لن يكون هناك أي داعي لعقوبات أمريكية، المغرب لن يجلب أي دولة فقط من أجل معاكسة إدارة أمريكية
كل ما يمكن أن يفعله المغرب هو تخفيض التعاون مع الولايات المتحدة وتعزيز العلاقات الاقتصادية والعسكرية مع روسيا والصين
و حتى هذا مستبعد أمريكا ترى في المغرب شريك تاريخي موثوق ونفس الشيء بالنسبة للمغرب تجاه الولايات المتحدة
وهذا لا يتغير بتغير الإدارات لذلك حتى وإن كان خلاف في مسألة ما لا يكون على قضية استراتيجية تستدعي تغيير البوصلة 180 درجة
لدينا خارطة طريق مع الولايات المتحدة لمدة عشر سنوات وخطة طويلة الأمد مثل هذه لا توضع مع بلد غير موثوق