https://cubeconsultants.org/tutera-city/
مدينة توتيرا لسياحة الفضاء وعلوم الفلك
طرح رؤية تصميمية معاصرة تعمل على إستكمال مسيرة الناتج المعماري والفني للحضارة المصرية القديمة بإعتبارها الجذور الأولى للحضارة الإنسانية التي نشأت على ضفتي وادي “النيل”، وذلك في إطار ذات القيم الحضارية ومعانيها ورموزها المستخدمة قديماً، وهذا بما يتوافق مع الرؤية الحداثية المعاصرة ويعكس بدوره الآمال المستقبلية.
1- التصدي إلى محاولات إصباغ الناتج المعماري والفني للحضارة المصرية القديمة بصبغات إرهاصات فكرية بعيدة عنها، بل وتسئ إليها، وذلك بتطبيق صحيح المعاني والرموز المعمارية والفنية المستخدمة آنذاك ضمن تصميمات حداثية.
2- ترسيخ توتيرا"TUTERA " كأتجاه فنى قادر على تكوين جيل جديد من المبدعين في مختلف مجالات الفنون والعمارة ، هذا الجيل قادر على تطوير مفرداته الإبداعية وتوريثها للأجيال التالية ضمن رؤية مستقبلية.
3- تأصيل مفردات الهوية المصرية القديمة بإعتبارها أحد أهم محاور الشخصية والثقافة المصرية، والإستفادة من تفرد سماتها الحضارية في التسويق للمنتجات التي يتم تصميمها أو تأليفها أو تصنيعها ضمن الرؤية الفكرية الجديدة لتوتيرا "TUTERA".
بناء أول مدينة أبحاث علمية على أرض “مصر” تُخصص تطبيقاتها في مجال السياحة عبر حدود الزمان والمكان، إذ يتم وضع تصميمات ملامحها العمرانية والمعمارية والفنية بإعتبارها وثبة للدولة المصرية نحو المستقبل مروراً بجذورها التاريخية، وهي بذلك تُمثل أحد أهم أدوات الدولة للتسويق السياسي والإقتصادي والثقافي في خضم تحديات القرن 21.
جأت فكرة عمل مدينة جديدة عصرية بأنظمة حديثة تحمل جذور الحضارة المصرية وذلك عندما تخيل د.أشرف عبد المحسن بأن أجدادنا القدماء لازالوا مستمرين بحضاراتهم وتقدمت كثيرا فبأى مفهوم وبأى تكنولوجيا كانوا سيبنون تلك المدينة، الهرم لازال لغز يحير العالم باه الأمريكان كفندق فى التسعينات بمدينة لاس فيجاس بنفس تقريبا حجم هرم خوفو، والعديد من المحاولات لتقليد شكل الهرم وليس كمفهوم الاتصال بين الأرض والسماء كما بناه أجدادنا القدماء، من هنا جأت فكرة تطبيق الهرم كمعنى أصيل وغلاف لحياة أخرى بأبعاد غير مرئية
استخدام النسبة الذهبية بأبعاد المدينة وخلق مجموعة أهرامات (فراغات) متدرجة وصولا للهرم الزجاجى الذى يغطى منطقة مركز أبحاث علوم الفضاء ومنطقة التدريب تحت الأرض، وتواجد المدينة بين القشرة الخارجية والهرم الداخلى بعمق حوالى 200 م بكامل أضلاع الهرم يجعلها غير مرئية سواء من الداخل أو من الخارج ( المدينة الخفية) وتتكون من عدد 8 أحياء سكنية فندقية وترفيهية وغيرها من الأنشطة السياحية.
تقوم المدينة على كونها مدينة سياحية من طراز عالمي وما يجعلها مدينة فريدة من نوعها هو كونها أول مدينة تقوم على سياحة الفضاء الخارجي، جاء الفكر التخطيطي للمدينة قائماً على خلق محاور رئيسية تصل إلى مركز المدينة ومبناها الرئيسي وتتعامد هذه المحاور مع الإتجاهات الأصلية الأربعة في إشارة لكون قدماء المصريين هم من أوائل من عملوا بالفلك وفهموه وإستعرضوا علمهم وقوتهم في عمارتهم. على محاور المدينة الرئيسية تصطف مجموعة من المباني متعددة الإستعمالات تقف في إصطفاف تمهيداً للمبنى الرئيسي في مركز المدينة وهو مبنى ذو شكل هرمي مسيطر ويحتوي المبنى الرئيسي في وسط المدينة على أكبر مركز أبحاث ودراسات علوم فضاء وفلك في العالم مع إحتواءه على خدمات فندقية وترفيهية وسكنية حيث يتم أخذ الزائر في رحلة للعصور المصرية القديمة بكل ما تمثله من علوم ،أخلاق ،فن وعمارة.
كما تحتوي المدينة على منطقة سياحية فندقية مطلة على الشواطيء المحيطة بالإضافة إلى قرية سكنية متكاملة -بكل خدماتها- للعاملين في المدينة.
يقوم فكر المدينة على كونها مدينة مكتفية ذاتياً فتم إنشاء منطقة صوب زراعية بمساحة 2,600 فدان لتوفر إحتياجات المدينة كما تم إقتراح منطقة ألواح شمسية في الظهير الصحراوي للمدينة لتقوم بتغذية المدينة بالطاقة بالكامل دون الحاجة لمحطات طاقة خارجية كما تم إقتراح منطقة محطات تحلية ومعالجة مياه لتوفير المياه اللازمة لاحتياجات المدينة والزراعة.
جاء تصميم البناء الرئيسي بالشكل الهرمي تعبيراً عن قوة حضارتنا وإرثنا مستوحى من أعظم بناء شيد في العصور القديمة وهو هرم الملك خوفو بالجيزه وهو بذلك يُعد البناء الأمثل تشكيلياً ورمزياً للتعبير عن الصلّة الروحية بين الأرض والإنسان والسماء -كما تخيلها قدماء المصريين- متجاوزاً حدود الزمان والمكان، وعليها تم وضع تصميم الحيز العمراني للمدينة – بإعتبارها مركز للسياحة عبر الزمان والمكان – كتعبير أصيل عن الصلّة الوثيقة بين الإنسان والكون من حوله بداية من مهد تاريخ الحضارة الإنسانية على أرض “مصر” إلى مشارف مستقبلها القريب، وقد تمت صياغة الهيكل البنائي للمدينة في تشكيل هرمي ذو تكوين مزدوج متباين الحجم، هذا التكوين المزدوج عبارة عن نواة داخلية وقشرة خارجية في تتابع رأسي على ذات المركز والمحاور، حيث تُمثل النواة الهرم الداخلي الهيكل التفاعلي الذي يُجسد الجذور التاريخية، وتُمثل القشرة الهرم الخارجي الغطاء الديناميكي الذي يُمثل أفاق المستقبل، ومن خلال دمج الهرمين يتم التواصل الرمزي والبصري مع أطياف السماء. وهذا ما يحقق بدوره شخصية التشكيل العام للمدينة مع وظيفية حيزها العمراني والمعماري، وذلك بما تحتويه من مركز بحثي متخصص في تطبيقات علوم الفلك والفضاء إلى جانب خدمات للسياحة عبر الزمان والمكان.
فيظهر المبنى في شكله الهرمي وتقع المناطق السكنية بين القشره الخارجية والداخلية منه ( لذلك أطلقنا عليها المدينة الخفية) THE INVISIBLE CITY
المدينة بالكامل داخل الهرم والمقترح أن يبلغ طول ضلع قاعدته 1000 متر وإرتفاع يصل إلى 650 متر ليقترب من 4 أضعاف حجم هرم خوفو في إستحضار واضح لنسب وعظمتة بطريقة عصرية حديثة بكافة التقنيات الرقمية والذكية المستحدثة والمتوقعة فى المستقبل.
يتصل المبنى الرئيسي بمحطات مطلة على البحر تتصل بمنصات إطلاق صواريخ تبعد حوالي ٢٥-٣٠ كم عن حدود المدينة بخليج السويس لتكون منصة إطلاق للصواريخ الخاصة بزيارة وسفر الفضاء الخارجي.
تقوم فكرة المدينة في مجملها على كونها مدينة متكاملة متخصصة في سياحة الفضاء الخادجي وفي علوم وأبحاث الفضاء بروح مصرية عصرية تأكيداً على قوة وعظمة حضارتنا وريادتنا في مجالات الفلك ،العلوم والعمارة.
مدينة توتيرا لسياحة الفضاء وعلوم الفلك
TUTERA CITY – THE INVISIBLE CITY
توتيرا “TUTERA“:
هو آتجاه فكري معاصر يبحث عن جذور الحضارة المصرية القديمة في مجال التصميم العمراني والمعماري والفنون بكافة تخصصتها، يستكشف بذلك صحيح معانيها ورموزها ثم يُعيد صياغتها في ذات المجال تحت رؤية حداثية دون تقليد، هذا بما يتوافق مع متطلبات حاضر القرن الواحد والعشرين ويعكس أحلامه المستقبلية.الرؤية:
طرح رؤية تصميمية معاصرة تعمل على إستكمال مسيرة الناتج المعماري والفني للحضارة المصرية القديمة بإعتبارها الجذور الأولى للحضارة الإنسانية التي نشأت على ضفتي وادي “النيل”، وذلك في إطار ذات القيم الحضارية ومعانيها ورموزها المستخدمة قديماً، وهذا بما يتوافق مع الرؤية الحداثية المعاصرة ويعكس بدوره الآمال المستقبلية.
الأهداف:
1- التصدي إلى محاولات إصباغ الناتج المعماري والفني للحضارة المصرية القديمة بصبغات إرهاصات فكرية بعيدة عنها، بل وتسئ إليها، وذلك بتطبيق صحيح المعاني والرموز المعمارية والفنية المستخدمة آنذاك ضمن تصميمات حداثية.
2- ترسيخ توتيرا"TUTERA " كأتجاه فنى قادر على تكوين جيل جديد من المبدعين في مختلف مجالات الفنون والعمارة ، هذا الجيل قادر على تطوير مفرداته الإبداعية وتوريثها للأجيال التالية ضمن رؤية مستقبلية.
3- تأصيل مفردات الهوية المصرية القديمة بإعتبارها أحد أهم محاور الشخصية والثقافة المصرية، والإستفادة من تفرد سماتها الحضارية في التسويق للمنتجات التي يتم تصميمها أو تأليفها أو تصنيعها ضمن الرؤية الفكرية الجديدة لتوتيرا "TUTERA".
رؤية المدينة:
بناء أول مدينة أبحاث علمية على أرض “مصر” تُخصص تطبيقاتها في مجال السياحة عبر حدود الزمان والمكان، إذ يتم وضع تصميمات ملامحها العمرانية والمعمارية والفنية بإعتبارها وثبة للدولة المصرية نحو المستقبل مروراً بجذورها التاريخية، وهي بذلك تُمثل أحد أهم أدوات الدولة للتسويق السياسي والإقتصادي والثقافي في خضم تحديات القرن 21.
جأت فكرة عمل مدينة جديدة عصرية بأنظمة حديثة تحمل جذور الحضارة المصرية وذلك عندما تخيل د.أشرف عبد المحسن بأن أجدادنا القدماء لازالوا مستمرين بحضاراتهم وتقدمت كثيرا فبأى مفهوم وبأى تكنولوجيا كانوا سيبنون تلك المدينة، الهرم لازال لغز يحير العالم باه الأمريكان كفندق فى التسعينات بمدينة لاس فيجاس بنفس تقريبا حجم هرم خوفو، والعديد من المحاولات لتقليد شكل الهرم وليس كمفهوم الاتصال بين الأرض والسماء كما بناه أجدادنا القدماء، من هنا جأت فكرة تطبيق الهرم كمعنى أصيل وغلاف لحياة أخرى بأبعاد غير مرئية
استخدام النسبة الذهبية بأبعاد المدينة وخلق مجموعة أهرامات (فراغات) متدرجة وصولا للهرم الزجاجى الذى يغطى منطقة مركز أبحاث علوم الفضاء ومنطقة التدريب تحت الأرض، وتواجد المدينة بين القشرة الخارجية والهرم الداخلى بعمق حوالى 200 م بكامل أضلاع الهرم يجعلها غير مرئية سواء من الداخل أو من الخارج ( المدينة الخفية) وتتكون من عدد 8 أحياء سكنية فندقية وترفيهية وغيرها من الأنشطة السياحية.
الهدف من إنشاء المدينة:
- تدشين أحدث مركز بحثي متخصص في مجال تكنولوجيا المستقبل وتطبيقات علوم الفلك والفضاء، وتفعيل تلك التطبيقات والتكنولوجيا في إستحداث نمط جديد للسياحة يتجاوز معها حدود المكان والزمان بما يحقق أعلى عائد إقتصادي.
- وضع أساس تجمع عمراني كثيف يُجسد الجذور التاريخية للدولة المصرية ويعبر في ذات الوقت عن ملامح مستقبلها القريب، وهو ما يعكس بدوره أحد أهم أدوات الدولة المصرية في التعبير عن ذاتها وماضيها العريق وأحلامها المستقبلية.
الفكرة التصميمة:
تقوم المدينة على كونها مدينة سياحية من طراز عالمي وما يجعلها مدينة فريدة من نوعها هو كونها أول مدينة تقوم على سياحة الفضاء الخارجي، جاء الفكر التخطيطي للمدينة قائماً على خلق محاور رئيسية تصل إلى مركز المدينة ومبناها الرئيسي وتتعامد هذه المحاور مع الإتجاهات الأصلية الأربعة في إشارة لكون قدماء المصريين هم من أوائل من عملوا بالفلك وفهموه وإستعرضوا علمهم وقوتهم في عمارتهم. على محاور المدينة الرئيسية تصطف مجموعة من المباني متعددة الإستعمالات تقف في إصطفاف تمهيداً للمبنى الرئيسي في مركز المدينة وهو مبنى ذو شكل هرمي مسيطر ويحتوي المبنى الرئيسي في وسط المدينة على أكبر مركز أبحاث ودراسات علوم فضاء وفلك في العالم مع إحتواءه على خدمات فندقية وترفيهية وسكنية حيث يتم أخذ الزائر في رحلة للعصور المصرية القديمة بكل ما تمثله من علوم ،أخلاق ،فن وعمارة.
كما تحتوي المدينة على منطقة سياحية فندقية مطلة على الشواطيء المحيطة بالإضافة إلى قرية سكنية متكاملة -بكل خدماتها- للعاملين في المدينة.
يقوم فكر المدينة على كونها مدينة مكتفية ذاتياً فتم إنشاء منطقة صوب زراعية بمساحة 2,600 فدان لتوفر إحتياجات المدينة كما تم إقتراح منطقة ألواح شمسية في الظهير الصحراوي للمدينة لتقوم بتغذية المدينة بالطاقة بالكامل دون الحاجة لمحطات طاقة خارجية كما تم إقتراح منطقة محطات تحلية ومعالجة مياه لتوفير المياه اللازمة لاحتياجات المدينة والزراعة.
