من انتصر فيما حصل هي مصر
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
من انتصر فيما حصل هي مصر
قريبا سنختبر الدور المصري في المنطقه الجديده
مصر بتتصاقع معا ايران ولن نسمع من السياسيين واعلام مصر (موضع الدوله الفلانيه طائفيه ولن يكون هناك اي تهرب مصري كالعاده )
لان عدو مصر (الاخوان) يعود الى ايران من جديد تجديد للعلاقات القديمه بين الاخوان وشاه ايران ولكن هالمره معا الخميني
غير صحيحالدور المصري هو الاصلح والافضل المنطقة دولة ليست توسعية ولا طائفية ولا تعادي أحد إلا من يعاديها كان يقال إنه لا يوجد حرب بدون مصر ولا سلام بدون سوريا اعتقد الأصوب لا توجد حرب أو سلام بدون مصر الدولة التي علاقتها جيدة مع الجميع ولا يخجل أحد من التعامل معها والوساطة بين الصهاينة والفصائل مثال صغير علي ذلك فدورها مقبول من الجميع لعلمهم أنها ليست لديها اهداف دنيئة وربما تكون اصلا هذه مشكلة مصر الأزلية وهي التعامل ببرائة وحسن نية في زمن اصبح الصديق فيه اسوء من العدو
الاخوان ليسو في الحكم فليس لهم علاقة بسياسة مصر وهل أنا اتهمت دول الخليج بالطائفية لست افهم علاقة ردك بمداخلتي كل ما قصدته أن صعود نجم مصر علي حساب الاتراك والايرانيين هو في صالح الجميع سيكون سبب في أن يعم السلام للأسباب التي ذكرتها فوق والعكس أيضا صحيح هل تنكر أن مصر قوية تستطيع أن تحجم تركيا وإيران وتساعد أشقائها ولو معنويا افضل من هذه التدخلات من كل من هب ودبغير صحيح
دول الخليج ايضا ليسو طائفيين لكن الميزه اللي في صالح مصر هو ان مصر ليس فيها النبي صلى الله عليه وسلم ولم يخرج منها الصحابه والتابعين رضوان الله عليهم والخلفاء الراشدين والامويين والعباسيين والزبير ابن العوام والامام علي رضى الله عنه لذلك لا تجد الاصابع الطائفيه من الشيعه تتجه إليها
اما مصر تاريخيا كانت طائفيه في زمن الفاطميين بل فرق الفاطميين بين الامام الحسن والامام الحسين وقامو بترفيع الامام الحسين واولاده على حساب اولاد الحسن (طائفيه + عنصريه) ضخ الكراهيه في التفريق بين السنه والشيعه بين زعماء الجبهتين الحسن والحسين رضى الله عنهم
اضف ان ايران ترى في مصر (الدوله الفاطميه)
إيران تسعى إلى مد أذرعها إلى مصر عبر نشر التشيع | محسن عوض الله | صحيفة العرب
مسؤولون مصريون يؤكدون أن الأزهر يقف حائط صد في وجه المؤامرات الإيرانية الهادفة إلى نشر التشيع بمصر.www.google.com
وهنا يدل ان مصر بالنسبه لايران نفس سوريا والعراق من دول التبع وليس الاعداء (لديهم طموحات تشيعيه في مصر) لذلك لا تستغرب سكوت ايران كل هالمده عن دوله تعتبر حليفه لاكبر دوله تكرهها ايران في المنطقه
"إيران توقد النيران".. 10 فيديوهات تكشف مخطط طهران لاختراق مصر والسعودية.. وتسجيلات صوتية لأقطاب الشيعة تحرض على احتلال مكة.. وياسر الحبيب: الثورة بوابتنا لتشيع المصريين واختراق الأزهر - اليوم السابع
لا يخفى على أحد أن إيران بعد الثورة الخمينية، دولة قائمة على المعتقد الدينى ولها هدفا تسعى له، وهو إقامة دولة العدل الإلهية من أجل عودة المهدى المنتظر محمد بن حسن العسكرى.www.google.com
