طالما ان المسألة مرتبطة بحفتر " كرجل جيش " و لاخوان " كحزب سياسي " فليبيا لم تشفى بعد
و طالما ان دول اقليمية او دولية تدعم طرف عن لاخر فصراع سيستمر
و استغرب من مواقف بعض دول العربية تبحث عن مصلحة ليبيا بسياسة التي تناسبها هيا
انا كمغربي مثلا لا يعقل و من الغير المنطقي ان تفرض المغرب طرف عن شعب ليبي حتى لو رفضه
لا يعقل لتركيا ان تفرض على ليبيين لاخوان و لا يعقل لمصر ان تفرض على ليبيين حكم عسكري
نتحدث عن دولة لها شعبها هو الدي سيقرر من يرغب ان يحكمه و لا يحق لاي دولة ان تفرض عليهم منظورها و سياستها بدعاء " لامن القومي "
اليوم الدي يخرج شخص كفوء لتوحيد ليبيين عسكريين و اخوان و كل مكونات لامة ليبية و يطرد جميع المتداخلين في شأن ليبي مهما كانت نوياه طيبة او سيئة وقتها نقول هناك بوادر لحل لامور و طالما ان الحل ليس ليبي ليبي فالوضع للاسف مستمر
ندعو الله ان يصلح حال اشقائنا في ليبيا .