نائب وزير الدفاع السعودية تؤكد دعمها للشرعية اليمنية سياسياً وعسكرياً

بالضبط عامل زي الاخوانجيه وكل الجماعات الوظيفيه هيستعيدو قوتهم ويعيدو الكره بصوره اقوي


👍

يحتاجون ضربه شامله وخلص عليهم والي فيها فيها ولازم تضرب قرارات مجلس الامن وحقوق الانسان ولا تلفت لأحد اضرب وخلص مافي غير كذا
 
👍

يحتاجون ضربه شامله وخلص عليهم والي فيها فيها ولازم تضرب قرارات مجلس الامن وحقوق الانسان ولا تلفت لأحد اضرب وخلص مافي غير كذا
ده راي فرض امر واقع الامم المتحده وغيره هيجعجع شويه وحظر تسليح مؤقت غربي تستبدله بالشرقي بدل ماتسمح بجماعه وظيفيه في خاصرتك
 
ده راي فرض امر واقع الامم المتحده وغيره هيجعجع شويه وحظر تسليح مؤقت غربي تستبدله بالشرقي بدل ماتسمح بجماعه وظيفيه في خاصرتك

هو تختار يا انك تتركه يتمدد ويتقوى وياخذ نفس ودعم او انك تضربه حتى الموت وتتحمل النتائج من عقوبات

لو يستخدمون القوه المفرطه والي فيها فيها

وامريكا سهل الضغط عليها سواء بالنفط او بالاستثمارات السعوديه
 
رغم الدعم الأمريكي للعمليات فإن التحالف ومنذ 5 سنين لم يستطع أن يفعل شيئا فما بالك بعد أن رفع بايدن الدعم ... كلام وزير الدفاع هو للإستهلاك المحلي فقط
ياعم تركيا اللي انت تطبل لها الى الان ما خلصت على حزب العمال وهم لهم سنين
 
رغم الدعم الأمريكي للعمليات فإن التحالف ومنذ 5 سنين لم يستطع أن يفعل شيئا فما بالك بعد أن رفع بايدن الدعم ... كلام وزير الدفاع هو للإستهلاك المحلي فقط
للاستهلاك المحلي في بلدك حرب اليمن بالنسبة لسعوديه هي حرب وجودية وعن اي دعم امريكي تتحدث أنت مثل الببغاء تردد مايقوله الآخرون بدون أن تتعب نفسك بالبحث عن المعلومه الحقيقية.
 
الحملة الجوية السعودية الاولى كانت سعودية خالصة تم الاعلان عنها من بكره عبر السفير السعودي في امريكا
بعدها بايام دخلت التانكر الامريكية وجودها مثل عدمها
عليها ان تعلن عن المعلومات !! اما كلام كذا يعتبر عام
دعم امريكا هو ضغط سياسي للابتزاز فقط بنسحب واذا لم تتوقفو سنمنع وهكذا
 
وش يعني وفق المرجعيات الثلاث؟
المرجعيات الثلاث هي:
١-المبادرة الخليجية
٢-الحوار الوطني
٣-قرار مجلس الامن ٢٢١٦
للاستزادة انصحك بقراءة ذا المقال 👇
 
اظن راح نشوف الصلح في اليمن باذن الله
و مثل ما قلت راح يتغيير المسميات
الحوثي الارهابي حاليا = اشقائنا اليمنيين في المستقبل


قضية الحوثي الاماميه + مذهبه اثنى عشري + وهو يمثل ايران في اليمن لا يمثل قبيلة الحوثه لحجه سياسيه او حتى جماعه اخرى افهمو الحروب المذهبيه مافيها اشقاء واخوه وزبدة لورباك


لو لم تكن حروبهم مذهبيهم لما قتلو اهل القرى السنيه في صعده وما حولها وطردوهم قبل التدخل السعودي في حرب اليمن اساسا (ايام علي صالح) ولو بغيت السلم اما تطحنهم او تعتنق مذهبهم 😅 او تسلمهم باب المندب وتصنع منهم حزب الات ضدك لان ذكائك حاد وانت خانع مهزوم فاشل