والامر المهم الان بعد تحول الاخوان المسلمين الى ايران بعد تركيا لن نجد مصر تتجاهل ادانة ايران
ستتدخل في المشاكل الاقليميه التي اساسها ايران مجبره
مشاهدة المرفق 386687
الان الوضع اختلف اصبح مصر تحتاج الدعم السياسي بعد هذا الانتقال الاخواني وليس دول الخليج سبق وتحدثنا بالامس عن المصالح وطريقة تعامل الحلفاء معا ايران وانهم لا يتحركون الا لمصلحتهم عكسنا وهذا ماسيوضح الايام القادمه عند ترحيل الاخوان بعفشهم والاندروير الى ايران
لم يعد هناك حياد الكل مجبر يدخل في النص وليس العمل كوسيط
قريبا سنختبر الدور المصري في المنطقه الجديده
مصر بتتصاقع معا ايران ولن نسمع من السياسيين واعلام مصر (موضع الدوله الفلانيه طائفيه ولن يكون هناك اي تهرب مصري كالعاده )
لان عدو مصر (الاخوان) يعود الى ايران من جديد تجديد للعلاقات القديمه بين الاخوان وشاه ايران ولكن هالمره معا الخميني
وهل مواجهه إيران تحتاج الإدانة المصرية فقط ؟؟والامر المهم الان بعد تحول الاخوان المسلمين الى ايران بعد تركيا لن نجد مصر تتجاهل ادانة ايران
ستتدخل في المشاكل الاقليميه التي اساسها ايران مجبره
الاخوان مطرودين من تركيا يعني مطرودين لا رجعه تركيه في ذلك اصبحو عبئ وانتشار الاخبار هاليومين عن الزيارات الايرانيه الاخوانيه توحي ان البلد القادم ايران وانت تعلم وانا اعلم ان العلاقات الايرانيه الاخوانيه احسن من علاقات الاخوان بدول العربيهبنيت تحليلك ده علي خبر غير مؤكد من قناة !
المصلحة هي ما تحكم علاقات اي دولة بأخرى .. إيران رغم سياستها المضادة لمصالح بعض دول الخليج إلا أن اذكى من أن تقع فى مثل هكذا خطأ .. والإخوان أيضا ليسوا سذج ليسيروا بذلك الطريق .
اعتقد ان الإخوان سيفضلون في النهاية احدي الدول الاوربية علي الأغلب بريطانيا ...لاعتبارات حقوقية وقانونية ودرس مستفاد لهم من تجربة تركيا..الاخوان مطرودين من تركيا يعني مطرودين لا رجعه تركيه في ذلك اصبحو عبئ وانتشار الاخبار هاليومين عن الزيارات الايرانيه الاخوانيه توحي ان البلد القادم ايران وانت تعلم وانا اعلم ان العلاقات الايرانيه الاخوانيه احسن من علاقات الاخوان بدول العربيه
والاخوان يعلمون ان ايران استضافة القاعده فما راح تفرق معا الاخوان المسلمين اصحاب التوسع العالمي سيفيد ايران في تحسين صورتها امامالمسلمين
اما العقوبات الدوليه ستخرج ايران منها برضىدي امريكي ولن يكون هناك حرج امام الغرب للاخوان
اوراق مفاوضات لكن لماذا الله اعلم ممكن علاقات اقتصاديهاعتقد ان الإخوان سيفضلون في النهاية احدي الدول الاوربية علي الأغلب بريطانيا ...لاعتبارات حقوقية وقانونية ودرس مستفاد لهم من تجربة تركيا..
ولكن اخي ما هي المصلحة الإيرانية لمعاداة مصر باستضافة الإخوان .. بالعكس ستكتسب خصم اضافي بوقت تبحث فيه عن تحسين علاقاتها مع دول المنطقة .. ولذا في حساب المنفعه ستخسر إيران أكثر مما ستجنيه ..
انا مش هديك درس او كلام مرسل او هقلك ان المصدر غلط ولا الكلام ده انا هرجعك شويه بالزمن يجى 40سنه الخليج علاقه مع ايران (الشيعيه )كانت اقوى ما يكون ولحد الان كل الخليج تابع لايران او بيتعامل معاها ما عادا السعوديه والبحرين انما مصر قطعت العلاقه من ايام السادات والى الان نحن لدينا سياسه سابته بخلاف اى دوله وموضوع اليمن انا مش هتكلم فيه ارجو انك تقرءغير صحيح
دول الخليج ايضا ليسو طائفيين لكن الميزه اللي في صالح مصر هو ان مصر ليس فيها النبي صلى الله عليه وسلم ولم يخرج منها الصحابه والتابعين رضوان الله عليهم والخلفاء الراشدين والامويين والعباسيين والزبير ابن العوام والامام علي رضى الله عنه لذلك لا تجد الاصابع الطائفيه من الشيعه تتجه إليها
اما مصر تاريخيا كانت طائفيه في زمن الفاطميين بل فرق الفاطميين بين الامام الحسن والامام الحسين وقامو بترفيع الامام الحسين واولاده على حساب اولاد الحسن (طائفيه + عنصريه) ضخ الكراهيه في التفريق بين السنه والشيعه بين زعماء الجبهتين الحسن والحسين رضى الله عنهم
اضف ان ايران ترى في مصر (الدوله الفاطميه)
إيران تسعى إلى مد أذرعها إلى مصر عبر نشر التشيع | محسن عوض الله | صحيفة العرب
مسؤولون مصريون يؤكدون أن الأزهر يقف حائط صد في وجه المؤامرات الإيرانية الهادفة إلى نشر التشيع بمصر.www.google.com
وهنا يدل ان مصر بالنسبه لايران نفس سوريا والعراق من دول التبع وليس الاعداء (لديهم طموحات تشيعيه في مصر) لذلك لا تستغرب سكوت ايران كل هالمده عن دوله تعتبر حليفه لاكبر دوله تكرهها ايران في المنطقه
"إيران توقد النيران".. 10 فيديوهات تكشف مخطط طهران لاختراق مصر والسعودية.. وتسجيلات صوتية لأقطاب الشيعة تحرض على احتلال مكة.. وياسر الحبيب: الثورة بوابتنا لتشيع المصريين واختراق الأزهر - اليوم السابع
لا يخفى على أحد أن إيران بعد الثورة الخمينية، دولة قائمة على المعتقد الدينى ولها هدفا تسعى له، وهو إقامة دولة العدل الإلهية من أجل عودة المهدى المنتظر محمد بن حسن العسكرى.www.google.com
والامر المهم الان بعد تحول الاخوان المسلمين الى ايران بعد تركيا لن نجد مصر تتجاهل ادانة ايران
ستتدخل في المشاكل الاقليميه التي اساسها ايران مجبره
مشاهدة المرفق 386687
الان الوضع اختلف اصبح مصر تحتاج الدعم السياسي بعد هذا الانتقال الاخواني وليس دول الخليج سبق وتحدثنا بالامس عن المصالح وطريقة تعامل الحلفاء معا ايران وانهم لا يتحركون الا لمصلحتهم عكسنا وهذا ماسيوضح الايام القادمه عند ترحيل الاخوان بعفشهم والاندروير الى ايران
لم يعد هناك حياد الكل مجبر يدخل في النص وليس العمل كوسيط
اختزال دور مصر بالنسبة للقضية الفلسطينية والمنطقة عامة كوسيط مقبول او جيد فقط هوا تسخيف وتسفيه لدور مصر
ساينس مونيتور :مصر أرغمت بايدن على اللجوء إليها في غزة.. هل تحصد الثمن في سد النهضة؟
22 May 2021
نقلًا عن افتتاحية كريستيان ساينس مونيتور: “مصر صانعة الهدوء” – وتقرير وول ستريت جورنال: مصر لعبت حاسمًا في وقف إطلاق النار في غزة
في الشرق الأوسط، يصعب العثور على وسطاء موثوق بهم. لكن مصر أجادت لعب دور البطولة في التفاوض على وقف إطلاق النار في غزة بين إسرائيل وحماس، لتنهي 11 يومًا من الحرب التي أودت بحياة مئات المدنيين.
