امتي الكلام دا؟؟؟ انا متابع الوضع السوري من مدة طويلة و عمري ما سمعت ان حماس راحت تحارب ايران في سوريا... لو في مسؤول قال الكلام دا ياريت توريهولنا لان الصراحة اشك في الكلام دا...
و واضح ان
@Hozaifa Block72 مش موافق علي الكلام دا اساسا فعشان كدا انا مش مصدق الكلام دا
ملف كبته لأورينت نت: محمد عزيزي
تاريخ النشر: 2015-01-25 20:00
في العام 2012، أي بعد عام على انطلاق الثورة السورية، خرج نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية على أحد منابر القاهرة، ليعلن مناصرته ودعم الحركة للثورة السورية، فأشعل إعلانه كل من تواجد في المسجد كما في ساحة التظاهرات السورية فرحاً!!
بالطبع إعلان هنية موالة حماس للثورة السورية كان بعد أسابيع من إعلان الحركة الخروج من دمشق، حينها لم يختبأ توصيف المشهد عند الجماهير السورية الثائرة خصوصا بعد رفع رئيس المكتب السياسي خالد مشعل علم الثورة.. وكان الفحوى المفهوم عند جميع الأطراف " حماس وقفت مع الثورة وجرمت الأسد "... بما يدلل على أن النظام خسر تجارته للقضية الفلسطينية، التي استمرت أربعة عقود متتالية.
--
وفي ظل انتشار أنباء عن وجود محادثات لعودة العلاقات بين النظام والحركة بوساطة إيرانية، نفى النظام السوري ذلك عبر إعلامه الرسمي، الجمعة 7 من حزيران الماضي، ونقلت وكالة الأنباء الرسمية (سانا)، عن مصدر إعلامي قوله إن “موقف سوريا من هذا الموضوع
موقف مبدئي بُني في السابق على أن حماس حركة مقاومة ضد إسرائيل، إلا أنه تبين لاحقًا أن الدم الإخواني هو الغالب لدى هذه الحركة عندما دعمت الإرهابيين في سوريا وسارت في المخطط نفسه الذي أرادته إسرائيل”.
“
حماس” نفت وجود أي محادثات مع النظام، وقال القيادي في الحركة، نايف الرجوب، في تصريحات لموقع “الخليج أونلاين“،في 8 من حزيران الماضي، إن العلاقات مع سوريا “لن تعود” في ظل وجود النظام الحالي برئاسة بشار الأسد، مضيفًا أن أي تقرب من النظام “سيكون على حساب الشعوب الحية”،
معتبرًا أن “النظام السوري الحالي لم يعد له أي وزن أو قيمة، ومن الخطأ التعويل عليه أو التقرب منه”، مضيفًا، “الملف السوري استُهلك تمامًا، وأصبح رهانًا خاسرًا”.
للمزيد
https://www.enabbaladi.net/archives/314321#ixzz6vlcXoagk
--
“أكناف بيت المقدس”
فصيل “حمساوي” في المعارضة المسلحة
رغم عدم انخراطها بشكل مباشر في الثورة السورية، أفرزت “حماس” جناحًا عسكريًا في مخيم اليرموك عرّف عن نفسه بمسمى “كتائب أكناف بيت المقدس”، يقوده محمد زعموت، المعروف بـ “أبو أحمد المشير”، وهو أحد وجوه حركة حماس في مخيم اليرموك، وعمل مرافقًا لمدير المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل.
--
مشعل يرفع علم "الثورة السورية"
l 8 ديسمبر 2012 - 19:17 بتوقيت أبوظبي
أبوظبي - سكاي نيوز عربية
في خطوة أثارت إعجاب الكثيرين من معارضي نظام الرئيس السوري بشار الأسد، رفع رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل علم "الثورة السورية"، خلال احتفال الحركة في ذكري انطلاقتها الخامسة والعشرين في غزة السبت.
وأغلقت السلطات السورية، مؤخراً، مكاتب قيادات حماس في دمشق بالشمع الأحمر، وأبرزها مكتب خالد مشعل الواقع في حي المزة الغربية، ومكتب نائبه موسى أبو مرزوق، والقيادي في الحركة محمد نزال في حي مشروع دمر، بالإضافة إلى مكاتب قيادات أخرى في مخيم اليرموك.
وأغلقت قوات الأمن السورية في نوفمبر الماضي مكتب مشعل بعد أن داهمته وصادرت محتوياته، وذلك عقب أشهر من مغادرته العاصمة السورية دمشق مع عدد من قادة الحركة.
وفي وقت سابق نهاية الشهر الماضي، قال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس موسى أبو مرزوق: "إن على إيران أن تعيد النظر في دعمها للنظام السوري، إذا كانت لا تريد أن تؤلب عليها الرأي العام العربي".
وأوضح أبو مرزوق أن "إيران طلبت من حماس اتخاذ موقف أقرب إلى سوريا. وحماس رفضت، وقد أثر ذلك على العلاقة مع إيران".
لكن الحركة تبرأت من الفصيل، المشكل في الفترة الممتدة ما بين كانون الثاني وآذار من عام 2013.
وارتبط تأسيس “الأكناف” بسلسة من المتغيرات التي عصفت بمخيم اليرموك، الذي يحتضن اللاجئين الفلسطينيين جنوبي دمشق، أولها سلسلة من الحصارات المتتالية التي فرضتها قوات الأسد وجيش التحرير الفلسطيني الذي يقوده، أحمد جبريل، بدءًا من 26 من كانون الأول من عام 2012.
لكن الناشط الإعلامي عمار القدسي، المطلع على شؤون مخيم اليرموك، قال في حديثه لعنب بلدي، إن السبب المباشر لتشكيل جناح عسكري لفلسطينيي المخيم بشكل خاص وريف دمشق بشكل عام، هو مجزرة نفذتها قوات النظام بمخيم اليرموك، حين استهدفت تجمعًا للنازحين من الأحياء الجنوبية لدمشق الذين لجؤوا إلى مخيم اليرموك في 16 من كانون الأول من عام 2012، بحجة استهداف “إرهابيين”.
اعتبر القدسي أن هذه المجزرة هي بداية لتوجه نحو تشكيل “أكناف بيت المقدس”، مشيرًا إلى أن الجبهة الشعبية- القيادة العامة بدأت باستفزازات في المنطقة، مضيفًا أن تشكيلًا فلسطينيًا سبق “الأكناف” وهو “لواء العهدة العمرية” الذي كان نشاطه بمناطق الجوار.
أغلق المخيم مرة أخرى جزئيًا في مطلع 2013 ثم أغلق بشكل كامل، وتركز حينها وجود “الأكناف” في القطاع الشرقي من مخيم اليرموك، بقيادة القائد العسكري نضال أبو العلا المعروف باسم “نضال أبو همام”.
للمزيد
https://www.enabbaladi.net/archives/314321#ixzz6vld9iXnj