريع دفاعية ، ونظراً للتوترات اليونانية التركية بشأن حقوق الطاقة في شرق البحر المتوسط ، أنشأت تركيا أسطولاً بحرياً يضاهي اليونانيين.

علاوة على ذلك ، تركيا هي واحدة من 22 دولة فقط تصنع طائرات بدون طيار مسلحة ، مما يضيف بعدًا آخر لقوتها العسكرية الإقليمية. تشير التغطية الإعلامية الموالية للحكومة إلى أن رغبة أردوغان في توسيع وتطوير صناعة الأسلحة المحلية أصبحت مشروعًا شخصيًا. أصدر أردوغان مرسومًا رئاسيًا في 10 يوليو 2018 ، بوضع وكيل الوزارة للصناعات الدفاعية تحت السيطرة المباشرة للرئاسة .. يمكن القول إن هذا - طموح أردوغان السياسي - هو المحرك الأكبر وراء صناعة الدفاع المتنامية في تركيا

فالمراقب غير الحصيف سيعتقد أن الصناعة الدفاعية التركية هي صناعة قوية .. إلا ان الشواهد التالية تقول عكس ذلك :
  • منعت الولايات المتحدة رخصة تصدير محرك CTS-800A الذي يصنع جزئيًا في الولايات المتحدة إلى تركيا بسبب توترات سياسية معها. وفي الوقت نفسه ، تفتقر تركيا إلى القدرة التقنية الفعالة من حيث التكلفة لتطوير محركات لتشغيل تصاميمها العسكرية. مع تدخل واشنطن ، تخاطر تركيا بخسارة أكثر من مليار دولار من الصادرات المحتملة بسبب هذا النقص الفني. على وجه التحديد ، لم يتم الوفاء بعقد تصدير بقيمة 1.5 مليار دولار بين تركيا وباكستان لثلاثين مروحية هجومية ، تم توقيعه في عام 2018. من المحتمل أن ينتهي العقد ، بسبب قيام الولايات المتحدة بحظر رخصة التصدير للمحرك المطلوب. وبالتالي ، تتطلع باكستان الآن إلى الصين لتحديث البنية التحتية الدفاعية التي فشلت تركيا في توفيرها.

  • أدى اعتماد تركيا على المانيا في توريد محركات المانية إلى تأخيرات في إتمام عقد كبير آخر لدبابة القتال الرئيسية في تركيا : ألتاي ..و ألتاي هي أغلى دبابة قتال في العالم بسعر 13.75 مليون دولار . وقعت قطر عقدًا غير محدد بقيمة مليار دولار لشراء ما يصل إلى 100 دبابة من طراز Altay من تركيا ، والتي ستشكل واحدة من أكبر صادرات الأسلحة في صناعة الدفاع التركي منذ عقود. ومع ذلك ، تعتمد تركيا على خبرة ألمانية في المحركات لإنتاج هذه الدبابات ، وتحجب ألمانيا التكنولوجيا عن تركيا بسبب مخاوف سياسية.

  • ايضاً فالطائرة Akinci التركية بدون طيار - التي ستلعب دورًا مهمًا في الحفاظ على القدرة التشغيلية للقوات الجوية التركية - تعتمد على المحركات التوربينية AI-450 الأوكرانية. ومع ذلك ، فإن أوكرانيا مترددة أيضًا في تبادل التكنولوجيا العسكرية مع تركيا ، بسبب المخاوف العامة بشأن حقوق الملكية الفكرية والتكنولوجية. لذلك ، عرّضت مشكلة محركات تركيا للخطر عدة عقود بمليارات الدولارات وهي شهادة على المستوى العالي من التبعية الخارجية التي تحاول تركيا الهروب منها بشكل متناقض.

  • أكبر سفينة حربية تركية - السفينة الهجومية البرمائية TCG Anadolu التي يبلغ وزنها 27000 طن - تعتمد على تصميم السفينة الأسبانية خوان كارلو الأول.

  • زوارق الهجوم السريعة التي تنوي تركيا انتاجها محلياً تم تصميمها في ألمانيا.

  • تعتمد محاولة تركيا لبناء طائرة مقاتلة محلية الصنع على شركة بريطانية ورغم ذلك تراجعت جهود التعاون معها ودخل المشروع إلي نفق ضبابي .

  • دبابة القتال Altay مدعومة تقنيًا من قبل شركة كورية جنوبية.

وبالتالي ، فإن البحث والتطوير في تركيا ببساطة ليس معقدًا بما يكفي لمشاريعها المرموقة الرئيسية.