ألمانيا قالت إن القاهرة كانت “ثقلًا مهمًا جدًا”.
فرنسا تقول إنها “مفتاح بلا أدنى شك”.
الأمم المتحدة أشادت بجهود مصر في وقف إطلاق النار في غزة.
لكن الجديد أن الإشادة أتت أيضًا من الرئيس الأمريكي جو بايدن.
كان ينوي تجاهل صديق ترامب
كان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي مفضلًا لدى الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب الذي أجرى أول مكالمة هاتفية له مع الرئيس المصري بعد ثلاثة أيام من توليه منصبه. في العام الماضي، قيل إن الاثنين تحدثا أسبوعيًا تقريبًا.
لكن بايدن أبدى فتورًا نحو القاهرة، واختار الابتعاد عن السيسي وسط ضغوط متزايدة من المشرعين لمراجعة المساعدة العسكرية الأمريكية لمصر.
وبعد أقل من شهر من توليه منصبه، أعربت إدارة بايدن عن قلقها بشأن سجل مصر الحقوقي. لكن بعد ساعات، أعلنت الخارجية عن بيع أسلحة بقيمة 200 مليون دولار إلى القاهرة، في أول صفقة سلاح ضخمة مع الشرق الأوسط في عهد الرئيس الجديد.
“كان المصريون هادئين جدًا بشأن حقيقة أن بايدن يحاول تجاهل السيسي. وجهة نظرهم كانت أنه في أول تصعيد بين الإسرائيليين وحماس سيأتي إلينا بقدميه كما فعل سابقوه دائمًا”، بوصف خبير الشرق الأوسط في مجلس العلاقات الخارجية ستيفن كوك.
قطر حاولت.. مصر نجحت
أطلقت مصر جهود الوساطة أولًا بقيادة مدير المخابرات عباس كامل ووزير الخارجية سامح شكري في الأيام الأولى من الصراع. نصبت نفسها فورًا كداعم للفلسطينيين، وفتحت حدودها لعلاج الجرحى الفلسطينيين في المستشفيات المصرية، وأرسلت أسطولًا من سيارات الإسعاف إلى غزة. كما خصص السيسي 500 مليون دولار لمساعدة القطاع.
في تلك المرحلة، كانت إدارة بايدن تحاول التحرك في اتجاه آخر. كثفت محادثاتها مع إسرائيل، واكتفت باتصالات أقل مع مصر، وقاومت الضغوط الهادفة للضغط على إسرائيل لوقف إطلاق النار.
حكومة قطر – التي تستضيف بعض قادة حماس – عرضت المشاركة في الوساطة. لكن الولايات المتحدة وحلفاءها اعتبروا أن المسؤولين القطريين لديهم تأثير أقل على الوضع، ربما بسبب تراجع الدعم المالي من الدوحة إلى غزة.
ثم في النهاية، لجأوا إلى مصر التي تسيطر على المعبر الحدودي الوحيد مع قطاع غزة القادر على تقديم الإغاثة للمدنيين الفلسطينيين، كما تتمتع مخابراتها بعلاقة طويلة الأمد مع حماس، لتكثف واشنطن “محادثات معينة” مع القاهرة خلال الأيام الأخيرة من التصعيد.
بايدن يعترف.. ولهذا ثمن
وقف إطلاق النار تحقق أخيرًا، ليضطر بايدن للإعراب عن خالص امتنانه للدور الدبلوماسي الحاسم الذي لعبه من كان يعتبره “حاكم مصر المستبد”. لماذا؟
مسؤول أمريكي يجيب. وصف مصر بأنها “The main game in town”. (تعبير إنجليزي يرجع تاريخه إلى أوائل القرن العشرين يوحي بأن المقصود هو الأفضل من نوعه – بلا منافس في مكانه – الخيار الوحيد الذي يجب على المرء قبوله لعدم وجود أفضل).
