الكاظمي يصل الرياض ولي العهد محمد بن سلمان في استقباله

فيفتي فيفتي الصندوق؟

ولا يكون حنا نتصدق عليهم وتروح لدعم المليشيات

افيدونا


اي اموال من عندنا في العراق بتروح لايران تكرار لحالة لبنان الميأوس منها ممكن نساعد العراقيين بفتح ابواب التجاره وتصدير لسوقنا ودعوتهم كضيوف شرف في المعارض السعوديه الصناعيه كصناعة الغذاء وغيره وخاصة مهرجانات الحمضيات والبرتقان والثمور وكذا


D4857895-8513-489E-BD77-73F34BB65288.jpeg
 
يااخ اوزوريس....نحن العراقيون الان من غير المتحزبين سنة وشيعة...الان نحن في العراق نرى ونسمع بأم اعيننا واذاننا...وندرك إدراكا كاملا...واذا تريد تعال للعراق وشوف الوضع...لايوجد شئ اسمه حكومة عراقية....الحكم الفصل في العراق هي للميليشيات الايرانية...فالكاظمي سواء كان متطرف ام غير متطرف هو مجرد طرطور...واي دعم لحكومته معناه دعم مباشر لايران...تصور قبل فترة في حادث شهير جدا...تم القاء القبض على الاشخاص الذين اطلقوا الصواريخ على السفارة الامريكية..وهم ينتمون لكتائب حزب الله ....دخلت الكتائب للمنطقة الخضراء وهددت الكاظمي ان لم يفرج عنهم فسوف يقطعونه اربا...ومن ثم افرج عنهم الكاظمي وظهروا امام العالم وصورتهم الفضائيات وهم يدوسون صور الكاظمي بالاحذية...ومن ثم بعد ذلك استقبلهم الكاظمي في مقره واعتذر منهم امام شاشات التلفاز....وبعد ذلك يجي شخص ويكلك الكاظمي (مستقل ويريد ان يخرج من العباءة الايرانية)...هو اصلا الكاظمي لايقدر ان يحمي نفسه فكيف يخرج العراق من العباءة الايرانية...لن يستطيع احد ان يخرج العراق من حكم المجوس الا امريكا التي اتت بهم....انا لااعرف هل السياسة السعودية بهذا الغباء لكي تدعم حكومة موالية لايران مئة بالمئة....يااخي لو الكاظمي يريد ان يثبت حسن نواياه ...تجاه السعودية...على الاقل يغلق القاعدة الايرانية في منطقة جرف الصخر...جرف الصخر هذه تم تهجير كل اهلها السنة بالكامل...ابان حرب داعش..والمنطقة باكملهاتم تحويلها الى قاعدة إيرانية بالكامل....او على الاقل اذا كان الكاظمي له نية حسنة تجاه السعودية..فليغلق القواعد الايرانية المحشوة بمئات صواريخ ارض ارض والمسيرات الانتحارية في بادية السماوة....رجاء ايها المشرف لاتحذف ردي..ومن يريد ان يجاوب فليجاوب بصورة علمية...والله انا يدفعني الخوف على السعودية من مثل هكذا تصرفات...ولهذا اتكلم بحرقة....اكبر ضابط بالجيش العراقي الان ..ان تحدى ايران فستنفيه ايران من الوجود....قال الكاظمي مستقل قال ...
بص يا اخ عزالدين ..الخليج ومصر والأردن لن يتعاونوا مع الكاظمي اذا كان يسبح بحمد إيران وميلبشياتها كمن سبقوه ...الرجل ضعيف نعم ...يريد الدعم نعم ..العراق مستباح بالميليشيات نعم...العرب يجب أن يتواجدوا داخل العراق بالرضى أو بالغصب نعم ....لن تستقيم الأمور في العراق من تلقاء نفسها وتقول هلموا الينا يا عرب ....العراق يجب أن يقتحم عربيا ...فصل الختام
 
الكاظمي يجب أن يتم دعمه ... هو شيعي نعم لكن ليس متطرفا وبوصلته تميل ناحيه الاتجاه العربي ...والاهم له علاقات جيدة مع الاميركان
🙃 ينخاف منه لو له علاقات جيده معا امريكا بايدن حبيبة ايران
 
البيان المشترك العراقي السعودي بعد زيارة رئيس مجلس الوزراء السيد مصطفى الكاظمي للمملكة العربية السعودية
••••••••

FB_IMG_1617230915729.jpg


انطلاقا من الروابط والوشائج الأخوية والتاريخية التي تجمع بين جمهورية العراق والمملكة العربية السعودية وشعبيهما الشقيقين، ورغبة في تطوير العلاقات على اسس ومبادئ راسخة وفي مقدمتها الاخوة العربية والاسلامية وحسن الجوار والمصالح المشتركة، واستجابة لدعوة كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ملك المملكة العربية السعودية، قام السيد مصطفى الكاظمي رئيس مجلس الوزراء العراقي بزيارة الى المملكة العربية السعودية بتاريخ 31 آذار 2021.

