Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ههههههههههههشرلاكة؟
هل هيا كلمه عربيه هل تتكلم العربيه ؟
ام جاي تشارك لانك لا تثق في المصريين
تكلم لغه بلدك اظن العضو تركي ؟
يبا انتوا شنو ؟لذلك طرد السادات الخبراء الروس قبل حرب اكتوبر.
لان امثالك موجودين فى كل عصر.
بقى الشركة الهولندية قالت إنها خطط واعمل اللازم ههههههههههههه.يبا انتوا شنو ؟
ايش دخل السادات و الروس و انا في الموضوع ؟
شركة الهولندية تقول هي خطط و اعمل للازم
او الشركة تكذب او المسئولين المصريين يكذبون مافي ثالث
اثبت لي بدلائل ان الشركة كذابة و راح اقتنع
بس تقولي السادات حرب اكتوبر الروس
كلامك مضحك و لا تقنعني
بقى الشركة الهولندية قالت إنها خطط واعمل اللازم ههههههههههههه.
الاخ
Hossam Hamed@
ايش رايك ؟
لا تقولي السادات و الروس و الخبراء و كلام غير مفهوم رد عليه
BBC ARABIC
قناة السويس: ماهي الدروس المستفادة من أزمة "إيفر جيفن"؟
30 مارس/ آذار 2021
إنتهت أزمة سفينة "إيفر جيفن" لكنها أفرزت دروسا يجب الاستفادة منها
رغم النهاية السعيدة للأزمة التي دامت ستة أيام، والتي علقت فيها سفينة الحاويات العملاقة "إيفر جيفن" في قناة السويس، وأدت إلى انسداد شريان الملاحة البحرية الأكثر أهمية دوليا، فإن الحاجة تبدو ملحة الآن، لاستيعاب الدروس التي أفرزتها الأزمة، سواء على الصعيد المصري الداخلي أو على الصعيد الدولي.
وبينما أثبتت الأزمة التي أرهقت العالم على مدار أيام، مدى أهمية قناة السويس لنقل التجارة الدولية، إذ تحظى بنصيب يصل إلى 12% منها، فإنها فتحت الباب مجددا، للحديث عن مشاريع منافسة وبديلة للقناة، من قبل عدة أطراف اقليمية ودولية، كما فتحت الباب أيضا أمام مراجعات من قبل السلطات المصرية في الداخل، حول ضرورة امتلاك تقنيات جديدة، ومعدات أكثر تطورا في مجالات القطر والشحن والتفريغ، هذا بجانب الدرس الذي تحدث عنه كثيرون، والمتعلق بضرورة التزام أسلوب إداري أكثر شفافية، في إدارة الأزمات.
داخليا
ربما عكس حديث الفريق مهاب مميش، الرئيس السابق لهيئة قناة السويس،عن الدروس المستفادة، من أزمة جنوح السفينة "إيفرجيفن" في المجرى الملاحي للقناة، الجانب الأهم من دروس الأزمة،إذ قال مميش في تصريحات لقناة تليفزيونية محلية، إن "الأزمة أوضحت أننا نحتاج إلى أوناش كبرى، تستطيع أن ترفع الحاويات الكبرى، على السفن الضخمة وهي أوناش لا تمتلكها القناة حاليا".
ورغم ما قيل عن أن الإجراءات التي اتبعتها سلطات القناة، في عملية تعويم السفينة الجانحة، كان صحيحا مئة بالمئة، إلا أنه كان من الواضح، عدم توافر قاطرات ذات قدرة هائلة لدى القناة، وهو ما أدى إلى عدم التمكن من تحريك السفينة، وهو ما نجحت فيه أخيرا شركة "سميت سالفدج" الهولندية للإنقاذ البحري.
الاخ
Hossam Hamed@
ايش رايك ؟
لا تقولي السادات و الروس و الخبراء و كلام غير مفهوم رد عليه
BBC ARABIC
قناة السويس: ماهي الدروس المستفادة من أزمة "إيفر جيفن"؟
30 مارس/
ورغم ما قيل عن أن الإجراءات التي اتبعتها سلطات القناة، في عملية تعويم السفينة الجانحة، كان صحيحا مئة بالمئة، إلا أنه كان من الواضح، عدم توافر قاطرات ذات قدرة هائلة لدى القناة، وهو ما أدى إلى عدم التمكن من تحريك السفينة، وهو ما نجحت فيه أخيرا شركة "سميت سالفدج" الهولندية للإنقاذ البحري.
