- إنضم
- 19 فبراير 2021
- المشاركات
- 555
- التفاعل
- الدولة
القوات المسلحة الالمانية تستبدل بندقيتها الالمانية G36 ببندقية تابعة بشكل مشترك لشركة
(((اماراتية )))
ضاربة بسياسات الحكومة الالمانية المعارضة للحرب في اليمن عرض الحائط
اتهامات وادعائات وتصاريح سياسيين فاسدين لا يفقهون في السلاح شئ تتهم الشركة الشهيرة هكلر ان كوخ HK بصناعة بنادق معيوبة
قام الجيش الاماني بتعاقد 60 عام مع HK والكثير من جيوش والاجهزة الامنية حول العالم
حتى انهم اصلحو للبريطانيين بندقيتهم التي تعد احد اسوء البنادق الحديثة في العالم ان لم تكن الاسوء على الاطلاق
كيف حدث كل هذا؟
وللاختصار بدأ الاعلام يروج لتصاريح للجنود الامان في افغان استان عن ان البندقية في حال اطلاق النار المكثف
تحدياً مشطين فقط اي بعد 60 طلقة البندقية تعاني من انحراف هائل في التجميعة والادعائات اوعزت هذا الامر الى ان بدن البندقية المصنوع من البولمر يذوب فقط من حرارة الجو ويؤدي الى انحراف هائل السبطانة يجعل من اصابة اقرب الاهداف امر مستحيل
قامت الحكومة ووزارة الدفاع الامانية برفع قضية على HK وطالبو بتعويضات
وفي 2016 HK تنتصر على الحكومة الامانية في المحكمة ولا تعوضهم بفلس واحد
وحتى بعد هذا استمر السياسيين هناك والاعلام بتحجج ان محور وموضوع المحاكمة مبني ان هل HK استوفت بشروط التي وضعتها لها وزارت الدفاع ام لا وان وزارة الدفاع الامانية نسيت وضع شروط تتطلب ان تعمل البندقية في البيئات الحارة و
(هل هذا ادعاء يدخل على عقل عاقل)
واعتقد السياسيين هناك انهم يمكنهم الضحك على الرأي العام هناك ونسيو ان البندقية تصدر منذ سنوات لسوق الامريكي
وقام خبراء الاسلحة هناك بمراجعة للبندقية وحتى انهم استخدمو اجزاء الامانية في طقس حار مع اطلاق نار كثيف ونتيجة اثبتت كذب هذة الادعائات
ثم طلبت وزارة الدفاع الامانية بندقية جديدة بديلة ووضعت مناقصة وهنا عرضت HK بندقيتها HK416 ولاكنها خسرت المناقصة واختارت وزارة الدفاع بدل منها بندقية
Haenel MK 556
والمضحك هنا انهم قامو بطلائها بلون فاتح كي لا تمتص حرارة الشمس
(فهل هذا كلام يدخل على عقل عاقل)
قد يستمر الجدال ويقول قائل ان البندقية الجديدة ل HK فعلا غير جيدة
وهنا يأتي الفرنسيين المهووسين بفكر القومية ويعتمدون البندقية الامانية HK416 البندقية الجديدة للجيش الفرنسي
علماً ان فرنسا لم تستورد بندقية لم تصنعها قط حتى انهم كانو يصنعون رشاشات غاية في التعقيد كي لا يشترو رشاش مكسيم ولا يدفعو له حقوق
(((اماراتية )))
ضاربة بسياسات الحكومة الالمانية المعارضة للحرب في اليمن عرض الحائط
اتهامات وادعائات وتصاريح سياسيين فاسدين لا يفقهون في السلاح شئ تتهم الشركة الشهيرة هكلر ان كوخ HK بصناعة بنادق معيوبة
قام الجيش الاماني بتعاقد 60 عام مع HK والكثير من جيوش والاجهزة الامنية حول العالم
حتى انهم اصلحو للبريطانيين بندقيتهم التي تعد احد اسوء البنادق الحديثة في العالم ان لم تكن الاسوء على الاطلاق
كيف حدث كل هذا؟
وللاختصار بدأ الاعلام يروج لتصاريح للجنود الامان في افغان استان عن ان البندقية في حال اطلاق النار المكثف
تحدياً مشطين فقط اي بعد 60 طلقة البندقية تعاني من انحراف هائل في التجميعة والادعائات اوعزت هذا الامر الى ان بدن البندقية المصنوع من البولمر يذوب فقط من حرارة الجو ويؤدي الى انحراف هائل السبطانة يجعل من اصابة اقرب الاهداف امر مستحيل
قامت الحكومة ووزارة الدفاع الامانية برفع قضية على HK وطالبو بتعويضات
وفي 2016 HK تنتصر على الحكومة الامانية في المحكمة ولا تعوضهم بفلس واحد
وحتى بعد هذا استمر السياسيين هناك والاعلام بتحجج ان محور وموضوع المحاكمة مبني ان هل HK استوفت بشروط التي وضعتها لها وزارت الدفاع ام لا وان وزارة الدفاع الامانية نسيت وضع شروط تتطلب ان تعمل البندقية في البيئات الحارة و
(هل هذا ادعاء يدخل على عقل عاقل)
واعتقد السياسيين هناك انهم يمكنهم الضحك على الرأي العام هناك ونسيو ان البندقية تصدر منذ سنوات لسوق الامريكي
وقام خبراء الاسلحة هناك بمراجعة للبندقية وحتى انهم استخدمو اجزاء الامانية في طقس حار مع اطلاق نار كثيف ونتيجة اثبتت كذب هذة الادعائات
ثم طلبت وزارة الدفاع الامانية بندقية جديدة بديلة ووضعت مناقصة وهنا عرضت HK بندقيتها HK416 ولاكنها خسرت المناقصة واختارت وزارة الدفاع بدل منها بندقية
Haenel MK 556
والمضحك هنا انهم قامو بطلائها بلون فاتح كي لا تمتص حرارة الشمس
(فهل هذا كلام يدخل على عقل عاقل)
قد يستمر الجدال ويقول قائل ان البندقية الجديدة ل HK فعلا غير جيدة
وهنا يأتي الفرنسيين المهووسين بفكر القومية ويعتمدون البندقية الامانية HK416 البندقية الجديدة للجيش الفرنسي
علماً ان فرنسا لم تستورد بندقية لم تصنعها قط حتى انهم كانو يصنعون رشاشات غاية في التعقيد كي لا يشترو رشاش مكسيم ولا يدفعو له حقوق
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
المرفقات
التعديل الأخير:
