طيب حلوووو
علي مات قبل 1400 سنه
وكذلك ابو بكر مات قبل 1400 سنه
ومعاويه مات قبل 1400 سنه
حنا الان شو دخلنا فيهم
ليش انتم مستمرين على الطائفيه وكره المسلمين وعمل انقسام بين المسلمين لحد الان
ليش تقولون حنا شيعه
ليش ما تتركون شي اسمه شيعه وتقولون حنا مسلمين مالنا شغل في الصحابه قبل 1400 سنه
انا الان مسلم سني
عندي ابو بكر وعلي رضى الله عنهم كلهم امرهم الى الله
همي الان هو صلاتي وصومي وحجي وعبادة الله فقط
مالي شغل في ناس ماتو قبل 1400 سنه لاني ما راح اسال عنهم في قبري ولا في اخرتي
هذي نقطه
النقطه الاخرى وهو السؤال اللي ما قدرت تجاوبني عليه
من قال لكم ان تراب كربلاء مبارك ويجب ان تتبركون فيه
اما موضوع الحجر الاسود لا يتبرك به مسلم ولكن يفعلون ذلك اتباعا لسنة الرسول صلى الله عليه وسلم
حيث ثبت في الحديث الشريف انه قال فيما معنى كلامه ان الحجر الاسود نزل من الجنه وكان ابيض من اللبن الخ
وهذا الموضوع كامل لايوجد فيه طلب نفع في الدنيا ولا شفاء من امراض ولا طلب بركه
. المسجد الحرام . الحجر الأسود وفضل تقبيله . الحكمة من مشروعية تقبيل الحجر الأسود . المراجع المسجد الحرام يقع المسجد الحرام في مكة المكرمة، وهي إحدى مدن
mawdoo3.com
القران فيها كثير عن القصص و المواعظ في القصص يرجع تاريخها الي اكثر من 3000 سنة
يعني بالله نقول يوسف عليه السلام و الفرعون و سيدنا موسي و ابراهيم الخليل ماتوا قبل 3000 سنة
حنا الان شو دخلنا فيهم ؟!!!!
بخصوص تراب كربلاء لا مبارك و لا شي حالها كحال تراب اي منطقة بس في اشخاص لحبهم لحسين عليه السلام
يحبون التراب هذا كما لما تدخل المددينة او مكه ترابها و احجارها و اسواقها لا تختلف مع اي مدينة في عالم
حتي عالم الغربي
بس هل مدينة النبي و المكه المشرفه عندك مثل باريس او لندن؟
انا ما اعرف عنك بس بالنسبة مكان قريب من قبر النبي و الكعبة اشرف و احب الي قلبي من اي مكان بالعالم
هذا لا يعني اني اعبد استغفرالله تراب او حتي احجار الكعبة
حاشا لله
بس هو الحب لساكنها و تاريخها فقط
كما ناحيك عن هذا بخصوص تراب كربلا
اقراء هذه الاحاديث
روى
أحمد بن حنبل من حديث علي (عليه السلام) ـ في ص85 من الجزء الاول ـ من مسنده، بالاسناد إلى عبد الله بن نجا عن أبيه: أنه سار مع عليّ (عليه السلام)، فلما حاذى نينوى وهو منطلق إلى صفين، نادى: «صبراً أبا عبد الله، صبراً أبا عبد الله بشط الفرات»، قال: قلت: وما ذاك؟ قال: «دخلت على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ذات يوم وعيناه تفيضان، قلت: يا نبي الله، ما شأن عينيك تفيضان؟ قال: قام من عندي جبرئيل قبل، فحدثني أن ولدي الحسين يقتل بشط الفرات، قال: فقال: هل لك إلى أن أشمّك من تربته؟ قال: قلت: نعم،
فمدّ يده فقبض قبضة من تراب فأعطانيها، فلم أملك عيني إن فاضتا»(1).
(1) الصواعق المحرقة 2 / 566.
