القوات البحرية الملكية المغربية

تم تنظيف الموضوع سنتركه للصور والنقاش حول الصور وشكرا
 
140111050943993565.jpg
 
إعادة الترقيم البحرية الملكية ( 701 )
140115055922272262.jpg


140115060130332176.jpg
 
المغرب سوف يتسلم الوحش البحري الفرييم في 30 يناير

http://www.meretmarine.com/fr/content/la-fremm-marocaine-livree-la-fin-du-mois
هناك من يصر على أن سبب تأجيل التسليم هو تسديد كل المستحقات وكأنه المحاسب الخاص لشركة DCNS وفي الحقيقة السبب لا طالما ذكر وهو كما جاء في المصدر le bâtiment soit livré le 25 novembre par DCNS mais la cérémonie a été annulée pour des questions de protocole. Le frère du roi, qui devait présider l’évènement, était en effet retenu de l'autre côte de l'Atlantique lors du voyage officiel de Mohammed VI aux Etats-Unis. لكن لغاية في نفس يعقوب يذكرون المال الآن يفصلنا 13 اليوم عن دخول أقوى الفرقاطات في المنطقة العربية الإفريقية
 
هناك من يصر على أن سبب تأجيل التسليم هو تسديد كل المستحقات وكأنه المحاسب الخاص لشركة DCNS وفي الحقيقة السبب لا طالما ذكر وهو كما جاء في المصدر le bâtiment soit livré le 25 novembre par DCNS mais la cérémonie a été annulée pour des questions de protocole. Le frère du roi, qui devait présider l’évènement, était en effet retenu de l'autre côte de l'Atlantique lors du voyage officiel de Mohammed VI aux Etats-Unis. لكن لغاية في نفس يعقوب يذكرون المال الآن يفصلنا 13 اليوم عن دخول أقوى الفرقاطات في المنطقة العربية الإفريقية

يا أخي هل يعقل أن نشتري فرقاطة بقرابة 500 مليون يورو و نعجز عن تسديد 30 مليون يورو من أجل عمليات تدريب و تكوين الأطر , و لكن راك عارف " لي مكي وصلش لحم .... "

مبروك علينا أقوى فرقاطة إفريقيا و عربيا و القادم أحلى بإذن الله

و لاعزاء للحاقدين و للأرواح الشريرة
 
السلام عليكم ما هي اسلحة الدفاع التي تحملها الفريم ضد الطوربيدات و الصواريخ سطح سطح
 
السلام عليكم ما هي اسلحة الدفاع التي تحملها الفريم ضد الطوربيدات و الصواريخ سطح سطح

ضد الطوربيدات : anti-torpilles SLAT

ضد الصواريخ سطح سطح : aster 15 و مدفع Narwhal 20B


هذا الفيديو سوف تعرف فيه كل ما تريد عن الفريم و خصوصا التسليح

 



Frégate marocaine. Remise des clés le 30 janvier à Brest


Le Maroc prendra officiellement possession de sa frégate le 30 janvier, deux mois après une première cérémonie annulée au dernier moment.

La remise des clés du navire amiral du Maroc se faisait attendre, mais les autorités françaises et marocaines ont fini par trouver une date.Moulay Rachid, frère du roi Mohammed VI, avait avancé une incompatibilité d'agenda pour le 25 novembre, expliquant qu'un voyage aux États-Unis l'empêchait d'être à Brest pour la remise officielle du fleuron (142 m) de la flotte marocaine. Du coup, les spécialistes avaient suggéré de possibles négociations de dernière minute concernant le solde à payer. On avait même ressorti le différend concernant la formation des marins marocains à bord de la frégate et les vieux soucis techniques comme le sablage de la coque, qui avait entraîné l'infiltration de particules dans les moteurs. Tout avait l'air compliqué en coulisses, alors qu'en surface, le constructeur (DCNS) réfutait toute négociation ou difficulté de dernière minute.Les exigences et les changements d'avis d'un client réputé difficile trouvaient un terreau fertile lorsque, quelques heures avant une cérémonie préparée en grande pompe, le prince annonçait une soudaine incompatibilité d'agenda.

Les trois frégates réunies

La cérémonie du 30 janvier sera largement plus modeste, même si la venue du ministre de la Défense, Jean-Yves Le Drian, est annoncée, tout comme l'arrivée à Brest de la troisième frégate construite à Lorient, la Normandie, qui viendrait s'amarrer non loin de l'Aquitaine et de la Mohammed VI, pour la première fois réunies. L'image aurait de l'allure. Même si « la Normandie sera à Brest par le hasard de son programme d'essais industriels », confirme-t-on du côté de la Marine.
 
خبر سيء :


type.jpg



كشفت زيارة لمسؤولين عسكريين لمقر القاعدة العسكرية البحرية بمدينة القصر الصغير أن القاعدة لن تكون صالحة للعمل إلا في منتصف السنة الجارية، خاصة ما يتعلق بالجانب التقني وآلياته، في الوقت الذي تلقى المغرب عروضا من دول ألمانيا، وروسيا لاقتناء غواصات بحرية مقاتلة لتزويد القاعدة الجديدة.
وتبين لمسؤولين خلال زيارة، بحر الأسبوع الماضي، إلى مقر القاعدة الأولى من نوعها للمغرب للاطلاع على سير العمل أن الانتهاء التام من الأشغال يحتاج شهورا أخرى. وهو ما سيؤجل توافد بعض الآليات العسكرية التي اقتناها المغرب، مؤخرا، إلى حين الانتهاء التام من الأشغال.
وذهبت المصادر ذاتها إلى أن الأعمال غير التقنية والمتعلقة في مجملها بالبناء أنجزت منها نسبة 75 في المائة في الوقت الذي يستلزم الانتهاء مما تبقى شهورا، خاصة فيما يتعلق بإتمام رصيف القاعدة، وتعبيد الطريق المؤدية إليها.
من جهة أخرى تلقى المغرب عروضا من دول ألمانيا، روسيا وإسبانيا من أجل تزويده بغواصات بحرية مقاتلة وحاملة للصواريخ بأعداد محدودة نهاية سنة 2014.
يأتي ذلك في الوقت الذي من المتوقع أن تنقل فرقاطة محمد السادس إلى القاعدة الجديدة بعد انتهاء أشغالها، وذلك لمميزات الفرقاطة الجديدة وتناسبها مع القاعدة البحرية بالقصر الصغير، إذ باستطاعتها حمل صواريخ متطورة وطائرة مروحية، إضافة إلى أجهزة متطورة أخرى.
يذكر أن القاعدة البحرية الجديدة بالقصر الصغير شكلت قفزة نوعية في سياسة المغرب العسكرية، إذ من المتوقع أن تخلق توازنا مع إسبانيا في العتاد العسكري الموجود في منطقة جبل طارق.
ومن المتوقع أن تحوي القاعدة الجديدة الأسلحة المغربية الأكثر تطورا في مقدمتها فرقاطات «سيغما» الهولندية، التي يبلغ طولها 98 متراً، وعرضها 13 متراً، وتصل حمولتها إلى 2600 طن.
 
عودة
أعلى