- إنضم
- 1 نوفمبر 2019
- المشاركات
- 2,208
- التفاعل
- الدولة
فشل تعويم السفينة في انتظار اعادة المحاولة غدا= اثبتت مصر فشلها في ادارة احد اهم الممرات البحرية في العالم
نجح تعويم السفينة= شكرا هولاندا ايه الخبرة دي كلها
- الحالة
نجح تعويم السفينة= شكرا هولاندا ايه الخبرة دي كلها
- إنضم
- 8 يناير 2021
- المشاركات
- 3,547
- التفاعل
- الدولة
السفينة دية مليانة مشاكل اعتقد هتتمنع دوليا من السفر
- إنضم
- 30 مارس 2018
- المشاركات
- 53,034
- التفاعل
- الدولة
وأخيرا عادة الامور الى طبيعتها
- إنضم
- 30 مارس 2018
- المشاركات
- 53,034
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 17 فبراير 2021
- المشاركات
- 241
- التفاعل
- الدولة
انا صح لان انحلت خلال يومين ثلاثه من التصويت و هناك بعض الخبرات الاجنبية متمثله في الشركة الهولندية وعدد قاطرة واحده من عندهم و لو انها لا تمثل حتى 10% من المجهود الذي بذل.
قاطرة واحدة مقابل 9 مصريين وعشرات المهندسين والخبراء المصريين وكراكة واعمال حفر كلها بإمكانات مصرية لكن انا صح .. ثاني حاجة خير الامور الوسط
- إنضم
- 6 يوليو 2020
- المشاركات
- 2,170
- التفاعل
- الدولة
الحمد لله التوقعات طلعت صحيحة
- إنضم
- 17 مايو 2019
- المشاركات
- 6,454
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 25 مارس 2013
- المشاركات
- 1,037
- التفاعل
غالبا بسبب تفريغ خزانات مياه التوازن أثناء عملية التعويم ، وتقوم السفينة بملئها مرة اخرى خلال التحرك
- إنضم
- 17 فبراير 2021
- المشاركات
- 241
- التفاعل
- الدولة
ده اكوا مان قرر التدخل بعد تعثر الملاحة للمرة الثانية
اهل هذاانا صح لان انحلت خلال يومين ثلاثه من التصويت و هناك بعض الخبرات الاجنبية متمثله في الشركة الهولندية وعدد قاطرة واحده من عندهم و لو انها لا تمثل حتى 10% من المجهود الذي بذل.
قاطرة واحدة مقابل 9 مصريين وعشرات المهندسين والخبراء المصريين لكن انا صح .. ثاني حاجة خير الامور الوسط
الاختيار هم
الاكثر واقعية وتواضع
- إنضم
- 29 أغسطس 2019
- المشاركات
- 2,899
- التفاعل
- الدولة
تسير الان بقيدة بركات و CARLO
اعتقد تسير بالاعتماد علي محركاتها حاليا والقاطرتان للتأمين فقط
اعتقد تسير بالاعتماد علي محركاتها حاليا والقاطرتان للتأمين فقط
- إنضم
- 6 يوليو 2020
- المشاركات
- 2,170
- التفاعل
- الدولة
المفروض ترقية عاجلة مع صرف منحه سنوية
- إنضم
- 3 ديسمبر 2013
- المشاركات
- 575
- التفاعل
- الدولة
مُبارك لنا ..
ردّي في هذا المقال :
ونظراً لتعمُّد إخفائه .. تارة بعدم قبول نشره في المحاولة الأولي؛ وتارة أخري بنقله لقسم المنوعات _استراحة محارب_ ( وكأني أعرض يومياتي ! ) بدلاً من قسم الدراسات والتحاليل الإستراتيجية في المحاولة الثانية ..
سأقوم بإدلاء رأيي كردّ في هذا الموضوع لمنْ لمْ يُتَح له قرائة الموضوع الأصلي ..
نَعمْ؛ لقد أثبتت الدَّولة المصرية مجدداً؛ قُدرتها الصَّلبة ميدانياً علي تجاوز العقبات الصَّعبة والمستحيلة في نظر الكثيرين من الضعفاء مِمَّن يشكِّكون في قدرتها علي التَّجاوز .
