وزير الخارجية الامريكي يحذر من قرب امتلاك إيران موادا لصنع سلاح نووي

حسب ما اعرف مصر وتركيا والامارات موقعين على اتفاق 123 اما السعودية غير موقعة

غير صحيح ..
فقط الامارات هي التي وقعت على اتفاق 123 والذي يسمى بـ "المعيار الذهبي"
أما تركيا ومصر لم يوقعوا على اتفاق 123

أنا متأكدة من كلامي لأن سبق وقد عملت على عدد من التقارير بخصوص البرنامج النووي الإيراني، وكذلك الامارات والسعودية ومصر وتركيا،
وسبق قبل سنتين أدرجت بالمنتدى تقريرين واحدة عن السعودية والثانية عن الامارات ومصر وتركيا،
ولدى المزيد من التقارير الجديدة عن البرنامج النووي في دول الشرق الأوسط ولكن لم تسمح لي الظروف أن أدرجهم بالمنتدى،

هذا تقرير عن السعودية ..

وهذا تقرير عن الامارات ومصر وتركيا ..
 
مصر موقعة على المعيار الذهبي

لن تحصل عليه
يعني المعيار الذهبي ده قرآن مثلا
م نفكنا منه عادي لو موقعين عليه مع أن مصر مش موقعه عليه ولا ع معاهده حظر الأسلحة الكيميائية والبيولوجية
 
غير صحيح ..
فقط الامارات هي التي وقعت على اتفاق 123 والذي يسمى بـ "المعيار الذهبي"
أما تركيا ومصر لم يوقعوا على اتفاق 123

أنا متأكدة من كلامي لأن سبق وقد عملت على عدد من التقارير بخصوص البرنامج النووي الإيراني، وكذلك الامارات والسعودية ومصر وتركيا،
وسبق قبل سنتين أدرجت بالمنتدى تقريرين واحدة عن السعودية والثانية عن الامارات ومصر وتركيا،
ولدى المزيد من التقارير الجديدة عن البرنامج النووي في دول الشرق الأوسط ولكن لم تسمح لي الظروف أن أدرجهم بالمنتدى،

هذا تقرير عن السعودية ..

وهذا تقرير عن الامارات ومصر وتركيا ..
شكرا لتصحيح معلوماتي بخصوص الدول الموقعة على المعيار الذهبي وأعتذر لأني لم أبحث جيدا في الموضوع.
 
شكرا لتصحيح معلوماتي بخصوص الدول الموقعة على المعيار الذهبي فأنا لم أبحث جيدا في الموضوع.

العفو أخي الكريم ..

وإليك مقتطفات من التقرير الخاص بدولة الامارات ومصر وتركيا ..
وبالتحديد مقتطفات عن مصر

(( ومصر تشبه إلى حد كبير تركيا، فإنها تسعى إلى الحفاظ على خيار لتطوير قدرات التخصيب أو إعادة المعالجة. وهي أيضاً تناصر صراحة نزع السلاح النووي وتدعم إنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية في الشرق الأوسط، بينما تتجنب التزامات أقوى بشأن حظر الانتشار النووي. وهي دولة موقعة على معاهدة عدم الانتشار ولكنها ليست موقعة على البروتوكول الإضافي (AP)، وتصر على أن معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية تحافظ على حقوق البلد في جميع التكنولوجيات ذات الصلة بالطاقة النووية، بما في ذلك التكنولوجيات الحساسة مثل تخصيب اليورانيوم وقدرات إعادة المعالجة. وكان لدى مصر مشاكل في تنفيذ اتفاق ضمانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية في عامي 2004 و 2006 بسبب الكشف عن المواد النووية والأنشطة والمرافق التي امتدت لسنوات عديدة. وقد نشأت مسألة ثانوية مرة أخرى في عامي 2007 و 2008 فيما يتعلق باكتشاف جزيئات من اليورانيوم.))

((وقد أعلنت مصر علناً أنها تفسر المادة الرابعة من معاهدة عدم الانتشار على أنها تمنح "حق التخصيب" وأن التخصيب القانوني الإيراني بموجب الاتفاق النووي (خطة العمل الشاملة المشتركة) يضفي الشرعية على هذا الموقف. وبعد شهرين من إعلان خطة العمل الشاملة المشتركة أعلن نبيل فهمي وزير الخارجية السابق أنه ينبغي لجميع الأطراف الموقعة على معاهدة عدم الانتشار أن تحتفظ بالحق في تخصيب اليورانيوم المحلي وإعادة معالجة المواد النووية. وقبل ذلك، امتنعت مصر في عام 2009 عن التصويت على قرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية الذي حث إيران على شرح الغرض من بنائها المرفق السري لتخصيب اليورانيوم في فوردو Fordow.))

رابط التقرير:

توضيح للفقرتين بالأعلى:
1 - التفسير المصري للمادة الرابعة من معاهدة عدم الانتشار النووي هو نفس التفسير السعودي، حيث أن نص المادة الرابعة فضفاض يقود إلى تفسيره أن للدول حق التخصيب المحلي، وإيران تعللت بالمادة الرابعة من معاهدة عدم الانتشار أثناء توقيع الصفقة النووية 5+1، ومصر والسعودية أيضاً تفسران المادة الرابعة بنفس التفسير الإيراني.
2 - مصر لم توقع على البروتوكول الإضافي Additional Protocol والذي يعرف اختصاراً بـ AP، مثلها مثل السعودية التي لم توقع على البروتوكول الإضافي، بالرغم من أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية تطلب من السعودية التوقيع على البروتوكول الإضافي، وكذلك دول غربية مثل أميركا وحتى أستراليا تطالب السعودية بالتوقيع على البروتوكول الإضافي ولكن إلى الآن لم توقع عليه، ونفس الأمر بالنسبة لمصر.
 
التعديل الأخير:
العفو أخي الكريم ..

وإليك مقتطفات من التقرير الخاص بدولة الامارات ومصر وتركيا ..
وبالتحديد مقتطفات عن مصر

(( ومصر تشبه إلى حد كبير تركيا، فإنها تسعى إلى الحفاظ على خيار لتطوير قدرات التخصيب أو إعادة المعالجة. وهي أيضاً تناصر صراحة نزع السلاح النووي وتدعم إنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية في الشرق الأوسط، بينما تتجنب التزامات أقوى بشأن حظر الانتشار النووي. وهي دولة موقعة على معاهدة عدم الانتشار ولكنها ليست موقعة على البروتوكول الإضافي (AP)، وتصر على أن معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية تحافظ على حقوق البلد في جميع التكنولوجيات ذات الصلة بالطاقة النووية، بما في ذلك التكنولوجيات الحساسة مثل تخصيب اليورانيوم وقدرات إعادة المعالجة. وكان لدى مصر مشاكل في تنفيذ اتفاق ضمانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية في عامي 2004 و 2006 بسبب الكشف عن المواد النووية والأنشطة والمرافق التي امتدت لسنوات عديدة. وقد نشأت مسألة ثانوية مرة أخرى في عامي 2007 و 2008 فيما يتعلق باكتشاف جزيئات من اليورانيوم.))


((وقد أعلنت مصر علناً أنها تفسر المادة الرابعة من معاهدة عدم الانتشار على أنها تمنح "حق التخصيب" وأن التخصيب القانوني الإيراني بموجب الاتفاق النووي (خطة العمل الشاملة المشتركة) يضفي الشرعية على هذا الموقف. وبعد شهرين من إعلان خطة العمل الشاملة المشتركة أعلن نبيل فهمي وزير الخارجية السابق أنه ينبغي لجميع الأطراف الموقعة على معاهدة عدم الانتشار أن تحتفظ بالحق في تخصيب اليورانيوم المحلي وإعادة معالجة المواد النووية. وقبل ذلك، امتنعت مصر في عام 2009 عن التصويت على قرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية الذي حث إيران على شرح الغرض من بنائها المرفق السري لتخصيب اليورانيوم في فوردو Fordow.))

رابط التقرير:

توضيح للفقرتين بالأعلى:
1 - التفسير المصري للمادة الرابعة من معاهدة عدم الانتشار النووي هو نفس التفسير السعودي، حيث أن نص المادة الرابعة فضافض يقود إلى تفسيره أن للدول حق التخصيب المحلي، وإيران تعللت بالمادة الرابعة من معاهدة عدم الانتشار أثناء توقيع الصفقة النووية 5+1، ومصر والسعودية أيضاً تفسران المادة الرابعة بنفس التفسير الإيراني.
2 - مصر لم توقع على البروتوكول الإضافي Additional Protocol والذي يعرف اختصاراً بـ AP، مثلها مثل السعودية التي لم توقع على البروتوكول الإضافي، بالرغم من أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية تطلب من السعودية التوقيع على البروتوكول الإضافي، وكذلك دول غربية مثل أميركا وحتى أستراليا تطالب السعودية بالتوقيع ولكن إلى الآن لم توقع عليه، ونفس الأمر بالنسبة لمصر.
معلومات جيدة وفي صالح مصر ولكن تبقى العقبة الكبرى لمصر وهي إسرائيل !
لن تتهاون اسرائيل ومن خلفها أمريكا مع أي مشروع نووي مصري
اسرائيل تدرج التفوق النوعي ضمن أمنها القومي ولا يمكن ان تتخلى عن هذه الميزة ببساطة !
 