دور مصر الحاسم في وقف إطلاق النار عزز مكانة مصر في الشرق الأوسط مجددًا، في تطور يأمل المسؤولون في أن يؤدي إلى توثيق العلاقات مع إدارة بايدن.
يقول ستيفن كوك: “يشعر المصريون بالرضا عن أنفسهم في الوقت الحالي لعدد من الأسباب، وسيحاولون الاستفادة منها قدر الإمكان”.
بينما يؤكد مسؤولون غربيون ومصريون أن مصر تأمل في أن “نفوذها الجديد” على واشنطن قد يساعدها في الشؤون الداخلية الملحة، بما في ذلك نزاعها مع إثيوبيا على السيطرة على سد النهضة، والصراع المستمر في الغرب في ليبيا المجاورة، ومسائل الأمن الإقليمي بشكل عام.
لماذا مصر تحديدًا
على عكس الوسطاء المحايدين مثل موفدي الأمم المتحدة، فإن وساطة القاهرة بين الإسرائيليين والفلسطينيين مدفوعة إلى حد كبير بحاجتها إلى الهدوء.
تقع مصر على حدود كل من غزة وإسرائيل، ولا يمكنها تحمل الآثار غير المباشرة للحروب المتكررة بينهما. تحتاج مصر أيضًا إلى علاقات جيدة مع إسرائيل لمواصلة المساعدات المالية الهائلة من الولايات المتحدة. وتريد احتواء حكام غزة، حماس، حلفاء تنظيم الإخوان المحظور في مصر.
ورغم المصلحة الذاتية، طورت مصر بمرور الوقت مهارات وساطة أفضل. ليس في غزة وحدها، بل بدأت القاهرة التوسط في صراعات إقليمية أخرى.
مبعوثوها ساعدوا مؤخرًا في تهدئة الصراع الليبي، وسعوا إلى لعب دور في الحرب المفتوحة في سوريا، ويواصلون الوساطة بين الفصيلين الفلسطينيين الرئيسيين: فتح في الضفة الغربية وحماس في غزة.
وباعتبارها أقدم دولة في العالم، حاولت مصر صنع السلام بين إسرائيل، التي تأسست 1948، وفلسطين، وهي دولة لا وجود لها كدولة طبيعية على الأرض. لكنها لم تتمكن من سد الفجوة الأيديولوجية بينهما.
رغم انتقادات بايدن، يبقى نظام السيسي في مصر أحد الأنظمة القليلة في المنطقة التي تلعب دور صانع السلام. يجيد تكييف لمسة الوسيط: “استمع أولًا ثم ابحث عن أرضية مشتركة. في بعض الأحيان ينتج عن ذلك هدنة فقط، وربما تكون مؤقتة كما هو الحال مع إسرائيل وحماس، لكن الهدوء يمكن أن يكون بداية جيدة للسلام.
مصر ليست وسيط مقبول فقط ..مصر هي مهندس الشرق الأوسطاختزال دور مصر بالنسبة للقضية الفلسطينية والمنطقة عامة كوسيط مقبول او جيد فقط هوا تسخيف وتسفيه لدور مصر
دا اساسيمصر ليست وسيط مقبول فقط ..مصر هي مهندس الشرق الأوسط
هو ده الاسلوب الأميركي في الاعتراف مجبرا بقوة الدولة المصرية التي فرضت نفوذها واستطاعت خل ما لم يستطيعوا حلهدا اساسي
بس الفكره ان الكثير من الكتابات والمقالات وغالبيتها امريكية اللي هما حمير سياسة اصلا بتروج كأن دور مصر منحصر بكونها وسيط جيد فقط ودا مش صحيح وللاسف احنا بنفرح بالكلام ده