مُنذ بدء الأزمة وتصاعُد صداها عالمياً؛ تزامن معها تصاعد لأصوات ثُلّّة من المُرجفين والمُشكِّكين في قدرة الدولة المصرية علي حلِّها؛ إمَّا تمنياً منهم بالفشل؛ أو تعبيراً غير مقصود عن دونيتهم بإسقاطها علي غيرهم؛ أو تنفيثاً لغضب أعمي أورثه إياهم التاريخ بصحيحه وخطئه .
________________________
بدأ الأمر باستغلال صورة فردية مُسرَّبة ( نتيجة خطأ في إدارة الأزمة إعلامياً ) لآلةِ حفرٍ يعمل سائقها بكُلِّ مسئولية؛ غير آبهٍ لما سيكتبه حُدَثاء الأسنان عنه ظناً منهم بعشوائية التصرف ..
فلمْ يُسعفهم جهلهم بما كان مُخطَّطاً بعناية؛ في ظلِّ سيناريوهات مدروسة مسبقاً لتلك الحوادث الإستثنائية؛ فدور تلك الآلة هي الإسكتشاف اللَّحظي لمدي جُنوح مقدمة السفينة في الجانب الرملي للقناة؛ وتهيئة المنطقة الملاصقة بالمقدمة لتثبيت قاعدة عائمة صلبة تعمل عليها آلات عدة في وقت متزامن للتوسعة حول المقدمة ..
تمهيداً لدخول كرَّاكات "هي الأكبر في العالم" لشفط الرِّمال وخلخلة التربة في ظِلِّ حسابات معقَّدة لا سبيل للخطأ أو الإجتهاد أو التَّسرُّع فيها ..
وصولاً لمحاولة قطر سفينة ( يتعدي طولها برج إيفل وتزن مئات الألوف من الأطنان ) بقاطرات "هي الأكبر والأقوي في الشرق الأوسط والمنطقة" وذلك بعد دراسة فيزيائية وكيميائة للتربة؛ ومدي إتِّزان السفينة حال قطرها والحفاظ علي جسدها من التشقُّق تحت معايير غاية في الدِّقة ..
________________________
* أشار البعض متهكماً: ألا يوجد لدي قناة السويس سِوي حفار يتيم يعمل بجوار تلك السفينة الضخمة؟! .. متناسياً أو جاهلاً بما تمتلكه مصر من معدَّات للحفر والبناء؛ تعمل علي مدار الساعة في تأسيس البنية التحتية لها ولدول عديدة غيرها؛ ما يعجز عقله عن حصرها .
* يتحدث بعضهم عن فشل الإدارة المصرية؛ وضرورة عمل قناة موازية للمحافظة علي السيولة المرورية في القناة إذا حدث طارئ؛ وهم أنفسهم من كانو يَتِّهمون تلك الإدارة بالجنون والسفه والتبذير؛ حينما بدأت بالفعل قبل ستّ سنوات بتوسعة وازدواج أكثر من 72 كيلو مترا؛ بتكلفة قدرت بعشرات المليارات، وجاري استكمال التوسعة بما يتناسب مع دراسة الجدوي في حينها .
* يتباكون علي فقر الكفائة من المهندسين المصريين؛ في ظل خبرات توارثوها علي مدار أكثر من مائة وخمسون عاما؛ هي تاريخ تلك القناة الرائدة والأطول من تاريخ بعض الدول الناشئة في العصر الحديث! .
* خانَ بعضهم ذكائُهم حين حاولوا النيل من سلاح المهندسين في الجيش المصري ( والذي يقع تحت لواء إدارة المهندسين العسكريين، والتي تعد إدارة من إدارات الهيئة الهندسية بالقوات المسلحة ) .. فيكفيهم صعوبة استيعاب عنوان ومُسمَّي ما يتحدثون عنه .