وقد تم عقد جلسة مباحثات بين السيد مصطفى الكاظمي رئيس مجلس الوزراء العراقي ، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، تناولت آفاق التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين وسبل تعزيزها في المجالات كافة.

كما تم تبادل وجهات النظر حول المسائل والقضايا التي تهم البلدين، على الساحتين الاقليمية والدولية بما يسهم في دعم وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.

وقد أشاد الجانبان بنتائج اللقاء الذي جرى بين دولة رئيس مجلس الوزراء العراقي ، وخادم الحرمين الشريفين، عبر الاتصال المرئي بتاريخ 25 آذار 2021، وأكد الجانبان على أهمية ما تم بحثه والتفاهم عليه أثناء ذلك اللقاء، خاصة فيما يتعلق بتعزيز العلاقات بين العراق والمملكة، وتعزيز أعمال مجلس التنسيق السعودي العراقي.

واعربا عن ارتياحهما لمستوى التعاون والتنسيق بين البلدين الشقيقين، مؤكدين عزمهما على استمرار وتعميق اوجه التعاون والتنسيق بينهما بما يخدم المصالح المشتركة في المجالات السياسية والامنية والعسكرية والتجارية والاستثمارية والسياحية، ومشيدين بانجازات المجلس التنسيقي العراقي السعودي وما تمخض عنه من اتفاقيات ومذكرات تفاهم واهمية حث الوزارات والجهات المعنية من الجانبين للمتابعة وتفعيل جوانب التعاون بما يتيح الاستثمار الأمثل لجميع الامكانات والفرص المتاحة لتعزيز التكامل بين البلدين، والتضامن في مواجهة التحديات المشتركة، والبناء على ما سبق تحقيقه من نتائج ايجابية في الزيارات المتبادلة بين مسؤولي البلدين خلال الفترة الماضية.

وعلى صعيد العلاقات الثنائية، أكد الجانبان حرصهما على توسيع اوجه التعاون الثنائي في المجالات المختلفة وتفعيل الاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي تم التوصل اليها بين البلدين وحث الوزارات والجهات المعنية في البلدين على بذل مزيد من الجهود لضمان سرعة اتمام تلك الاتفاقيات وتنفيذها.

كما أكدا على استمرار التعاون والتنسيق المشترك في مواجهة خطر التطرف والارهاب، بوصفهما تهديداً لدول المنطقة والعالم عبر تبادل الخبرات والتجارب بين الجهات والمراكز الامنية المختصة في البلدين، واتفقا على المضي بدعم جهود العراق بالتعاون مع التحالف الدولي للتصدي لبقايا تنظيم داعش الارهابي، كما اكد الجانبان على اهمية التعاون المشترك في تأمين سلامة الحدود بين البلدين.

واتفق الجانبان على الآتي:

1- تأسيس صندوق عراقي سعودي مشترك، يقدر رأس ماله بثلاثة مليارات دولار، إسهاماً من المملكة العربية السعودية في تعزيز الاستثمار في المجالات الاقتصادية في جمهورية العراق، بما يعود بالنفع على الاقتصادين السعودي والعراقي، وبمشاركة القطاع الخاص من الجانبين.

2- التعاون في مجالات الطاقة، والطاقة المتجددة وتفعيل وتسريع خطة العمل المشتركة تحت مظلة مجلس التنسيق السعودي العراقي، مع ضرورة الاستمرار في التعاون وتنسيق المواقف في المجال البترولي، ضمن نطاق عمل منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك)، واتفاق (أوبك+)، مع الالتزام الكامل بمقتضيات الاتفاق وآلية التعويض وبجميع القرارات التي تم الاتفاق عليها بما يضمن استقرار اسواق البترول العالمية.

3- انجاز مشروع الربط الكهربائي لأهميته للبلدين.

4- تعزيز التنسيق في مجال الدعم والتأييد المتبادل في اطار الدبلوماسية متعددة الاطراف.

