الرئيس الصيني في اتصال مع ولي العهد السعودي:نرغب في دفع شراكتنا الإستراتيجية للأمام

لو تقربت المملكه من الصين
ممكن أن تلجأ واشنطن لقانون مكافحه اعداء امريكا من خلال العقوبات
هذا تحليل ولا مجرد كلام؟

العلاقات بين الدولتين قديمة بل انها رغم القدم قفزت قفزات هائلة اخر 4 سنوات

1618931027553.png
1618931031228.png
 
لو تقربت المملكه من الصين
ممكن أن تلجأ واشنطن لقانون مكافحه اعداء امريكا من خلال العقوبات
وممكن يضر ذلك صفقات مليارية في أمريكا نفسها..

اللعب الثقيل مع السعودية والصين مؤلم جدا حتى على الأمريكان نفسهم
 
لو تقربت المملكه من الصين
ممكن أن تلجأ واشنطن لقانون مكافحه اعداء امريكا من خلال العقوبات

يتعاملو باليوان و ينتهي المشكل

الصين اهم للسعودية بكثير من امريكا لانها اهم شريك تجاري لها و اكبر سوق لنفطها
 

السعودية تخفض حيازتها من سندات الخزانة الأمريكية 28% في عام​


الاثنين - 7 شهر رمضان 1442 هـ - 19 أبريل 2021 مـ رقم العدد [ 15483]







الرياض: «الشرق الأوسط»

قلصت السعودية استثماراتها بسندات الخزانة الأميركية للشهر الثالث على التوالي بنهاية شهر فبراير (شباط) الماضي لتسجل أدنى مستوياتها في 5 أشهر.
وتراجعت السندات الشهرية 1.6 في المائة، أي ما يعادل 2.2 مليار دولار عن شهر يناير (كانون الثاني) المنصرم، وفقاً لبيانات وزارة الخزانة الأميركية، لتنخفض ملكية السعودية من السندات الأميركية إلى 132.9 مليار دولار في فبراير 2021 لتسجل أدنى مستوياتها منذ سبتمبر (أيلول) من العام الفائت، والتي هبطت بنهايته إلى 131.2 مليار دولار، علماً بأنها بلغت في يناير الماضي 135.1 مليار دولار.
وبالمقارنة السنوية، هبطت ملكية السعودية بالسندات الأميركية بنسبة 27.9 في المائة خلال شهر فبراير، بانخفاض يعادل 51.5 مليار دولار عن إجمالي حيازتها في الشهر ذاته من عام 2020 والبالغة 184.4 مليار دولار.





 
لو تقربت المملكه من الصين
ممكن أن تلجأ واشنطن لقانون مكافحه اعداء امريكا من خلال العقوبات
امريكا لم تترك للمملكة مجال فهي محايده بين السعودية وجماعات ارهابيه كالحوثي والحشد والحرس الثوري( فقط نكاية في السعودية...)

كما انه علقت جميع صفقات السلاح الهجوميه والبعض منها يعود الى ٢٠١٠

مع اني افضل عدم التواجه مع امريكا واستخدام سياسة الكلام الموزون والجميل ولكن! مصالحنا وسلاحنا اهم من امريكا وغيره، فاذا اجبرنا ان نشرخ مععهم بالعلاقات فقط من اجل مصالحنا الاولويه، فاهلاً وسهلاً


خل تزعل امريكا.... زعلهم راحه.
 
المملكة تبحث عن التقدم والتطور مافكرت توجه رسائل لاحد نبحث عن مصلحتنا فقط

يجب الاستفاده من الصين و غيرها في روية المملكة مصلحتنا اولا
 
امريكا لم تترك للمملكة مجال فهي محايده بين السعودية وجماعات ارهابيه كالحوثي والحشد والحرس الثوري( فقط نكاية في السعودية...)

كما انه علقت جميع صفقات السلاح الهجوميه والبعض منها يعود الى ٢٠١٠

مع اني افضل عدم التواجه مع امريكا واستخدام سياسة الكلام الموزون والجميل ولكن! مصالحنا وسلاحنا اهم من امريكا وغيره، فاذا اجبرنا ان نشرخ مععهم بالعلاقات فقط من اجل مصالحنا الاولويه، فاهلاً وسهلاً


خل تزعل امريكا.... زعلهم راحه.
هيا ازمه تحصل مثل اي ازمات بين الدول في علاقتها ببعضها ستأخذ وقتها و تنتهي و ترجع العلاقات كما كانت
الاهم هنا الدروس المستفاده من هذه الازمه
اعتقد أن الدرس الاهم
انك لا تضع كل بيضك في سله واحده
 
الى الان لم تنشر واس خبر وتفاصيل الإتصال الهاتفي !


جدة 08 رمضان 1442 هـ الموافق 20 أبريل 2021 م واس
أجرى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع
اتصالا هاتفيا، مع فخامة الرئيس شي جين بينغ رئيس جمهورية الصين الشعبية.

وجرى خلال الاتصال استعراض مبادرتي السعودية الخضراء والشرق الأوسط الأخضر لمواجهة التحديات البيئية في المنطقة
وما ستسهم به هاتان المبادرتان في تحقيق المستهدفات العالمية لمكافحة التغير المناخي
ودورهما المؤثر في رفع مستوى جودة الحياة في المنطقة والعالم أجمع.

وأشار سمو ولي العهد - حفظه الله - إلى أن المملكة تعمل على تنظيم قمة سنوية لمبادرة الشرق الأوسط الأخضر
بحضور القادة والمسؤولين في المجال البيئي، مؤكدا سموه أن الصين ستكون شريكا رئيسا للمبادرة.

من جهته أعرب الرئيس الصيني عن دعم بلاده لهاتين المبادرتين، مؤكدا أهمية مساندتها من قبل المجتمع الدول.

كما جرى خلال الاتصال استعراض أوجه العلاقات السعودية الصينية
ومجالات التعاون الثنائي وفرص تطويرها في مختلف القطاعات.
// انتهى //




 
هيا ازمه تحصل مثل اي ازمات بين الدول في علاقتها ببعضها ستأخذ وقتها و تنتهي و ترجع العلاقات كما كانت
الاهم هنا الدروس المستفاده من هذه الازمه
اعتقد أن الدرس الاهم
انك لا تضع كل بيضك في سله واحده
احسنت
 
كيف؟ اشرح وقت ما تتفرغ، بانتظارك.
قضيه خاشقجي
ترامب اخفي تقرير الاستخبارات الأمريكية و شوف بايدن عمل ايه
في حرب اليمن
اوباما اوقف الدعم ثم اتي ترامب و اطلق يد التحالف في الحرب ثم اتي بايدن اوقف كل اشكال الدعم و الاسلحه الهجوميه
قضيه ايران
ترامب استخدام سياسه الحد الاقصى من العقوبات ثم اتي لاحياء الاتفاق النووي مره اخرى

خطوة موازِنة: على بايدن إعادة تعريف العلاقات الأمريكية السعودية​

تشكل العلاقات الأمريكية السعودية إحدى المواقف التقليدية التي كان على واشنطن التوفيق فيها بين المخاوف والاحتياجات والمصالح. ولكن في أعقاب صدور التقرير الأخير عن جمال خاشقجي، يدعو الكثير من السياسيين الأمريكيين إلى إعادة تقييم العلاقة مع السعودية وضبطها، بسبب النمط المقلق لانتهاكات حقوق الإنسان في المملكة.
*تم نشر النسخة الانكليزية من هذا المقال قبل الإعلان الأخير عن جمال خاشقجي، لكن لم تتم ترجمته مباشرة بعد صدوره. ووفقاً لذلك تم تعديل بعض الكلمات في الجملة الأولى.



خلص الصدور المتوقع لتقرير استخباراتي رُفعت عنه السرية أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان [وافق على "عملية للقبض" على] المساهم في صحيفة "واشنطن بوست" جمال خاشقجي ["أو قتله"] في عام 2018، مما سيزيد من حدة الغضب إزاء المملكة العربية السعودية. وسيكون لكيفية رد إدارة بايدن تداعيات هائلة على سياستها الأوسع في الشرق الأوسط.

تشكل العلاقات الأمريكية السعودية إحدى المواقف التقليدية التي كان على واشنطن التوفيق فيها بين المخاوف والاحتياجات والمصالح. فعلى مدى أكثر من 70 عاماً قامت هذه العلاقات على مقايضة أساسية تقوم فيها الولايات المتحدة بتوفير الأمن للسعوديين مقابل توفيرهم سوق نفط مستقرة ودعمهم أعداء مشتركين، من المتطرفين العرب إلى النظام المدعوم من الاتحاد السوفيتي في أفغانستان. وقد أولت واشنطن القليل من الاهتمام لطريقة الحكم في المملكة التي غالباً ما تشابه حكم العصور الوسطى أو إلى التفسير غير المتسامح والبغيض للإسلام - ما يسميه النقاد بالوهابية - الذي فرضته مؤسستها الدينية محلياً وصدّرته دولياً.

ولكن مع تضاؤل اعتماد الولايات المتحدة على نفط الشرق الأوسط وشعورها المتزايد بالإجهاد من الصراعات الإقليمية، خضعت هذه العلاقة لمزيد من التدقيق.

صحيح أن الأسئلة الجدية بدأت تُطرح في أعقاب أحداث 11 أيلول/سبتمبر، عندما كان 15 من الخاطفين التسعة عشر سعوديين، إلا أن الدافع لتحدي العلاقة ظهر منذ مدة قصيرة. وتزامن وقوعه مع تعيين الأمير محمد بن سلمان ولياً للعهد، وسيطرته على جميع أدوات السلطة الرئيسية واستخدامه لتلك القوة بطرق غالباً ما تبدو مندفعة ومتهورة. وتشمل هذه: شن حملة لمكافحة الفساد بدا أنها تستهدف المعارضين أو تطهّر المنتقدين؛ واعتقال المدافعين عن حرية التعبير وحقوق المرأة بتهم مشكوك فيها؛ وبدء الخلافات مع كندا وألمانيا بسبب انتقادات معتدلة نسبياً لسياسات حقوق الإنسان في السعودية؛ واعتقال رئيس الوزراء اللبناني السابق؛ وبالطبع، المشاركلة في الحرب في اليمن لإعادة الحكومة الشرعية ولكن القيام بما تَحوّل في كثير من الأحيان إلى حملة قصف جوي عشوائي مع عواقب إنسانية وخيمة.

وإذا لم يكن كل ذلك كافياً، فإن مقتل خاشقجي في القنصلية السعودية في إسطنبول تجاوز كل الخطوط ودفع الكثيرين في واشنطن إلى السعي ليس فقط لنبذ محمد بن سلمان ولكن حتى لإبعاده من منصبه - كما لو أن الولايات المتحدة يمكنها فعل ذلك.

إن مجرد قيام دونالد ترامب بحماية الرياض من أي عقوبة من أجل بيع الأسلحة، زاد من الغضب المتزايدلدى الحزبين في الكونغرس الأمريكي بشأن ضرورة قيام الأمير بن سلمان والسعودية بدفع الثمن.

وحتى الآن، حاول الرئيس بايدن التعامل بشكل متوازن مع المملكة حيث وعد - حين كان لا يزال مرشحاً للرئاسة الأمريكية - بأن الولايات المتحدة لنتتخلى عن قيمها من أجل النفط أو بيع الأسلحة. وقد أمر بإنهاء الدعم المادي للعمليات العسكرية السعودية في اليمن، لكنه أعاد التزام واشنطن بالدفاع عن وحدة الأراضي السعودية. وبينما أوقفت الإدارة الأمريكية بيع الأسلحة الهجومية، إلّا أنها ستوفر أسلحة دفاعية لمساعدة السعوديين في مواجهة صواريخ كروز وهجمات الطائرات بدون طيار التي يشنها الحوثيون في اليمن ووكلاء إيران على المدن السعودية، من بينها الرياض نفسها.

إن الرئيس بايدن محق في التأكيد على التوازن في العلاقة.

وبغض النظر عن اشمئزاز الأمريكيين من بعضالإجراءات السعودية، إلّا أنه ما زالت لدى واشنطن مصالح فعلية في السعودية، حيث ليست هناك مشكلة مهمة في الشرق الأوسط يمكن فيها تطبيق استراتيجية ناجحة إلا بدعم فاعل من الرياض. فمن احتواء إيران إلى محاربة الإرهاب، وإلى البناء على التطبيع العربي مع إسرائيل (واستخدام ذلك لكسر الجمود بين الإسرائيليين والفلسطينيين) أو محاولة إنهاء الصراعات في اليمن وسوريا أو تقليلها، فإن الولايات المتحدة بحاجة إلى تعاون سعودي. علاوة على ذلك، أن إدارة عملية الانتقال من الوقود الأحفوري إلى مصادر الطاقة المتجددة تستوجب أسعار نفط مستقرة وقابلة للتوقع تجعل البدائل، من طاقة الرياح والطاقة الشمسية والهيدروجين، تنافسية من حيث التكلفة - مع منع الانهيار المفاجئ لصناعة النفط والغاز في الولايات المتحدة. وهنا أيضاً يُعتبر السعوديون مهمين.

وربما الأهم من ذلك كله، أن لدى واشنطن مصلحة في أن يكون التغيير الجوهري للمعايير الاجتماعية والاقتصادية في السعودية يتم بقيادة الزعيم نفسه المسؤول عن تلك الأفعال الاندفاعية المتهورة: أي ولي العهد. فالأمير محمد بن سلمان، رغم كل أخطائه، يدرك أن مملكته - وعائلته - لن تنجو من هلاك اقتصاد الوقود الأحفوري في النهاية بدون تكيّفات جذرية. فجاء ردّه بشكل "ثورة من الأعلى"، أي "خطة التحول الوطني"، يصبح فيها التحديث والقومية مصدراً للهوية والشرعية عوضاً عن التقليدية والوهابية.

وفي الممارسة العملية، كان ذلك يعني توسيع الحقوق المدنية والفرص الاقتصادية للمرأة، لأن الاقتصاد السعودي سيضعف إلى الأبد دون مساهمة نصف سكانه. كما كان يعني إصلاح المدونة القانونية والكتب المدرسية بطرق قد تبدو متواضعة بالنسبة للمراقب الأجنبي ولكنها مثيرة في السياق السعودي. ويعني ذلك تمكين رجال الدين الذين يدافعون عن إسلام أكثر تسامحاً وشمولية، بينما يفرضون قيوداً صارمة على أولئك الذين يرفضون التخلي عن الأساليب القديمة.

لدى الولايات المتحدة مصلحة في نجاح هذه المساعي. وفي حين قد يرتاب المشككون من الأهداف الطموحة لـ "خطة التحول الوطني" - وقد يكونون على حق - إلا أن الأهم من ذلك هو وجهة التغيير،والتزام النظام المستمر به. وتتمثل مسؤولية واشنطن في التواصل مع السعوديين على جميع المستويات لتشجيع التقدم وتقديم المساعدة الفنية وتوضيح أن حجم الاستثمار الأجنبي الذي تحتاجه المملكة للنجاح لن يأتي أبداً في جو من الخوف أو بدون التطبيق الثابت لسيادة القانون.

لذلك من الضروري التعامل بصراحة مع القيادة السعودية، وهذه هي الغريزة الطبيعية لجو بايدن. وفي هذا الإطار، يجب على الرئيس الأمريكي إرسال شخص مقرّب منه لإجراء محادثة سرية مع الأمير محمد بن سلمان من أجل إعادة ضبط حدود علاقات البلدين، مع توضيح ما ستدعمه الولايات المتحدة وما ستنتقده أيضاً.

يجب أن تصر واشنطن على سياسة ذات اتجاهين "دون مفاجآت". كما عليها أن تطالب بصيغة "المساءلة" - وفقاً للتسمية التي أعطاها بايدن - عن مقتل خاشقجي، ويشمل ذلك الالتزامات المحددة التي تضمن عدم تكرار مثل هذا الاعتداء على حياة شخص. وينبغي أن ترسي هذه المناقشة المبكرة الأساس لحوار استراتيجي حول مجموعة واسعة من القضايا الرئيسية في المنطقة.

إن إدارة بادين محقةٌ في حسها الغريزي لإنهاء "الشيك على بياض" مع السعوديين، ولكن التعامل مع شريك مشوب بالعيوب لا يشبه مواجهة خصم مصمم. وهي محقة أيضاً في حسها الغريزي لإيجاد توازن في العلاقة.



روبرت ساتلوف هو المدير التنفيذي لمعهد واشنطن.دينيس روس هو مستشار وزميل "ويليام ديفيدسون" المتميز في المعهد، وقد عمل سابقاً كمساعد خاص للرئيس أوباما، ومنسق خاص لشؤون الشرق الأوسط في عهد الرئيس كلينتون، ومديراً لموظفي تخطيط السياسات بوزارة الخارجية الأمريكية في الإدارة الأولى للرئيس بوش الإبن.


 
سواءا للرجاله السعودين.... هو فعلا وزير الخارجيه الصيني كان عندكم من كان يوم كده!؟
يقال ان السعوديه وقعت مع الصين خلال زياره وزير الخارجيه الصيني علي عقد توفير طاقه وتعاون استراتيجي لمده عشرين عام!!
اهذا صحيح....!!!؟؟؟
ديه تبقي رساله مش سهله للامريكان .!
ماذا في الامر يا رجاله ..... انتو هاتخوشو بثقلكم مع الصين وله ايه يا رجاله
 
سواءا للرجاله السعودين.... هو فعلا وزير الخارجيه الصيني كان عندكم من كان يوم كده!؟
يقال ان السعوديه وقعت مع الصين خلال زياره وزير الخارجيه الصيني علي عقد توفير طاقه وتعاون استراتيجي لمده عشرين عام!!
اهذا صحيح....!!!؟؟؟
ديه تبقي رساله مش سهله للامريكان .!
ماذا في الامر يا رجاله ..... انتو هاتخوشو بثقلكم مع الصين وله ايه يا رجاله
الانفتاح الاقتصادي والسياسي مع دول g20
 
سواءا للرجاله السعودين.... هو فعلا وزير الخارجيه الصيني كان عندكم من كان يوم كده!؟
يقال ان السعوديه وقعت مع الصين خلال زياره وزير الخارجيه الصيني علي عقد توفير طاقه وتعاون استراتيجي لمده عشرين عام!!
اهذا صحيح....!!!؟؟؟
ديه تبقي رساله مش سهله للامريكان .!
ماذا في الامر يا رجاله ..... انتو هاتخوشو بثقلكم مع الصين وله ايه يا رجاله

خشينا بثقلنا مع الصين 1988
 
اعتقد قبيل سنوات تم بيع النفط السعودي للصين بالعمله الصينيه اعتقد خلال حقبه اوباما
 
عودة
أعلى