والغريب تتحدث وكأن السعوديه العظمى هيا التي تمنع السلام في اليمن


واذكر اننا كشعب سعودي متأقلمين معا هذه الحرب ومعا صواريخ الحوثي البالستيه والكروز ودون طيار الانتحاريه ومبسوطين بعد

😎 محد اشتكى لكم الحال
 
لاوجود لدعم امريكي حقيقي مجرد تانكر وبفلوس سعوديه

الحرب بدأت بدون دعم امريكي وبدون تحالف فقط السعودية لوحدها فرضت حظرا جوي وبري وبحري في ليله لوحدها

هل تستطيع بلدك فعل ربع مافعلته السعوديه من حشد سياسي وعسكري واقامة تحالف

كلام سمو الإمير رداً على التصريحات الإمريكيه لأيقاف الحرب ربما في بلدك التصريحات للإستهلاك المحلي

انت لاتنظر لوجهة النظر الأخرى بموضوعيه لا اعلم هل هو حقد ام حسد ام كليهما


لا يوجد دولة عربية او شرق اوسطيه تستطيع فعل ذلك
 
كأني وضعت كلام المسؤولين الامريكيين لكن الواضح your mind is made up فلا داعي للجدال بالأمر


يلف ويدور ويحوص رحمته 😁😁

الامريكي الخنزير يصيح من ٤ سنين بدعمه للتحالف الذي هو عبارة عن دعم لوجستي متمثل بتانكرز والمغفلين المرددين للاسطوانه الامريكية تناسوا ان السعودية احد اكبر ٣ دول في العالم في اسطول التانكر
🤷🏻‍♂️🤦🏻‍♂️
 
الدعم الأميركي في اليمن هو دعم سياسي أكثر منه عسكري.. ولن يتجرأ الأمريكان على إيذاء السعودية في أمنها القومي كل مايستطيعونه هو تخفيف التعاون الاستخباراتي وسحب التناكر اذا كانت لازالت موجودة.. أما المملكة فلن تجعل اليمن حديقة خلفية للعمامة الفارسية وسوف تعمل مايجب لطرد الحوثي من صنعاء حتى لوغضب الصديق الغربي المزدوج..المهم حتقي ال اف ٣٥ امتى؟!
 
السعوديه في معمعه الحرب فكيف تصرح بأننا سندعم سياسي وعسكري يعني كأننا سندعم انفسنا ونحن طرف فيها هذا بديهي..

-----


قلتها سابقا الحرب البطئيه هذه لاتجدي نفع الا بسرعه وحسم وقوه..
 
السعوديه في معمعه الحرب فكيف تصرح بأننا سندعم سياسي وعسكري يعني كأننا سندعم انفسنا ونحن طرف فيها هذا بديهي..

-----


قلتها سابقا الحرب البطئيه هذه لاتجدي نفع الا بسرعه وحسم وقوه..
يأكدون موقفهم بعد التصريحات الامريكيه + الانسحاب الاماراتي
 
