في ذلك الوقت كان أمام وكالة الCIA طرفين للتعاون معهم
الإخوان المسلمين والجيش المصري و حسب الوثائق كانوا أقوى طرفين في مصر
الأمريكان فضلوا التعامل مع الجيش بالطبع
غير صحيح
الأمريكان بتلك الفترة كانو يضعون الجيش خصم
وكانو يمارسون الضغوطات ضد المجلس العسكري
بل وكانو يسعون لتفكيك الجيش !
وكان جل تعاونهم وتنسيقهم ودعمهم للأخوان وبسبيل وصولهم للسلطة
وعندما تم عزل مرسي غضب الأمريكان بشدة وكانو بطريقهم لعقوبات تدميرية للجيش من مجلس الأمن تحت الفصل السابع وتدخلت السعودية ومنعتهم والقصة معروفة واكتفو بعقوبات ايقاف المعونة
حتى ان الأمريكان أخذو وقت طويل وهم يطلقو على ماحدث بالإنقلاب
ولم يعترفو بإرادة الشعب المصري في 30 يونيو
ولا بخارطة الطريق بحكومة عدلي منصور
والتي أيدها جميع دول المنطقة والعالم بإستثناء
المخطط وادواته ( امريكا تركيا ايران قطر )
الأمريكان بتلك الفترة كانو يضعون الجيش خصم
وكانو يمارسون الضغوطات ضد المجلس العسكري
بل وكانو يسعون لتفكيك الجيش !
وكان جل تعاونهم وتنسيقهم ودعمهم للأخوان وبسبيل وصولهم للسلطة
وعندما تم عزل مرسي غضب الأمريكان بشدة وكانو بطريقهم لعقوبات تدميرية للجيش من مجلس الأمن تحت الفصل السابع وتدخلت السعودية ومنعتهم والقصة معروفة واكتفو بعقوبات ايقاف المعونة
حتى ان الأمريكان أخذو وقت طويل وهم يطلقو على ماحدث بالإنقلاب
ولم يعترفو بإرادة الشعب المصري في 30 يونيو
ولا بخارطة الطريق بحكومة عدلي منصور
والتي أيدها جميع دول المنطقة والعالم بإستثناء
المخطط وادواته ( امريكا تركيا ايران قطر )