السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هذا الموضوع هو لتكذيب الاخبار السائدة ان الجزائر مع اثيوبيا و تدعم مشروعها في سد النهضة و لاجل تصحيح الراي العام و خاصة احبابنا و اهلنا و اخواننا في مصر العروبة و الله نحن لم و لن نسمح لاي كان يمس امن مصر القومي و في ذات الحين نحن مع كل قرار يدعم حق الشعوب الثلاثة (مصر الكنانة و السودان و اثيوبيا ) في مياه النيل لا نفرق بينهم ابدا لكن راجت هنالك اخبار من بعض ممتهني زرع الفتنة اننا مع اثيوبيا و اننا خنا مصر هههههه لا و الف لا يا شعب مصر انتم تعرفوننا و تعرفون اننا حتى ان لم نصرح بتصريح تكذيبفانتم لوحدكم لن تامنو بخزعبلت البعض فانتم منا و نحن منكم و نفس الشئ لارض الصحابة و منبع و منبت حبيبنا و سيدنا و قائدنا محمد صلى الله عليه و سلم بين قوسين ((راجت اخبار في وقت ليس ببعيد ان الجزائر مع ايران ضد السعودية ارض الاطهرين هههه لا حول و لا قوة الا برب العباد))
وارجو من مسيري هذا المنتدى ان لا يحذفو هذا الموضوع لان له علاقة بتشويه سمعة ارض المليون ونص المليون شهيد و لدي على ما اعتقد الحق بالدفاع عن صورة بلدي بين اخواني و دمتم في رعاية الله و حفضه و الى اللقاء
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا قال الله تعالى : يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين [الحجرات : 6] — أي يا أيها الذين صدقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه, إن جاءكم فاسق بخبر فتثبتوا من خبره قبل تصديقه ونقله حتى تعرفوا صحته؛ خشية أن تصيبوا قوما برآء بجناية منكم, فتندموا على ذلك. ( التفسير الميسر )
تم خلال الساعات الأخيرة، تداول منشورات وحتى مقالات عبر عدة مواقع أغلبها في مصر والمغرب، تزعم إعلان الجزائر دعمها لإثيوبيا في أزمة سد النهضة على حساب مصر والسودان.
وكانت بداية ترويج هذه المعلومات التي تبين إنها مزيفة، هو لقاء بين وزير الموارد المائية مصطفى ميهوبي وسفير اثيوبيا بالجزائر لبحث التعاون.
ويرتبط البلدان بمذكرة تفاهم حول الموارد المائية تعود إلى عام 2017، أي قبل نشوب هذه الأزمة الأخيرة حول سد النهضة بين إثيوبيا ومصر والسودان.
وبالرجوع إلى البيان، تبين إنه لم يرد فيه أي إعلان دعم من الجزائر لاثيوبيا في أزمة سد النهضة، كما لم ترد هذه المسألة ضمن المباحثات.
ويقول بيان وزارة الموارد المائي: استقبل الوزير مصطفى كمال ميهوبي، الثلاثاء 27 أفريل 2021، بمقر الوزارة، سعادة سفير جمهورية إثيوبيا بالجزائر، نبيات جيتشاو وذلك بطلب من الدبلوماسي الاثيوبي.
وأوضح: شكل اللقاء فرصة للتنويه بعمق العلاقات التاريخية بين البلدين وبحث سبل ووسائل ترقية وتطوير الشراكة الثنائية في مجال الموارد المائية”.
وأضاف: كما إستعرض الطرفان واقع العلاقات الثنائية بين البلدين والحديث حول العديد من النقاط ذات الاهتمام المشترك، وأكد الطرفان على أهمية تعزيز علاقات التعاون وتوسيع محاور الشراكة في مجال التعاون التقني وتثمين الموارد المائية.
وحسب البيان: أبدى سعادة السفير إهتمام بلاده بالخبرة الجزائرية في مجال تسيير الخدمة العمومية للماء وأكد على رغبته في الاستفادة من التكوين بالمراكز التابعة للقطاع من خلال تكوين ورسكلة التقنيين في ميدان الري.
أما بيان الخارجية الاثيوبية فجاء فيه: وأطلع السفير نبيات الوزير على عملية البناء والمفاوضات الخاصة بسد النهضة الإثيوبي الكبير.
وأضاف: أعرب عن التزام إثيوبيا الراسخ بالحوار مع دولتي المصب بهدف معالجة مخاوفمها وتحقيق نتيجة تعود بالفائدة على جميع الأطراف.
كما أشار إلى : قناعة إثيوبيا بأن العملية الجارية بقيادة الاتحاد الأفريقي ستسهم في تحقيق هذا الهدف بروح إيجاد حلول أفريقية للمشاكل الأفريقية.