* تفاخر بعضهم بمجد بحرياَّت دولهم العظمي؛ وفرحتهم الوهمية بإعلان كلّ دولة من هؤلاء المساعدة؛ ويبدو أنَّ حُلمهم قد تبخَّر سريعاً؛ قبل حتي أن يفيقوا من أحلامهم بفضل السَّواعد المصرية .
* نادي البعض بضرورة توجُّه السفن العالقة لمسارات بديلة؛ والإستغناء عن تلك القناة البائسة حفاظاً علي الإقتصاد العالميّ من الرُّكود .. وما فعله ربابنة تلك السفن ( والتي تزداد أعدادها بالمئات يوميا ) من الإصرار علي الإنتظار قد كتم ما ينادون به؛ ليتسدرجوا قائلين : جيِّد قد زالت الغُمَّة؛ لقد كان الرَّبابنه علي حق !!.
_____________________
أيها السَّادة؛ إنَّ القوَّة الصَّلبة للدَّولة المصرية لم تتمثَّل في إنقاذها لتلك السَّفينة العملاقة وحسب؛ ولكن في قدرتها علي إغاثة وإعاشة مئات من السُّفن العالقة في عرض البحار؛ وبما تحويه تلك السُّفن من بشر، وطير، ودواب، ومواد صلبة وسائلة تحتاج لعناية ومتابعة؛ في ظل تأخير حالَ دون وصولها لوجهتها في ميعادها؛ كلّ هذا قام به أسطولٌ لصرحٍ تاريخيّ وعريقٍ يُدعي "قَناة السُّويْس" .
مبارك لنا ؛ دمتم بود.
ردّي في هذا المقال :
ونظراً لتعمُّد إخفائه .. تارة بعدم قبول نشره في المحاولة الأولي؛ وتارة أخري بنقله لقسم المنوعات _استراحة محارب_ ( وكأني أعرض يومياتي ! ) بدلاً من قسم الدراسات والتحاليل الإستراتيجية في المحاولة الثانية ..
سأقوم بإدلاء رأيي كردّ في هذا الموضوع لمنْ لمْ يُتَح له قرائة الموضوع الأصلي ..
==============
نَعمْ؛ لقد أثبتت الدَّولة المصرية مجدداً؛ قُدرتها الصَّلبة ميدانياً علي تجاوز العقبات الصَّعبة والمستحيلة في نظر الكثيرين من الضعفاء مِمَّن يشكِّكون في قدرتها علي التَّجاوز .
مُنذ بدء الأزمة وتصاعُد صداها عالمياً؛ تزامن معها تصاعد لأصوات ثُلّّة من المُرجفين والمُشكِّكين في قدرة الدولة المصرية علي حلِّها؛ إمَّا تمنياً منهم بالفشل؛ أو تعبيراً غير مقصود عن دونيتهم بإسقاطها علي غيرهم؛ أو تنفيثاً لغضب أعمي أورثه إياهم التاريخ بصحيحه وخطئه .
________________________
بدأ الأمر باستغلال صورة فردية مُسرَّبة ( نتيجة خطأ في إدارة الأزمة إعلامياً ) لآلةِ حفرٍ يعمل سائقها بكُلِّ مسئولية؛ غير آبهٍ لما سيكتبه حُدَثاء الأسنان عنه ظناً منهم بعشوائية التصرف ..
فلمْ يُسعفهم جهلهم بما كان مُخطَّطاً بعناية؛ في ظلِّ سيناريوهات مدروسة مسبقاً لتلك الحوادث الإستثنائية؛ فدور تلك الآلة هي الإسكتشاف اللَّحظي لمدي جُنوح مقدمة السفينة في الجانب الرملي للقناة؛ وتهيئة المنطقة الملاصقة بالمقدمة لتثبيت قاعدة عائمة صلبة تعمل عليها آلات عدة في وقت متزامن للتوسعة حول المقدمة ..
تمهيداً لدخول كرَّاكات "هي الأكبر في العالم" لشفط الرِّمال وخلخلة التربة في ظِلِّ حسابات معقَّدة لا سبيل للخطأ أو الإجتهاد أو التَّسرُّع فيها ..
وصولاً لمحاولة قطر سفينة ( يتعدي طولها برج إيفل وتزن مئات الألوف من الأطنان ) بقاطرات "هي الأكبر والأقوي في الشرق الأوسط والمنطقة" وذلك بعد دراسة فيزيائية وكيميائة للتربة؛ ومدي إتِّزان السفينة حال قطرها والحفاظ علي جسدها من التشقُّق تحت معايير غاية في الدِّقة ..
________________________
* أشار البعض متهكماً: ألا يوجد لدي قناة السويس سِوي حفار يتيم يعمل بجوار تلك السفينة الضخمة؟! .. متناسياً أو جاهلاً بما تمتلكه مصر من معدَّات للحفر والبناء؛ تعمل علي مدار الساعة في تأسيس البنية التحتية لها ولدول عديدة غيرها؛ ما يعجز عقله عن حصرها .
* يتحدث بعضهم عن فشل الإدارة المصرية؛ وضرورة عمل قناة موازية للمحافظة علي السيولة المرورية في القناة إذا حدث طارئ؛ وهم أنفسهم من كانو يَتِّهمون تلك الإدارة بالجنون والسفه والتبذير؛ حينما بدأت بالفعل قبل ستّ سنوات بتوسعة وازدواج أكثر من 72 كيلو مترا؛ بتكلفة قدرت بعشرات المليارات، وجاري استكمال التوسعة بما يتناسب مع دراسة الجدوي في حينها .
* يتباكون علي فقر الكفائة من المهندسين المصريين؛ في ظل خبرات توارثوها علي مدار أكثر من مائة وخمسون عاما؛ هي تاريخ تلك القناة الرائدة والأطول من تاريخ بعض الدول الناشئة في العصر الحديث! .
* خانَ بعضهم ذكائُهم حين حاولوا النيل من سلاح المهندسين في الجيش المصري ( والذي يقع تحت لواء إدارة المهندسين العسكريين، والتي تعد إدارة من إدارات الهيئة الهندسية بالقوات المسلحة ) .. فيكفيهم صعوبة استيعاب عنوان ومُسمَّي ما يتحدثون عنه .
* تفاخر بعضهم بمجد بحرياَّت دولهم العظمي؛ وفرحتهم الوهمية بإعلان كلّ دولة من هؤلاء المساعدة؛ ويبدو أنَّ حُلمهم قد تبخَّر سريعاً؛ قبل حتي أن يفيقوا من أحلامهم بفضل السَّواعد المصرية .
* نادي البعض بضرورة توجُّه السفن العالقة لمسارات بديلة؛ والإستغناء عن تلك القناة البائسة حفاظاً علي الإقتصاد العالميّ من الرُّكود .. وما فعله ربابنة تلك السفن ( والتي تزداد أعدادها بالمئات يوميا ) من الإصرار علي الإنتظار قد كتم ما ينادون به؛ ليتسدرجوا قائلين : جيِّد قد زالت الغُمَّة؛ لقد كان الرَّبابنه علي حق !!.
_____________________
أيها السَّادة؛ إنَّ القوَّة الصَّلبة للدَّولة المصرية لم تتمثَّل في إنقاذها لتلك السَّفينة العملاقة وحسب؛ ولكن في قدرتها علي إغاثة وإعاشة مئات من السُّفن العالقة في عرض البحار؛ وبما تحويه تلك السُّفن من بشر، وطير، ودواب، ومواد صلبة وسائلة تحتاج لعناية ومتابعة؛ في ظل تأخير حالَ دون وصولها لوجهتها في ميعادها؛ كلّ هذا قام به أسطولٌ لصرحٍ تاريخيّ وعريقٍ يُدعي "قَناة السُّويْس" .
مبارك لنا ؛ دمتم بود.
التعديل الأخير:
- إنضم
- 29 أغسطس 2019
- المشاركات
- 2,899
- التفاعل
- الدولة
باقي القاطرات ستذهب الان لتنظيم عبور السفن العالقه
- إنضم
- 25 أغسطس 2020
- المشاركات
- 5,845
- التفاعل
- الدولة
على الشركة الهيئة فى عقودها لا تتحمل اى شئ
- الحالة