حبيبي بي بي سي و الشركة الهولندية يقولون ان الشركة الهولندية هي من قامت بتحريك السفينةو طالب مصادر عكس كلامة الذى لا يوجد مصدر علية.
و فى الاخر يقولك شنو .
هههههههههههالمصدر بيقول ان جميع الاجراءات التى اتخذها المصريين فى تحرير السفينة صحيحة وهو المطلوب .
اخ ابو خالد ...خطه تعويم السفينه مصرية بالكامل ...١٤ قاطرة مصرية و ٤ كراكات وعشرات الجرافات غير مهندسين المساحه وفنيين القناة هم من ازالوا أطنان التي ساعدت في ازاحه السفينه ..كل تلك المعدات مصرية وهي التي حررت رفاصات السفينه يوم السبت لتنضم القاطرة الهولندية ( التي تديرها طاقم مصري) وهي تعمل في مصر منذ ٣ سنوات في خدمه إحدى شركات البترول المصرية وقد وصلت يوم الأحد وتم تحرير السفينه فجر الاثنين ...بي بي سي صاغت الخبر كان الهولنديين هم المنقذ وهذا خاطىء وبالطبع لها مارب أخرى ..بي بي سي ليست حيادبه مع مصر ...قوه الجر التي وفرتها القاطرة الهولنديه كان يمكن الاستعاضه عنها بقاطرتين مصريتين ليس الأمر اعجازياالاخ
Hossam Hamed@
ايش رايك ؟
لا تقولي السادات و الروس و الخبراء و كلام غير مفهوم رد عليه
BBC ARABIC
قناة السويس: ماهي الدروس المستفادة من أزمة "إيفر جيفن"؟
30 مارس/ آذار 2021
إنتهت أزمة سفينة "إيفر جيفن" لكنها أفرزت دروسا يجب الاستفادة منها
رغم النهاية السعيدة للأزمة التي دامت ستة أيام، والتي علقت فيها سفينة الحاويات العملاقة "إيفر جيفن" في قناة السويس، وأدت إلى انسداد شريان الملاحة البحرية الأكثر أهمية دوليا، فإن الحاجة تبدو ملحة الآن، لاستيعاب الدروس التي أفرزتها الأزمة، سواء على الصعيد المصري الداخلي أو على الصعيد الدولي.
وبينما أثبتت الأزمة التي أرهقت العالم على مدار أيام، مدى أهمية قناة السويس لنقل التجارة الدولية، إذ تحظى بنصيب يصل إلى 12% منها، فإنها فتحت الباب مجددا، للحديث عن مشاريع منافسة وبديلة للقناة، من قبل عدة أطراف اقليمية ودولية، كما فتحت الباب أيضا أمام مراجعات من قبل السلطات المصرية في الداخل، حول ضرورة امتلاك تقنيات جديدة، ومعدات أكثر تطورا في مجالات القطر والشحن والتفريغ، هذا بجانب الدرس الذي تحدث عنه كثيرون، والمتعلق بضرورة التزام أسلوب إداري أكثر شفافية، في إدارة الأزمات.
داخليا
ربما عكس حديث الفريق مهاب مميش، الرئيس السابق لهيئة قناة السويس،عن الدروس المستفادة، من أزمة جنوح السفينة "إيفرجيفن" في المجرى الملاحي للقناة، الجانب الأهم من دروس الأزمة،إذ قال مميش في تصريحات لقناة تليفزيونية محلية، إن "الأزمة أوضحت أننا نحتاج إلى أوناش كبرى، تستطيع أن ترفع الحاويات الكبرى، على السفن الضخمة وهي أوناش لا تمتلكها القناة حاليا".
ورغم ما قيل عن أن الإجراءات التي اتبعتها سلطات القناة، في عملية تعويم السفينة الجانحة، كان صحيحا مئة بالمئة، إلا أنه كان من الواضح، عدم توافر قاطرات ذات قدرة هائلة لدى القناة، وهو ما أدى إلى عدم التمكن من تحريك السفينة، وهو ما نجحت فيه أخيرا شركة "سميت سالفدج" الهولندية للإنقاذ البحري.