مستقبل التعاون الاردني المصري العراقي

نشامى الاردن

عضو مميز
إنضم
3 أبريل 2013
المشاركات
10,965
التفاعل
34,528 246 0
الدولة
Jordan
موضوع موحد لمناقشة آلية التعاون الثلاثي بين المملكة الاردنية الهاشمية وجمهورية مصر العربية والجمهورية العراقية

بدأ التعاون بين الدول الثلاث عام 2019 بقمة ثلاثية في العاصمة المصرية القاهرة , ثم تبعها في نفس العام قمة ثلاثية في نيويورك وكانت القمة الاخيرة في العاصمة الاردنية عمان عام 2020

القمة القادمة في العاصمة العراقية بغداد خلال الايام القادمة


1616491756344.png
 

تعاون بين الأردن ومصر والعراق يتبلور في الاقتصاد والسياسة​


مراقبون يرون فيه رسالة ضد التدخلين الإيراني والتركي في المنطقة العربية​

1616491984533.png



خريطة تحالفات سياسية – اقتصادية، بدأت ملامحها تتضح، فيما يتبلور في الأثناء "محور أردني- مصري- عراقي"، ترجم على أرض الواقع بزيارات متبادلة ومكثفة بين مسؤولي البلدان الثلاثة.

وتتصدر مشروعات الطاقة والربط الكهربائي قائمة المصالح الاقتصادية بين الدول الثلاث، بينما تدعم كل من بغداد والقاهرة الدور الأردني في المنطقة لمحاربة الإرهاب.

ويجمع بين الدول الثلاث سياسياً التمسك بمبادرة السلام العربية لحل القضية الفلسطينية، والرغبة في إعادة العراق إلى محيطه العربي.

تشبيك مصالح

يصف الكاتب فهد الخيطان ما يحدث من تقارب أردني- مصري- عراقي بتشبيك المصالح، ويرى فيه عنواناً لنهج جديد في العلاقات العربية.

ويشير الخيطان إلى عدة مشاريع ترجمت العلاقة الأردنية- المصرية- العراقية إلى خطوات عملية على أرض الواقع، من قبيل تنفيذ مشروع المدينة الاقتصادية المشتركة بين العراق والأردن، وتعزيز التبادل التجاري بين البلدين، ومشروع أنبوب النفط الذي يربط البصرة بالعقبة، إضافة إلى مشاريع وملفات مشتركة تخص قضايا الطاقة والغاز والتجارة بين الأردن ومصر.

ويحلو للخيطان إطلاق اسم المحور الأردني- المصري- العراقي على هذا التحالف، الذي سيحقق مصالح استراتيجية ويعيد الاعتبار لقوة العلاقات العربية بعد سنوات طويلة من الخلافات السياسية.

صراعات المنطقة

وكانت القاهرة استضافت اجتماعاً ثلاثياً لوزراء الخارجية في كل من الأردن ومصر والعراق، ركز على الموقف من التطورات السياسية في القضية الفلسطينية واليمن وسوريا ولبنان، وكان لافتاً الحديث للمرة الأولى في هذا الاجتماع عن التحديات التي تواجه الحقوق المائية للدول العربية.

وبدا حجم وكثافة اللقاءات المشتركة بين زعماء الدول الثلاث واضحاً، حيث عقدت عمان والقاهرة وبغداد ثلاث قمم، أولها بمصر في مارس (آذار) 2019، والثانية في سبتمبر (أيلول) من العام ذاته، والثالثة في عمان أغسطس (آب) 2020 جمعت بين الملك الأردني الملك عبدالله الثاني، والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، ورئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي.

مكاسب اقتصادية

وحقق الأردن مكاسب اقتصادية جيدة من علاقته المتجددة بمصر والعراق، كان أبرزها تمديد بغداد اتفاقية بيع النفط لعمان، مع استمرار اعتماد المملكة على النفط العراقي كمصدر رئيس للتزود والتكرير.

وتشكل إعادة استيراد نحو 10 آلاف برميل يومياً من العراق، ما نسبته 7 في المئة من حاجات الأردن، وهو بمثابة طوق نجاة في قطاع الطاقة، بعد توقف هذه الإمدادات لنحو خمس سنوات إثر سيطرة تنظيم "داعش" على المنطقة الحدودية بين البلدين. ويصدر العراق منذ عام 2012 النفط للأردن بأسعار تفضيلية.

حماس شعبي

على الصعيد الشعبي ووفقاً لاستطلاعات رأي صدرت عام 2019، فإن 91 في المئة من الأردنيين يصفون العلاقات السياسية بين الأردن والعراق بأنها جيدة، ويرغب 60 في المئة بتقويتها، كما يرغب 51 في المئة بتعزيز العلاقات العسكرية والأمنية مع بغداد.

