رسمي: صفقة جديدة لمصر بعدد 30 مقاتلة رافال

لا والله بسأل بجد، هل الصاروخ ممكن يكون فعلا operational ولا متوقع في المستقبل القريب؟
والله انا احسب إننا حنستلمو طبعا
بس إللي حيأكد الاستلام
هو استلام السعودية الصاروخ
اعتقد هم متعاقدين علية قبلنا
 
المانيا عاملة عليهم حظر
يعني التايفون منقوصة السلاح وبدون مخالب ؟

معلش نكلملهم ألمانيا

اصل ألمانيا ما الها إلا مصر

الناس برضوا وقفوا جنبنا كتير وممكن نشوفلهم الموضوع ده

اية الغرور ده بس ياربي
 
لا والله بسأل بجد، هل الصاروخ ممكن يكون فعلا operational ولا متوقع في المستقبل القريب؟

هو دخل الخدمة على الرافال الفرنسية بالفعل .. انما عندك صفقتك القديمة لسه محتاجه تطور للمعيار f3r عشان تقدر تشيله .. والصفقة الجديدة لسه بدري على استلامها .. لكن الفكرة اننا تعاقدنا عليه .. ولا استبعد اننا نكون هناخد جزء صغير من حصة فرنسا مثلا بمجرد انتهاء تطوير الرافال

 
نشر معهد واشنطن للدراسات الاستراتيجية "washingtoninstitute" نشر مقال بعنوان: فهم وجهة نظر الجيش المصري بشأن صفقة Su-35 ..جاء فيه: إذا لم تقوم الولايات المتحدة الامريكية بتزويد مصر بقدرات جوّ-جوّ أكبر ، ستخاطر بفرض عقوبات عليها بُغية الحصول على تلك القدرات يتبع👇👇
E6biP1tWUAAhT5Q.jpg