تحليل /


فرضية جديدة من التحليل تبرر الملفات التي فتحها ترامب في المنطقة الخليجية ورحل ( المقاطعة - حرب اليمن- خاشقجي - حقوق الانسان) ثم اعقبها تصريحات من الحزب الديموقراطي وعلى راسهم جو بايدن والتي في مجملها وعود بفتح تلك الملفات واثارتها من جديد والتي توحي من زاوية تحليلية انهم يستهدفون السعودية في قادم الايام كأستئناف لمشروع الشرق الاوسط التقسيمي الجديد الذي بدأه اوباما .. لكن ثمة زاوية اخرى علينا التركيز عليها وهي ان هذه الملفات التي فتحها ترامب واكملها جو بايدن بالضغوطات غايتها دفع السعودية لعقد اتفاق مع اسرائيل بشان تطبيع العلاقات .. واذا صحت فرضيتي تلك وهي فرضية سبق ان تطرقت لها في تغريدات سابقة عبر تويتر ابان ظهور سمو الامير بندر بن سلطان والتي اعقبها ظهور مغاير لسمو الامير تركي الفيصل ( حفظهما الله) فان الامر منذ ذلك الوقت كان محل تفاوض وشد وجذب فاذا كان التطبيع بين السعودية واسرائيل طموح اسرائيلي يفوق اي طموح اخر في التطبيع مع اي دولة عربية اواسلامبة اخرى في الماضي او الحاضر او حتى المستقبل فان الامر ذاته بالنسبة للسعودية يعتبر صفقة يمكن ان تمنحنا رصيد من ((الوقت)) في سباقنا مع الزمن نحو بسط مشروع الشرق الاوسط مايكفي لاعادة السعودية والمنطقة لعافيتها بعد احداث الثورات العربية وعمليات الهدم الممنهج الذي مورس بحق السعودبة داخليا وخارجيا في علاقاتها الدولية والاقليمية منذ مرض الملك فهد بن عبدالعزيز رحمه الله تمهيدا للثورات العربية .. لعبة التفاوض تلك لتطبيع العلاقات تجيدها السعودية بقوتها الناعمة مثلما تجيدها اسرائيل بقوتها ( التخويفية) التي تستند فيها على الغرب وخصوصا امريكا ، واطلاق يد ايران في المنطقة ، وعلى مايبدو ان السعودية لاترفض التطبيع من حيث المبدأ وفق ظهور بندر بن سلطان الاعلامي لكن السعودية ترفض التطبيع من حيث بنود الاتفاق من خلال تصريحات سمو الامير تركي الفيصل وسمو وزير الخارجية السعودي حول ان المملكة ملتزمة بالسلام مع إسرائيل على أساس مبادرة السلام العربية .. كان ترامب مستعجل في اتمام عملية التطبيع السعودي الاسرائيلي قبل انتهاء ولايته كي يتفرغ بايدن للملفات التي يتوعد السعودية بها إن كان من منطلق استئناف مشروع تقسيم المنطقة او من منطلق فرض مزيدا من الضغوط على السعودية للحصول على مزيد من التنازلات في ظل باب التطبيع الذي يفترض انه تم فتحه في ولاية ترامب .. لكن السعودية فهمت المعادلة جيداً وظلت تسابق الزمن حتى تنتهي ولاية ترامب ليكون الديموقراطيين المشيطينيين للسعودية طرفا في التفاوض السعودي الاسرائيلي بشان التطبيع ، في الوقت التي تستخدم السعودية عدد من الاوراق التي منها الاتجاه في علاقاتها الاستراتيجية للشرق (الصين - روسيا) واللتان يمكن ان يمدان خط (توافق سعودي ايراني) غير موثوق لان الملالي ليس لهم مواثيق وفق ما اثبتته مرحلة الـ 40 سنة الماضية لكن على الاقل نقض المواثيق الايرانية اهون من نقض مواثيق الغرب وعلى راسها امريكا فالصين او روسيا يمكن ان يكون احدهما ضامن لانصياع ايران بينما الغرب لايوجد ضامن ، على ان الضامن غالبا مايفترض ان يكون اقوى من طرفي النزاع لفرض نفوذه عند اخلال احدهما بالمعاهدة وإلا لاصبحت الضمانات كتعهدات قطر امام دولة في حجمها كالكويت بل اضعف منها في مسالة ارهاصات المقاطعة .. اسرائيل ( ربما) تريد تطبيع مع السعودية مقابل غلق "بعض" الملفات والسعودية ( ربما) تقبل بذاته الامر مقابل اغلاق " كل" الملفات التي تحددها السعودية وليست اسرائيل .. من هذا المنطلق فنحن اليوم امام مفترق طرق في علاقة السعودية بالغرب وخصوصا امريكا فاما الاستجابة للمطالب السعودية وتوقيع اتفاق سعودي اسرائيلي نحو تطبيع العلاقات وفق متطلبات السعودية ، او الاتجاه شرقا وتأزم العلاقات وربط الحزام مع محاولة الابقاء على قدم لنا هناك في امريكا مالم تكشر ادارة بايدن عن انيابها تماما .. في تقديري ان الخيار الاول واعني التطبيع سوف يمنحنا كما ذكرت مزيد من (الوقت) لاستجماع قوانا وقوة المنطقة من جديد خصوصا بعد كارثتين .. الاولى الثورات العربية والثانية خاشقجي وبقية الملفات الاخرى كحرب اليمن التي اصبحنا هناك نحارب العالم باسره وليس فقط عصابة الحوثيين .. اما خيار الاتجاه للشرق فهذا يعني استمرار حياكة المؤامرات الداخلية والخارجية وتازيم الملفات العالقة اكثر .. واذا ما تمت صفقة التطبيع فاظن اننا امام مشهد لايختلف عن احداث 2017 وماقبل مقتل خاشقجي حيث الرجوع لرتم السرعة في الاصلاحات لاعادة الدولة لعافيتها في جميع الاتجاهات والميادين .. ولعل الرتم السريع وغير المعهود في سياسة السعودية منذ 2017 تحديداً يؤكد سلامة التحليل اننا في سباق مع الزمن تعطلت عجلته ابان مقتل خاشقجي وبالتالي نحن بحاجة لاستئناف ذاته الرتم .. قد يكون على صعيد التطبيع (الهاديء) مع اسرائيل او على صعيد الشرق (الساخن) ..