على الرغم من أن تركيا تريد استخدام صناعة الأسلحة المحلية المتنامية للتخلص من الحلفاء التقليديين ، إلا أن الصناعة لا تزال تعتمد بشكل كبير على هذه الشراكات ، وليس فقط عندما يتعلق الأمر بإنتاج المحركات. أدى إطلاق تركيا "عملية نبع السلام" ، عندما غزت تركيا المناطق التي يسيطر عليها الأكراد في شمال سوريا ، سلسلة من الدول الأوروبية إلى فرض حظر على القطاعات الأولية والمتكاملة رأسياً المتعلقة بصناعة الدفاع التركية. تكلفة الحظر لمدة شهرين يكلف إنتاج الصناعة التركية حوالي 1 مليار دولار ، وهو سعر مرتفع لصناعة تبلغ إيراداتها 11 مليار دولار فقط. يعتمد جزء كبير من صناعة الدفاع في تركيا على التكنولوجيا العسكرية الغربية - لا نتحدث هنا عن المحركات فقط - وهي حقيقة تتردد أنقرة في الاعتراف بها.

بالنظر إلى أن حقوق الملكية الفكرية هي نقطة خلاف رئيسية في صناعة الأسلحة ، في المستقبل المنظور ، ستظل تركيا على الأرجح معتمدة على المساعدات التكنولوجية الأجنبية باهظة الثمن. و التكلفة ستتفاقم هذه التبعية من مأزق انخفاض قيمة العملة التركية. بالإضافة إلى ذلك ، منذ الانقلاب الفاشل في تموز / يوليو 2016 ، دبر أردوغان حملة تطهير واسعة النطاق لحركة غولن أدت إلى هجرة الأدمغة الوطنية. تزايدت المحسوبية ومناخ الخوف السياسي ، وفي العام الماضي وحده ، هاجر 330 ألف شخص من تركيا. بينما تتأثر جميع القطاعات ، فإن هجرة الأدمغة على الصعيد الوطني لها تأثير كبير على صناعة الدفاع. في عام 2018 ، 270 من كبار مقاولي الدفاعتم البحث عن موظفين أو تركوا تركيا بحثًا عن فرص أفضل في الخارج. كانت ألمانيا والولايات المتحدة من الوجهات الرئيسية للهجرة - وقد أظهر كلاهما إحجامًا عن مشاركة التكنولوجيا العسكرية مع تركيا ، مع عواقب تقدر بمليارات الدولارات . وهناك سبب للاعتقاد بأن هذه الظاهرة ستزداد فقط عندما يستشهد العمال بمناخ الخوف السياسي الحالي كسبب للهجرة.

بينما نمت صناعة الدفاع التركية بشكل كبير ، قد لا يستمر هذا المسار بسبب مشاكل توفير المحركات المزمنة ، وهجرة العقول الإبداعية ، والافتقار العام للمعرفة المتطورة. علاوة على ذلك ، يجب التأكيد على أن السوق الرئيسي لتسويق التكنولوجيا العسكرية التركية هو تركيا نفسها.. ومع تشبع الأسواق المحلية قريبًا ، وعدم وجود حل قصير الأجل في الأفق لهذه القضايا الهيكلية التقنية الحقيقية للغاية ، قد لا تتمكن صناعة الدفاع التركية من مواصلة ازدهارها. ومع ذلك ، فإن إنشاء صناعة دفاعية محلية كان بمثابة انتصار سياسي محلي كبير لأردوغان ، ولهذا السبب وحده ، فمن المرجح أن تستمر في التطور. قد لا يكون مجديًا اقتصاديًا ، لكنه يظل أولوية سياسية. يمكن لأردوغان الآن أن ينقل صورة القوة العسكرية التركية المتنامية ، المليئة بالرموز العثمانية ، للشعب التركي.


من هذا المصدر نستطيع اكتشاف بعض العيوب الهيكيلية الأخري في صناعة الدفاع التركية مثل :

هل تتحول قصة نجاح صناعة الدفاع التركية إلى توتر؟


- صعوبة الحصول علي المواد الخام
- الانهيار الأقتصادي التركي
- مشاكل حقوق الملكية الفكرية لمشاريع الأسلحة
- الفساد السياسي والأقتصادي يعيق تقدم المشروعات
- الحظر التكنولوجي الدولي علي تركيا ومنع تقنيات حساسة عنها


في هذا المقال يناقش الكاتب القصور التركي الفظيع في تطوير مشاريع مختلفة كالمروحية المحلية اتاك او الفرقاطة المحلية وخلافه

قطعت صناعة الدفاع التركية شوطا طويلا ، لكن أنقرة لا تزال تعتمد بشدة على الموردين الأجانب


مما سبق نستطيع ان نقول بدون مغالاة .. ان المشروع الصناعي العسكري التركي أبعد ما يكون عن الإجادة .. إنه طفل صغير مازال يحبو .. قد يستقيم ويتحرك علي قديمة بخطوات معدودة .. لكن يلزمه الكثير من الوقت والكثير من الغذاء .
على فكرة انت استاذ ورئيس قسم وعلامة
 
عودة
أعلى