--
أعلام النبوة
عن
عروة، عن عائشة، قالت: دخل الحسين بن علي على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وهو يوحى إليه، فقال جبرائيل: إن أُمّتك ستفتتن بعدك وتقتل ابنك هذا من بعدك،
ومدّ يده فأتاه بتربة بيضاء، وقال: في هذه يقتل ابنك، اسمها الطف، قال: فلما ذهب جبرائيل، خرج رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)إلى أصحابه والتربة بيده ـ وفيهم: أبو بكر، وعمر، وعلي، وحذيفة، وعثمان، وأبو ذر ـ وهو يبكي، فقالوا: ما يبكيك يا رسول الله؟ فقال: «أخبرني جبرائيل: أن ابني الحسين يقتل بعدي بأرض الطف، وجاءني بهذه التربة، فأخبرني أنّ فيها مضجعه».
---
سنن الترمذي (3774)، الصواعق المحرقة 2 / 567، ذخائر العقبى: 148.
أخرج الترمذي ـ كما في الصواعق وغيرها ـ: أنّ أم سلمة رأت
النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ـ فيما يراه النائم ـ
باكياً، وبرأسه ولحيته التراب، فسألته؟ فقال: «قتل الحسين آنفاً»(9).
--
2 / 567، المعجم الكبير: (2822)، مختصر تاريخ ابن عساكر 7 / 152، سير أعلام النبلاء 3 / 315، البداية والنهاية 8 / 200، ذخائر العقبى: 148.
وكذلك رآه ابن عباس نصف النهار، أشعث أغبر، بيده
قارورة فيها دم يلتقطه، فسأله؟ فقال: «دم الحسين وأصحابه، لم أزل أتتبعه منذ اليوم»(10)، قال: فنظروا فوجدوه قد قتل في ذلك اليوم(11) (12).
--
ابن حبان في صحيحه (6742) قال: أخبرنا الحسن بن سفيان، قال: حدثنا شيبان بن فروخ، قال: حدثنا عمارة بن زاذان، قال: حدثنا ثابت، عن أنس بن مالك، رضي الله عنه، قال: استأذن مَلَكُ القَطْرِ ربه أن يزور النبي صلى الله عليه وسلم، فأذن له، فكان في يوم أم سلمة، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "احْفَظِي علينا البابَ لا يَدْخُلُ علينا أحَدٌ". فبينا هي على الباب إذ جاء الحسين بن علي، رضي الله عنهما، فظفر فاقتحم ففتح الباب فدخل فجعل يتوثب على ظهر النبي صلى الله عليه وسلم، وجعل النبي يتلثَّمه ويقبِّله، فقال له المَلَك: أتحبه؟ قال: "نعم". قال: أما إن أمتك ستقتله، إن شئت أريتك المكان الذي يقتل فيه. قال: "نعم". فقبض قبضة من المكان الذي يقتل فيه فأراه إياه
فجاءه بسهلة أو تراب أحمر فأخذته أم سلمة فجعلته في ثوبها. قال ثابت: كنا نقول: إنها كربلاء. وهذا
صححه ابن حبان. وقال عنه الشيخ شعيب الأرناؤوط:
حديث حسن.
--
أحمد(648) قال: حدثنا محمد بن عبيد: حدثنا شرحبيل بن مدرك، عن عبد الله بن نجى، عن أبيه، أنه سار مع علي رضي الله عنه، وكان صاحب مَطْهَرَتِه، فلما حاذى (نِينَوَى) وهو منطلق إلى صفين، فنادى علي رضي الله عنه: اصبر أبا عبد الله، اصبر أبا عبد الله بشط الفرات. قلت؟ وما ذا؟ قال: دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم، وعيناه تفيضان، قلت: يا نبي الله، أغضبك أحد؟ ما شأن عينيك تفيضان؟ قال: "بل قام من عندي جبريلُ قَبْلُ، فحدثني أن الحسين يُقتَل بشطِّ الفرات". قال: "فقال: هل لك إلى أن أُشِمَّكَ مِن تربته؟". قال: "قلت: نعم. فمد يده فقبض قبضة من تراب فأعطانيها، فلم أملِك عينيَّ أنْ فاضَتَا". قال وقال الشيخ أحمد شاكر: إسناده صحيح.
--