جاسر الماضي
 
تحليل /


فرضية جديدة من التحليل تبرر الملفات التي فتحها ترامب في المنطقة الخليجية ورحل ( المقاطعة - حرب اليمن- خاشقجي - حقوق الانسان) ثم اعقبها تصريحات من الحزب الديموقراطي وعلى راسهم جو بايدن والتي في مجملها وعود بفتح تلك الملفات واثارتها من جديد والتي توحي من زاوية تحليلية انهم يستهدفون السعودية في قادم الايام كأستئناف لمشروع الشرق الاوسط التقسيمي الجديد الذي بدأه اوباما .. لكن ثمة زاوية اخرى علينا التركيز عليها وهي ان هذه الملفات التي فتحها ترامب واكملها جو بايدن بالضغوطات غايتها دفع السعودية لعقد اتفاق مع اسرائيل بشان تطبيع العلاقات .. واذا صحت فرضيتي تلك وهي فرضية سبق ان تطرقت لها في تغريدات سابقة عبر تويتر ابان ظهور سمو الامير بندر بن سلطان والتي اعقبها ظهور مغاير لسمو الامير تركي الفيصل ( حفظهما الله) فان الامر منذ ذلك الوقت كان محل تفاوض وشد وجذب فاذا كان التطبيع بين السعودية واسرائيل طموح اسرائيلي يفوق اي طموح اخر في التطبيع مع اي دولة عربية اواسلامبة اخرى في الماضي او الحاضر او حتى المستقبل فان الامر ذاته بالنسبة للسعودية يعتبر صفقة يمكن ان تمنحنا رصيد من ((الوقت)) في سباقنا مع الزمن نحو بسط مشروع الشرق الاوسط مايكفي لاعادة السعودية والمنطقة لعافيتها بعد احداث الثورات العربية وعمليات الهدم الممنهج الذي مورس بحق السعودبة داخليا وخارجيا في علاقاتها الدولية والاقليمية منذ مرض الملك فهد بن عبدالعزيز رحمه الله تمهيدا للثورات العربية .. لعبة التفاوض تلك لتطبيع العلاقات تجيدها السعودية بقوتها الناعمة مثلما تجيدها اسرائيل بقوتها ( التخويفية) التي تستند فيها على الغرب وخصوصا امريكا ، واطلاق يد ايران في المنطقة ، وعلى مايبدو ان السعودية لاترفض التطبيع من حيث المبدأ وفق ظهور بندر بن سلطان الاعلامي لكن السعودية ترفض التطبيع من حيث بنود الاتفاق من خلال تصريحات سمو الامير تركي الفيصل وسمو وزير الخارجية السعودي حول ان المملكة ملتزمة بالسلام مع إسرائيل على أساس مبادرة السلام العربية .. كان ترامب مستعجل في اتمام عملية التطبيع السعودي الاسرائيلي قبل انتهاء ولايته كي يتفرغ بايدن للملفات التي يتوعد السعودية بها إن كان من منطلق استئناف مشروع تقسيم المنطقة او من منطلق فرض مزيدا من الضغوط على السعودية للحصول على مزيد من التنازلات في ظل باب التطبيع الذي يفترض انه تم فتحه في ولاية ترامب .. لكن السعودية فهمت المعادلة جيداً وظلت تسابق الزمن حتى تنتهي ولاية ترامب ليكون الديموقراطيين المشيطينيين للسعودية طرفا في التفاوض السعودي الاسرائيلي بشان التطبيع ، في الوقت التي تستخدم السعودية عدد من الاوراق التي منها الاتجاه في علاقاتها الاستراتيجية للشرق (الصين - روسيا) واللتان يمكن ان يمدان خط (توافق سعودي ايراني) غير موثوق لان الملالي ليس لهم مواثيق وفق ما اثبتته مرحلة الـ 40 سنة الماضية لكن على الاقل نقض المواثيق الايرانية اهون من نقض مواثيق الغرب وعلى راسها امريكا فالصين او روسيا يمكن ان يكون احدهما ضامن لانصياع ايران بينما الغرب لايوجد ضامن ، على ان الضامن غالبا مايفترض ان يكون اقوى من طرفي النزاع لفرض نفوذه عند اخلال احدهما بالمعاهدة وإلا لاصبحت الضمانات كتعهدات قطر امام دولة في حجمها كالكويت بل اضعف منها في مسالة ارهاصات المقاطعة .. اسرائيل ( ربما) تريد تطبيع مع السعودية مقابل غلق "بعض" الملفات والسعودية ( ربما) تقبل بذاته الامر مقابل اغلاق " كل" الملفات التي تحددها السعودية وليست اسرائيل .. من هذا المنطلق فنحن اليوم امام مفترق طرق في علاقة السعودية بالغرب وخصوصا امريكا فاما الاستجابة للمطالب السعودية وتوقيع اتفاق سعودي اسرائيلي نحو تطبيع العلاقات وفق متطلبات السعودية ، او الاتجاه شرقا وتأزم العلاقات وربط الحزام مع محاولة الابقاء على قدم لنا هناك في امريكا مالم تكشر ادارة بايدن عن انيابها تماما .. في تقديري ان الخيار الاول واعني التطبيع سوف يمنحنا كما ذكرت مزيد من (الوقت) لاستجماع قوانا وقوة المنطقة من جديد خصوصا بعد كارثتين .. الاولى الثورات العربية والثانية خاشقجي وبقية الملفات الاخرى كحرب اليمن التي اصبحنا هناك نحارب العالم باسره وليس فقط عصابة الحوثيين .. اما خيار الاتجاه للشرق فهذا يعني استمرار حياكة المؤامرات الداخلية والخارجية وتازيم الملفات العالقة اكثر .. واذا ما تمت صفقة التطبيع فاظن اننا امام مشهد لايختلف عن احداث 2017 وماقبل مقتل خاشقجي حيث الرجوع لرتم السرعة في الاصلاحات لاعادة الدولة لعافيتها في جميع الاتجاهات والميادين .. ولعل الرتم السريع وغير المعهود في سياسة السعودية منذ 2017 تحديداً يؤكد سلامة التحليل اننا في سباق مع الزمن تعطلت عجلته ابان مقتل خاشقجي وبالتالي نحن بحاجة لاستئناف ذاته الرتم .. قد يكون على صعيد التطبيع (الهاديء) مع اسرائيل او على صعيد الشرق (الساخن) ..
تركي الفيصل

جاسر الماضي
بعد لقاء بندر بن سلطان بخصوص موضوع فلسطين
كان الواضح انه تمهيد للتطبيع

لاكن تفاجئنا بتصريح تركي الفيصل الي يرفض التطبيع
كأن حصل شي عطل المفاوضات بين السعوديه وإسرائيل

والحمدالله ان المفاوضات تعطلت مانبي سلام مع إسرائيل
 
عودة
أعلى