هذه الارقام في حد ذاتها لا تعني شيئا . وجب تصحيحها بإعتبار قيمة الدولار بين 1984 و 2020. وربما إن أخدنا بعين الاعتبار هذا المعطى وزدنا عليه نسبة المديونية ستكون الارقام الحقيقة كارثية . ولكن لا تقلقوا هذه ملاحظة تخص كل دول العالم وليس فقط الدول العربية. الخلاصة ان لعبة الارقام هي كاذبة وفي الحقيقة هنالك من يسرق العالم ههه