5- تعزيز فرص الاستثمار للشركات السعودية ودعوتها الى توسيع نشاطاتها في العراق وفي مختلف المجالات، وفي جهود اعادة الاعمار.

وقد ثمنت جمهورية العراق مشاركة المملكة العربية السعودية في مؤتمر الكويت لإعادة اعمار العراق الذي عقد خلال المدة 12-14 فبراير 2018، وتعهداتها ومساهمتها فيه، وجرى الاتفاق على التنسيق بين الجانبين للاتفاق على سبل وأوجه الدعم المشار اليه، كما ثمنت المبادرات التي قدمتها المملكة العربية السعودية لجمهورية العراق في مجال مواجهة جائحة كورونا (كوفيد-19 ).

وأشادت جمهورية العراق بإعلان صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، عن مبادرة السعودية الخضراء ومبادرة الشرق الاوسط الاخضر اللتين سيجري اطلاقهما قريبا، والتي تعبر عن توجه المملكة والمنطقة في حماية الارض والطبيعة تحقيقا للمستهدفات العالمية، مع التأكيد على العمل مع المملكة لكل ما يحقق لهذه المبادرات اهدافها.

وتم توقيع اتفاقيات ثنائية شملت (اتفاقية لتجنب الازدواج الضريبي، واتفاقية للتعاون في مجال التخطيط التنموي للتنوع الاقتصادي وتنمية القطاع الخاص، واتفاقية تعاون بين الهيئة السعودية للمقاولين واتحاد المقاولين العراقيين لاعادة اعمار العراق، واتفاقية تمويل الصادرات السعودية الى العراق).

كما تم توقيع مذكرتي تفاهم وتعاون شملت (مذكرة تفاهم بين شبكة الاعلام العراقي، وهيئة الاذاعة والتلفزيون السعودية، ومذكرة تعاون بين دارة الملك عبد العزيز في المملكة و دار الكتب والوثائق الوطنية في جمهورية العراق).

وعلى صعيد القضايا الإقليمية، اتفق الجانبان على تكثيف التعاون والتنسيق وتبادل وجهات النظر بخصوص المسائل والقضايا التي تهم البلدين على الساحتين الاقليمية والدولية وبما يسهم في دعم وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، وضرورة ابعادها عن التوترات واسبابها، والسعي المشترك لإرساء دعائم الامن والاستقرار المستدام.

وشدد الجانبان على أمن وسلامة واستقرار المنطقة، وحث جميع دول الجوار على الالتزام بمبادئ حسن الجوار، والمصالح المشتركة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، وفي هذا الاطار ، أكد دولة رئيس الوزراء على دعم مبادرة المملكة العربية السعودية لانهاء ازمة اليمن.

وأعرب رئيس مجلس الوزراء السيد مصطفى الكاظمي عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، ولحكومة المملكة على ما لقيه والوفد المرافق من حسن الاستقبال وكرم الضيافة.

المكتب الاعلامي لرئيس مجلس الوزراء
31 - اذار -
 
FB_IMG_1617231477333.jpg


رئيس مجلس الوزراء السيد مصطفى الكاظمي يلتقي في العاصمة الرياض بعدد من رجال الاعمال السعوديين
........

التقى رئيس مجلس الوزراء السيد مصطفى الكاظمي، مساء الأربعاء، في اطار زيارته الرسمية الى المملكة العربية السعودية، بعدد من رجال الأعمال ورؤوساء الشركات السعوديين .

واكد السيد الكاظمي خلال لقائه رجال الأعمال السعوديين، على ان الفرصة سانحة اليوم للارتقاء بالعلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، وضرورة استثمار هذه الفرصة، مشيرا الى وجود إرادة سياسية داعمة لذلك في العراق والسعودية.

وبين سيادته انه تم قطع أشواط جيدة باتجاه وضع الأساس الصحيح للعلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، مستشهدا بافتتاح معبر عرعر الحدودي بعد حوالي 30 عاماً من اغلاقه، وتفعيل المجلس التنسيقي بين الطرفين، والعمل على الربط الكهربائي، وتوسيع الاستثمارات السعودية في العراق في مجالات الطاقة والزراعة.

وقال السيد رئيس مجلس الوزراء ان الحكومة العراقية تولي اليوم أهمية كبرى لتطوير وتنشيط القطاع الخاص، وبين ان الازمة المالية الاخيرة كشفت عن حجم الخلل الكبير الذي كان يمكن تجنبه لو استطاعت الدولة ان ترعى وتدعم وتطور بيئة الاعمال في العراق، ونشاط شركات القطاع الخاص.