كرد فعل على المماطله الأمريكية في بيع الاسلحه لمصر بحجة حقوق الانسان وملف الاخوان، اتخذ الجيش المصري تدابير جذرية لموازنة اعتماد بلاده على المعدات العسكرية الأمريكية. وقرب نهاية ٢٠١٤ بدأت مصر التفاوض على شراء طائرات مقاتلة روسية من طراز "ميج-29 إم 2" ومروحيات من طراز " كا-52"👇
وأنظمة مضادة للصواريخ الباليستية "أنتى-2500". وبحلول عام 2015، أبرمت مصر صفقة مع فرنسا لشراء طائرات مقاتلة من طراز "رافال" وفرقاطة فرنسية متعدّدة المهام ("فريم"). وكانت القشة الأخيرة التي قصمت ظهر البعير بالنسبة إلى المسؤولين الأمريكيين👇
الصفقة التي أبرمتها مصر بشأن مقاتلات "سو-35"مع روسيا في أكتوبر 2018 والتي تبلغ قيمتها ملياري دولار. وبعد شهر من انتشار أنباء حول الصفقة في مارس 2019، قام وزير الخارجية الأمريكي آنذاك مايكل بومبيو بالتعليق على الصفقة ولوح في جلسة استماع في الكونجرس بإمكانية فرض عقوبات على مصر👇
بموجب "قانون مكافحة أعداء أمريكا من خلال العقوبات" في حال استمرار صفقة السوخوي مع القاهرة. وردًا على ذلك، قام العديد من أعضاء البرلمان المصري، بمن فيهم قادة عسكريون سابقون، بتحذير الولايات المتحدة من أنّ هذه العقوبات ستُعتبر تدخّلًا غير مقبول في قرار مصر السيادي بشراء الأسلحة👇
وجرى تبرير الصفقة على إنّها جزء من جهود الدولة لتنويع مصادر التسلح. بالنسبة إلى الجيش المصري، تمثّل صفقة مقاتلات "سو-35" أكثر من مجرّد محاولة للتنويع،فإن القوات المسلحة المصرية ترى في الصفقة فرصة لإبطال آثار الرفض الأمريكي المتكرّر لمحاولاتها شراء معدّات عسكرية أمريكية متطورة👇
إن عملية الحصول على أي عتاد عسكري تسترشد أساسًا بمنطق يربط تصوّر الدولة لاحتياجاتها العسكرية بالوسائل التي يمكنها تلبية هذه الاحتياجات بفعالية وكفاءة. على سبيل المثال، حرمت الولايات المتحدة مصر منذ فترة طويلة من صواريخ جوّ-جوّ التي يزيد مداها عن 85 كيلومترًا👇
وقيّدت ترسانة الصواريخ الجوية المصرية الطويلة/المتوسطة المدى بحيث تكون مقتصرة على صواريخ من طراز "إيه آي إم-7 سبارو" وصواريخ "إيه آي إم-9 سايدويندر" التي تتمتّع بمدى أقلّ بمسافة 35 كيلومترًا. وبالنسبة إلى الجيش المصري، هذا حجر عثرة رئيسي، فصاروخ "سبارو" هو صاروخ متهالك👇
يعود لفترة الحرب الباردة ويتطلّب من المشغّل أن يظلّ مقيّدًا بالهدف لتسجيل ضربة، ما يحرم الطيّار من حرية التحرّك أو المناورة بعد الإطلاق. من ناحية أخرى، فان العديد مشتري السلاح الأمريكي في المنطقة، مثل قطر والبحرين والمملكة العربية السعودية وإسرائيل والأردن وعمان وتركيا👇
يحصلون على أنظمة أكثر فاعلية مما يتم تخصيصه لمصر مثل صاروخ الـ " إيه آي إم-120 أمرام". وتسمح هذه القدرة المبنيّة على نظام "أطلِق وانسَ" للمشغّل بالمناورة بحرّية بعد الإطلاق، وتمتلك نطاقًا مُعلنًا يتجاوز نطاق صاروخ "إيه آي إم-7 سبارو" بمقدار 20 كيلومترًا إضافيًّا👇
وتضع القيود المفروضة على صواريخ جوّ-جوّ للقوات الجوية المصرية من طراز "إف-16" في وضع غير مؤاتٍ كليًّا في حال مشاركته في قتال جوّي مع أي قوّة جوية مسلّحة بصواريخ خارج مدى الرؤية في المنطقة. في عام 2018، تعهّد ترامب شفهيًّا ببيع 20 طائرة مقاتلة من طراز "إف-35" للدولة المصرية👇
ولكن مرّة أخرى، لم تتبلور أي صفقة بسبب معارضة وزارة الدفاع والضغوط التي مارستها إسرائيل بحسب الإشاعات. وشجّعت هذه المخاوف المستمرّة مصر على البحث عن مقاتلات متقدمة من مورّدين آخرين، حتى لو كانت معرّضة للعقوبات بموجب "قانون مكافحة أعداء أمريكا من خلال العقوبات"👇
وفي حين أن تركيا سعت مؤخّرًا إلى إبرام صفقة أسلحة مع روسيا، ما أدى إلى فرض عقوبات بموجب "قانون مكافحة أعداء أمريكا من خلال العقوبات"، فإنّ الحالة المصرية تختلف اختلافًا كبيرًا عنها. ففي حالة تركيا وصاروخ "إس-400"، كان بإمكان تركيا الحصول على المعدات العسكرية الحديثة👇
بما في ذلك مقاتلات من طراز "إف-35"، ونظام الدفاع ضدّ الأهداف التي تطير على ارتفاعات عالية"THAAD"،ومنظومة "إم آي إم-104 باتريوت"ولكنها قررت الحصول على تسليح روسي، فهذا يعني أن قرارها بشراء أنظمة روسية بديلة لم ينشأ بسبب حاجة عسكرية تكتيكية ملحّة، ولكن بالأحرى من دافع سياسي واضح👇
في المقابل،ترى مصر أنّ شراءها مقاتلات "سو-35" أمر ضروري بعد عقود من رفعها طلبات لاقتناء أجهزة أمريكية متقدمة،رُفضت جميعها رغبة مصر بتملك لأنظمة التفوّق الجوي المتقدمة وصواريخ خارج مدى الرؤية البصرية تكمن في تهديدَين استراتيجيَين لمصر يمثلا الحاجة لتعزيز القدرات الجوية المصرية👇
يتمثّل التهديد الأوّل باكتشاف حقول غاز عملاقه في المنطقة الاقتصادية الخالصة لمصر في شرق البحر المتوسط. وستكون مصر، بغية حفظ المنطقة الاقتصادية بشكل فعال،بحاجة إلى أسطول جوي فعّال بسعة وقود أكبر من مقاتلاتها قصيرة المدى من طراز"إف-16"من أجل دعم وحداتها البحرية العاملة في المنطقة👇
التهديد الثاني يشكّله سد النهضة الإثيوبي الكبير على مصر، حيث لم تسفر المفاوضات المتعلّقة بتشغيل السد وتنظيمه عن أي اتفاق ملزم قانونًا بين مصر والسودان وإثيوبيا. وفي حال لجأت مصر إلى الخيار العسكري، فإنّ القوات الجوية ستشعر بالضغط لتشغيل أسطول جوي بقدرة خارج مدى الرؤية البصرية👇
لمواجهة الطيران الجوي الإثيوبي الذي يتسلح بـ "سو-27 فلانكر"، المسلّح بصواريخ جوّ-جوّ من طراز "آر-27" التي تفوق مداها صواريخ "إيه آي إم-7 سبارو" المصرية و"إيه آي إم-9 سايدويندر" وصواريخ "ميكا" الفرنسية. ولهذه الأسباب، تنظر مصر إلى صفقة مقاتلات "سو-35"👇
على أنّها محنة اختارت خوضها لرفع قدراتها الجوية.ومع ذلك، تدرك القاهرة أنّها ستواجه عدّة تحديات في ما يتعلّق بدمج مقاتلات"سو-35"في أسطول سلاحها الجوي.ففي النهاية،لا يمكن للطائرات الأمريكية الصنع التي تشكّل العمود الفقري للقوات الجوية المصرية وأنظمة الإنذار المبكر الأمريكية الصنع👇
من طراز "إي - 2 هوك آي و"سي-130 هيركوليز" المجهزة بمعدّات تدابير الدعم الإلكتروني لنظام الدحرجة، أن تتبادل البيانات والتواصل مع الأنظمة الروسية الصنع. وستجعل هذه التحديات الأسطول المصري من مقاتلات من طرازَي "سو-35" و "ميج-29 إم 2" كقوّة جوية داخل القوّة جوية تعمل بشكل شبه مستقل👇
وحاولت مصر مواجهة هذا التحدي من خلال إطلاق مركز وطني لقيادة التكامل والمراقبة الرادارية (RISC2)، يسمح للطائرات ذات الأصول المختلطة بتبادل البيانات عبر منصة موحدة. ومع ذلك، فلا يزال الوضع التشغيلي لهذا النظام تحت التجربه، ولم يجرِ اختبار فعاليته القتالية بعد👇
إنّ التهديد بفرض عقوبات على مصر بسبب الصفقة يمكن أن تؤثّر بشكل كبير على العلاقات الأمريكية مع الجيش المصري، بما في ذلك إعادة توجيه القيادة العسكرية المصرية إلى المؤسسات العسكرية الشرقية بعد عقود من الاستثمار في ضباط مصريين تلقّوا تعليمًا في الولايات المتحدة👇
فإنّ ربط مسائل الخلافات السياسية مثل سجل حقوق الإنسان لم ولن يغيّر السياسة المصرية، بل أدّى فحسب إلى زيادة التوترات. إن مصر في غاية الحرص على زيادة تعاونها العسكري مع الولايات المتحدة الامريكية. ولكن قيادتها قد تسعى لتطوير إمكانات القوات المسلحة المصرية👇
عن طريق إبرام صفقات تسليح مع روسيا أو الصين في حال عدم حصول مصر على متطلبات تسليحها من الولايات المتحدة تماما مثلما حدث أثناء الحرب الباردة. وعلى الولايات المتحدة الامريكية أن تحافظ على تمحور مصر الغربي،لان تغيير تمحور مصر قد يؤدي الى زعزعة استقرار الشرق الأوسط على المدى الطويل👇
على هذا النحو، فإنّ فهم المنظور العسكري المصري لا يزال مهمًّا؛ يرى الجيش المصري أنّ تقوية و تحديث انظمته القتالية أمر ضروري للعمل بفعالية وانسجام مع الولايات المتحدة ومع حلفاء الولايات المتحدة الآخرين في المنطقة، وللحفاظ على السلام والاستقرار في الشرق الأوسط ..
 
نشر معهد واشنطن للدراسات الاستراتيجية "washingtoninstitute" نشر مقال بعنوان: فهم وجهة نظر الجيش المصري بشأن صفقة Su-35 ..جاء فيه: إذا لم تقوم الولايات المتحدة الامريكية بتزويد مصر بقدرات جوّ-جوّ أكبر ، ستخاطر بفرض عقوبات عليها بُغية الحصول على تلك القدرات يتبع👇👇
E6biP1tWUAAhT5Q.jpg

كرد فعل على المماطله الأمريكية في بيع الاسلحه لمصر بحجة حقوق الانسان وملف الاخوان، اتخذ الجيش المصري تدابير جذرية لموازنة اعتماد بلاده على المعدات العسكرية الأمريكية. وقرب نهاية ٢٠١٤ بدأت مصر التفاوض على شراء طائرات مقاتلة روسية من طراز "ميج-29 إم 2" ومروحيات من طراز " كا-52"👇
وأنظمة مضادة للصواريخ الباليستية "أنتى-2500". وبحلول عام 2015، أبرمت مصر صفقة مع فرنسا لشراء طائرات مقاتلة من طراز "رافال" وفرقاطة فرنسية متعدّدة المهام ("فريم"). وكانت القشة الأخيرة التي قصمت ظهر البعير بالنسبة إلى المسؤولين الأمريكيين👇
الصفقة التي أبرمتها مصر بشأن مقاتلات "سو-35"مع روسيا في أكتوبر 2018 والتي تبلغ قيمتها ملياري دولار. وبعد شهر من انتشار أنباء حول الصفقة في مارس 2019، قام وزير الخارجية الأمريكي آنذاك مايكل بومبيو بالتعليق على الصفقة ولوح في جلسة استماع في الكونجرس بإمكانية فرض عقوبات على مصر👇
بموجب "قانون مكافحة أعداء أمريكا من خلال العقوبات" في حال استمرار صفقة السوخوي مع القاهرة. وردًا على ذلك، قام العديد من أعضاء البرلمان المصري، بمن فيهم قادة عسكريون سابقون، بتحذير الولايات المتحدة من أنّ هذه العقوبات ستُعتبر تدخّلًا غير مقبول في قرار مصر السيادي بشراء الأسلحة👇
وجرى تبرير الصفقة على إنّها جزء من جهود الدولة لتنويع مصادر التسلح. بالنسبة إلى الجيش المصري، تمثّل صفقة مقاتلات "سو-35" أكثر من مجرّد محاولة للتنويع،فإن القوات المسلحة المصرية ترى في الصفقة فرصة لإبطال آثار الرفض الأمريكي المتكرّر لمحاولاتها شراء معدّات عسكرية أمريكية متطورة👇
إن عملية الحصول على أي عتاد عسكري تسترشد أساسًا بمنطق يربط تصوّر الدولة لاحتياجاتها العسكرية بالوسائل التي يمكنها تلبية هذه الاحتياجات بفعالية وكفاءة. على سبيل المثال، حرمت الولايات المتحدة مصر منذ فترة طويلة من صواريخ جوّ-جوّ التي يزيد مداها عن 85 كيلومترًا👇
وقيّدت ترسانة الصواريخ الجوية المصرية الطويلة/المتوسطة المدى بحيث تكون مقتصرة على صواريخ من طراز "إيه آي إم-7 سبارو" وصواريخ "إيه آي إم-9 سايدويندر" التي تتمتّع بمدى أقلّ بمسافة 35 كيلومترًا. وبالنسبة إلى الجيش المصري، هذا حجر عثرة رئيسي، فصاروخ "سبارو" هو صاروخ متهالك👇
يعود لفترة الحرب الباردة ويتطلّب من المشغّل أن يظلّ مقيّدًا بالهدف لتسجيل ضربة، ما يحرم الطيّار من حرية التحرّك أو المناورة بعد الإطلاق. من ناحية أخرى، فان العديد مشتري السلاح الأمريكي في المنطقة، مثل قطر والبحرين والمملكة العربية السعودية وإسرائيل والأردن وعمان وتركيا👇
يحصلون على أنظمة أكثر فاعلية مما يتم تخصيصه لمصر مثل صاروخ الـ " إيه آي إم-120 أمرام". وتسمح هذه القدرة المبنيّة على نظام "أطلِق وانسَ" للمشغّل بالمناورة بحرّية بعد الإطلاق، وتمتلك نطاقًا مُعلنًا يتجاوز نطاق صاروخ "إيه آي إم-7 سبارو" بمقدار 20 كيلومترًا إضافيًّا👇
وتضع القيود المفروضة على صواريخ جوّ-جوّ للقوات الجوية المصرية من طراز "إف-16" في وضع غير مؤاتٍ كليًّا في حال مشاركته في قتال جوّي مع أي قوّة جوية مسلّحة بصواريخ خارج مدى الرؤية في المنطقة. في عام 2018، تعهّد ترامب شفهيًّا ببيع 20 طائرة مقاتلة من طراز "إف-35" للدولة المصرية👇
ولكن مرّة أخرى، لم تتبلور أي صفقة بسبب معارضة وزارة الدفاع والضغوط التي مارستها إسرائيل بحسب الإشاعات. وشجّعت هذه المخاوف المستمرّة مصر على البحث عن مقاتلات متقدمة من مورّدين آخرين، حتى لو كانت معرّضة للعقوبات بموجب "قانون مكافحة أعداء أمريكا من خلال العقوبات"👇
وفي حين أن تركيا سعت مؤخّرًا إلى إبرام صفقة أسلحة مع روسيا، ما أدى إلى فرض عقوبات بموجب "قانون مكافحة أعداء أمريكا من خلال العقوبات"، فإنّ الحالة المصرية تختلف اختلافًا كبيرًا عنها. ففي حالة تركيا وصاروخ "إس-400"، كان بإمكان تركيا الحصول على المعدات العسكرية الحديثة👇
