صحيفة (الصاندي تايمز) البريطانية: المسيَّرات التركية استهدفت عربة بانتسير كان يشغلها ثلاث ضباط إماراتيين !

Sophocles

عضو
إنضم
4 فبراير 2021
المشاركات
5,302
التفاعل
9,258 34 0
الدولة
Palestine
-الخبر على ذمة الصحيفة البريطانية (الصاندي تايمز)-

قالت صحيفة (الصاندي تايمز) البريطانية: إن المسيَّرات التركية قتلت ثلاثة ضباط إماراتيين في ليبيا بعد استهدافها لمنظومة بانتسير كان الضباط الإمارتيين يشغلونها (ثلاث ضباط غربيين واثنين ليبيين أكدوا الخبر حسب الصحيفة) .


وعندما أراد ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد نقل منظومة (باتريوت) إلى ليبيا رداً على ذلك منعته الإدارة الأميركية لأن ذلك يناقض بنود عقود بيعها له وخوفاً من إمكانية وقوعه بيد الروس.


1614591648054.png


التقرير كاملاً بعنوان : Russia’s Wagner mercenaries calls the shots in fight for control of Libya
"مرتزقة فاجنر الروس هم من يتخذون القرارات في القتال من أجل السيطرة على ليبيا"


 
يعني امريكا تتحكم و تقرر اين تستخدم الاسلحة التي باعتها لك !!!
وين السيادة

مالها علاقة
السلاح بيع للدفاع عن الامارات مش في ساحات اخرى ربما يسقط في يد عدو
 
يعني امريكا تتحكم و تقرر اين تستخدم الاسلحة التي باعتها لك !!!
وين السيادة
اكيد
عندما استخدمت باكستان f16 ضد الهند انتقدتها امريكا بشده
وكما قال سابقا مهاتير محمد لابد من الموافقه الامريكيه للسلاح قبل الاستخدام
 
نقل الأسلحة الأمريكية خارج الحدود يحتاج الي موافقتها !؟
 
ربما من القاعدة الليبية
المرجح ان الميراج الاماراتية انطلقت من سيدي براني المصرية او قاعدة اخري مصرية و بنسبة اقل قاعدة الخادم الشرق
 
يعني امريكا تتحكم و تقرر اين تستخدم الاسلحة التي باعتها لك !!!
وين السيادة

سيادة بحروب ميليشيات ؟! اموت واعرف صنف المنطق اللي بتتعاطاه من وين !



سلاح مهم وهو نتاج اتفاقيات مو مكالمة بعد البيع. ويغير معادلات حرب اكيد سلاح مكانه الدفاع عن دول وليس بأيدي ميليشيات في حروب كر وفر، هنالك بدائل رخيصة وتناسب نوعية مثل هذه المعارك كالسلاح الروسي وغيره.
 
يعني امريكا تتحكم و تقرر اين تستخدم الاسلحة التي باعتها لك !!!
وين السيادة
ما للسياده دخل في الموضوع تشتري اسلحه تستخدمها للدفاع عن نفسك و أرضك ممنوع تنقلها لطرف ثالث بعدها ممكن يستولي عليه الصين او الروس.... امريكا لا تبيع نسخ قرود.... روسيا تبيع نسخ قرود فلا يهمها حتى لو استولت عليها امريكا
 
عودة
أعلى