وتعكس حماسة الرأي العام الأردني رغبة النظام الأردني بتعزيز حدوده مع العراق من خطر الإرهاب سواء كان من طرف "داعش" أو من جهة الميليشيات الإيرانية الشيعية، كما يرى الأردن في علاقاته مع العراق تحصيناً له من أي تمدد ونفوذ لـ"حزب الله" اللبناني وإيران في جنوب سوريا المحاذي لحدوده.

عودة النقل البري مع مصر

من جهة ثانية، كان من نتائج تحسن العلاقات المصرية- الأردنية عودة الشحن النقل البري بين الأردن ومصر عن طريق مدينتي نويبع والعقبة، إضافة إلى ملفات اقتصادية أخرى.

ويرى وزير الإعلام الأردني السابق محمد المومني أن علاقة الأردن والعراق ومصر مرشحة لتشكيل نواة تعاون إقليمي هام يعزز التكامل الاقتصادي الذي سيخلق حتماً تنسيقاً وتكاملاً سياسياً وأمنياً.

يضيف المومني "الدول الثلاث فيها ما يقارب من 150 مليون نسمة وهي بذلك تشكل سوقاً كبيرة لتبادل عناصر الإنتاج من طاقة وعمالة. وللعراق مصلحة كبيرة بمرور خط أنبوب تصدير النفط عبر المتوسط من خلال الأردن ومصر، ولمصر مصلحة بتشغيل عمالتها في السوق العراقية والتصدير لها، وللأردن مصلحة بأن يكون مكاناً للعمليات اللوجستية".

ويشير المومني إلى أن إيران لن تألوا جهداً لتثبيط هذا العمل العربي المشترك، حيث أن من بين الأهداف السياسية لهذا المحور، إدانة التدخل الخارجي بشؤون الدول العربية، في إشارة إلى النفوذين الإيراني والتركي في المنطقة.
 

الأردن ومصر يعلنان اليوم مخرجات اجتماع اللجنة العليا المشتركة​



1616492270029.png


يلتقي رئيس الوزراء بشر الخصاونة، اليوم الثلاثاء، نظيره المصري مصطفى مدبولي في عمّان لإعلان مخرجات اجتماع اللجنة العليا الأردنية المصرية المشتركة.

ويشهد الاجتماع، إعلان مخرجات واتفاقيات ومذكرات التفاهم، التي تترجم التعاون والشراكة الأردنية المصرية، وبما يخدم مصالح البلدين وشعبيهما.

وانطلقت الاجتماعات السبت 20 آذار/مارس 2021، على مستوى الفرق الفنيّة من كلا البلدين والتي تستمر على مدار يومين يتم فيها تناول الجوانب الفنية للملفات والقطاعات المطروحة على جدول أعمال الاجتماعات.

وشهدت الأسابيع الأخيرة اجتماعات تحضيرية على المستويات القطاعية المختلفة، استضافتها العاصمة المصرية القاهرة، جرى خلالها مراجعة نتائج أعمال اللجنة العليا السابقة وتقييم مدى إنجاز الخطوات والمشاريع التي تم التوافق عليها.

وأعلنت وزيرة الصناعة والتجارة والتموين مها علي، الإثنين 22 آذار/مارس 2021، التوصل إلى صيغ نهائية لمذكرات تفاهم وبرامج تنفيذية خلال اجتماعات اللجنة الوزارية التحضيرية للجنة العليا الأردنية المصرية المشتركة في دورتها 29.

وشملت المباحثات تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين في مجالات التجارة والاستثمار والطاقة والزراعة والنقل والعمل والغذاء والدواء والتعاون الجمركي والتربية والتعليم والبحث العلمي والاقتصاد الرقمي والمياه والتنمية الاجتماعية والثقافة والبيئة والسياحة والمجال القنصلي والإعلام والعدل والقضاء والشباب والرياضة.

وأعلن وزير الدولة لشؤون الإعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة صخر دودين السبت، استضافة عمّان اجتماعات اللجنة العليا الأردنية المصرية المشتركة في دورتها الـ 29 هذا الأسبوع، مؤكدا ترحيب الحكومة بزيارة رئيس الوزراء المصري المترئس لوفد بلاده المشارك في الاجتماعات.

وتظهر أرقام صادرة عن وزارة الصناعة والتجارة والتموين أن حجم التبادل التجاري بين الأردن ومصر خلال الشهور التسعة الأولى من العام الماضي بلغ 514 مليون دولار ما يعادل 359.8 مليون دينار أردني.

كما بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين في عام 2019، نحو 470.3 مليون دينار، حيث بلغت الصادرات الأردنية إلى مصر 78.5 مليون دينار، ومستوردات الأردن من مصر 391.8 مليون دينار.

وقال السفير الأردني في مصر أمجد العضايلة، السبت، إن العلاقات الأردنية المصرية تسير بشكل مميز على المستويات والأصعدة كافة، وهناك اهتمام كبير من جلالة الملك والرئيس المصري للسير قدما للتوصل للكثير من مجالات التعاون بين البلدين.

رئيس غرفة تجارة الأردن نائل الكباريتي، قال سابقا، إنّ الجانب المصري جاء إلى الأردن ضمن اللجان الأردنية المصرية المشتركة، وسيترأس رئيس الوزراء اللجنة العليا مع رئيس الوزراء المصري لبحث كل المعيقات التي تواجه التبادل الاقتصادي والقضايا التي يمكن أن تعزز وتمد جسورًا جديدة للعلاقات الاقتصادية.
 
أعلنت وزارة النقل في #مصر، عن تنفيذ خط بري لنقل الركاب بين مصر و #الأردن و #العراق. الخط يبدأ من #القاهرة مرورا بـ #عمان وصولا إلى #بغداد والعكس، وذلك بسعر تذكرة للراكب مقدارها 130 دولارا شاملة سعر العبارة بين ميناءي #نويبع و #العقبة.


انبوب للنفط ممتد من البصرة في العراق الى ميناء العقبة في الاردن ثم الى مصر


1616492458139.png
 

وزير الكهرباء العراقي يؤكد الربط الكهربائي مع مصر والأردن​


أكد وزير الكهرباء العراقي ماجد محمد حنتوش، المضي في الربط الكهربائي مع الأردن ومصر، مؤكدا أن التفضيل بين الدول يأتي وفقا لمصالح البلاد.


وقال حنتوش -في تصريح أوردته الوكالة الوطنية العراقية للأنباء نينا: "نحن في طور الربط الكهربائي مع الأردن بحدود 300 كم والذي سينجز خلال سنتين، ونكمل بعده الربط مع مصر خلال 3 سنوات ".


وأضاف: "عندما نقوم بمد الربط الكهربائي لعدد من الدول يتاح لنا أن نفضل بين هذه الدول بما يخدم مصالحنا، بمعنى لو كانت الاسعار تناسبنا من أي دولة سواء كانت إيران أو السعودية أو سوريا أو مصر أو الأردن، فنحن نختار الأقل والأكثر جودة".

وأوضح: "أن العراق يحتاج في الشتاء الى 10 آلاف ميجا وات، وفي الصيف إلى 28 ألف ميجاوات، إذ نغطيها من خلال الدول التي تمنحنا الإضافة "، مؤكدا: "أن حجم التعاون مع مصر كبير جدا وسنقوم باستثمار الاتفاقيات التي وقعناها".
 
رئيس الوزراء الاردني يؤكد ضرورة اتخاذ الإجراءات لبدء التنفيذ الفوري على ارض الواقع للمدينة الاقتصادية المنوي اقامتها على الحدود بين الاردن والعراق ويؤكد أهمية مشروع مد انبوب النفط من البصرة إلى العقبة ثم إلى جمهورية مصر العربية
 

الأمانة العامة تفصح عن ملفات زيارة الوفد التنسيقي العراقي إلى الأردن غداً


أعلنت أمانة مجلس الوزراء، اليوم الاثنين، عن ملفات زيارة الوفد التنسيقي العراقي إلى الأردن يوم غد، فيما أكد وزير التخطيط خالد نجم بتال أن الزيارة ستبحث تفعيل مذكرات التفاهم التي أبرمت سابقا.

وقالت الامانة العامة لمجلس الوزراء في بيان تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع): إن "المجلس التنسيقي العراقي الأردني المصري، ناقش أهم الملفات التي سيتم بحثها خلال الزيارة التي سيجريها إلى المملكة الأردنية الهاشمية يوم غد الثلاثاء".

وأكد رئيس المجلس، وزير التخطيط خالد نجم بتال، أن "الزيارة ستشهد إضافة إلى لقاءات ثنائية بين الوفدين الوزاريين العراقي والأردني، مباحثات ثلاثية بحضور الوفد الوزاري المصري، لبحث مذكرات التفاهم التي أبرمت خلال الزيارات المتبادلة في وقت سابق وآلية تفعيلها".

وبحسب بيان الامانة، فإن "الزيارة تعد استكمالاً لسلسلة الزيارات الثنائية والثلاثية بين العراق والأردن ومصر، استناداً إلى ما جاء في مخرجات القمة الثلاثية التي عقدت بين زعماء الدول الثلاث في عمان خلال السنة الماضية".
 
بالتوفيق ان شاء الله
لو تحقق ما تم الاتفاق عليه سيحقق مصلحه كبيره جدا للدول الثلاثه
 
قبل غزو صدام حسين للكويت عام 1990 بحوالي سنتين تم انشاء مجلس التعاون العربي علي غرار مجلس التعاون الخليجي و كان المجلس العربي هذا يضم الاردن و العراق و اليمن بالاضافة الي مصر و كان وقتها لا نعرف لماذا انشيء و لا ماهي اهدافه و لكنه انتهي بعد غزو صدام للكويت و تقريبا كان هو ده السبب للتجمع من وجهة نظر صدام انه يجد مساندة من هذه الدول و لكن مصر رفضت تماما ذلك الغزو و اشتركت في عاصفة الصحراء بقوات كبيرة
 
ضد التدخل الايرانى والتركى ازاى ؟
لو دولة غير العراق عقول اوك
انما اساسا حكومة العراق تابعه لاءيران
بالنسبة للاءردان هل تركيا عدو لها ؟
بالنسبة لمصر هل فعلاا نرا ان ايران اعداء يستحقون السحق
 
ضد التدخل الايرانى والتركى ازاى ؟
لو دولة غير العراق عقول اوك
انما اساسا حكومة العراق تابعه لاءيران
بالنسبة للاءردان هل تركيا عدو لها ؟
بالنسبة لمصر هل فعلاا نرا ان ايران اعداء يستحقون السحق

الاردن غير راضي اكيد عن التدخل الايراني في المنطقة والتركي بالدرجة الثانية ولذلك هنالك توافق بين الاردن ومصر والسعودية حول رفض التدخلات الايرانية او التركية في المنطقة

استقرار العراق امر مهم للاردن لان اي حرب اهلية في العراق او عدم استقرار يعني موجات نزوح للاردن وهذا سوف يشكل عبىء يكفي موجات اللجوء من حرب 2003 للاردن للازمة السورية لللاجئين الفلسطنيين مسبقا في الاردن .. واي عدم استقرار في العراق يعني ايجاد موطىء قدم للميليشات الايرانية او الموالية للايران على الحدود الشرقية للاردن
 
الاردن غير راضي اكيد عن التدخل الايراني في المنطقة والتركي بالدرجة الثانية ولذلك هنالك توافق بين الاردن ومصر والسعودية حول رفض التدخلات الايرانية او التركية في المنطقة

استقرار العراق امر مهم للاردن لان اي حرب اهلية في العراق او عدم استقرار يعني موجات نزوح للاردن وهذا سوف يشكل عبىء يكفي موجات اللجوء من حرب 2003 للاردن للازمة السورية لللاجئين الفلسطنيين مسبقا في الاردن .. واي عدم استقرار في العراق يعني ايجاد موطىء قدم للميليشات الايرانية او الموالية للايران على الحدود الشرقية للاردن
ولكن الاردان ومصر يعرفون ان الحكومة العراقيه التى تجتمع معاهم هم مولاية لاءيران فى الاساس فليه وجع القلب من الاساس
اكبر خدمة ممكن يقدمه الاردان ومصر للعراق هو تدريب الجيش العراقى وامداداه بالذخيرة (((((((( والجلوس مع قيادات الجيش المؤثرين))))))))
لربما نرا شىء
 
التعديل الأخير:
ولكن الاردان ومصر يعرفون ان الحكومة العراقيه التى تجتمع معاهم هم مولاية لاءيران فى الاساس فليه وجع القلب من الاساس
اكبر خدمة ممكن يقدمه الاردان ومصر للعارق هو تدريب الجيش العراقى وامداداه بالذخيرة (((((((( والجلوس مع قيادات الجيش المؤثرين))))))))
لربما نرا شىء

حكومة الكاظمي الاخف ولاءا لايران والاذرع الايرانية من الحش للموالين لايران في العراق من احزاب غيرها غير راضيين عن هذه الحكومة

انا بنظري ان التعاون بين الدول الثلاثة سوف يثمر اكثر بين الاردن ومصر نظرا للتوافق الكبير بين البلدين
 
ضد التدخل الايرانى والتركى ازاى ؟
لو دولة غير العراق عقول اوك
انما اساسا حكومة العراق تابعه لاءيران
بالنسبة للاءردان هل تركيا عدو لها ؟
بالنسبة لمصر هل فعلاا نرا ان ايران اعداء يستحقون السحق
الامر ليس كما تعتقد ..العراق مازال تحت قوة النفوذ الأمريكي ...أميركا تريد تقليل النفوذ الإيراني باي طريقه
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى