انخفاض الاحتياطي العام للمملكة العربية السعودية خلال عام 2020 بنحو 110.9 مليار ريال،

PEPE THE FROG @Alien لو بقيسها نفس قياسك حتى بلادك تستفيد من مدخول الحج والعمرة

كم نصيب الحكومة مع نصيب اصحاب المحلات والفنادق والشقق !

خسائر الدول الإسلامية

الحج يكلف مبالغ لا تقوى عليها الغالبية العظمى من المسلمين. وتختلف التكلفة وفق عدة عوامل تتعلق بالبلد الذي ينتمي إليه الحاج والنظام المتبع فيه لتحديد النفقات والبرنامج الذي يختاره الحاج للقيام بالفريضة. ويتعلق الأمر بالسكن (قربه من الحرم المكي وتصنيفه وسعة غرفه وخدماته) ونوع الأطعمة ووسائل النقل وغيرها.
إذا اقتصرنا على بعض الدول العربية نلاحظ أن المعدل العام للتكلفة كما يلي بالدولارات (الحسابات لا تشمل مصاريف الجيب المخصصة للهدايا): السعودية 2950. السودان 3100. العراق 3800. مصر 4250. موريتانيا 4490. تونس 4500. المغرب 4950. الكويت 7500.
يفرق المصريون بين الحج السياحي والحج الاقتصادي. لكل من هذين القسمين درجات ولكل درجة سعر خاص. وهنالك نظام مماثل في بلدان أخرى كالمغرب.
ويختلف ثقل هذه التكلفة حسب الدول. ففي السعودية تستحوذ التكلفة على 5% فقط من معدل الدخل الفردي السنوي. وترتفع النسبة إلى 10% في الكويت و21% في العراق و36% في مصر و38% في تونس لتصل إلى 63% في السودان وإلى 114% في موريتانيا. وعلى هذا الأساس تمثل تكلفة الحج نسبة لا يستهان بها من الدخل الفردي في الدول العربية غير الخليجية. مما أدى إلى ظهور استياء ضد ارتفاع الرسوم في السعودية وتزايد الأسعار فيها خلال موسم الحج.
ففي المغرب يشكل الحج عبئاً على مالية الدولة بلغ 163 مليون دولار في العام المنصرم. أضف إليه الأموال المسموح بإخراجها لكل حاج وقدرها ألف دولار. وهذا يمثل كلفة إضافية قدرها 32 مليون دولار.
وفي مصر تذكر وسائل الإعلام أن البلد يدفع سنويا خمسة مليارات دولار لتغطية نفقات الحج والعمرة التي تمثل 1.5% من الناتج المحلي الإجمالي. يؤثر هذا المبلغ تأثيراً سلبياً وكبيراً على الاقتصاد المصري الذي يعاني من أزمة مالية منذ عشرات السنين. ولكن يفترض أن تكون هذه التقديرات دقيقة.
أما في تونس فيتوقع أن تصل تكلفة الحج للموسم الحالي إلى 51 مليون دولار. ويرى التونسيون أن هذا المبلغ مرتفع نظراً للظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها البلاد. لذلك ظهرت اتجاهات تدعو إلى تأجيل الفريضة لهذا العام. بل ذهب بعض الأئمة إلى تحريم الحج لأن السعودية بتقديرهم تستخدم إيراداته في قتل المسلمين اليمنيين. علماً بأن هذا الموقف لا يعبر عن وجهة نظر رسمية سواء كان دينية أم سياسية. الخسارة المذكورة تطابق عدد الحجاج والتكلفة. لكن المبالغة ليست في الرقم بل في تقدير تداعياته. فهو لا يمثل سوى 0.1% من الناتج المحلي الإجمالي (الحساب هنا لا يشمل العمرة). استطاع المفاوضون التونسيون إقناع التجار السعوديين (أصحاب الفنادق) بضرورة منح بعض التخفيضات. وبالفعل وافقوا على حذف 200 دولار عن كل حاج تونسي للموسم الحالي. علماً بأن هذا المكسب لا يشكل سوى 2% من التكلفة.
بصورة عامة ومن الناحية المالية تتضرر جميع الدول الإسلامية من مواسم الحج والعمرة. ولكن من الخطأ الاعتقاد بأن السعودية هي المستفيد الوحيد من الشعيرتين رغم كونها المستفيد الأكبر.
كما أن تكلفة الحج بالمفهوم الوارد أعلاه لا تعتبر كلها عبئاً على اقتصاديات الدول. لأن الحاج ينفق قسطاً من هذه التكلفة في بلده الأصلي كالمبالغ المدفوعة للنقل الجوي وبعض الرسوم والوسطاء. هنالك تقديرات سعودية تؤكد على إن الحاج ينفق 36% من التكلفة في بلده الأصلي.
خلال السنوات الثلاث المنصرمة بلغ العدد الكلي للحجيج 6.2 مليون شخص. منهم 4.5 ملايين من الخارج. والغالبية العظمى من هؤلاء الأجانب رعايا دول إسلامية ناهيك عن كون ثلثي حجاج الداخل أجانب. يستهلك هؤلاء سلعاً مستوردة من دول غير إسلامية. المواد الغذائية مستوردة وحتى السجاد والسبح والملابس مستوردة خاصة من الصين.
لابد من حل لهذه المشكلة بحيث يمكن مشاركة الدول الإسلامية في تصنيع وتصدير السلع المستهلكة في موسم الحج. عندئذ تخف الأعباء المالية الناجمة عن تكلفة الحج. وبذلك تصبح الشعائر الدينية سبباً لتنمية الدول الإسلامية وليست وسيلة لتدهور أوضاعها المالية.
من هذا الباب يمكن تقسيم الدول العربية إلى ثلاث مجموعات.
المجموعة الأولى. دول لا تعاني كثيراً من تكلفة الحج ولا تقوى على منافسة السلع الآسيوية. وهي جميع بلدان مجلس التعاون. وبالتالي فهي غير معنية بهذا الأمر.
المجموعة الثانية. دول غير قادرة على تلبية حاجات الحج نظراً لضعف صادرات صناعاتها التحويلية وانشغالها بصراعات داخلية عنيفة. العراق وسوريا وليبيا واليمن.
المجموعة الثالثة. دول تعاني من تكلفة الحج وتتوفر على إمكانات في بعض الميادين كالأغذية والهدايا. مصر والمغرب. إذا تحسنت صادرات هذه المجموعة الثالثة إلى السعودية خلال موسم الحج فسوف تستطيع معالجة مشكلة تكلفة الحج على اقل تقدير.
تحقق السعودية مكاسب جمة في موسم الحج ترتبط بمالية الدولة وبالأنشطة الاقتصادية المختلفة. في حين يمثل هذا الموسم عبئاً مالياً ثقيلاً على الأفراد غير السعوديين وعلى ميزانيات بلدانهم. لابد من معالجة هذا الخلل لتعم المنفعة على الجميع بما ينسجم مع أحكام الشريعة الإسلامية.


المصدر: https://gulfhouse.org/posts/3121/

طبعا كل دة مش حسد او اعتراض على فريضة ربنا انا قولت الكلام دة قبل كدة واتمسح
المقصد ان المملكة تحصل على حقوقها كاملة
 
غير نصيب ربح الشركة الناقلة للبعثة
وبعض الشركات العربية والاجنبية زمان كانت حرامية بعض حجاجهم او معتمرينهم يالله يحصلون الاكل اذا ماتدخل المحسنين او ينام المعتمر بالمسجد او بالطرقات
الوضع الان تغير وتم التشديد ضمان السكن والاكل اولاً

شي طبيعي الحج و العمرة تعتبر ايضا تجارة والجميع يريد الربح والاستفادة منه. سواء السعودية او غيرها من الدول الإسلامية
 
على صعيد متصل، أظهرت دراسة لمركز السجيني للاستشارات الاقتصادية والإدارية أن 40% من إنفاق الحجاج يخصص للسكن، يليه النقل والمواصلات الذي يمثل 31%، ثم الهدايا الذي يمثل الإنفاق عليها نحو 14% من مجمل الإنفاق، يتبعه الإنفاق على الغذاء بنحو 10%، في حين تذهب 5% المتبقية إلى أوجه الإنفاق المختلفة
ينتهي بها المطاف في البنك المركزي السعودي (ساما). بمعنى أنها تسهم في زيادة الاحتياطي النقدي لهذا البنك.
 

خسائر الدول الإسلامية

الحج يكلف مبالغ لا تقوى عليها الغالبية العظمى من المسلمين. وتختلف التكلفة وفق عدة عوامل تتعلق بالبلد الذي ينتمي إليه الحاج والنظام المتبع فيه لتحديد النفقات والبرنامج الذي يختاره الحاج للقيام بالفريضة. ويتعلق الأمر بالسكن (قربه من الحرم المكي وتصنيفه وسعة غرفه وخدماته) ونوع الأطعمة ووسائل النقل وغيرها.
إذا اقتصرنا على بعض الدول العربية نلاحظ أن المعدل العام للتكلفة كما يلي بالدولارات (الحسابات لا تشمل مصاريف الجيب المخصصة للهدايا): السعودية 2950. السودان 3100. العراق 3800. مصر 4250. موريتانيا 4490. تونس 4500. المغرب 4950. الكويت 7500.
يفرق المصريون بين الحج السياحي والحج الاقتصادي. لكل من هذين القسمين درجات ولكل درجة سعر خاص. وهنالك نظام مماثل في بلدان أخرى كالمغرب.
ويختلف ثقل هذه التكلفة حسب الدول. ففي السعودية تستحوذ التكلفة على 5% فقط من معدل الدخل الفردي السنوي. وترتفع النسبة إلى 10% في الكويت و21% في العراق و36% في مصر و38% في تونس لتصل إلى 63% في السودان وإلى 114% في موريتانيا. وعلى هذا الأساس تمثل تكلفة الحج نسبة لا يستهان بها من الدخل الفردي في الدول العربية غير الخليجية. مما أدى إلى ظهور استياء ضد ارتفاع الرسوم في السعودية وتزايد الأسعار فيها خلال موسم الحج.
ففي المغرب يشكل الحج عبئاً على مالية الدولة بلغ 163 مليون دولار في العام المنصرم. أضف إليه الأموال المسموح بإخراجها لكل حاج وقدرها ألف دولار. وهذا يمثل كلفة إضافية قدرها 32 مليون دولار.
وفي مصر تذكر وسائل الإعلام أن البلد يدفع سنويا خمسة مليارات دولار لتغطية نفقات الحج والعمرة التي تمثل 1.5% من الناتج المحلي الإجمالي. يؤثر هذا المبلغ تأثيراً سلبياً وكبيراً على الاقتصاد المصري الذي يعاني من أزمة مالية منذ عشرات السنين. ولكن يفترض أن تكون هذه التقديرات دقيقة.
أما في تونس فيتوقع أن تصل تكلفة الحج للموسم الحالي إلى 51 مليون دولار. ويرى التونسيون أن هذا المبلغ مرتفع نظراً للظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها البلاد. لذلك ظهرت اتجاهات تدعو إلى تأجيل الفريضة لهذا العام. بل ذهب بعض الأئمة إلى تحريم الحج لأن السعودية بتقديرهم تستخدم إيراداته في قتل المسلمين اليمنيين. علماً بأن هذا الموقف لا يعبر عن وجهة نظر رسمية سواء كان دينية أم سياسية. الخسارة المذكورة تطابق عدد الحجاج والتكلفة. لكن المبالغة ليست في الرقم بل في تقدير تداعياته. فهو لا يمثل سوى 0.1% من الناتج المحلي الإجمالي (الحساب هنا لا يشمل العمرة). استطاع المفاوضون التونسيون إقناع التجار السعوديين (أصحاب الفنادق) بضرورة منح بعض التخفيضات. وبالفعل وافقوا على حذف 200 دولار عن كل حاج تونسي للموسم الحالي. علماً بأن هذا المكسب لا يشكل سوى 2% من التكلفة.
بصورة عامة ومن الناحية المالية تتضرر جميع الدول الإسلامية من مواسم الحج والعمرة. ولكن من الخطأ الاعتقاد بأن السعودية هي المستفيد الوحيد من الشعيرتين رغم كونها المستفيد الأكبر.
كما أن تكلفة الحج بالمفهوم الوارد أعلاه لا تعتبر كلها عبئاً على اقتصاديات الدول. لأن الحاج ينفق قسطاً من هذه التكلفة في بلده الأصلي كالمبالغ المدفوعة للنقل الجوي وبعض الرسوم والوسطاء. هنالك تقديرات سعودية تؤكد على إن الحاج ينفق 36% من التكلفة في بلده الأصلي.
خلال السنوات الثلاث المنصرمة بلغ العدد الكلي للحجيج 6.2 مليون شخص. منهم 4.5 ملايين من الخارج. والغالبية العظمى من هؤلاء الأجانب رعايا دول إسلامية ناهيك عن كون ثلثي حجاج الداخل أجانب. يستهلك هؤلاء سلعاً مستوردة من دول غير إسلامية. المواد الغذائية مستوردة وحتى السجاد والسبح والملابس مستوردة خاصة من الصين.
لابد من حل لهذه المشكلة بحيث يمكن مشاركة الدول الإسلامية في تصنيع وتصدير السلع المستهلكة في موسم الحج. عندئذ تخف الأعباء المالية الناجمة عن تكلفة الحج. وبذلك تصبح الشعائر الدينية سبباً لتنمية الدول الإسلامية وليست وسيلة لتدهور أوضاعها المالية.
من هذا الباب يمكن تقسيم الدول العربية إلى ثلاث مجموعات.
المجموعة الأولى. دول لا تعاني كثيراً من تكلفة الحج ولا تقوى على منافسة السلع الآسيوية. وهي جميع بلدان مجلس التعاون. وبالتالي فهي غير معنية بهذا الأمر.
المجموعة الثانية. دول غير قادرة على تلبية حاجات الحج نظراً لضعف صادرات صناعاتها التحويلية وانشغالها بصراعات داخلية عنيفة. العراق وسوريا وليبيا واليمن.
المجموعة الثالثة. دول تعاني من تكلفة الحج وتتوفر على إمكانات في بعض الميادين كالأغذية والهدايا. مصر والمغرب. إذا تحسنت صادرات هذه المجموعة الثالثة إلى السعودية خلال موسم الحج فسوف تستطيع معالجة مشكلة تكلفة الحج على اقل تقدير.
تحقق السعودية مكاسب جمة في موسم الحج ترتبط بمالية الدولة وبالأنشطة الاقتصادية المختلفة. في حين يمثل هذا الموسم عبئاً مالياً ثقيلاً على الأفراد غير السعوديين وعلى ميزانيات بلدانهم. لابد من معالجة هذا الخلل لتعم المنفعة على الجميع بما ينسجم مع أحكام الشريعة الإسلامية.


المصدر: https://gulfhouse.org/posts/3121/

طبعا كل دة مش حسد او اعتراض على فريضة ربنا انا قولت الكلام دة قبل كدة واتمسح
المقصد ان المملكة تحصل على حقوقها كاملة

نسخ لصق يا مصراوي يا مش عارف مين
لو بقيسها نفس قياسك حتى بلدك مستفيدة من الحج والعمرة سواء من الشركات الناقلة او الطيران

سالتك كم نستفيد بعد فايدة الفنادق والشقق الخ
 
ينتهي بها المطاف في البنك المركزي السعودي (ساما). بمعنى أنها تسهم في زيادة الاحتياطي النقدي لهذا البنك.

ينتهي بقيمة تقدر بكم بعد ربح الفنادق والشقق والمحلات والهدايا الخ
لو بقيسها بالطريقة هذي البنك عندكم مستفيد من الحج والعمره
 
نسخ لصق يا مصراوي يا مش عارف مين
لو بقيسها نفس قياسك حتى بلدك مستفيدة من الحج والعمرة سواء من الشركات الناقلة او الطيران

سالتك كم نستفيد بعد فايدة الفنادق والشقق الخ
مفيش فايدة اقرا النسخ واللصق وانت تفهم
اقتباس من النسخ واللصق: في مصر تذكر وسائل الإعلام أن البلد يدفع سنويا خمسة مليارات دولار لتغطية نفقات الحج والعمرة التي تمثل 1.5% من الناتج المحلي الإجمالي

اقتباس اخر:
بالمفهوم الوارد أعلاه لا تعتبر كلها عبئاً على اقتصاديات الدول. لأن الحاج ينفق قسطاً من هذه التكلفة في بلده الأصلي كالمبالغ المدفوعة للنقل الجوي وبعض الرسوم والوسطاء. هنالك تقديرات سعودية تؤكد على إن الحاج ينفق 36% من التكلفة في بلده الأصلي.

يعنى خساير تقدر ب64%
بيحصلهم ايه بعد ما يتوزعوا داخل السعودية بين سكن وهدايا واكل
ينتهي بها المطاف في البنك المركزي السعودي (ساما). بمعنى أنها تسهم في زيادة الاحتياطي النقدي لهذا البنك
 
مفيش فايدة اقرا النسخ واللصق وانت تفهم
اقتباس من النسخ واللصق: في مصر تذكر وسائل الإعلام أن البلد يدفع سنويا خمسة مليارات دولار لتغطية نفقات الحج والعمرة التي تمثل 1.5% من الناتج المحلي الإجمالي

اقتباس اخر:
بالمفهوم الوارد أعلاه لا تعتبر كلها عبئاً على اقتصاديات الدول. لأن الحاج ينفق قسطاً من هذه التكلفة في بلده الأصلي كالمبالغ المدفوعة للنقل الجوي وبعض الرسوم والوسطاء. هنالك تقديرات سعودية تؤكد على إن الحاج ينفق 36% من التكلفة في بلده الأصلي.

يعنى خساير تقدر ب64%
بيحصلهم ايه بعد ما يتوزعوا داخل السعودية بين سكن وهدايا واكل
ينتهي بها المطاف في البنك المركزي السعودي (ساما). بمعنى أنها تسهم في زيادة الاحتياطي النقدي لهذا البنك

يتوزعوا داخل السعودية !!
احيه
ترى بعض المساكن تملكها بعثات مدخولها لهم مثل شرق اسيا
وبعض الشركات مثل هيلتون والمريدين والموفنبيك الخ يعني اموال الارباح للشركات العالمية بعضها

شركات النقل عندك دافعه مشرب وسكن للشركات اللي يسكن فيها
سامبا ولا مش سابما الاموال مش كلها لهم
عشان كذا سالتك كم المحصلة النهائية من 12 مليار على قولت مصراوي مادري سي ان ان

وزيادة الرقم تعني بعد زيادة التوسعات وزيادة الفنادق الخ
 
اللهم زد وبارك..

50 مليار قليلة في 2030 ان شاء الله نرفعها ل 100 مليار. الحمدلله دعوة ابينا وجدنا ابراهيم عليه السلام لأرضنا تأتي بالخير لها الى يوم القيامة..
هاجي اكمل شغل عندكو
 
على صعيد متصل، أظهرت دراسة لمركز السجيني للاستشارات الاقتصادية والإدارية أن 40% من إنفاق الحجاج يخصص للسكن، يليه النقل والمواصلات الذي يمثل 31%، ثم الهدايا الذي يمثل الإنفاق عليها نحو 14% من مجمل الإنفاق، يتبعه الإنفاق على الغذاء بنحو 10%، في حين تذهب 5% المتبقية إلى أوجه الإنفاق المختلفة
ما شاء الله السجيني عندكو عامل مركز استشارات .. فرعنا في السعودية.
 
يتوزعوا داخل السعودية !!
احيه
ترى بعض المساكن تملكها بعثات مدخولها لهم مثل شرق اسيا
وبعض الشركات مثل هيلتون والمريدين والموفنبيك الخ يعني اموال الارباح للشركات العالمية بعضها

شركات النقل عندك دافعه مشرب وسكن للشركات اللي يسكن فيها
سامبا ولا مش سابما الاموال مش كلها لهم
عشان كذا سالتك كم المحصلة النهائية من 12 مليار على قولت مصراوي مادري سي ان ان

