Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ستتككرر كثيراً لانه فيه ناس كثير مغلولة من الفلسطينيين وهذا ادى بهم بالفجور بالخصومة معهم وكيل الافتراءات والاكاذيب عليهم ظلما
إذ لم تستحي من دينك على الأقل إستحي من عروبتك هذه رسالتي لبعض المتصهينين هنا لأني صراحة أشك في عقيدتهم
التعميم لغة الجهلاءالفلسطينيين كلهم يؤمنون ان الملك عبدالعزيز باع فلسطين لليهود
كيل الافتراءات والاكاذيب ظلما هي عاده فلسطينيه تعودنا عليها من عرفناهم ، الفرق حاليا اساءاتهم مردود عليها فقط ، خلهم يتحملوا ان الاساءه سترد بعشر امثالها الا ان يعرفوا ان الله حق او عمرهم ماعرفوا سيبقون كما هم قضية بيزنطيه لا حل لها الى ان يغير اهلها ما بأنفسهم
التعميم لغة الجهلاء
هون على نفسك ووجه رسالتك اولا للصفوي المجوسي المدعوا اسماعيل مطيه وبقية قيادات حماس الايرانيه وبعدين تعال وزع اتهامات الصهينه على كيفك
يتحدثون عن العقيده واسماعيل والسنوار وبقية شلة الصفويين في حماس يركعون لخامنئي ليل نهار
سئل إبن تيمية - رحمه الله تعالى - : عن رجل يفضل اليهود والنصارى على الرافضة ؟هون على نفسك ووجه رسالتك اولا للصفوي المجوسي المدعوا اسماعيل مطيه وبقية قيادات حماس الايرانيه وبعدين تعال وزع اتهامات الصهينه على كيفك
يتحدثون عن العقيده واسماعيل والسنوار وبقية شلة الصفويين في حماس يركعون لخامنئي ليل نهار
الله يعطيك العافيه
4,5٪ مجمل ما استطاع اليهود تملكه بالشراء وغير الشراء
أذا المعلومات صحيحه فقد إنتهينا من أسطورة بيع الفلسطيني لأراضيه
وأتمنى عدم تكرار تلك الأسطورة أو الأكذوبه مجددا
كتير ايام المذابح الأولى فى دير ياسين وغيرها فى مصر ايام بحر البقر وضرب السويس طوال الوقت وفى لبنان وفى فلسطين بقتل عدد من الأطفال بالاستهداف المباشرفين قتلت اسرائيل الأطفال كما فعل المجوس في سوريا و العراق ؟!
انظر للواقع كما هو .. وليس كما تقول النصوص الصفراء التي لا يؤمن بها سوى النعاتيه أمثال جولدشتاين
سئل إبن تيمية - رحمه الله تعالى - : عن رجل يفضل اليهود والنصارى على الرافضة ؟
فأجاب :
الحمد لله ، كل من كان مؤمناً بما جاء به محمد - صلى الله عليه وسلم - فهو خير من كل من كفر به ؛ وإن كان في المؤمن بذلك نوع من البدعة ، سواء كانت بدعة الخوارج والشيعة والمرجئة والقدرية أو غيرهم ؛ فإن اليهود والنصارى كفار كفراً معلوماً بالاضطرار من دين الإسلام . والمبتدع إذا كان يحسب أنه موافق للرسول - صلى الله عليه وسلم - لا مخالف له ، لم يكن كافراً به ؛ ولو قدر أنه يكفر فليس كفره مثل كفر من كذب الرسول - صلى الله عليه وسلم - .
ليس فى كل الأحيان تطبق هذه الايةوَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُم بِهِ