وحسب البيان: ثمن الوزير كامل حق إثيوبيا في تنمية مواردها الطبيعية والتزامها بإيجاد حلول من خلال الآليات الأفريقية.
وأوضح: في مناقشتهما، اتفق كلاهما على العمل معًا بشأن قدرات الإدارة والحماية لمواردهما المائية وتسهيل الاتصالات والشراكات والتعاون بين الوكالات المعنية المسؤولة عن الموارد المائية.
وجدد الوزير كامل التزام الجزائر بمشاركة خبراتها في مبادرات التدريب وبناء القدرات التي يمكن أن تعود بالفائدة على تطلع إثيوبيا لتنمية مواردها الطبيعية.
ويشار أيضا إلى أنه في الدستور أو في العرف الدبلوماسيين الجزائريين، لا يمكن لوزير في الحكومة الخوض في أزمة دولية أو إقليمية، وهذه الملفات الشائكة من صلاحيات رئاسة الجمهورية وبعدها وزارة الخارجية.
واللافت، إن هذه المزاعم تم تداولها عبر صفحات على شبكات التواصل الاجتماعي، ومواقع الكترونية مغمورة أيضا في مصر، حيث لم يتم تناولها من قبل المؤسسات الاعلامية العريقة كإشارة لعدم صدقية ما يتم تداوله وأنها معلومات غير مؤسسة.
كما إن ما يثير الانتباه في المسألة، إن أول من تناول القضية وحاول أن يروج لجدل وأزمة بشأنها هي صفحات ومواقع مغربية، رغم إن هذه القضية حتى لو كانت حقيقية تعني دول الجزائر ومصر والسودان واثيوبيا ولا علاقة لبلادهم بها.
وتبين إن هذه المواقع والصفحات التي تسمى إعلاميا “ذباب المخزن المغربي”، وهي مجموعات لذباب الكتروني تابع للمخابرات المغربية، ينشر كل ما يعتقد أنه يسيئ للجزائر أو ما يتوهم أنه سيخلق أزمة لها مع دولة أخرى، وذلك في سياق أزمة الصحراء الغربية.
هذا الموضوع هو لتكذيب الاخبار السائدة ان الجزائر مع اثيوبيا و تدعم مشروعها في سد النهضة و لاجل تصحيح الراي العام و خاصة احبابنا و اهلنا و اخواننا في مصر العروبة و الله نحن لم و لن نسمح لاي كان يمس امن مصر القومي و في ذات الحين نحن مع كل قرار يدعم حق الشعوب الثلاثة (مصر الكنانة و السودان و اثيوبيا ) في مياه النيل لا نفرق بينهم ابدا لكن راجت هنالك اخبار من بعض ممتهني زرع الفتنة اننا مع اثيوبيا و اننا خنا مصر هههههه لا و الف لا يا شعب مصر انتم تعرفوننا و تعرفون اننا حتى ان لم نصرح بتصريح تكذيبفانتم لوحدكم لن تامنو بخزعبلت البعض فانتم منا و نحن منكم و نفس الشئ لارض الصحابة و منبع و منبت حبيبنا و سيدنا و قائدنا محمد صلى الله عليه و سلم بين قوسين ((راجت اخبار في وقت ليس ببعيد ان الجزائر مع ايران ضد السعودية ارض الاطهرين هههه لا حول و لا قوة الا برب العباد))
وارجو من مسيري هذا المنتدى ان لا يحذفو هذا الموضوع لان له علاقة بتشويه سمعة ارض المليون ونص المليون شهيد و لدي على ما اعتقد الحق بالدفاع عن صورة بلدي بين اخواني و دمتم في رعاية الله و حفضه و الى اللقاء
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا قال الله تعالى : يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين [الحجرات : 6] — أي يا أيها الذين صدقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه, إن جاءكم فاسق بخبر فتثبتوا من خبره قبل تصديقه ونقله حتى تعرفوا صحته؛ خشية أن تصيبوا قوما برآء بجناية منكم, فتندموا على ذلك. ( التفسير الميسر )
تم خلال الساعات الأخيرة، تداول منشورات وحتى مقالات عبر عدة مواقع أغلبها في مصر والمغرب، تزعم إعلان الجزائر دعمها لإثيوبيا في أزمة سد النهضة على حساب مصر والسودان.
وكانت بداية ترويج هذه المعلومات التي تبين إنها مزيفة، هو لقاء بين وزير الموارد المائية مصطفى ميهوبي وسفير اثيوبيا بالجزائر لبحث التعاون.
أزمة سد النهضة.. هذه حقيقة إعلان الجزائر دعمها لاثيوبيا على حساب مصر
تم خلال الساعات الأخيرة تداول منشورات ومقالات عبر عدة مواقع في مصر والمغرب، تزعم إعلان الجزائر دعمها لإثيوبيا في أزمة سد النهضة على حساب مصر.
www.echoroukonline.com
ويرتبط البلدان بمذكرة تفاهم حول الموارد المائية تعود إلى عام 2017، أي قبل نشوب هذه الأزمة الأخيرة حول سد النهضة بين إثيوبيا ومصر والسودان.
وبالرجوع إلى البيان، تبين إنه لم يرد فيه أي إعلان دعم من الجزائر لاثيوبيا في أزمة سد النهضة، كما لم ترد هذه المسألة ضمن المباحثات.
ويقول بيان وزارة الموارد المائي: استقبل الوزير مصطفى كمال ميهوبي، الثلاثاء 27 أفريل 2021، بمقر الوزارة، سعادة سفير جمهورية إثيوبيا بالجزائر، نبيات جيتشاو وذلك بطلب من الدبلوماسي الاثيوبي.
وأوضح: شكل اللقاء فرصة للتنويه بعمق العلاقات التاريخية بين البلدين وبحث سبل ووسائل ترقية وتطوير الشراكة الثنائية في مجال الموارد المائية”.
وأضاف: كما إستعرض الطرفان واقع العلاقات الثنائية بين البلدين والحديث حول العديد من النقاط ذات الاهتمام المشترك، وأكد الطرفان على أهمية تعزيز علاقات التعاون وتوسيع محاور الشراكة في مجال التعاون التقني وتثمين الموارد المائية.
وحسب البيان: أبدى سعادة السفير إهتمام بلاده بالخبرة الجزائرية في مجال تسيير الخدمة العمومية للماء وأكد على رغبته في الاستفادة من التكوين بالمراكز التابعة للقطاع من خلال تكوين ورسكلة التقنيين في ميدان الري.
أما بيان الخارجية الاثيوبية فجاء فيه: وأطلع السفير نبيات الوزير على عملية البناء والمفاوضات الخاصة بسد النهضة الإثيوبي الكبير.
وأضاف: أعرب عن التزام إثيوبيا الراسخ بالحوار مع دولتي المصب بهدف معالجة مخاوفمها وتحقيق نتيجة تعود بالفائدة على جميع الأطراف.
كما أشار إلى : قناعة إثيوبيا بأن العملية الجارية بقيادة الاتحاد الأفريقي ستسهم في تحقيق هذا الهدف بروح إيجاد حلول أفريقية للمشاكل الأفريقية.
وحسب البيان: ثمن الوزير كامل حق إثيوبيا في تنمية مواردها الطبيعية والتزامها بإيجاد حلول من خلال الآليات الأفريقية.
وأوضح: في مناقشتهما، اتفق كلاهما على العمل معًا بشأن قدرات الإدارة والحماية لمواردهما المائية وتسهيل الاتصالات والشراكات والتعاون بين الوكالات المعنية المسؤولة عن الموارد المائية.
وجدد الوزير كامل التزام الجزائر بمشاركة خبراتها في مبادرات التدريب وبناء القدرات التي يمكن أن تعود بالفائدة على تطلع إثيوبيا لتنمية مواردها الطبيعية.
ويشار أيضا إلى أنه في الدستور أو في العرف الدبلوماسيين الجزائريين، لا يمكن لوزير في الحكومة الخوض في أزمة دولية أو إقليمية، وهذه الملفات الشائكة من صلاحيات رئاسة الجمهورية وبعدها وزارة الخارجية.
واللافت، إن هذه المزاعم تم تداولها عبر صفحات على شبكات التواصل الاجتماعي، ومواقع الكترونية مغمورة أيضا في مصر، حيث لم يتم تناولها من قبل المؤسسات الاعلامية العريقة كإشارة لعدم صدقية ما يتم تداوله وأنها معلومات غير مؤسسة.
كما إن ما يثير الانتباه في المسألة، إن أول من تناول القضية وحاول أن يروج لجدل وأزمة بشأنها هي صفحات ومواقع مغربية، رغم إن هذه القضية حتى لو كانت حقيقية تعني دول الجزائر ومصر والسودان واثيوبيا ولا علاقة لبلادهم بها.
وتبين إن هذه المواقع والصفحات التي تسمى إعلاميا “ذباب المخزن المغربي”، وهي مجموعات لذباب الكتروني تابع للمخابرات المغربية، ينشر كل ما يعتقد أنه يسيئ للجزائر أو ما يتوهم أنه سيخلق أزمة لها مع دولة أخرى، وذلك في سياق أزمة الصحراء الغربية.