وزيادة الرقم تعني بعد زيادة التوسعات وزيادة الفنادق الخ
يعنى احنا عندنا فالسياحة فمصر فنادق اجنبية معظمها وبياخدوا هما الفلوس
يعنى بناخد ذنوب ومبناخدش فلوس
مفيش حاجة اسمها كدة الحجاج بيشتروا اكل وهدايا والفنادق دى فيها موظفين بياخدوا مرتبات كل دة بينعش الاقتصاد المصادر بتقول ان موسم الحج بيمثل 70% من دخل مكة
 
يعنى احنا عندنا فالسياحة فمصر فنادق اجنبية معظمها وبياخدوا هما الفلوس
يعنى بناخد ذنوب ومبناخدش فلوس
مفيش حاجة اسمها كدة الحجاج بيشتروا اكل وهدايا والفنادق دى فيها موظفين بياخدوا مرتبات كل دة بينعش الاقتصاد المصادر بتقول ان موسم الحج بيمثل 70% من دخل مكة
اللي اعرفه ان مدخولات السياحة (الحج و العمرة) للسعودية ضعيفة , مش زي ما الواحد بيظن .. السعودية بتوفر حاجات مجانية كتير خلال فترة الحج و العمرة .. اغلب اللي بيستفيد في الفترة السابقة كان شركات السياحة (نسبة كبيرة علي التأشيرة و تذكرة الطيران) و لكل شركة سياحة موثقه (كوته) محددة لعدد تأشيرات الحج و العمرة , و بعدها بتأتي شركات الطيران في الاستفادة من التذاكر , و بعدين الفنادق في الحجز للغرفة.

يعني سابقاً قبل تعويم الجنيه كانت العمرة مثلاً بتكون من 4000 ل5000 او 6000 جنيه حسب الدرجة

تفتكر السعودية كانت بتستفيد من المبلغ ازاي بعد تقسيم ارباح ما ذكرته ؟ حالياً العمرة حوالي 20 الف و نفس التقسيمة شغالة.
 
اللي اعرفه ان مدخولات السياحة (الحج و العمرة) للسعودية ضعيفة , مش زي ما الواحد بيظن .. السعودية بتوفر حاجات مجانية كتير خلال فترة الحج و العمرة .. اغلب اللي بيستفيد في الفترة السابقة كان شركات السياحة (نسبة كبيرة علي التأشيرة و تذكرة الطيران) و لكل شركة سياحة موثقه (كوته) محددة لعدد تأشيرات الحج و العمرة , و بعدها بتأتي شركات الطيران في الاستفادة من التذاكر , و بعدين الفنادق في الحجز للغرفة.

يعني سابقاً قبل تعويم الجنيه كانت العمرة مثلاً بتكون من 4000 ل5000 او 6000 جنيه حسب الدرجة

تفتكر السعودية كانت بتستفيد من المبلغ ازاي بعد تقسيم ارباح ما ذكرته ؟ حالياً العمرة حوالي 20 الف و نفس التقسيمة شغالة.
دخل السعودية من الحج يصل الى 12 مليار دولار وتستهدف رؤية 2030 لجعله 50 مليار دولار

مكاسب السعودية​

يمكن تقسيم الأموال التي تحصل عليها السعودية من الحجاج الأجانب إلى قسمين. يتكون القسم الأول من التكلفة الكلية بما فيها رسوم تأشيرات الدخول. ويتضمن القسم الثاني الأموال الأخرى التي ينفقها الحجاج في الهدايا. في الحالتين تمر هذه الأموال بالقنوات المصرفية ووكالات صرف العملات لينتهي بها المطاف في البنك المركزي السعودي (ساما). بمعنى أنها تسهم في زيادة الاحتياطي النقدي لهذا البنك.
 
اللي اعرفه ان مدخولات السياحة (الحج و العمرة) للسعودية ضعيفة , مش زي ما الواحد بيظن .. السعودية بتوفر حاجات مجانية كتير خلال فترة الحج و العمرة .. اغلب اللي بيستفيد في الفترة السابقة كان شركات السياحة (نسبة كبيرة علي التأشيرة و تذكرة الطيران) و لكل شركة سياحة موثقه (كوته) محددة لعدد تأشيرات الحج و العمرة , و بعدها بتأتي شركات الطيران في الاستفادة من التذاكر , و بعدين الفنادق في الحجز للغرفة.