معلومات جيدة وفي صالح مصر ولكن تبقى العقبة الكبرى لمصر وهي إسرائيل !
لن تتهاون اسرائيل ومن خلفها أمريكا مع أي مشروع نووي مصري
اسرائيل تدرج التفوق النوعي ضمن أمنها القومي ولا يمكن ان تتخلى عن هذه الميزة ببساطة !

صحيح ..
أتفق معك العقبة الكبرى هي إسرائيل.
 
وزير الطاقة الصهيوني : أمام إيران نحو 6 اشهر لإنتاج مواد انشطارية كافية لصنع سلاح نووي.
 
وزير الطاقة الصهيوني : أمام إيران نحو 6 اشهر لإنتاج مواد انشطارية كافية لصنع سلاح نووي.
الخبر من رويترز

في متن الخبر يقولون ايضا ان المدة التي اعلنها وزير الطاقة هي ضعف المدة التي اعلنها بلينكن وزير الخارجية الامريكي قبل شهر تقريبا
 
المنطقة ستنساق لسباق تسلح نووي وصاروخي (مالم يتم ثني ايران اما باتفاق نووي جديد او بالقوة ) وهذا اخر مايريده العالم خصوصا الدول الكبرى.وشخصيا اتوقع ان يستمر البرنامج النووي الايراني ومقابله بدون ادنى شك الدول الاخرى الاقليمية المؤثرة (السعودية - مصر-تركيا) ستسعى بخطى حثيثة للحصول على سلاح ردع نووي
 
ضرب اهداف مهمة في ايران
ومن ابرزها برنامج ايران النووي وتوابعه
اقترب كثير والمسألة مجرد وقت

من يعتقد ان ضرب ايران مستبعد او بعيد فهو لا يعلم ماذا يدور

التحركات الامريكية والاسرائيلية وبعض الدول الاوربية
اضافة الى بعض المناورات التي تمت بالاسابيع الاخيرة اكبر برهان

ايران دائما غبية تتوقع انها عندما تصرح انها اقتربت من امتلاك النووي سوف تنجو


حطوها بالمفضلة عندكم ضرب ايران اقترب واقرب من اي وقت مضى
 
كل عام والعرب بالف خير دع العرب الان ينتظرون اخبار عاجلة خلال السنوات المقبلة عن تجرية نووية ايرانية تحت الارض او فوق الارض لن يفرق الموضوع كثيرا في هذه المرحلة

اين الاعضاء الذين كانوا يمتسخرون على كلامي بان هراء العقوبات الامريكية والاوروبية والجعجعة الاسرائيلية مجرد اعطاء وقت لايران للمضي في برنامجها النووي العسكري الذي سوف يوجه على رقاب العرب

لتبحث كل دولة عربية عن مصلحتها ولتدخل المنطقة في سباق تسلح نووي هذا ما جنته الدبلوماسية الدولية ولا ان نبقى جالسين محاطين بين فكي كماشة نووية ما بين اسرائيل وايران ننتظر احداهما ضربنا في اي لحظة ولا تستبعدوا ان يكتمل الضلع الثالث معهم تركيا وتمضي في برنامجها النووي ايضا
 
ضرب اهداف مهمة في ايران
ومن ابرزها برنامج ايران النووي وتوابعه
اقترب كثير والمسألة مجرد وقت

من يعتقد ان ضرب ايران مستبعد او بعيد فهو لا يعلم ماذا يدور

التحركات الامريكية والاسرائيلية وبعض الدول الاوربية
اضافة الى بعض المناورات التي تمت بالاسابيع الاخيرة اكبر برهان

ايران دائما غبية تتوقع انها عندما تصرح انها اقتربت من امتلاك النووي سوف تنجو


حطوها بالمفضلة عندكم ضرب ايران اقترب واقرب من اي وقت مضى
بحاول اقتنع بكلامك...
 

غير صحيح مصر ليست موقعة على المعيار الذهبي والذي هو اتفاق 123،
مصر مثلها مثل السعودية امتنعت عن التوقيع على عدد من البروتوكولات والمعاهدات المتعلقة بالأنشطة النووية.
حتي لو ارادت لن تقدر ستبيد الطاءرات الاسراءلية المفاعلات المصرية بسهولة
 
عودة
أعلى