جاء تصميم البناء الرئيسي بالشكل الهرمي تعبيراً عن قوة حضارتنا وإرثنا مستوحى من أعظم بناء شيد في العصور القديمة وهو هرم الملك خوفو بالجيزه وهو بذلك يُعد البناء الأمثل تشكيلياً ورمزياً للتعبير عن الصلّة الروحية بين الأرض والإنسان والسماء -كما تخيلها قدماء المصريين- متجاوزاً حدود الزمان والمكان، وعليها تم وضع تصميم الحيز العمراني للمدينة – بإعتبارها مركز للسياحة عبر الزمان والمكان – كتعبير أصيل عن الصلّة الوثيقة بين الإنسان والكون من حوله بداية من مهد تاريخ الحضارة الإنسانية على أرض “مصر” إلى مشارف مستقبلها القريب، وقد تمت صياغة الهيكل البنائي للمدينة في تشكيل هرمي ذو تكوين مزدوج متباين الحجم، هذا التكوين المزدوج عبارة عن نواة داخلية وقشرة خارجية في تتابع رأسي على ذات المركز والمحاور، حيث تُمثل النواة الهرم الداخلي الهيكل التفاعلي الذي يُجسد الجذور التاريخية، وتُمثل القشرة الهرم الخارجي الغطاء الديناميكي الذي يُمثل أفاق المستقبل، ومن خلال دمج الهرمين يتم التواصل الرمزي والبصري مع أطياف السماء. وهذا ما يحقق بدوره شخصية التشكيل العام للمدينة مع وظيفية حيزها العمراني والمعماري، وذلك بما تحتويه من مركز بحثي متخصص في تطبيقات علوم الفلك والفضاء إلى جانب خدمات للسياحة عبر الزمان والمكان.
فيظهر المبنى في شكله الهرمي وتقع المناطق السكنية بين القشره الخارجية والداخلية منه ( لذلك أطلقنا عليها المدينة الخفية) THE INVISIBLE CITY
المدينة بالكامل داخل الهرم والمقترح أن يبلغ طول ضلع قاعدته 1000 متر وإرتفاع يصل إلى 650 متر ليقترب من 4 أضعاف حجم هرم خوفو في إستحضار واضح لنسب وعظمتة بطريقة عصرية حديثة بكافة التقنيات الرقمية والذكية المستحدثة والمتوقعة فى المستقبل.
يتصل المبنى الرئيسي بمحطات مطلة على البحر تتصل بمنصات إطلاق صواريخ تبعد حوالي ٢٥-٣٠ كم عن حدود المدينة بخليج السويس لتكون منصة إطلاق للصواريخ الخاصة بزيارة وسفر الفضاء الخارجي.
تقوم فكرة المدينة في مجملها على كونها مدينة متكاملة متخصصة في سياحة الفضاء الخادجي وفي علوم وأبحاث الفضاء بروح مصرية عصرية تأكيداً على قوة وعظمة حضارتنا وريادتنا في مجالات الفلك ،العلوم والعمارة.
مكونات المبنى الرئيسي (الهرم) – يتكون برنامج المبنى الرئيسي من:
- مركز أبحاث وعلوم فضاء تحت مستوى الأرض بمساحة اجمالية حوالى 30,000 م2 وعلى اتصال من خلال أنفاق الى محطات الإطلاق ومناصاتها.
- المدينة الخفية بين القشره الهرمية الخارجية والداخلية بعمق حوالى 200 م وتحوى عدد 10 أحياء سكنية فندقية بمساحة تتراوح بين 10 الى 15 فدان لكل حى
- كما تشمل عدد 3 أحياء ترفيهية تجارية وكافة الخدمات اللازمة للسكان بمساحة تتراوح بين 5 الى 7 فدان
- منطقة الاسكتشاف فى الجزء العلوى من الهرم وتتكون من معامل تحتوى على أحدث التلسكوبات وأقواها فى العالم لتكتشف المجره ومابعدها مع محاكاه للسياحة فى الفضاء.
- منطقة خدمات وإدارة المبنى والمدينة
- الهرم الداخلى بمساحة حوالى 60 فدان، ويمثل التجربة الروحانية من خلال ساحة العرض التقنى للكون وهى ساحة إحتفالات والهرم الزجاجى المركزى لاستقبال الزوار ومن خلاله يتم زيارة معالم المدينة الخفية ومركز الأبحاث تحت الأرض.
- قمة الهرم ومطعم سفينة الفضاء