اتصالات دبلوماسية بين مصر وتركيا

أردوغان يحاول إيصال صراخه إلى القاهرة

😁😁


15.03.2021 | 10:33 GMT
أردوغان يحاول إيصال صراخه إلى القاهرة


Reuters
تحت العنوان أعلاه، كتب إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول لعبة أردوغان لزرع الخلاف بين مصر واليونان.

وجاء في المقال: مع اقتراب جولة المحادثات المقرر عقدها في الـ 16 من مارس، لجس النبض مع اليونان، بشأن الوضع في شرق البحر المتوسط، تحاول السلطات التركية بنشاط إحداث انقسام في معسكر الدول الإقليمية الداعمة لليونانيين في النزاع على الحدود البحرية.
لقد غيرت تركيا بشكل ملحوظ تكتيكات سلوكها، فأطلقت مزيدا من التصريحات حول "استعادة" وشيكة للاتصالات مع هؤلاء اللاعبين الإقليميين الذين يشكلون جزءا من المعسكر المؤيد تقليديا لليونان. وهذا يشمل مصر وإسرائيل والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وفرنسا. المرشح الجديد للتقارب هو القاهرة التي خفضت مستوى العلاقات مع أنقرة قبل سبع سنوات.
ففي وقت سابق من هذا الشهر، لم يستبعد تشاووش أوغلو إمكانية توقيع اتفاق مع القاهرة بشأن ترسيم الحدود في البحر المتوسط. وقد مهد لذلك بالإشارة إلى أن الجانب المصري تعامل باحترام مع الحدود الجنوبية للجرف القاري لتركيا، في العام 2020 عند توقيع اتفاقية ترسيم حدود المناطق البحرية مع اليونان. وقد شكلت هذه التصريحات تغييرا مفاجئا في الموقف: ففي الماضي، كانت أنقرة تتحدث إلى القاهرة بنبرة مختلفة.
انطلاقا من ذلك، يؤكد المصريون أن المهم بالنسبة لهم الخطوات العملية وليس مجرد الكلام، وأن على تركيا "أن تثبت حسن نواياها وأن تتوقف عن التدخل في الشؤون الداخلية". فقال مصدر دبلوماسي في القاهرة لـ "ليبيا ريفيو"، مثلا، إن على أنقرة سحب قواتها المسلحة من ليبيا لتطبيع العلاقات.
وسوف يكون ممكنا الحكم على ما إذا كانت سياسة أنقرة تعكس تغييرات نوعية، فقط بعد قمة الاتحاد الأوروبي التي ستعقد في نهاية هذا الشهر. فمن بين القضايا المطروحة على جدول أعمالها نهج تركيا في شرق البحر الأبيض المتوسط.

من المحتمل أن تكون إشارات أردوغان حول آفاق التطبيع مع اللاعبين العرب مجرد محاولة لإرضاء القادة الأوروبيين، الذين، بالمناسبة، ليسوا متحدين في ما يتعلق بالإجراءات المناسبة للضغط على أنقرة
 
أردوغان يحاول إيصال صراخه إلى القاهرة

😁😁


15.03.2021 | 10:33 GMT
أردوغان يحاول إيصال صراخه إلى القاهرة


Reuters
تحت العنوان أعلاه، كتب إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول لعبة أردوغان لزرع الخلاف بين مصر واليونان.

وجاء في المقال: مع اقتراب جولة المحادثات المقرر عقدها في الـ 16 من مارس، لجس النبض مع اليونان، بشأن الوضع في شرق البحر المتوسط، تحاول السلطات التركية بنشاط إحداث انقسام في معسكر الدول الإقليمية الداعمة لليونانيين في النزاع على الحدود البحرية.
لقد غيرت تركيا بشكل ملحوظ تكتيكات سلوكها، فأطلقت مزيدا من التصريحات حول "استعادة" وشيكة للاتصالات مع هؤلاء اللاعبين الإقليميين الذين يشكلون جزءا من المعسكر المؤيد تقليديا لليونان. وهذا يشمل مصر وإسرائيل والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وفرنسا. المرشح الجديد للتقارب هو القاهرة التي خفضت مستوى العلاقات مع أنقرة قبل سبع سنوات.
ففي وقت سابق من هذا الشهر، لم يستبعد تشاووش أوغلو إمكانية توقيع اتفاق مع القاهرة بشأن ترسيم الحدود في البحر المتوسط. وقد مهد لذلك بالإشارة إلى أن الجانب المصري تعامل باحترام مع الحدود الجنوبية للجرف القاري لتركيا، في العام 2020 عند توقيع اتفاقية ترسيم حدود المناطق البحرية مع اليونان. وقد شكلت هذه التصريحات تغييرا مفاجئا في الموقف: ففي الماضي، كانت أنقرة تتحدث إلى القاهرة بنبرة مختلفة.
انطلاقا من ذلك، يؤكد المصريون أن المهم بالنسبة لهم الخطوات العملية وليس مجرد الكلام، وأن على تركيا "أن تثبت حسن نواياها وأن تتوقف عن التدخل في الشؤون الداخلية". فقال مصدر دبلوماسي في القاهرة لـ "ليبيا ريفيو"، مثلا، إن على أنقرة سحب قواتها المسلحة من ليبيا لتطبيع العلاقات.
وسوف يكون ممكنا الحكم على ما إذا كانت سياسة أنقرة تعكس تغييرات نوعية، فقط بعد قمة الاتحاد الأوروبي التي ستعقد في نهاية هذا الشهر. فمن بين القضايا المطروحة على جدول أعمالها نهج تركيا في شرق البحر الأبيض المتوسط.

من المحتمل أن تكون إشارات أردوغان حول آفاق التطبيع مع اللاعبين العرب مجرد محاولة لإرضاء القادة الأوروبيين، الذين، بالمناسبة، ليسوا متحدين في ما يتعلق بالإجراءات المناسبة للضغط على أنقرة
يا جماعتنا احد يرد على اردوغاز الراجل صوته هيروح من الصراخ 😂😂
 
لكن العلمانيين في الجيش ما زالو كثر ....علشان كده ذكرت المخابرات التركية في كلامي(فهى لها اليد الطولى فيما جري ويجري وسيجري )
ياباشا الجيش فيه اكراد مش بس علمانيين
الفكرة اني بصراحة مش عارف مين الشخص اللي يقدر يجمع الجيش و المخابرات و السياسيين حواليه
 


هههههه
اردوغان اتصطدم من الرد المصري الصادر من الوزير سامح شكري فخرج علشان ينفس عن روحه شوية ويجمل صورته بعدما انزل امام مصر ورئيسها
ما فعله
اردوغان ليس له تفسير الا ان مصر رفضت ان تجلس معه او تتقارب معه
 
التودد التركي للدول العربية السعودية و مصر. دليل على اننا في قوة الان وفي عزة
عكس الظروف في 2011 ومابعدها
عندما شعروا في ضعفنا ارادو تشريدنا! وتقسيم دولنا ونهب ثرواتنا . وعندما شعروا بقوتنا ارادو التودد لنا..
 

المعارضة التركية: أردوغان «يتلوى» قرب الهاتف في انتظار أي اتصال من السيسي 😁😁😁

أردوغان

أردوغان

أنقرة: «تركيا الآن»
هاجم المتحدث باسم حزب الشعب الجمهوري، فايق أوزتراك، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بسبب طريقته في إدارة دفة السياسة الخارجية، مؤكدًا أن الشعب وحده يدفع ثمن أخطاء الحكومة.
وقال أوزتراك، في كلمة عقب اجتماع اللجنة المركزية بالحزب، اليوم الثلاثاء، إن السياسات الإخوانية التي ينتهجها أردوغان أصبحت بمثابة كابوس لتركيا، مضيفًا: «حان الوقت لتصحو من الحلم يا أردوغان».😁😁


وحول تودد أردوغان إلى مصر في محاولة لإصلاح العلاقات بين البلدين، قال أوزتراك إن الحكومة التركية التي كانت تستخدم إشارة رابعة تتودد الآن لمصر، متعجبًا «هل تغيرت الإدارة في مصر؟ لا، إذن ما الذي تغير؟».😁😁


وأضاف أوزتراك أن «أردوغان يتلوى حتى يتلقى اتصالًا هاتفيًا من الخارج»، قائلًا: «بغض النظر عن عدد الرؤساء الذين أهانهم أردوغان، إلا أنه يتودد الآن بداية من ماكرون حتى السيسي. ونسى كل الصيحات التي يبدأها بـ(يا هذا)!».
وسخر من أردوغان: «دعه يغني أغنية المطرب هاكان ألتون (أنتظر بشدة بجانب الهاتف، أنتظر أن يرن مع أنني أعلم أنه لن يرن».😆😆😆


وأكد أن السياسة الخارجية ليست مسألة شخصية بل مسألة وطنية، ولا يمكن تركها للحظ «لأن الحظ يضحك فقط للعقول التي تدبر أمرها جيدًا»
 
المفروض أن يتم تغيير عنوان الموضوع الى توسلات تركية موجهه لمصر 😁😁😁😂
 

المعارضة التركية: أردوغان «يتلوى» قرب الهاتف في انتظار أي اتصال من السيسي 😁😁😁

أردوغان

أردوغان

أنقرة: «تركيا الآن»
هاجم المتحدث باسم حزب الشعب الجمهوري، فايق أوزتراك، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بسبب طريقته في إدارة دفة السياسة الخارجية، مؤكدًا أن الشعب وحده يدفع ثمن أخطاء الحكومة.
وقال أوزتراك، في كلمة عقب اجتماع اللجنة المركزية بالحزب، اليوم الثلاثاء، إن السياسات الإخوانية التي ينتهجها أردوغان أصبحت بمثابة كابوس لتركيا، مضيفًا: «حان الوقت لتصحو من الحلم يا أردوغان».😁😁


وحول تودد أردوغان إلى مصر في محاولة لإصلاح العلاقات بين البلدين، قال أوزتراك إن الحكومة التركية التي كانت تستخدم إشارة رابعة تتودد الآن لمصر، متعجبًا «هل تغيرت الإدارة في مصر؟ لا، إذن ما الذي تغير؟».😁😁


وأضاف أوزتراك أن «أردوغان يتلوى حتى يتلقى اتصالًا هاتفيًا من الخارج»، قائلًا: «بغض النظر عن عدد الرؤساء الذين أهانهم أردوغان، إلا أنه يتودد الآن بداية من ماكرون حتى السيسي. ونسى كل الصيحات التي يبدأها بـ(يا هذا)!».
وسخر من أردوغان: «دعه يغني أغنية المطرب هاكان ألتون (أنتظر بشدة بجانب الهاتف، أنتظر أن يرن مع أنني أعلم أنه لن يرن».😆😆😆


وأكد أن السياسة الخارجية ليست مسألة شخصية بل مسألة وطنية، ولا يمكن تركها للحظ «لأن الحظ يضحك فقط للعقول التي تدبر أمرها جيدًا»
حتي الاغاني بتعاتهم معاقة زيهم
 
الرئيس التركي: لا أعتقد أن الشعب المصري لديه مشكلة مع وما يحصل اليوم يبدو لي كأنه بوادر خطأ مؤقت
 
عودة
أعلى