واوضح سيادته ان الاعتماد الكبير على النفط، جعلنا اسرى تقلبات سوق النفط، وبمواجهة ازمة خطيرة احد اسبابها التضخم المفرط للقطاع العام وضعف القطاع الخاص، كما جعلتنا ندرك أهمية الاصلاح البنيوي للاقتصاد العراقي، وتوسيع ودعم القطاع الخاص كفاعل حقيقي في مشاريع التنمية وفي نشاط السوق المحلية، وتجسد ذلك في الورقة البيضاء التي اعدتها الحكومة العراقية كخارطة طريق واضحة بهذا الاتجاه.

وبين السيد الكاظمي اهمية الاستفادة من التجربة السعودية في هذا الشأن، ورؤية المملكة باتجاه الانتقال الى اقتصاد حديث ومنتج ومنسجم مع التطور التكنولوجي في العالم.

واكد السيد الكاظمي التزام الحكومة العراقية بتطوير الشراكة العراقية -السعودية، وجديتها بالعمل على تحسين بيئة الاستثمار في العراق، وتذليل الصعوبات امام قدوم الشركات السعودية الى العراق.

كما التقى سيادته برئيس شركة ( أكوا باور)، والرئيس التنفيذي لشركة (عٍلم)، ورئيس مجموعة الخريف، والرئيس التنفيذي لشركة سالك.

المكتب الاعلامي لرئيس مجلس الوزراء

FB_IMG_1617231497190.jpg
 
البيان المشترك العراقي السعودي بعد زيارة رئيس مجلس الوزراء السيد مصطفى الكاظمي للمملكة العربية السعودية
••••••••

مشاهدة المرفق 369939

انطلاقا من الروابط والوشائج الأخوية والتاريخية التي تجمع بين جمهورية العراق والمملكة العربية السعودية وشعبيهما الشقيقين، ورغبة في تطوير العلاقات على اسس ومبادئ راسخة وفي مقدمتها الاخوة العربية والاسلامية وحسن الجوار والمصالح المشتركة، واستجابة لدعوة كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ملك المملكة العربية السعودية، قام السيد مصطفى الكاظمي رئيس مجلس الوزراء العراقي بزيارة الى المملكة العربية السعودية بتاريخ 31 آذار 2021.

وقد تم عقد جلسة مباحثات بين السيد مصطفى الكاظمي رئيس مجلس الوزراء العراقي ، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، تناولت آفاق التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين وسبل تعزيزها في المجالات كافة.

كما تم تبادل وجهات النظر حول المسائل والقضايا التي تهم البلدين، على الساحتين الاقليمية والدولية بما يسهم في دعم وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.

وقد أشاد الجانبان بنتائج اللقاء الذي جرى بين دولة رئيس مجلس الوزراء العراقي ، وخادم الحرمين الشريفين، عبر الاتصال المرئي بتاريخ 25 آذار 2021، وأكد الجانبان على أهمية ما تم بحثه والتفاهم عليه أثناء ذلك اللقاء، خاصة فيما يتعلق بتعزيز العلاقات بين العراق والمملكة، وتعزيز أعمال مجلس التنسيق السعودي العراقي.

واعربا عن ارتياحهما لمستوى التعاون والتنسيق بين البلدين الشقيقين، مؤكدين عزمهما على استمرار وتعميق اوجه التعاون والتنسيق بينهما بما يخدم المصالح المشتركة في المجالات السياسية والامنية والعسكرية والتجارية والاستثمارية والسياحية، ومشيدين بانجازات المجلس التنسيقي العراقي السعودي وما تمخض عنه من اتفاقيات ومذكرات تفاهم واهمية حث الوزارات والجهات المعنية من الجانبين للمتابعة وتفعيل جوانب التعاون بما يتيح الاستثمار الأمثل لجميع الامكانات والفرص المتاحة لتعزيز التكامل بين البلدين، والتضامن في مواجهة التحديات المشتركة، والبناء على ما سبق تحقيقه من نتائج ايجابية في الزيارات المتبادلة بين مسؤولي البلدين خلال الفترة الماضية.

وعلى صعيد العلاقات الثنائية، أكد الجانبان حرصهما على توسيع اوجه التعاون الثنائي في المجالات المختلفة وتفعيل الاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي تم التوصل اليها بين البلدين وحث الوزارات والجهات المعنية في البلدين على بذل مزيد من الجهود لضمان سرعة اتمام تلك الاتفاقيات وتنفيذها.

كما أكدا على استمرار التعاون والتنسيق المشترك في مواجهة خطر التطرف والارهاب، بوصفهما تهديداً لدول المنطقة والعالم عبر تبادل الخبرات والتجارب بين الجهات والمراكز الامنية المختصة في البلدين، واتفقا على المضي بدعم جهود العراق بالتعاون مع التحالف الدولي للتصدي لبقايا تنظيم داعش الارهابي، كما اكد الجانبان على اهمية التعاون المشترك في تأمين سلامة الحدود بين البلدين.

واتفق الجانبان على الآتي:

1- تأسيس صندوق عراقي سعودي مشترك، يقدر رأس ماله بثلاثة مليارات دولار، إسهاماً من المملكة العربية السعودية في تعزيز الاستثمار في المجالات الاقتصادية في جمهورية العراق، بما يعود بالنفع على الاقتصادين السعودي والعراقي، وبمشاركة القطاع الخاص من الجانبين.

2- التعاون في مجالات الطاقة، والطاقة المتجددة وتفعيل وتسريع خطة العمل المشتركة تحت مظلة مجلس التنسيق السعودي العراقي، مع ضرورة الاستمرار في التعاون وتنسيق المواقف في المجال البترولي، ضمن نطاق عمل منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك)، واتفاق (أوبك+)، مع الالتزام الكامل بمقتضيات الاتفاق وآلية التعويض وبجميع القرارات التي تم الاتفاق عليها بما يضمن استقرار اسواق البترول العالمية.

3- انجاز مشروع الربط الكهربائي لأهميته للبلدين.

4- تعزيز التنسيق في مجال الدعم والتأييد المتبادل في اطار الدبلوماسية متعددة الاطراف.

5- تعزيز فرص الاستثمار للشركات السعودية ودعوتها الى توسيع نشاطاتها في العراق وفي مختلف المجالات، وفي جهود اعادة الاعمار.

وقد ثمنت جمهورية العراق مشاركة المملكة العربية السعودية في مؤتمر الكويت لإعادة اعمار العراق الذي عقد خلال المدة 12-14 فبراير 2018، وتعهداتها ومساهمتها فيه، وجرى الاتفاق على التنسيق بين الجانبين للاتفاق على سبل وأوجه الدعم المشار اليه، كما ثمنت المبادرات التي قدمتها المملكة العربية السعودية لجمهورية العراق في مجال مواجهة جائحة كورونا (كوفيد-19 ).

وأشادت جمهورية العراق بإعلان صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، عن مبادرة السعودية الخضراء ومبادرة الشرق الاوسط الاخضر اللتين سيجري اطلاقهما قريبا، والتي تعبر عن توجه المملكة والمنطقة في حماية الارض والطبيعة تحقيقا للمستهدفات العالمية، مع التأكيد على العمل مع المملكة لكل ما يحقق لهذه المبادرات اهدافها.

وتم توقيع اتفاقيات ثنائية شملت (اتفاقية لتجنب الازدواج الضريبي، واتفاقية للتعاون في مجال التخطيط التنموي للتنوع الاقتصادي وتنمية القطاع الخاص، واتفاقية تعاون بين الهيئة السعودية للمقاولين واتحاد المقاولين العراقيين لاعادة اعمار العراق، واتفاقية تمويل الصادرات السعودية الى العراق).

كما تم توقيع مذكرتي تفاهم وتعاون شملت (مذكرة تفاهم بين شبكة الاعلام العراقي، وهيئة الاذاعة والتلفزيون السعودية، ومذكرة تعاون بين دارة الملك عبد العزيز في المملكة و دار الكتب والوثائق الوطنية في جمهورية العراق).

وعلى صعيد القضايا الإقليمية، اتفق الجانبان على تكثيف التعاون والتنسيق وتبادل وجهات النظر بخصوص المسائل والقضايا التي تهم البلدين على الساحتين الاقليمية والدولية وبما يسهم في دعم وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، وضرورة ابعادها عن التوترات واسبابها، والسعي المشترك لإرساء دعائم الامن والاستقرار المستدام.

وشدد الجانبان على أمن وسلامة واستقرار المنطقة، وحث جميع دول الجوار على الالتزام بمبادئ حسن الجوار، والمصالح المشتركة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، وفي هذا الاطار ، أكد دولة رئيس الوزراء على دعم مبادرة المملكة العربية السعودية لانهاء ازمة اليمن.

وأعرب رئيس مجلس الوزراء السيد مصطفى الكاظمي عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، ولحكومة المملكة على ما لقيه والوفد المرافق من حسن الاستقبال وكرم الضيافة.

المكتب الاعلامي لرئيس مجلس الوزراء
31 - اذار -
للان حلو

طاقه متجدده ونفط والمشاركه بالإعمار عبر الشركات السعوديه والربط الكهربائي منتاز

اضافه الصندوق السعودي العراقي سيكون ذو راس مال ٣ مليار دولار لمشاريع محليه سعوديه عراقيه داخل العراق
 
فيفتي فيفتي الصندوق؟

ولا يكون حنا نتصدق عليهم وتروح لدعم المليشيات

افيدونا


اي فيفتي فيفتي لو كان عندهم 150 مليار ما احتاجونا على قولة المصريين كان القرد نفع نفسه
 
اي فيفتي فيفتي لو كان عندهم 150 مليار ما احتاجونا على قولة المصريين كان القرد نفع نفسه

ميزانيه العراق 2021
100 مليار دولار تقريبا !
 
C6C59911-5A33-4250-B93E-4289A32EF195.jpeg


‏“التاريخ يتحدث على هيئة صورة “ ‏تجد العربي يستقبل شقيقه العربي بما يليق به وبمقامه وعظمة البلاد التي ينتمي لها وبالمقابل لن يجد العرب من بلاد فارس إلا النظره الإستعلائية ومحاولات الإيحاء بالتبعية ولو كانت على هيئة كراسي وعلم. ‏⁧‫#المملكة_ترحب_بالكاظمي
 
الكاضمي صورة رائيس وزراء من يحكم العراق فعليا بيادق طهران من عصابات الحشد ومقتداء وعصابتة هاذا الواقع المخزي ولاتفاهم مع رئيس وزراء مزهرية
 
لا وكملهم بعمالة ايرانية علشان تكمل.
هم راح يجونك في كم مليون اخذوا جنسية عراقية و الاكيف بقدرة قادرة صار نفوسهم 40 مليون الا اذا كان يتكاثروا بالانشطار لان معدل التكاثر الطبيعي والهجرة والقتل كلها تجعل السكان حدود 30 مليون وليس 40
 
و كأننا لم نتعلم الدرس جيدا ، كانت ملياراتنا تذهب للبنان واسلحه ومساعدات
عينيه غذائيه وطبيه وغيره وجميعها ذهبت لحزب الشيطان بمباركة حكوماتهم
والأن للعراق مساعدات و ربط كهربائي والكثير من الأمتيازات
مبروك للحشد الشعبي
 
و كأننا لم نتعلم الدرس جيدا ، كانت ملياراتنا تذهب للبنان واسلحه ومساعدات
عينيه غذائيه وطبيه وغيره وجميعها ذهبت لحزب الشيطان بمباركة حكوماتهم
والأن للعراق مساعدات و ربط كهربائي والكثير من الأمتيازات
مبروك للحشد الشعبي
ليست مساعدات مجانية كل شيء بحقه
 
اي فيفتي فيفتي لو كان عندهم 150 مليار ما احتاجونا على قولة المصريين كان القرد نفع نفسه
عندهم مثل الرز يبيعون نفط مثلنا مثلهم اسئل فقط اين الاموال العراقيه لن تجد الجواب اشك ان وزير الماليه العراقيه يتسلم دولار واحد مادام ايران بالعراق مهو معقوله كل هالنفط ويقترضون
 
عندهم مثل الرز يبيعون نفط مثلنا مثلهم اسئل فقط اين الاموال العراقيه لن تجد الجواب اشك ان وزير الماليه العراقيه يتسلم دولار واحد مادام ايران بالعراق مهو معقوله كل هالنفط ويقترضون
عندهم بس حراميه وفاسدين
 
صندوق الاستثمار المشترك قيمته 3 مليارات دولار يغطيه القطاع الخاص من الطرفين..

هذا مو المهم..

الاهم هو توقيع اتفاقية الربط الكهربائي.. هذي تقريبا اهم اتفاقية لانها توفر طاقة كهربائية للعراق بشكل سريع وتستفيد من فائض الانتاج السعودي وتستطيع من خلالها تعويض النقص الحاصل حتى انشاء المحطات الكافية والاهم الخروج من استغلال ايران للعراق في القطاع الكهربائي اللي يصل تقريبا لمستحصلات تتجاوز ال9 مليار دولار سنويا
 
عودة
أعلى