بما في ذلك مقاتلات من طراز "إف-35"، ونظام الدفاع ضدّ الأهداف التي تطير على ارتفاعات عالية"THAAD"،ومنظومة "إم آي إم-104 باتريوت"ولكنها قررت الحصول على تسليح روسي، فهذا يعني أن قرارها بشراء أنظمة روسية بديلة لم ينشأ بسبب حاجة عسكرية تكتيكية ملحّة، ولكن بالأحرى من دافع سياسي واضح👇
في المقابل،ترى مصر أنّ شراءها مقاتلات "سو-35" أمر ضروري بعد عقود من رفعها طلبات لاقتناء أجهزة أمريكية متقدمة،رُفضت جميعها رغبة مصر بتملك لأنظمة التفوّق الجوي المتقدمة وصواريخ خارج مدى الرؤية البصرية تكمن في تهديدَين استراتيجيَين لمصر يمثلا الحاجة لتعزيز القدرات الجوية المصرية👇
يتمثّل التهديد الأوّل باكتشاف حقول غاز عملاقه في المنطقة الاقتصادية الخالصة لمصر في شرق البحر المتوسط. وستكون مصر، بغية حفظ المنطقة الاقتصادية بشكل فعال،بحاجة إلى أسطول جوي فعّال بسعة وقود أكبر من مقاتلاتها قصيرة المدى من طراز"إف-16"من أجل دعم وحداتها البحرية العاملة في المنطقة👇
التهديد الثاني يشكّله سد النهضة الإثيوبي الكبير على مصر، حيث لم تسفر المفاوضات المتعلّقة بتشغيل السد وتنظيمه عن أي اتفاق ملزم قانونًا بين مصر والسودان وإثيوبيا. وفي حال لجأت مصر إلى الخيار العسكري، فإنّ القوات الجوية ستشعر بالضغط لتشغيل أسطول جوي بقدرة خارج مدى الرؤية البصرية👇
لمواجهة الطيران الجوي الإثيوبي الذي يتسلح بـ "سو-27 فلانكر"، المسلّح بصواريخ جوّ-جوّ من طراز "آر-27" التي تفوق مداها صواريخ "إيه آي إم-7 سبارو" المصرية و"إيه آي إم-9 سايدويندر" وصواريخ "ميكا" الفرنسية. ولهذه الأسباب، تنظر مصر إلى صفقة مقاتلات "سو-35"👇
على أنّها محنة اختارت خوضها لرفع قدراتها الجوية.ومع ذلك، تدرك القاهرة أنّها ستواجه عدّة تحديات في ما يتعلّق بدمج مقاتلات"سو-35"في أسطول سلاحها الجوي.ففي النهاية،لا يمكن للطائرات الأمريكية الصنع التي تشكّل العمود الفقري للقوات الجوية المصرية وأنظمة الإنذار المبكر الأمريكية الصنع👇
من طراز "إي - 2 هوك آي و"سي-130 هيركوليز" المجهزة بمعدّات تدابير الدعم الإلكتروني لنظام الدحرجة، أن تتبادل البيانات والتواصل مع الأنظمة الروسية الصنع. وستجعل هذه التحديات الأسطول المصري من مقاتلات من طرازَي "سو-35" و "ميج-29 إم 2" كقوّة جوية داخل القوّة جوية تعمل بشكل شبه مستقل👇
وحاولت مصر مواجهة هذا التحدي من خلال إطلاق مركز وطني لقيادة التكامل والمراقبة الرادارية (RISC2)، يسمح للطائرات ذات الأصول المختلطة بتبادل البيانات عبر منصة موحدة. ومع ذلك، فلا يزال الوضع التشغيلي لهذا النظام تحت التجربه، ولم يجرِ اختبار فعاليته القتالية بعد👇
إنّ التهديد بفرض عقوبات على مصر بسبب الصفقة يمكن أن تؤثّر بشكل كبير على العلاقات الأمريكية مع الجيش المصري، بما في ذلك إعادة توجيه القيادة العسكرية المصرية إلى المؤسسات العسكرية الشرقية بعد عقود من الاستثمار في ضباط مصريين تلقّوا تعليمًا في الولايات المتحدة👇
فإنّ ربط مسائل الخلافات السياسية مثل سجل حقوق الإنسان لم ولن يغيّر السياسة المصرية، بل أدّى فحسب إلى زيادة التوترات. إن مصر في غاية الحرص على زيادة تعاونها العسكري مع الولايات المتحدة الامريكية. ولكن قيادتها قد تسعى لتطوير إمكانات القوات المسلحة المصرية👇
عن طريق إبرام صفقات تسليح مع روسيا أو الصين في حال عدم حصول مصر على متطلبات تسليحها من الولايات المتحدة تماما مثلما حدث أثناء الحرب الباردة. وعلى الولايات المتحدة الامريكية أن تحافظ على تمحور مصر الغربي،لان تغيير تمحور مصر قد يؤدي الى زعزعة استقرار الشرق الأوسط على المدى الطويل👇
على هذا النحو، فإنّ فهم المنظور العسكري المصري لا يزال مهمًّا؛ يرى الجيش المصري أنّ تقوية و تحديث انظمته القتالية أمر ضروري للعمل بفعالية وانسجام مع الولايات المتحدة ومع حلفاء الولايات المتحدة الآخرين في المنطقة، وللحفاظ على السلام والاستقرار في الشرق الأوسط ..
المعهد دة مهم جدا في امريكا وهو معهد تبع الحزب الجمهوري يمكن دة تمهيد للإفراج عن أسلحة جديدة وتطوير الفالكون
 
المعهد دة مهم جدا في امريكا وهو معهد تبع الحزب الجمهوري يمكن دة تمهيد للإفراج عن أسلحة جديدة وتطوير الفالكون
بل اف ١٥ كمان ممكن تيجي مصر بدل السو لان مش متاكد التقرير ده ولا غيره مان بيلمح لاخذ مصر بديل الف ٣٥ من انريكا وهو الاف ١٥

الموضوع سيفتح هلى مصراعيه امام مصر لان امريكا تشعر بخروج نفوذها من مصر تماما
 
المعهد دة مهم جدا في امريكا وهو معهد تبع الحزب الجمهوري يمكن دة تمهيد للإفراج عن أسلحة جديدة وتطوير الفالكون
لا ليس معني كلامه وجود صفقات ولكن المعني أن مصر لن يطبق عليها عقوبات مثل تركيا وهذا هو المهم مصر تخطت مرحلة السلاح الأمريكي خلاص البنتاجون عليه ضغوط كثيرة ولا يستطيع الإيفاء بالطلبات المصرية رغم أنه ربما يرغب بذلك
 
بل اف ١٥ كمان ممكن تيجي مصر بدل السو لان مش متاكد التقرير ده ولا غيره مان بيلمح لاخذ مصر بديل الف ٣٥ من انريكا وهو الاف ١٥

الموضوع سيفتح هلى مصراعيه امام مصر لان امريكا تشعر بخروج نفوذها من مصر تماما
صفقة السوخوي ماشية عادي جدا والعدد اكبر بكتير من المعلن ولو امريكا عاوزة تدينا f-15 لازم تكون احدث معيار مع كل تسليحها ودة مستحيل
 
صفقة السوخوي ماشية عادي جدا والعدد اكبر بكتير من المعلن ولو امريكا عاوزة تدينا f-15 لازم تكون احدث معيار مع كل تسليحها ودة مستحيل
مع بايدن وادارته انسة الموضوع اشتري 108 سو 35 واعمل 6 اسراب وخليهم يضربوا راسهم بالحيط بس المشكل هو موقف الروس
 
مصر تعزز طلب رافال بـ 100 طائرة حيث تفشل Su-35 في مقاومة الهجمات الإلكترونية من طراز Spectra
Rafale - Global Defense Corp


 
مصر تعزز طلب رافال بـ 100 طائرة حيث تفشل Su-35 في مقاومة الهجمات الإلكترونية من طراز Spectra
Rafale - Global Defense Corp



معنى الكلام ده ان الرافال فى مستوى اخر فى القدرة على التشويش على الرادارات المعادية وبمثابة ترسانة حرب ألكترونية متنقلة ومازالت الرافال لم تكشف عن كامل امكانياتها حتى الآن
 
مع بايدن وادارته انسة الموضوع اشتري 108 سو 35 واعمل 6 اسراب وخليهم يضربوا راسهم بالحيط بس المشكل هو موقف الروس
بصراحه لو حسبناها هتلاقى ان اغلب صفقات مصر فى السلاح مع امريكا فى عهد الحزب الديمقراطى وبالذت الرؤساء الى بيكرهو مصر ...ام ترامب مثلا كان جيدا جدا مع مصر وبرغم ذالك لم يعطينا سلاح ....انا انتظر صفقه قويه مع امريكا فى حكم باين واثق من ذالك
 
مصر تعزز طلب رافال بـ 100 طائرة حيث تفشل Su-35 في مقاومة الهجمات الإلكترونية من طراز Spectra
Rafale - Global Defense Corp



مصر تعزز طلب رافال بـ 100 طائرة حيث تفشل Su-35 في مقاومة هجمات رافال الإلكترونية Spectra

19 يوليو 2021 منصة GDC الجوية ، C4iSR ، الشرق الأوسط 0

ستعمل طلب مصر بقيمة 4.5 مليار دولار لشراء 30 طائرة رافال إضافية على تحسين مشاركة البيانات عبر أسطول الشرق الأوسط القوي.

لماذا تحقق Dassault Rafale مزيدًا من المبيعات في جنوب شرق آسيا والشرق الأوسط؟ 17 أبريل 2021


ذكرت شركة Breaking Defense التي تتخذ من الشرق الأوسط مقراً لها نقلاً عن مصادر مصرية أن هذه قد لا تكون عملية شراء رافال الأخيرة. تتطلع مصر الآن إلى Rafale F4.

"نتطلع إلى زيادة العدد (الإجمالي) إلى 72 أو 100 وحدة ، اعتمادًا على القدرة المالية لمصر."


عقد مصر وفرنسا لتوفير طائرات إضافية لأسطول رافال في القاهرة يجعله ثاني أكبر أسطول في العالم بعد فرنسا ، مع 54 من المقاتلين.

ستتلقى مصر نسخة F3-R من رافال. ستسمح برامجه المحدّثة بدمج الأنظمة المتقدمة بما في ذلك جراب مصمم الليزر من الجيل الجديد من Talios من Thales ، وصاروخ Meteor طويل المدى من طراز MBDA ، وإصدار توجيه الليزر من سلاح Safran AASM المعياري جو أرض.

قامت شركة Thales Spectra بتشويش رادار Su-35 في لعبة حربية بواسطة القوات الجوية المصرية


قد لا تكون هذه آخر عملية شراء من رافال. أخبرت مصادر مصرية موقع Breaking Defense أن مصر تتطلع الآن إلى F4. قالوا لي: "نتطلع إلى زيادة العدد إلى 72 أو 100 وحدة ، اعتمادًا على القدرة المالية لمصر". "ستتمتع النسخة الجديدة من F4 بقدرات رادار محسنة وأنظمة أسلحة جديدة بما في ذلك القنابل الانزلاقية الذكية والإصدارات الأثقل من الذخائر الموجهة بدقة AASM Hammer وصواريخ MICA NG المحدثة."

تم التخطيط للتحقق من معيار F4 في عام 2024 ، مع ظهور بعض الوظائف في عام 2022.
سيتضمن F4 أداة صيانة تنبؤية جديدة تُعرف باسم نظام المساعدة على التشخيص والتشخيص. تمت جدولة ميزات تحسين الصيانة الأخرى ، لا سيما مع الحلول القائمة على البيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي.

قال إريك ترابير ، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة داسو للطيران في "هذا الطلب الجديد دليل على السند الثابت الذي يوحد مصر ، أول مستخدم أجنبي لطائرة رافال ، كما كان الحال بالنسبة لطائرة ميراج 2000 ، مع شركة داسو للطيران لما يقرب من 50 عامًا". بيان صدر في 4 مايو "إنها أيضًا تكريم للجودة التشغيلية لـ Rafale ، حيث إنها المرة الثانية التي يختار فيها عميل التصدير طلب طائرات إضافية."

سيتم تمويل الطلب من خلال قرض مدته 10 سنوات ، مع تسليم أول طائرة بعد ثلاث سنوات من سريان العقد. وتبلغ التكلفة التقديرية 4.5 مليار دولار ، بما في ذلك معدات مرتبطة بشركتي MBDA و Safran الفرنسيتين بقيمة 240 مليون دولار أخرى ، وفقًا لموقع "Disclose" الاستقصائي.

تبادل البيانات

يعتقد الخبراء العسكريون أن رافال الجديدة ستعمل على تحسين مشاركة البيانات مع الطائرات الأمريكية والروسية والأوروبية الأخرى في الخدمة مع القوات الجوية المصرية.

أشار الباحث العسكري ومحلل الدفاع في المنتدى العربي لتحليل السياسات في القاهرة محمد الكناني إلى أن شركة داسو للطيران توفر القدرة على دمج روابط البيانات المختلفة ، بما في ذلك للحلفاء من خارج الناتو ، وهو جانب مهم لمصر التي تشغل منصات من أصول مختلفة.

رادار رافال RBE2 AESA.

وأوضح أن "عملية ربط البيانات وتبادلها ومشاركتها ستتم من خلال مراكز القيادة والسيطرة الأرضية ، من خلال تلقي البيانات ومشاركتها بشكل غير مباشر بين المقاتلين ومنصات القتال المختلفة ونظام القيادة والسيطرة" ، بالنظر إلى أن هذه تعمل المنصات في نطاق شبكة القيادة والسيطرة الأرضية.

قال لي: "إذا حدث هذا ، فسوف تزداد مشاركة البيانات بين الطائرات الغربية والشرقية بشكل كبير". "لن يؤدي ذلك إلى تحسين مقاومة الانحشار والوعي بالأوضاع فحسب ، بل سيؤدي أيضًا إلى زيادة البيانات من خلال
أهمية والقدرة على تبادل المعلومات ".


لا تبدو الأمور جيدة عندما اشترت مصر طائرات روسية من طراز Mig-29 و Su-35 أيضًا. ذكرت مجلة Breaking Defense التي تتخذ من الشرق الأوسط مقراً لها نقلاً عن مصادر بالقوات الجوية المصرية أن الرادار الروسي Su-35s فشل بشكل متكرر عندما لعبت Su-35 دور المعتدي ضد Rafale F3R. تسبب هجوم الرافال القوي في Spectra Electronic في تشويش رادار المصفوفة المرحلية Su-35 BAR.

تم بناء رادار NIIP BARS في أواخر الثمانينيات.

تضمن الاختبار جهود هجوم إلكتروني ضد الرادارات بينما كانت الاختبارات السابقة موجهة ضد أنظمة الاتصالات التي تربط IBCS بأجهزة الاستشعار الخاصة بها.

رابط البيانات المتقدم لرافال

تتمتع طائرة F3R Rafale بوصلة بيانات جديدة وأكثر تقدمًا قادرة على تبادل المعلومات والصور مع أنواع مختلفة من المقاتلات والطائرات. وأضاف أنه سيتم تزويد الطائرة بوصلة أقمار صناعية جديدة تزيد من المدى التشغيلي لنقل البيانات مع محطات القيادة والسيطرة الأرضية ومراقبة جميع التغييرات من خلال العمليات الجوية بعيدة المدى.

بالنسبة للمقاتلين الغربيين ، فإن مشاركة البيانات لمصر سهلة لأن المقاتلين "يحملون روابط بيانات تكتيكية موحدة من طراز Link-16 أو يتصلون من خلال منصات الإنذار المبكر الموجودة حاليًا في الخدمة مع القوات الجوية المصرية ، مثل E2C Hawkeye AEW & C.

للقيام بذلك ، تعتمد مصر على مركزها الأصلي للتكامل والمراقبة الراداري (RISC2) ، وهو نظام متكامل يضطلع بشكل مشترك بمهام إدارة المعركة والقيادة والسيطرة على وحدات الدفاع الجوي والقوات الجوية بالإضافة إلى جمع البيانات وتحليلها ومشاركتها.

كما أطلقت مصر مؤخرًا القمر الصناعي طيبة 1 الذي سيخدم كلاً من شبكة الاتصالات العسكرية وشبكة القيادة والسيطرة للقوات المسلحة مع تسهيل عملية تبادل البيانات للتحليل.

من الواضح أن الصفقة تمثل قفزة كبيرة إلى الأمام لخط إنتاج رافال التابع لشركة داسو للطيران.

وقال الكناني: "تدعم هذه الاتفاقية بشدة الصناعة العسكرية الفرنسية بشكل عام ، وخط إنتاج رافال حتى بعد عام 2026 على وجه التحديد" ، مما أدى إلى خلق ما يعادل 7000 فرصة عمل في فرنسا على مدى ثلاث سنوات.

بالنسبة للجيش المصري ، ستضيف المقاتلات الجديدة ميزات فريدة لقدرات الردع الجوية على المستويين التكتيكي والاستراتيجي.

أوضح محمد حسن ، الباحث والمحلل الدفاعي في المركز المصري للدراسات الاستراتيجية ، أن "العدد الجديد من طائرات رافال يمنح القوات الجوية قدرة أكبر على تنفيذ ضربات جراحية دقيقة والوصول إلى أعماق معادية ، وتعزيز السيادة الجوية وتعزيز نظام الردع المصري". . وأضاف: "بمدى تشغيلي يبلغ 1850 كم ، سيكون سلاح الجو الآن قادرًا على مواجهة التهديدات الأكبر في مجاله الاستراتيجي".

وقال الكناني: "بعد أن رفضت الولايات المتحدة طلب مصر الحصول على 20 طائرة من طراز F-35 في عام 2019 ، كان على القاهرة أن تبحث عن مقاتلة بتقنيات أقرب إلى الجيل الخامس". "لا يزال سلاح الجو بحاجة إلى استكمال خطط التطوير الخاصة به ، ومع عدم وجود أي إجراء أمريكي وشيك لتطوير أسطول F-16 الحالي ، فإن المقاتلات الجديدة ستعوض ما نحتاجه".
 
مصر تعزز طلب رافال بـ 100 طائرة حيث تفشل Su-35 في مقاومة هجمات رافال الإلكترونية Spectra

19 يوليو 2021 منصة GDC الجوية ، C4iSR ، الشرق الأوسط 0

ستعمل طلب مصر بقيمة 4.5 مليار دولار لشراء 30 طائرة رافال إضافية على تحسين مشاركة البيانات عبر أسطول الشرق الأوسط القوي.

لماذا تحقق Dassault Rafale مزيدًا من المبيعات في جنوب شرق آسيا والشرق الأوسط؟ 17 أبريل 2021


ذكرت شركة Breaking Defense التي تتخذ من الشرق الأوسط مقراً لها نقلاً عن مصادر مصرية أن هذه قد لا تكون عملية شراء رافال الأخيرة. تتطلع مصر الآن إلى Rafale F4.

"نتطلع إلى زيادة العدد (الإجمالي) إلى 72 أو 100 وحدة ، اعتمادًا على القدرة المالية لمصر."


عقد مصر وفرنسا لتوفير طائرات إضافية لأسطول رافال في القاهرة يجعله ثاني أكبر أسطول في العالم بعد فرنسا ، مع 54 من المقاتلين.

ستتلقى مصر نسخة F3-R من رافال. ستسمح برامجه المحدّثة بدمج الأنظمة المتقدمة بما في ذلك جراب مصمم الليزر من الجيل الجديد من Talios من Thales ، وصاروخ Meteor طويل المدى من طراز MBDA ، وإصدار توجيه الليزر من سلاح Safran AASM المعياري جو أرض.

قامت شركة Thales Spectra بتشويش رادار Su-35 في لعبة حربية بواسطة القوات الجوية المصرية


قد لا تكون هذه آخر عملية شراء من رافال. أخبرت مصادر مصرية موقع Breaking Defense أن مصر تتطلع الآن إلى F4. قالوا لي: "نتطلع إلى زيادة العدد إلى 72 أو 100 وحدة ، اعتمادًا على القدرة المالية لمصر". "ستتمتع النسخة الجديدة من F4 بقدرات رادار محسنة وأنظمة أسلحة جديدة بما في ذلك القنابل الانزلاقية الذكية والإصدارات الأثقل من الذخائر الموجهة بدقة AASM Hammer وصواريخ MICA NG المحدثة."

تم التخطيط للتحقق من معيار F4 في عام 2024 ، مع ظهور بعض الوظائف في عام 2022.
سيتضمن F4 أداة صيانة تنبؤية جديدة تُعرف باسم نظام المساعدة على التشخيص والتشخيص. تمت جدولة ميزات تحسين الصيانة الأخرى ، لا سيما مع الحلول القائمة على البيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي.

قال إريك ترابير ، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة داسو للطيران في "هذا الطلب الجديد دليل على السند الثابت الذي يوحد مصر ، أول مستخدم أجنبي لطائرة رافال ، كما كان الحال بالنسبة لطائرة ميراج 2000 ، مع شركة داسو للطيران لما يقرب من 50 عامًا". بيان صدر في 4 مايو "إنها أيضًا تكريم للجودة التشغيلية لـ Rafale ، حيث إنها المرة الثانية التي يختار فيها عميل التصدير طلب طائرات إضافية."

سيتم تمويل الطلب من خلال قرض مدته 10 سنوات ، مع تسليم أول طائرة بعد ثلاث سنوات من سريان العقد. وتبلغ التكلفة التقديرية 4.5 مليار دولار ، بما في ذلك معدات مرتبطة بشركتي MBDA و Safran الفرنسيتين بقيمة 240 مليون دولار أخرى ، وفقًا لموقع "Disclose" الاستقصائي.

تبادل البيانات

يعتقد الخبراء العسكريون أن رافال الجديدة ستعمل على تحسين مشاركة البيانات مع الطائرات الأمريكية والروسية والأوروبية الأخرى في الخدمة مع القوات الجوية المصرية.

أشار الباحث العسكري ومحلل الدفاع في المنتدى العربي لتحليل السياسات في القاهرة محمد الكناني إلى أن شركة داسو للطيران توفر القدرة على دمج روابط البيانات المختلفة ، بما في ذلك للحلفاء من خارج الناتو ، وهو جانب مهم لمصر التي تشغل منصات من أصول مختلفة.

رادار رافال RBE2 AESA.

وأوضح أن "عملية ربط البيانات وتبادلها ومشاركتها ستتم من خلال مراكز القيادة والسيطرة الأرضية ، من خلال تلقي البيانات ومشاركتها بشكل غير مباشر بين المقاتلين ومنصات القتال المختلفة ونظام القيادة والسيطرة" ، بالنظر إلى أن هذه تعمل المنصات في نطاق شبكة القيادة والسيطرة الأرضية.

قال لي: "إذا حدث هذا ، فسوف تزداد مشاركة البيانات بين الطائرات الغربية والشرقية بشكل كبير". "لن يؤدي ذلك إلى تحسين مقاومة الانحشار والوعي بالأوضاع فحسب ، بل سيؤدي أيضًا إلى زيادة البيانات من خلال
أهمية والقدرة على تبادل المعلومات ".


لا تبدو الأمور جيدة عندما اشترت مصر طائرات روسية من طراز Mig-29 و Su-35 أيضًا. ذكرت مجلة Breaking Defense التي تتخذ من الشرق الأوسط مقراً لها نقلاً عن مصادر بالقوات الجوية المصرية أن الرادار الروسي Su-35s فشل بشكل متكرر عندما لعبت Su-35 دور المعتدي ضد Rafale F3R. تسبب هجوم الرافال القوي في Spectra Electronic في تشويش رادار المصفوفة المرحلية Su-35 BAR.

تم بناء رادار NIIP BARS في أواخر الثمانينيات.

تضمن الاختبار جهود هجوم إلكتروني ضد الرادارات بينما كانت الاختبارات السابقة موجهة ضد أنظمة الاتصالات التي تربط IBCS بأجهزة الاستشعار الخاصة بها.

رابط البيانات المتقدم لرافال

تتمتع طائرة F3R Rafale بوصلة بيانات جديدة وأكثر تقدمًا قادرة على تبادل المعلومات والصور مع أنواع مختلفة من المقاتلات والطائرات. وأضاف أنه سيتم تزويد الطائرة بوصلة أقمار صناعية جديدة تزيد من المدى التشغيلي لنقل البيانات مع محطات القيادة والسيطرة الأرضية ومراقبة جميع التغييرات من خلال العمليات الجوية بعيدة المدى.

بالنسبة للمقاتلين الغربيين ، فإن مشاركة البيانات لمصر سهلة لأن المقاتلين "يحملون روابط بيانات تكتيكية موحدة من طراز Link-16 أو يتصلون من خلال منصات الإنذار المبكر الموجودة حاليًا في الخدمة مع القوات الجوية المصرية ، مثل E2C Hawkeye AEW & C.

للقيام بذلك ، تعتمد مصر على مركزها الأصلي للتكامل والمراقبة الراداري (RISC2) ، وهو نظام متكامل يضطلع بشكل مشترك بمهام إدارة المعركة والقيادة والسيطرة على وحدات الدفاع الجوي والقوات الجوية بالإضافة إلى جمع البيانات وتحليلها ومشاركتها.

كما أطلقت مصر مؤخرًا القمر الصناعي طيبة 1 الذي سيخدم كلاً من شبكة الاتصالات العسكرية وشبكة القيادة والسيطرة للقوات المسلحة مع تسهيل عملية تبادل البيانات للتحليل.

من الواضح أن الصفقة تمثل قفزة كبيرة إلى الأمام لخط إنتاج رافال التابع لشركة داسو للطيران.

وقال الكناني: "تدعم هذه الاتفاقية بشدة الصناعة العسكرية الفرنسية بشكل عام ، وخط إنتاج رافال حتى بعد عام 2026 على وجه التحديد" ، مما أدى إلى خلق ما يعادل 7000 فرصة عمل في فرنسا على مدى ثلاث سنوات.

بالنسبة للجيش المصري ، ستضيف المقاتلات الجديدة ميزات فريدة لقدرات الردع الجوية على المستويين التكتيكي والاستراتيجي.

أوضح محمد حسن ، الباحث والمحلل الدفاعي في المركز المصري للدراسات الاستراتيجية ، أن "العدد الجديد من طائرات رافال يمنح القوات الجوية قدرة أكبر على تنفيذ ضربات جراحية دقيقة والوصول إلى أعماق معادية ، وتعزيز السيادة الجوية وتعزيز نظام الردع المصري". . وأضاف: "بمدى تشغيلي يبلغ 1850 كم ، سيكون سلاح الجو الآن قادرًا على مواجهة التهديدات الأكبر في مجاله الاستراتيجي".

وقال الكناني: "بعد أن رفضت الولايات المتحدة طلب مصر الحصول على 20 طائرة من طراز F-35 في عام 2019 ، كان على القاهرة أن تبحث عن مقاتلة بتقنيات أقرب إلى الجيل الخامس". "لا يزال سلاح الجو بحاجة إلى استكمال خطط التطوير الخاصة به ، ومع عدم وجود أي إجراء أمريكي وشيك لتطوير أسطول F-16 الحالي ، فإن المقاتلات الجديدة ستعوض ما نحتاجه".
ها هوه شخص ممكن الوثوق فى اخباره ام هوه كاتب فى تويتر ...
 
عودة
أعلى