يعني سابقاً قبل تعويم الجنيه كانت العمرة مثلاً بتكون من 4000 ل5000 او 6000 جنيه حسب الدرجة

تفتكر السعودية كانت بتستفيد من المبلغ ازاي بعد تقسيم ارباح ما ذكرته ؟ حالياً العمرة حوالي 20 الف و نفس التقسيمة شغالة.
مصدر: https://gulfhouse.org/posts/3121/
 
المدخولات و المكاسب هتلاقيها معظمها من مشتريات المعتمرين و الحجاج .. يعني اي معتمر او حاج لما بيرجع اكيد بيكون جايب هدايا لاهله و معارفه و اصحابه من السعودية صح ولا لأ ؟
 
المدخولات و المكاسب هتلاقيها معظمها من مشتريات المعتمرين و الحجاج .. يعني اي معتمر او حاج لما بيرجع اكيد بيكون جايب هدايا لاهله و معارفه و اصحابه من السعودية صح ولا لأ ؟
فعلا المصدر بيقول ان 70% من دخل مكة يعتمد على موسم الحج
والمصادر بتقول ان الحج كان الدخل الرئيسى والاكبر فالسعودية قبل هور النفط
والمسؤلين بياكدوا ان رؤية 2030 هتهدف ان ايرادات الحج تكون قريبة من ايرادات النفط
 
بطل نشر اشاعات يابني، التاشيرات مجانيه للحج والعمره للمره الاولى.
 
بطل نشر اشاعات يابني، التاشيرات مجانيه للحج والعمره للمره الاولى.
فعلا دة صحيح

صرح أحد كبار المسؤولين السعوديين بما يلي “إذا كان هنالك مسلم يريد الحج أو يعتمر لأول مرة فهو لا يدفع قيمة الفيزا وتتحملها الحكومة السعودية. لكن إذا كان يريد أن يأتي مرة أخرى وثالثة فهو يستنزف الاقتصاد السعودي”.

كل دة لا ينفى ان ايرادات السعودية سنويا من الحج 12 مليار وتهدف السعودية لزيادتها ل50 مليار
 
فعلا المصدر بيقول ان 70% من دخل مكة يعتمد على موسم الحج
والمصادر بتقول ان الحج كان الدخل الرئيسى والاكبر فالسعودية قبل هور النفط
والمسؤلين بياكدوا ان رؤية 2030 هتهدف ان ايرادات الحج تكون قريبة من ايرادات النفط

مادري من وين تفهم

واكرر السؤال كم نصيب الحكومة من المدخول بعد الشركات والفنادق الخ

وللان ماكلمتك عن الفنادق والشقق اللي تمتلكها اصلا بعثات دولية
غير الخدمات اللي تقدمها الدولة كل سنة لكل الدول بالتكفل بالحجاج والمعتمرين عوائل الشهداء او الي تقدمها الحكومة كل سنة تتكفل بالاف المعتمرين والحجاج سنوياً مدفوعة الاكل والشرب والسكن غير تذاكر الطيران

والرؤية طبيعي الزيادة لكن بعد التوسعات وزيادة الفنادق والشقق والمحلات الخ يزيد المدخول
بس انت تحسب المدخول للسعودية كحكومة
 
مادري من وين تفهم

واكرر السؤال كم نصيب الحكومة من المدخول بعد الشركات والفنادق الخ

وللان ماكلمتك عن الفنادق والشقق اللي تمتلكها اصلا بعثات دولية
غير الخدمات اللي تقدمها الدولة كل سنة لكل الدول بالتكفل بالحجاج والمعتمرين عوائل الشهداء او الي تقدمها الحكومة كل سنة تتكفل بالاف المعتمرين والحجاج سنوياً مدفوعة الاكل والشرب والسكن غير تذاكر الطيران

والرؤية طبيعي الزيادة لكن بعد التوسعات وزيادة الفنادق والشقق والمحلات الخ يزيد المدخول
بس انت تحسب المدخول للسعودية كحكومة
عندكو عائلة السجيني في السعودية , بلغهم تحياتي من فرعهم في مصر :love:
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى